التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
انطلاق الأيام العلمية ال11 لجمعية الأطباء المقيمين والتي تسعى إلى الانفتاح على المحيط الاجتماعي الخارجي
نشر في: 18 أكتوبر 2012
قال رئيس جمعية الأطباء المقيمين بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش "المقيم"٬ الدكتور طارق المسعودي٬ إن الأيام العلمية ال11 التي انطلقت اليوم الأربعاء بكلية الطب والصيدلة٬ تسعى هذه السنة إلى الانفتاح على المحيط الاجتماعي الخارجي.
وأضاف الدكتور المسعودي ٬ أن هذه التظاهرة العلمية التي تتواصل إلى غاية ال20 من أكتوبر الجاري٬ تشكل أيضا فرصة بالنسبة للأطباء المقيمين والطلبة بالكلية للاستفادة من التكوين المستمر.
وأشار إلى أن الجمعية تطمح من خلال هذه الدورة٬ التي تعرف مشاركة أزيد من 800 طبيب مقيم وتتسم بانفتاحها على البلدان المغاربية ودول إفريقيا جنوب الصحراء٬ إلى إبراز الدور الهام الذي يضطلع به الطبيب المقيم باعتباره فاعلا أساسيا ملما بالإشكاليات الاجتماعية والصحية .
ويتضمن برنامج هذه التظاهرة٬ المنظمة تحت إشراف وزارة الصحة٬ موائد مستديرة تتمحور حول مواضيع تهم نظام المساعدة الطبية "راميد" نظرا لأهميته في ضمان التغطية الصحية للطبقة المعوزة٬ وحوادث السير٬ والجراحة التبديلية من أجل رفع التحدي وإبراز مجهودات الفرق الطبية الجامعية المحلية لما توصلت إليه من إنجازات في ميدان دقيق مليء بالإكراهات٬ وكذا أهمية العلاج الحيوي في علاج عدة أمراض مزمنة.
ويعرف هذا الملتقى٬ أيضا٬ تنظيم ورشات تطبيقية وتفاعلية ومحاضرة تحت عنوان " صناعة النجاح ترمي إلى إغناء جوانب خفية في شخصية الطبيب الذي يتميز بالكفاءة العلمية والقدرة التواصلية والإبداعية من أجل صناعة نجاحه".
وأضاف الدكتور المسعودي ٬ أن هذه التظاهرة العلمية التي تتواصل إلى غاية ال20 من أكتوبر الجاري٬ تشكل أيضا فرصة بالنسبة للأطباء المقيمين والطلبة بالكلية للاستفادة من التكوين المستمر.
وأشار إلى أن الجمعية تطمح من خلال هذه الدورة٬ التي تعرف مشاركة أزيد من 800 طبيب مقيم وتتسم بانفتاحها على البلدان المغاربية ودول إفريقيا جنوب الصحراء٬ إلى إبراز الدور الهام الذي يضطلع به الطبيب المقيم باعتباره فاعلا أساسيا ملما بالإشكاليات الاجتماعية والصحية .
ويتضمن برنامج هذه التظاهرة٬ المنظمة تحت إشراف وزارة الصحة٬ موائد مستديرة تتمحور حول مواضيع تهم نظام المساعدة الطبية "راميد" نظرا لأهميته في ضمان التغطية الصحية للطبقة المعوزة٬ وحوادث السير٬ والجراحة التبديلية من أجل رفع التحدي وإبراز مجهودات الفرق الطبية الجامعية المحلية لما توصلت إليه من إنجازات في ميدان دقيق مليء بالإكراهات٬ وكذا أهمية العلاج الحيوي في علاج عدة أمراض مزمنة.
ويعرف هذا الملتقى٬ أيضا٬ تنظيم ورشات تطبيقية وتفاعلية ومحاضرة تحت عنوان " صناعة النجاح ترمي إلى إغناء جوانب خفية في شخصية الطبيب الذي يتميز بالكفاءة العلمية والقدرة التواصلية والإبداعية من أجل صناعة نجاحه".
