التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
انطلاق أشغال المؤتمر الدولي العاشر لأمراض الكلي بمراكش
نشر في: 23 سبتمبر 2016
انطلقت الخميس 22 شتنبر بقصر المؤتمرات بمراكش أشغال الدورة العاشرة للمؤتمر الدولي لأمراض الكلي والدورة ال 14 لمؤتمر الجمعية المغربية لطب الكلي، وذلك بمشاركة ثلة من الخبراء والأطباء المتخصصين في هذا المجال.
ويشكل هذا الملتقى الدولي، المنظم بمبادرة من الجمعية المغربية لطب الكلي بتنسيق مع الجمعية الدولية لامراض الكلي، مناسبة لمناقشة آخر المستجدات التي يعرفها مجال معالجة أمراض الكلي، وآفاق عملية غسل الكلي والتكنولوجيا الحديثة والأساليب التي يمكن استعمالها في هذا الميدان.
وأكد رئيس هذا المؤتمر، الدكتور حسين دخيسي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن الدورة العاشرة للمؤتمر الدولي لأمراض الكلي، الذي ينعقد لأول مرة بأحد البلدان الافريقية وبالعام العربي، والذي يتميز بمشاركة حوالي 1000 خبير وطبيب متخصص من مختلف القارات الخمس، تمكن من الوقوف على مستقبل عمليات غسل الكلي والطرق القابلة للاستعمال وذلك من اجل التخفيف من معاناة مرضى القصور الكلوي وتحسين ظروف عيشهم، علاوة على تبادل التجارب ونقل المعرفة والخبرة للاجيال الصاعدة من الاطباء الشباب المتخصصين في هذا الميدان.
وأضاف أن المستجدات التي يعرفها مجال طب الكلي تتيح امكانية اقتراح اجراء عملية زرع او ايجاد حلول لمعالجة المضاعفات التي يعاني منها المريض من بينها ارتفاع الضغط الدموي وفقر الدم، وذلك من اجل الرفع من مستوى العلاج.
ويشكل هذا الملتقى الدولي، المنظم بمبادرة من الجمعية المغربية لطب الكلي بتنسيق مع الجمعية الدولية لامراض الكلي، مناسبة لمناقشة آخر المستجدات التي يعرفها مجال معالجة أمراض الكلي، وآفاق عملية غسل الكلي والتكنولوجيا الحديثة والأساليب التي يمكن استعمالها في هذا الميدان.
وأكد رئيس هذا المؤتمر، الدكتور حسين دخيسي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن الدورة العاشرة للمؤتمر الدولي لأمراض الكلي، الذي ينعقد لأول مرة بأحد البلدان الافريقية وبالعام العربي، والذي يتميز بمشاركة حوالي 1000 خبير وطبيب متخصص من مختلف القارات الخمس، تمكن من الوقوف على مستقبل عمليات غسل الكلي والطرق القابلة للاستعمال وذلك من اجل التخفيف من معاناة مرضى القصور الكلوي وتحسين ظروف عيشهم، علاوة على تبادل التجارب ونقل المعرفة والخبرة للاجيال الصاعدة من الاطباء الشباب المتخصصين في هذا الميدان.
وأضاف أن المستجدات التي يعرفها مجال طب الكلي تتيح امكانية اقتراح اجراء عملية زرع او ايجاد حلول لمعالجة المضاعفات التي يعاني منها المريض من بينها ارتفاع الضغط الدموي وفقر الدم، وذلك من اجل الرفع من مستوى العلاج.
انطلقت الخميس 22 شتنبر بقصر المؤتمرات بمراكش أشغال الدورة العاشرة للمؤتمر الدولي لأمراض الكلي والدورة ال 14 لمؤتمر الجمعية المغربية لطب الكلي، وذلك بمشاركة ثلة من الخبراء والأطباء المتخصصين في هذا المجال.
