بعد أسابيع على محاولة انتحار مهاجر بأوربا انتهت بسلام، أقدم يوم أمس الاحد 1 ماي شاب في الثلاثينات من عمره، كان يعمل بالخارج على رمي نفسه من شرفة منزله بحي النخلة 1 أدت إلى وفاته مخلفا صدمة لدويه وأصدقائه.
وقد صادفت الواقعة عيد العمال الذي يحتفل به الكادحون دون أن تتغير أحوالهم الى ماهو أفضل، وهي أكبر دليل على ما تعيشه الطبقة العاملة من حالات اكتئاب وأمراض نفسية ناتجة في الغالب عن البطالة والديون ونظرة المجتمع، وهو ما يقتضي دراسة طبية واجتماعية واقتصادية تساعد في فك شفرة هذه المشاكل التي أصبحت تدفع بالشباب إلى خيار الانتحار.
بعد أسابيع على محاولة انتحار مهاجر بأوربا انتهت بسلام، أقدم يوم أمس الاحد 1 ماي شاب في الثلاثينات من عمره، كان يعمل بالخارج على رمي نفسه من شرفة منزله بحي النخلة 1 أدت إلى وفاته مخلفا صدمة لدويه وأصدقائه.
وقد صادفت الواقعة عيد العمال الذي يحتفل به الكادحون دون أن تتغير أحوالهم الى ماهو أفضل، وهي أكبر دليل على ما تعيشه الطبقة العاملة من حالات اكتئاب وأمراض نفسية ناتجة في الغالب عن البطالة والديون ونظرة المجتمع، وهو ما يقتضي دراسة طبية واجتماعية واقتصادية تساعد في فك شفرة هذه المشاكل التي أصبحت تدفع بالشباب إلى خيار الانتحار.