التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
انتحار فتاة في السابع عشر من العمر شنقا بمنزل أسرتها بإقليم شيشاوة
نشر في: 29 فبراير 2016
وضعت قاصر تبلغ من العمر 17 عاما حد لحياتها شنقا بمنزل أسرتها بدوار سيدي عبد المومن التابع إقليم شيشاوة.
وبحسب مصادر متطابقة، فإن الواقعة المأساوية تعود إلى مساء أمس الأحد 28 فبراير الجاري، حينما صدم أهل القاصر المسماة قيد حياتها "ز، أ" بجثتها معلقة على الباب الداخلي للبيت بواسطة سلك للربط بالشبكة الهاتفية.
وإذا كان سبب الإنتحار غالبا ما يبقى سرا يدفن مع صاحبه، فقدر رجحت المصادر ذاتها، أن يكون لعلاقة عاطفية فاشلة دافعا وراء النهاية التراجيدية.
وفور علمها بالخبر انتقلت عناصر الدرك الملكي للمركز الترابي بإمنتانوت، حيث تم فتح تحقيق في ظروف وملابسات الحادث، فيما تم نقل جثة الهالكة إلى مستودع الأموات ببادب دكالة بمراكش من أجل إخضاعها للتشريح الطبي.
وبحسب مصادر متطابقة، فإن الواقعة المأساوية تعود إلى مساء أمس الأحد 28 فبراير الجاري، حينما صدم أهل القاصر المسماة قيد حياتها "ز، أ" بجثتها معلقة على الباب الداخلي للبيت بواسطة سلك للربط بالشبكة الهاتفية.
وإذا كان سبب الإنتحار غالبا ما يبقى سرا يدفن مع صاحبه، فقدر رجحت المصادر ذاتها، أن يكون لعلاقة عاطفية فاشلة دافعا وراء النهاية التراجيدية.
وفور علمها بالخبر انتقلت عناصر الدرك الملكي للمركز الترابي بإمنتانوت، حيث تم فتح تحقيق في ظروف وملابسات الحادث، فيما تم نقل جثة الهالكة إلى مستودع الأموات ببادب دكالة بمراكش من أجل إخضاعها للتشريح الطبي.
وضعت قاصر تبلغ من العمر 17 عاما حد لحياتها شنقا بمنزل أسرتها بدوار سيدي عبد المومن التابع إقليم شيشاوة.
وبحسب مصادر متطابقة، فإن الواقعة المأساوية تعود إلى مساء أمس الأحد 28 فبراير الجاري، حينما صدم أهل القاصر المسماة قيد حياتها "ز، أ" بجثتها معلقة على الباب الداخلي للبيت بواسطة سلك للربط بالشبكة الهاتفية.
وإذا كان سبب الإنتحار غالبا ما يبقى سرا يدفن مع صاحبه، فقدر رجحت المصادر ذاتها، أن يكون لعلاقة عاطفية فاشلة دافعا وراء النهاية التراجيدية.
وفور علمها بالخبر انتقلت عناصر الدرك الملكي للمركز الترابي بإمنتانوت، حيث تم فتح تحقيق في ظروف وملابسات الحادث، فيما تم نقل جثة الهالكة إلى مستودع الأموات ببادب دكالة بمراكش من أجل إخضاعها للتشريح الطبي.
وبحسب مصادر متطابقة، فإن الواقعة المأساوية تعود إلى مساء أمس الأحد 28 فبراير الجاري، حينما صدم أهل القاصر المسماة قيد حياتها "ز، أ" بجثتها معلقة على الباب الداخلي للبيت بواسطة سلك للربط بالشبكة الهاتفية.
وإذا كان سبب الإنتحار غالبا ما يبقى سرا يدفن مع صاحبه، فقدر رجحت المصادر ذاتها، أن يكون لعلاقة عاطفية فاشلة دافعا وراء النهاية التراجيدية.
وفور علمها بالخبر انتقلت عناصر الدرك الملكي للمركز الترابي بإمنتانوت، حيث تم فتح تحقيق في ظروف وملابسات الحادث، فيما تم نقل جثة الهالكة إلى مستودع الأموات ببادب دكالة بمراكش من أجل إخضاعها للتشريح الطبي.
ملصقات
