التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
انطلاق أشغال الملتقى الوطني الأول لرياض الأطفال بمراكش
نشر في: 23 يناير 2016
انطلقت اليوم السبت بمراكش أشغال الملتقى الوطني الأول لرياض الأطفال، الذي ينظمه المكتب الجهوي للعصبة المغربية لحماية الطفولة بهذه المدينة على مدى يومين حول الحضانات ورياض الأطفال، وذلك تحت الرئاسة الشرفية لصاحبة السمو الأميرة للا زينب رئيسة العصبة.
وتميز حفل افتتاح هذا الملتقى، بكلمة لصاحبة السمو الأميرة للا زينب، ألقيت بالنيابة عن سموها، أكدت فيها أن هذا الملتقى التربوي الهام، الذي يدخل في إطار البرنامج الوطني للعصبة للنهوض بمؤسسات التعليم الأولي، يشكل فرصة سانحة لجميع الفاعلين التربويين والشركاء المهتمين بقضايا الطفولة والتربية في مرحلة ما قبل التمدرس، لتدارس وتحليل مختلف المظاهر المتعلقة بإشكالية التأطير التربوي للطفولة الصغرى، وتشخيص أسبابها وإيجاد الحلول الملائمة لها وفق المناهج والمقاربات التربوية الحديثة.
وقالت سموها” ولا يخفى عليكم الأهمية الخاصة التي توليها العصبة للتربية الأولية، وكذا للأطر التربوية المشرفة على هذا القطاع، حيث تجعل من تأهيلها وتقوية قدراتها، أحد انشغالاتها الأساسية، وذلك بهدف تعزيز التعاون والشراكة مع جميع الفاعلين والعاملين في مجال الطفولة، وبلورة برامج مشتركة من أجل تنمية شخصية الطفل في سن مبكر والسهر على تنشئته تنشئة سليمة”.
وأضافت ” فكما تعلمون، فإن حماية الطفولة وصيانة حقوقها، لا سيما الفئات المحرومة من الأسرة، تدخل ضمن أولويات أنشطة وبرامج منظمتنا، وبالخصوص في ما يتعلق بالجانب التربوي والنفسي والاجتماعي والترفيهي”.
وأشارت سموها الى العناية الخاصة التي تحظى بها قضية الطفولة لدى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، باعتبارها قضية وطنية وأداة لبناء المستقبل، ولذلك- تضيف سموها- نأمل إن شاء الله، أن تسفر أشغال هذا الملتقى على نتائج مثمرة، تساهم في صياغة توصيات واقتراحات عملية، تمكن من رسم خارطة طريق واضحة، لتفعيل الخطة الوطنية للطفولة، وتطوير آليات وبرامج هادفة لضمان تدبير محكم للتربية الأولية في مرحلة ما قبل التمدرس.
وأبرزت سموها أن هذا الملتقى الأول للعصبة المغربية لحماية الطفولة، ينظم تحت شعار “أطفالنا في قلوبنا”، وذلك تكريسا للتوجيهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، الرامية الى إصلاح المنظومة التربوية في مرحلة ما قبل التمدرس والنهوض بقضايا الطفولة في المرحلة الأولية من التعليم.
ويشارك في هذا الملتقى ممثلون عن مختلف المكاتب الجهوية والمحلية للعصبة المغربية لحماية الطفولة، الى جانب أخصائيين وأطر تربوية وفاعلين في الميدان الاجتماعي والتربوي التابعين للمنظمات والقطاعات الحكومية وغير الحكومية المعنية.
وستتناول أشغال هذا الملتقى محاور تتعلق بالتدبير التربوي المحكم في مرحلة ما قبل التمدرس، وتجربة رياض الأطفال بين العوائق ومقترحات الحلول، ودور الشركاء الحكوميين وغير الحكوميين في تدبير التعليم الأولي.
كما سيتم خلال هذه التظاهرة تقديم مجموعة من العروض تهم بالأساس “الحضانة والروض وتوجيه النموذج .. المعايير النموذجية لترتيب الفضاء ” و”مسار تجويد الأداء التربوي بحضانات ورياض العصبة المغربية لحماية الطفولة .. حضانات ورياض للا آمنة بمراكش نموذجا”، و”توجيه الكفاءات التربوية .. المهارة القيادية للمربية” و”مقومات الروض النموذجي بالمجتمع القروي.. من الحاجة الى التحقق”.