قال رئيس جمعية الأطباء المقيمين بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش "المقيم"٬ الدكتور طارق المسعودي٬ إن الأيام العلمية ال11 التي انطلقت اليوم الأربعاء بكلية الطب والصيدلة٬ تسعى هذه السنة إلى الانفتاح على المحيط الاجتماعي الخارجي.
وأضاف الدكتور المسعودي ٬ أن هذه التظاهرة العلمية التي تتواصل إلى غاية ال20 من أكتوبر الجاري٬ تشكل أيضا فرصة بالنسبة للأطباء المقيمين والطلبة بالكلية للاستفادة من التكوين المستمر.
وأشار إلى أن الجمعية تطمح من خلال هذه الدورة٬ التي تعرف مشاركة أزيد من 800 طبيب مقيم وتتسم بانفتاحها على البلدان المغاربية ودول إفريقيا جنوب الصحراء٬ إلى إبراز الدور الهام الذي يضطلع به الطبيب المقيم باعتباره فاعلا أساسيا ملما بالإشكاليات الاجتماعية والصحية .
ويتضمن برنامج هذه التظاهرة٬ المنظمة تحت إشراف وزارة الصحة٬ موائد مستديرة تتمحور حول مواضيع تهم نظام المساعدة الطبية "راميد" نظرا لأهميته في ضمان التغطية الصحية للطبقة المعوزة٬ وحوادث السير٬ والجراحة التبديلية من أجل رفع التحدي وإبراز مجهودات الفرق الطبية الجامعية المحلية لما توصلت إليه من إنجازات في ميدان دقيق مليء بالإكراهات٬ وكذا أهمية العلاج الحيوي في علاج عدة أمراض مزمنة.
ويعرف هذا الملتقى٬ أيضا٬ تنظيم ورشات تطبيقية وتفاعلية ومحاضرة تحت عنوان " صناعة النجاح ترمي إلى إغناء جوانب خفية في شخصية الطبيب الذي يتميز بالكفاءة العلمية والقدرة التواصلية والإبداعية من أجل صناعة نجاحه".
وأضاف الدكتور المسعودي ٬ أن هذه التظاهرة العلمية التي تتواصل إلى غاية ال20 من أكتوبر الجاري٬ تشكل أيضا فرصة بالنسبة للأطباء المقيمين والطلبة بالكلية للاستفادة من التكوين المستمر.
وأشار إلى أن الجمعية تطمح من خلال هذه الدورة٬ التي تعرف مشاركة أزيد من 800 طبيب مقيم وتتسم بانفتاحها على البلدان المغاربية ودول إفريقيا جنوب الصحراء٬ إلى إبراز الدور الهام الذي يضطلع به الطبيب المقيم باعتباره فاعلا أساسيا ملما بالإشكاليات الاجتماعية والصحية .
ويتضمن برنامج هذه التظاهرة٬ المنظمة تحت إشراف وزارة الصحة٬ موائد مستديرة تتمحور حول مواضيع تهم نظام المساعدة الطبية "راميد" نظرا لأهميته في ضمان التغطية الصحية للطبقة المعوزة٬ وحوادث السير٬ والجراحة التبديلية من أجل رفع التحدي وإبراز مجهودات الفرق الطبية الجامعية المحلية لما توصلت إليه من إنجازات في ميدان دقيق مليء بالإكراهات٬ وكذا أهمية العلاج الحيوي في علاج عدة أمراض مزمنة.
ويعرف هذا الملتقى٬ أيضا٬ تنظيم ورشات تطبيقية وتفاعلية ومحاضرة تحت عنوان " صناعة النجاح ترمي إلى إغناء جوانب خفية في شخصية الطبيب الذي يتميز بالكفاءة العلمية والقدرة التواصلية والإبداعية من أجل صناعة نجاحه".
ملصقات
