انطلاق برنامج تقوية القدرات في مجال الولوجيات بمراكش
كشـ24
نشر في: 3 نوفمبر 2015 كشـ24
أشرفت بسيمة الحقاوي وزيرة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية، بمقر ولاية جهة مراكش -آسفي، يوم الثلاثاء 3 نونبر 2015 على إعطاء الانطلاقة الرسمية لتنفيذ برنامج تقوية القدرات في مجال الولوجيات، والذي يشمل تنظيم سلسلة دورات تكوينية في هذا المجال لفائدة المهندسين المعماريين والتقنيين التابعين للجماعات الترابية والوكالات الحضرية، وكذا لفائدة الجمعيات العاملة بمجال الإعاقة .
ويذكر أن برنامج تقوية القدرات في مجال الولوجيات يهم في المرحلة الأولى ستة شوارع رئيسية بمدينة النخيل، ثلاث حدائق بالإضافة إلى مقر ولاية مراكش والقصر البلدي بشارع محمد السادس .
ويندرج برنامج تقوية القدرات في مجال الولوجيات، الذي يهم أزيد من 300 مستفيد بين فاعل عمومي مختص في البناء والتعمير وفاعل جمعوي في مجال الإعاقة، في إطار مشروع التعاون مع البنك الدولي حول تحسين الولوجيات المادية لفائدة الأشخاص في وضعية إعاقة، والذي تشرف عليه وزارة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية بتنسيق مع القطاعات الحكومية المعنية بالموضوع.
وتهدف هذه الدورات التكوينية، التي تمتد إلى غاية 22 يناير المقبل، إلى تقوية القدرات التقنية والمعرفية للأطر التقنية والمتدخلين المختصين في البناء والتعمير، وأطر جمعيات المجتمع المدني، وكذا التحسيس بموضوع الولوجيات ودوره في مسلسل الاندماج الاقتصادي والاجتماعي للأشخاص في وضعية إعاقة.
أشرفت بسيمة الحقاوي وزيرة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية، بمقر ولاية جهة مراكش -آسفي، يوم الثلاثاء 3 نونبر 2015 على إعطاء الانطلاقة الرسمية لتنفيذ برنامج تقوية القدرات في مجال الولوجيات، والذي يشمل تنظيم سلسلة دورات تكوينية في هذا المجال لفائدة المهندسين المعماريين والتقنيين التابعين للجماعات الترابية والوكالات الحضرية، وكذا لفائدة الجمعيات العاملة بمجال الإعاقة .
ويذكر أن برنامج تقوية القدرات في مجال الولوجيات يهم في المرحلة الأولى ستة شوارع رئيسية بمدينة النخيل، ثلاث حدائق بالإضافة إلى مقر ولاية مراكش والقصر البلدي بشارع محمد السادس .
ويندرج برنامج تقوية القدرات في مجال الولوجيات، الذي يهم أزيد من 300 مستفيد بين فاعل عمومي مختص في البناء والتعمير وفاعل جمعوي في مجال الإعاقة، في إطار مشروع التعاون مع البنك الدولي حول تحسين الولوجيات المادية لفائدة الأشخاص في وضعية إعاقة، والذي تشرف عليه وزارة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية بتنسيق مع القطاعات الحكومية المعنية بالموضوع.
وتهدف هذه الدورات التكوينية، التي تمتد إلى غاية 22 يناير المقبل، إلى تقوية القدرات التقنية والمعرفية للأطر التقنية والمتدخلين المختصين في البناء والتعمير، وأطر جمعيات المجتمع المدني، وكذا التحسيس بموضوع الولوجيات ودوره في مسلسل الاندماج الاقتصادي والاجتماعي للأشخاص في وضعية إعاقة.