
حوادث
انتحال صفة صحافي دولي يطيح بسائق طاكسي في قبضة الأمن
تمكنت عناصر الشرطة التابعة للمنطقة الإقليمية للأمن بالفقيه بن صالح، يومه الأربعاء 19 فبراير الجاري، من توقيف سائق سيارة أجرة من الصنف الأول، ذي سوابق قضائية، كان ينتحل صفة صحافي دولي ومهني، بعد أن صدرت في حقه برقية بحث ولكونه في حالة فرار من العدالة.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تم تسليم السائق المذكور إلى فرقة الشرطة القضائية ببني ملال، حيث وضع رهن الحراسة النظرية بناءً على تعليمات النيابة العامة المختصة.
وقد جاء هذا التوقيف في إطار التحقيقات المتعلقة بنشره أخبارًا زائفة على مواقع التواصل الاجتماعي، وانتحاله لصفة صحافي، بالإضافة إلى إهانة مهنة منظمة وفقًا للقانون.
وكانت عدة منظمات حقوقية قد تقدمت مؤخرًا بشكاوى إلى النيابة العامة، مطالبة بالتحقيق في الاتهامات الخطيرة التي نشرها السائق ضد وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالفقيه بن صالح، بما في ذلك اتهامه بمحاولة قتل زوجته.
السائق الموقوف، الذي أصبح موضوع العديد من المقالات الإعلامية في الصحف الوطنية الورقية والإلكترونية، اعتاد نشر اتهامات باطلة والتشهير بأفراد من مختلف المجالات، بما في ذلك المسؤولين، المنتخبين، الفعاليات الجمعوية والإعلامية، عبر حساباته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان الموقوف يسعى من خلال هذه التصرفات إلى قذف الأشخاص الذين يرفضون الخضوع لابتزازه أو تهديداته، وهو ما أسفر عن عدة شكاوى قضائية أدت إلى إدانته في بعض القضايا، بينما لا تزال أخرى قيد التحقيق.
تمكنت عناصر الشرطة التابعة للمنطقة الإقليمية للأمن بالفقيه بن صالح، يومه الأربعاء 19 فبراير الجاري، من توقيف سائق سيارة أجرة من الصنف الأول، ذي سوابق قضائية، كان ينتحل صفة صحافي دولي ومهني، بعد أن صدرت في حقه برقية بحث ولكونه في حالة فرار من العدالة.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تم تسليم السائق المذكور إلى فرقة الشرطة القضائية ببني ملال، حيث وضع رهن الحراسة النظرية بناءً على تعليمات النيابة العامة المختصة.
وقد جاء هذا التوقيف في إطار التحقيقات المتعلقة بنشره أخبارًا زائفة على مواقع التواصل الاجتماعي، وانتحاله لصفة صحافي، بالإضافة إلى إهانة مهنة منظمة وفقًا للقانون.
وكانت عدة منظمات حقوقية قد تقدمت مؤخرًا بشكاوى إلى النيابة العامة، مطالبة بالتحقيق في الاتهامات الخطيرة التي نشرها السائق ضد وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالفقيه بن صالح، بما في ذلك اتهامه بمحاولة قتل زوجته.
السائق الموقوف، الذي أصبح موضوع العديد من المقالات الإعلامية في الصحف الوطنية الورقية والإلكترونية، اعتاد نشر اتهامات باطلة والتشهير بأفراد من مختلف المجالات، بما في ذلك المسؤولين، المنتخبين، الفعاليات الجمعوية والإعلامية، عبر حساباته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان الموقوف يسعى من خلال هذه التصرفات إلى قذف الأشخاص الذين يرفضون الخضوع لابتزازه أو تهديداته، وهو ما أسفر عن عدة شكاوى قضائية أدت إلى إدانته في بعض القضايا، بينما لا تزال أخرى قيد التحقيق.
ملصقات