وتميز حفل افتتاح هذا الملتقى، بكلمة لصاحبة السمو الأميرة للا زينب، ألقيت بالنيابة عن سموها، أكدت فيها أن هذا الملتقى التربوي الهام، الذي يدخل في إطار البرنامج الوطني للعصبة للنهوض بمؤسسات التعليم الأولي، يشكل فرصة سانحة لجميع الفاعلين التربويين والشركاء المهتمين بقضايا الطفولة والتربية في مرحلة ما قبل التمدرس، لتدارس وتحليل مختلف المظاهر المتعلقة بإشكالية التأطير التربوي للطفولة الصغرى، وتشخيص أسبابها وإيجاد الحلول الملائمة لها وفق المناهج والمقاربات التربوية الحديثة.
وقالت سموها” ولا يخفى عليكم الأهمية الخاصة التي توليها العصبة للتربية الأولية، وكذا للأطر التربوية المشرفة على هذا القطاع، حيث تجعل من تأهيلها وتقوية قدراتها، أحد انشغالاتها الأساسية، وذلك بهدف تعزيز التعاون والشراكة مع جميع الفاعلين والعاملين في مجال الطفولة، وبلورة برامج مشتركة من أجل تنمية شخصية الطفل في سن مبكر والسهر على تنشئته تنشئة سليمة”.
وأضافت ” فكما تعلمون، فإن حماية الطفولة وصيانة حقوقها، لا سيما الفئات المحرومة من الأسرة، تدخل ضمن أولويات أنشطة وبرامج منظمتنا، وبالخصوص في ما يتعلق بالجانب التربوي والنفسي والاجتماعي والترفيهي”.
وأشارت سموها الى العناية الخاصة التي تحظى بها قضية الطفولة لدى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، باعتبارها قضية وطنية وأداة لبناء المستقبل، ولذلك- تضيف سموها- نأمل إن شاء الله، أن تسفر أشغال هذا الملتقى على نتائج مثمرة، تساهم في صياغة توصيات واقتراحات عملية، تمكن من رسم خارطة طريق واضحة، لتفعيل الخطة الوطنية للطفولة، وتطوير آليات وبرامج هادفة لضمان تدبير محكم للتربية الأولية في مرحلة ما قبل التمدرس.
وأبرزت سموها أن هذا الملتقى الأول للعصبة المغربية لحماية الطفولة، ينظم تحت شعار “أطفالنا في قلوبنا”، وذلك تكريسا للتوجيهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، الرامية الى إصلاح المنظومة التربوية في مرحلة ما قبل التمدرس والنهوض بقضايا الطفولة في المرحلة الأولية من التعليم.
ويشارك في هذا الملتقى ممثلون عن مختلف المكاتب الجهوية والمحلية للعصبة المغربية لحماية الطفولة، الى جانب أخصائيين وأطر تربوية وفاعلين في الميدان الاجتماعي والتربوي التابعين للمنظمات والقطاعات الحكومية وغير الحكومية المعنية.
وستتناول أشغال هذا الملتقى محاور تتعلق بالتدبير التربوي المحكم في مرحلة ما قبل التمدرس، وتجربة رياض الأطفال بين العوائق ومقترحات الحلول، ودور الشركاء الحكوميين وغير الحكوميين في تدبير التعليم الأولي.
كما سيتم خلال هذه التظاهرة تقديم مجموعة من العروض تهم بالأساس “الحضانة والروض وتوجيه النموذج .. المعايير النموذجية لترتيب الفضاء ” و”مسار تجويد الأداء التربوي بحضانات ورياض العصبة المغربية لحماية الطفولة .. حضانات ورياض للا آمنة بمراكش نموذجا”، و”توجيه الكفاءات التربوية .. المهارة القيادية للمربية” و”مقومات الروض النموذجي بالمجتمع القروي.. من الحاجة الى التحقق”.
انطلقت اليوم السبت بمراكش أشغال الملتقى الوطني الأول لرياض الأطفال، الذي ينظمه المكتب الجهوي للعصبة المغربية لحماية الطفولة بهذه المدينة على مدى يومين حول الحضانات ورياض الأطفال، وذلك تحت الرئاسة الشرفية لصاحبة السمو الأميرة للا زينب رئيسة العصبة.