ويشكل هذا الملتقى الدولي، المنظم بمبادرة من الجمعية المغربية لطب الكلي بتنسيق مع الجمعية الدولية لامراض الكلي، مناسبة لمناقشة آخر المستجدات التي يعرفها مجال معالجة أمراض الكلي، وآفاق عملية غسل الكلي والتكنولوجيا الحديثة والأساليب التي يمكن استعمالها في هذا الميدان.
وأكد رئيس هذا المؤتمر، الدكتور حسين دخيسي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن الدورة العاشرة للمؤتمر الدولي لأمراض الكلي، الذي ينعقد لأول مرة بأحد البلدان الافريقية وبالعام العربي، والذي يتميز بمشاركة حوالي 1000 خبير وطبيب متخصص من مختلف القارات الخمس، تمكن من الوقوف على مستقبل عمليات غسل الكلي والطرق القابلة للاستعمال وذلك من اجل التخفيف من معاناة مرضى القصور الكلوي وتحسين ظروف عيشهم، علاوة على تبادل التجارب ونقل المعرفة والخبرة للاجيال الصاعدة من الاطباء الشباب المتخصصين في هذا الميدان.
وأضاف أن المستجدات التي يعرفها مجال طب الكلي تتيح امكانية اقتراح اجراء عملية زرع او ايجاد حلول لمعالجة المضاعفات التي يعاني منها المريض من بينها ارتفاع الضغط الدموي وفقر الدم، وذلك من اجل الرفع من مستوى العلاج.
ويشكل هذا الملتقى الدولي، المنظم بمبادرة من الجمعية المغربية لطب الكلي بتنسيق مع الجمعية الدولية لامراض الكلي، مناسبة لمناقشة آخر المستجدات التي يعرفها مجال معالجة أمراض الكلي، وآفاق عملية غسل الكلي والتكنولوجيا الحديثة والأساليب التي يمكن استعمالها في هذا الميدان.
وأكد رئيس هذا المؤتمر، الدكتور حسين دخيسي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن الدورة العاشرة للمؤتمر الدولي لأمراض الكلي، الذي ينعقد لأول مرة بأحد البلدان الافريقية وبالعام العربي، والذي يتميز بمشاركة حوالي 1000 خبير وطبيب متخصص من مختلف القارات الخمس، تمكن من الوقوف على مستقبل عمليات غسل الكلي والطرق القابلة للاستعمال وذلك من اجل التخفيف من معاناة مرضى القصور الكلوي وتحسين ظروف عيشهم، علاوة على تبادل التجارب ونقل المعرفة والخبرة للاجيال الصاعدة من الاطباء الشباب المتخصصين في هذا الميدان.
وأضاف أن المستجدات التي يعرفها مجال طب الكلي تتيح امكانية اقتراح اجراء عملية زرع او ايجاد حلول لمعالجة المضاعفات التي يعاني منها المريض من بينها ارتفاع الضغط الدموي وفقر الدم، وذلك من اجل الرفع من مستوى العلاج.
ملصقات
اقرأ أيضاً
“درهم واحد” يدفع بمواطن لتقديم شكاية بسائق “طاكسي” بالصويرة
مجتمع
مجتمع
استئنافية أكادير ترفع عقوبة الطاوجني إلى 4 سنوات
مجتمع
مجتمع
سلوكات مشينة تؤرق أولياء تلاميذ مؤسسة بتامنصورت
مجتمع
مجتمع
تسييج “سقاية” يحولها الى وكر لتجمع المدمنين والمنحرفين
مجتمع
مجتمع
تفاصيل حول ضحايا شبكة السوري التي سقطت في قبضة الأمن بفاس
مجتمع
مجتمع
الفنيدق تتحول إلى وجهة رئيسية لـ “الحراگة” الجزائريين والتونسيين
مجتمع
مجتمع
نقابة تقرر التظاهر في مختلف مدن المغرب احتجاجا على “العجز الحكومي”
مجتمع
مجتمع