

ثقافة-وفن
انطلاق أشغال تأهيل معلمة” قصر البحر” بآسفي
انطلقت أشغال ورش إعادة تأهيل المعلمة التاريخية المعروفة ” قصر البحر” بمدينة آسفي، وذلك في إطار برنامج ترميم وصيانة المعالم التاريخية بآسفي العتيقة والتي تشمل بالإضافة إلى قصر البحر ودار السلطان والمسجد الموحدي، الكنيسة البرتغالية والمدينة العتيقة بأسوار وأبراجها.
وسجلت كل من إئتلاف ذاكرة المغرب وجمعية ذاكرة أسفي الصبغة الشمولية للتدخل العمومي الخاص بتأهيل قصر البحر والذي يشمل تحصين ودعم وتقوية واجهته البحرية لضمان الحماية المستدامة لهذه المعلمة البرتغالية التي يمتد عمرها لأزيد من 500 سنة، في أفق إعادة توظيفها ثقافيا وسياحيا باعتبارها من المباني الأثرية الوطنية المصنفة بظهير سلطاني صادر سنة 1922م.
كما سجلت الجمعيتان، في بلاغ مشترك، التفاعل الإيجابي لوزارة الداخلية، ووزارة الشباب والثقافة والاتصال، ووزارة التجهيز والماء، وعمالة أسفي وجهة مراكش أسفي، وجماعة أسفي، وثمنتا جهود كل المتدخلين لعملهم على تعبئة الموارد المالية اللازمة لتثمين المعالم التاريخية بالمدينة العتيقة لمدينة آسفي وكذا رعايتها لانطلاق الأشغال لإعادة تأهيل معلمة قصر البحر، في إطار الارتقاء بالنسيج الحضري للمدينة العتيقة لأسفي، وحماية معالمها الحضارية الروحية والثقافية والعلمية والسياحية انسجاما مع الرؤية الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس الرامية إلى تثمين المدن العتيقة، وتحسن ظروف ساكنتها والمحافظة على تراثها العمراني المادي واللامادي والنهوض بتنوعها الثقافي .
وأكدتا استعدادهما للمساهمة بما اكتسبه الخبراء الأعضاء في الجمعيات الوطنية المهتمة بالتراث من خبرة في المجال من أجل إنجاح كل العمليات الخاصة بتأهيل المدينة العتيقة وتثمين تراثها المادي واللامادي، وتضعان خبرات وكفاءات أعضائها، بشكل تطوعي، رهن إشارة كل القطاعات المعنية من أجل إضفاء الطابع النوعي في كل التدخلات.
انطلقت أشغال ورش إعادة تأهيل المعلمة التاريخية المعروفة ” قصر البحر” بمدينة آسفي، وذلك في إطار برنامج ترميم وصيانة المعالم التاريخية بآسفي العتيقة والتي تشمل بالإضافة إلى قصر البحر ودار السلطان والمسجد الموحدي، الكنيسة البرتغالية والمدينة العتيقة بأسوار وأبراجها.
وسجلت كل من إئتلاف ذاكرة المغرب وجمعية ذاكرة أسفي الصبغة الشمولية للتدخل العمومي الخاص بتأهيل قصر البحر والذي يشمل تحصين ودعم وتقوية واجهته البحرية لضمان الحماية المستدامة لهذه المعلمة البرتغالية التي يمتد عمرها لأزيد من 500 سنة، في أفق إعادة توظيفها ثقافيا وسياحيا باعتبارها من المباني الأثرية الوطنية المصنفة بظهير سلطاني صادر سنة 1922م.
كما سجلت الجمعيتان، في بلاغ مشترك، التفاعل الإيجابي لوزارة الداخلية، ووزارة الشباب والثقافة والاتصال، ووزارة التجهيز والماء، وعمالة أسفي وجهة مراكش أسفي، وجماعة أسفي، وثمنتا جهود كل المتدخلين لعملهم على تعبئة الموارد المالية اللازمة لتثمين المعالم التاريخية بالمدينة العتيقة لمدينة آسفي وكذا رعايتها لانطلاق الأشغال لإعادة تأهيل معلمة قصر البحر، في إطار الارتقاء بالنسيج الحضري للمدينة العتيقة لأسفي، وحماية معالمها الحضارية الروحية والثقافية والعلمية والسياحية انسجاما مع الرؤية الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس الرامية إلى تثمين المدن العتيقة، وتحسن ظروف ساكنتها والمحافظة على تراثها العمراني المادي واللامادي والنهوض بتنوعها الثقافي .
وأكدتا استعدادهما للمساهمة بما اكتسبه الخبراء الأعضاء في الجمعيات الوطنية المهتمة بالتراث من خبرة في المجال من أجل إنجاح كل العمليات الخاصة بتأهيل المدينة العتيقة وتثمين تراثها المادي واللامادي، وتضعان خبرات وكفاءات أعضائها، بشكل تطوعي، رهن إشارة كل القطاعات المعنية من أجل إضفاء الطابع النوعي في كل التدخلات.
ملصقات
ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

