وأوضح هشام آيت منا، في كلمة له بعد انتخابه رئيسا، أن الفترة التي عاشها الوداد الرياضي مع المكتب المديري السابق، لا يمكن نسيانها، مبرزا المجهودات التي بذلت من أجل بقاء الوداد الرياضي في الواجهة.

 

ووجه هشام آيت منا شكره إلى المرشحين السابقين الذين قدموا ترشيحاتهم لرئاسة النادي وقرروا الانسحاب من أجل فسح المجال أمامه لصعود رئاسة النادي، وأبرزهم سعد الله ياسين وأنس كورامي.

 

وقال آيت منا: "نجاح الوداد لن يكون إلا من خلال لم شمل العائلة"، مضيفا أن : "هدف جميع الغيورين على الوداديين رؤية فريقهم في أفضل الأحوال، ونحن سنعمل على الوفاء بعهودنا، لكن مع قليل من الصبر".

 

وقد ضمت لائحة هشام آيت منا لرئاسة النادي كل من كمال الديساوي، أمين سفيان زاهيري، عصام العسال، عبد الصادق مرشد، محمد أمين الشباني الإدريسي، سعد الدريب، أمينة عزمي، ادريس حسا، نبيل لحلو، يوسف فتحي، أمين المنجرة، علي الوزاني، محمد الباوي، محمد الإدريسي.