وتميز حفل افتتاح هذا الملتقى، بكلمة لصاحبة السمو الأميرة للا زينب، ألقيت بالنيابة عن سموها، أكدت فيها أن هذا الملتقى التربوي الهام، الذي يدخل في إطار البرنامج الوطني للعصبة للنهوض بمؤسسات التعليم الأولي، يشكل فرصة سانحة لجميع الفاعلين التربويين والشركاء المهتمين بقضايا الطفولة والتربية في مرحلة ما قبل التمدرس، لتدارس وتحليل مختلف المظاهر المتعلقة بإشكالية التأطير التربوي للطفولة الصغرى، وتشخيص أسبابها وإيجاد الحلول الملائمة لها وفق المناهج والمقاربات التربوية الحديثة.
وقالت سموها” ولا يخفى عليكم الأهمية الخاصة التي توليها العصبة للتربية الأولية، وكذا للأطر التربوية المشرفة على هذا القطاع، حيث تجعل من تأهيلها وتقوية قدراتها، أحد انشغالاتها الأساسية، وذلك بهدف تعزيز التعاون والشراكة مع جميع الفاعلين والعاملين في مجال الطفولة، وبلورة برامج مشتركة من أجل تنمية شخصية الطفل في سن مبكر والسهر على تنشئته تنشئة سليمة”.
وأضافت ” فكما تعلمون، فإن حماية الطفولة وصيانة حقوقها، لا سيما الفئات المحرومة من الأسرة، تدخل ضمن أولويات أنشطة وبرامج منظمتنا، وبالخصوص في ما يتعلق بالجانب التربوي والنفسي والاجتماعي والترفيهي”.
وأشارت سموها الى العناية الخاصة التي تحظى بها قضية الطفولة لدى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، باعتبارها قضية وطنية وأداة لبناء المستقبل، ولذلك- تضيف سموها- نأمل إن شاء الله، أن تسفر أشغال هذا الملتقى على نتائج مثمرة، تساهم في صياغة توصيات واقتراحات عملية، تمكن من رسم خارطة طريق واضحة، لتفعيل الخطة الوطنية للطفولة، وتطوير آليات وبرامج هادفة لضمان تدبير محكم للتربية الأولية في مرحلة ما قبل التمدرس.
وأبرزت سموها أن هذا الملتقى الأول للعصبة المغربية لحماية الطفولة، ينظم تحت شعار “أطفالنا في قلوبنا”، وذلك تكريسا للتوجيهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، الرامية الى إصلاح المنظومة التربوية في مرحلة ما قبل التمدرس والنهوض بقضايا الطفولة في المرحلة الأولية من التعليم.
ويشارك في هذا الملتقى ممثلون عن مختلف المكاتب الجهوية والمحلية للعصبة المغربية لحماية الطفولة، الى جانب أخصائيين وأطر تربوية وفاعلين في الميدان الاجتماعي والتربوي التابعين للمنظمات والقطاعات الحكومية وغير الحكومية المعنية.
وستتناول أشغال هذا الملتقى محاور تتعلق بالتدبير التربوي المحكم في مرحلة ما قبل التمدرس، وتجربة رياض الأطفال بين العوائق ومقترحات الحلول، ودور الشركاء الحكوميين وغير الحكوميين في تدبير التعليم الأولي.
كما سيتم خلال هذه التظاهرة تقديم مجموعة من العروض تهم بالأساس “الحضانة والروض وتوجيه النموذج .. المعايير النموذجية لترتيب الفضاء ” و”مسار تجويد الأداء التربوي بحضانات ورياض العصبة المغربية لحماية الطفولة .. حضانات ورياض للا آمنة بمراكش نموذجا”، و”توجيه الكفاءات التربوية .. المهارة القيادية للمربية” و”مقومات الروض النموذجي بالمجتمع القروي.. من الحاجة الى التحقق”.
وتميز حفل افتتاح هذا الملتقى، بكلمة لصاحبة السمو الأميرة للا زينب، ألقيت بالنيابة عن سموها، أكدت فيها أن هذا الملتقى التربوي الهام، الذي يدخل في إطار البرنامج الوطني للعصبة للنهوض بمؤسسات التعليم الأولي، يشكل فرصة سانحة لجميع الفاعلين التربويين والشركاء المهتمين بقضايا الطفولة والتربية في مرحلة ما قبل التمدرس، لتدارس وتحليل مختلف المظاهر المتعلقة بإشكالية التأطير التربوي للطفولة الصغرى، وتشخيص أسبابها وإيجاد الحلول الملائمة لها وفق المناهج والمقاربات التربوية الحديثة.
