التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
انطلاق أشغال الإجتماع الوزاري للمنتدى الإفريقي للكربون بمراكش بحضور والي الجهة بيكرات
نشر في: 15 أبريل 2015
انطلقت صباح يومه الأربعاء أشغال الاجتماع الوزاري للمنتدى الإفريقي للكربون في دورته السابعة والمنعقد تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، وذلك بحضور الوزيرة المنتدبة المكلفة بالبيئة السيدة حكيمة الحيطي، ووالي الجهة عبد السلام بيكرات، ورئيس مجلس الجهة أحمد تويزي وعدد من المشاركين في أشغال هذا المنتدى المنظم من قبل الوزارة المنتدبة المكلفة بالبيئة بشراكة مع سكرتارية اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، والبنك الدولي والبنك الإفريقي للتنمية، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة.
المنتدى يشكل فرصة للنقاش وتبادل التجارب في مجال الاستثمارات المتعلقة بسوق الكربون في إفريقيا. كما سيمكن من دعم القدرات في مجال إعداد وتفعيل استراتيجيات التنمية المنخفضة الكربون، ودراسة إمكانيات التمويل خاصة عن طريق صندوق الأخضر للمناخ وكذا خلق شبكات بين مختلف الفاعلين في سوق الكربون بإفريقيا.
ويشارك في هذا الحدث الإقليمي الذي انطلقت فعالياته يوم الاثنين 13 أبريل الجاري، 400 مشارك يمثلون السلطات المعنية بآلية التنمية النظيفة، وسكرتارية اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ وحاملي المشاريع والمنظمات غير الحكومية، بالإضافة إلى متدخلين آخرين من القطاع العام والخاص والمشاركين في مشاريع الحد من انبعاثات الكربون على الصعيد القاري.
ويسير منتدى مراكش في نفس الخط والمنهج المرسوم في منتدى ويندهوك المنعقد في يوليو 2014، الذي التزمت الدول خلاله بصياغة اتفاق شامل قبل نهاية 2015 في باريس، حول التغير المناخي على أن يدخل حيز التنفيذ ابتداء من 2020.
ويتوقع أن ينص اتفاق باريس الذي يُرجح التوصل إليه في ديسمبر القادم خلال المؤتمر الدولي حول المناخ، على إيجاد وسائل لتعبئة 100 مليون مليار دولار أمريكي على الأقل سنويا، لتخفيف التغير المناخي والتكيف مع عواقبه المحتمة.
المنتدى يشكل فرصة للنقاش وتبادل التجارب في مجال الاستثمارات المتعلقة بسوق الكربون في إفريقيا. كما سيمكن من دعم القدرات في مجال إعداد وتفعيل استراتيجيات التنمية المنخفضة الكربون، ودراسة إمكانيات التمويل خاصة عن طريق صندوق الأخضر للمناخ وكذا خلق شبكات بين مختلف الفاعلين في سوق الكربون بإفريقيا.
ويشارك في هذا الحدث الإقليمي الذي انطلقت فعالياته يوم الاثنين 13 أبريل الجاري، 400 مشارك يمثلون السلطات المعنية بآلية التنمية النظيفة، وسكرتارية اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ وحاملي المشاريع والمنظمات غير الحكومية، بالإضافة إلى متدخلين آخرين من القطاع العام والخاص والمشاركين في مشاريع الحد من انبعاثات الكربون على الصعيد القاري.
ويسير منتدى مراكش في نفس الخط والمنهج المرسوم في منتدى ويندهوك المنعقد في يوليو 2014، الذي التزمت الدول خلاله بصياغة اتفاق شامل قبل نهاية 2015 في باريس، حول التغير المناخي على أن يدخل حيز التنفيذ ابتداء من 2020.
ويتوقع أن ينص اتفاق باريس الذي يُرجح التوصل إليه في ديسمبر القادم خلال المؤتمر الدولي حول المناخ، على إيجاد وسائل لتعبئة 100 مليون مليار دولار أمريكي على الأقل سنويا، لتخفيف التغير المناخي والتكيف مع عواقبه المحتمة.
انطلقت صباح يومه الأربعاء أشغال الاجتماع الوزاري للمنتدى الإفريقي للكربون في دورته السابعة والمنعقد تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، وذلك بحضور الوزيرة المنتدبة المكلفة بالبيئة السيدة حكيمة الحيطي، ووالي الجهة عبد السلام بيكرات، ورئيس مجلس الجهة أحمد تويزي وعدد من المشاركين في أشغال هذا المنتدى المنظم من قبل الوزارة المنتدبة المكلفة بالبيئة بشراكة مع سكرتارية اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، والبنك الدولي والبنك الإفريقي للتنمية، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة.