وقالت سموها” ولا يخفى عليكم الأهمية الخاصة التي توليها العصبة للتربية الأولية، وكذا للأطر التربوية المشرفة على هذا القطاع، حيث تجعل من تأهيلها وتقوية قدراتها، أحد انشغالاتها الأساسية، وذلك بهدف تعزيز التعاون والشراكة مع جميع الفاعلين والعاملين في مجال الطفولة، وبلورة برامج مشتركة من أجل تنمية شخصية الطفل في سن مبكر والسهر على تنشئته تنشئة سليمة”.
وأضافت ” فكما تعلمون، فإن حماية الطفولة وصيانة حقوقها، لا سيما الفئات المحرومة من الأسرة، تدخل ضمن أولويات أنشطة وبرامج منظمتنا، وبالخصوص في ما يتعلق بالجانب التربوي والنفسي والاجتماعي والترفيهي”.
وأشارت سموها الى العناية الخاصة التي تحظى بها قضية الطفولة لدى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، باعتبارها قضية وطنية وأداة لبناء المستقبل، ولذلك- تضيف سموها- نأمل إن شاء الله، أن تسفر أشغال هذا الملتقى على نتائج مثمرة، تساهم في صياغة توصيات واقتراحات عملية، تمكن من رسم خارطة طريق واضحة، لتفعيل الخطة الوطنية للطفولة، وتطوير آليات وبرامج هادفة لضمان تدبير محكم للتربية الأولية في مرحلة ما قبل التمدرس.
وأبرزت سموها أن هذا الملتقى الأول للعصبة المغربية لحماية الطفولة، ينظم تحت شعار “أطفالنا في قلوبنا”، وذلك تكريسا للتوجيهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، الرامية الى إصلاح المنظومة التربوية في مرحلة ما قبل التمدرس والنهوض بقضايا الطفولة في المرحلة الأولية من التعليم.
ويشارك في هذا الملتقى ممثلون عن مختلف المكاتب الجهوية والمحلية للعصبة المغربية لحماية الطفولة، الى جانب أخصائيين وأطر تربوية وفاعلين في الميدان الاجتماعي والتربوي التابعين للمنظمات والقطاعات الحكومية وغير الحكومية المعنية.
وستتناول أشغال هذا الملتقى محاور تتعلق بالتدبير التربوي المحكم في مرحلة ما قبل التمدرس، وتجربة رياض الأطفال بين العوائق ومقترحات الحلول، ودور الشركاء الحكوميين وغير الحكوميين في تدبير التعليم الأولي.
كما سيتم خلال هذه التظاهرة تقديم مجموعة من العروض تهم بالأساس “الحضانة والروض وتوجيه النموذج .. المعايير النموذجية لترتيب الفضاء ” و”مسار تجويد الأداء التربوي بحضانات ورياض العصبة المغربية لحماية الطفولة .. حضانات ورياض للا آمنة بمراكش نموذجا”، و”توجيه الكفاءات التربوية .. المهارة القيادية للمربية” و”مقومات الروض النموذجي بالمجتمع القروي.. من الحاجة الى التحقق”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بأمر من النيابة العامة .. رئيس جماعة يخضع لتحقيق مطول أمام الفرقة الوطنية
مجتمع
مجتمع
تتويج المغربي إلياس حجري بلقب القارىء العالمي في مسابقة البحرين
مجتمع
مجتمع
لجنة مركزية للتحقيق في قضية ثقوب مالية في صندوق محكمة تاونات
مجتمع
مجتمع
مطالب بمراقبة مدى احترام دكاكين ومحلات تجارية للاسعار المرجعية بمراكش
مجتمع
مجتمع
ائتلاف جمعوي يتهم جماعة صفرو بالفشل في تدبير المجال الثقافي والبيئي
مجتمع
مجتمع
نسبة ملء حقينة السدود تبلغ 32.76 %
مجتمع
مجتمع
لربط المسؤولية بالمحاسبة.. أكاديمية فاس توقع عقود نجاعة مع المديريات الإقليمية
مجتمع
مجتمع