المنتدى يشكل فرصة للنقاش وتبادل التجارب في مجال الاستثمارات المتعلقة بسوق الكربون في إفريقيا. كما سيمكن من دعم القدرات في مجال إعداد وتفعيل استراتيجيات التنمية المنخفضة الكربون، ودراسة إمكانيات التمويل خاصة عن طريق صندوق الأخضر للمناخ وكذا خلق شبكات بين مختلف الفاعلين في سوق الكربون بإفريقيا.
ويشارك في هذا الحدث الإقليمي الذي انطلقت فعالياته يوم الاثنين 13 أبريل الجاري، 400 مشارك يمثلون السلطات المعنية بآلية التنمية النظيفة، وسكرتارية اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ وحاملي المشاريع والمنظمات غير الحكومية، بالإضافة إلى متدخلين آخرين من القطاع العام والخاص والمشاركين في مشاريع الحد من انبعاثات الكربون على الصعيد القاري.
ويسير منتدى مراكش في نفس الخط والمنهج المرسوم في منتدى ويندهوك المنعقد في يوليو 2014، الذي التزمت الدول خلاله بصياغة اتفاق شامل قبل نهاية 2015 في باريس، حول التغير المناخي على أن يدخل حيز التنفيذ ابتداء من 2020.
ويتوقع أن ينص اتفاق باريس الذي يُرجح التوصل إليه في ديسمبر القادم خلال المؤتمر الدولي حول المناخ، على إيجاد وسائل لتعبئة 100 مليون مليار دولار أمريكي على الأقل سنويا، لتخفيف التغير المناخي والتكيف مع عواقبه المحتمة.
المنتدى يشكل فرصة للنقاش وتبادل التجارب في مجال الاستثمارات المتعلقة بسوق الكربون في إفريقيا. كما سيمكن من دعم القدرات في مجال إعداد وتفعيل استراتيجيات التنمية المنخفضة الكربون، ودراسة إمكانيات التمويل خاصة عن طريق صندوق الأخضر للمناخ وكذا خلق شبكات بين مختلف الفاعلين في سوق الكربون بإفريقيا.
ويشارك في هذا الحدث الإقليمي الذي انطلقت فعالياته يوم الاثنين 13 أبريل الجاري، 400 مشارك يمثلون السلطات المعنية بآلية التنمية النظيفة، وسكرتارية اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ وحاملي المشاريع والمنظمات غير الحكومية، بالإضافة إلى متدخلين آخرين من القطاع العام والخاص والمشاركين في مشاريع الحد من انبعاثات الكربون على الصعيد القاري.
ويسير منتدى مراكش في نفس الخط والمنهج المرسوم في منتدى ويندهوك المنعقد في يوليو 2014، الذي التزمت الدول خلاله بصياغة اتفاق شامل قبل نهاية 2015 في باريس، حول التغير المناخي على أن يدخل حيز التنفيذ ابتداء من 2020.
ويتوقع أن ينص اتفاق باريس الذي يُرجح التوصل إليه في ديسمبر القادم خلال المؤتمر الدولي حول المناخ، على إيجاد وسائل لتعبئة 100 مليون مليار دولار أمريكي على الأقل سنويا، لتخفيف التغير المناخي والتكيف مع عواقبه المحتمة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الأمطار تنعش المخزون المائي لسدود جهة مراكش آسفي بنسبة تفوق 52 في المئة
جهوي
جهوي
بالصور.. الرياح القوية تدمر مدرسة متنقلة مخصصة لضحايا زلزال الحوز
جهوي
جهوي
المعارضة في مجلس تحناوت تطالب بإدراج نقطة كاملة في دورة ماي
جهوي
جهوي
الأمطار والثلوج تعيدان معاناة سكان الخيام بمناطق الزلزال إلى الواجهة
جهوي
جهوي
بعد طول انتظار.. الثلوج تعود إلى مرتفعات أوكايمدن + صور
جهوي
جهوي
انقطاع الماء الشروب بآسفي بسبب عاصفة رعدية يثير غضب المسفيويين
جهوي
جهوي
الأمطار تُغرِق شوارع مدينة آسفي
جهوي
جهوي