التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
امرأة تُحول مسكنها الى روض للتعليم الأولي بدون ترخيص بالحي المحمدي بمراكش
نشر في: 25 مايو 2015
أقدمت سيدة على تحويل مسكنها الكائن بالوحدة الثانية بالحي المحمدي بمراكش إلى روض للتعليم الأولي بدون ترخيص من الجهات المعنية.
وقال مواطنون في تصريح لـ"كشـ24"، إن السكن المذكور والذي يوجد بالطابق السفلي ببلوك 52 يفتقر إلى شروط إنشاء روض بالمواصفات والمعايير القانونية، بحيث يفتقر إلى التهوية وشروط
السلامة لاسيما في ظل الإستعمال المزدوج لهذا المحل كفصل للدراسة وبيت للسكن والطبخ مما يعرض حياة الأطفال للخطر بفعل قنينة غاز البوتان.
وأوضحت مصادرنا، أن المعنية بالأمر تستخدم رخصة سبق أن حصلت عليها في محل آخر تحت إسم "روض غزلان واد الذهب"، وطالبوا الجهات المعنية بايفاد لجنة لعين المكان واتخاذ الإجراءات اللازمة في الموضوع.
وقال مواطنون في تصريح لـ"كشـ24"، إن السكن المذكور والذي يوجد بالطابق السفلي ببلوك 52 يفتقر إلى شروط إنشاء روض بالمواصفات والمعايير القانونية، بحيث يفتقر إلى التهوية وشروط
السلامة لاسيما في ظل الإستعمال المزدوج لهذا المحل كفصل للدراسة وبيت للسكن والطبخ مما يعرض حياة الأطفال للخطر بفعل قنينة غاز البوتان.
وأوضحت مصادرنا، أن المعنية بالأمر تستخدم رخصة سبق أن حصلت عليها في محل آخر تحت إسم "روض غزلان واد الذهب"، وطالبوا الجهات المعنية بايفاد لجنة لعين المكان واتخاذ الإجراءات اللازمة في الموضوع.
أقدمت سيدة على تحويل مسكنها الكائن بالوحدة الثانية بالحي المحمدي بمراكش إلى روض للتعليم الأولي بدون ترخيص من الجهات المعنية.
وقال مواطنون في تصريح لـ"كشـ24"، إن السكن المذكور والذي يوجد بالطابق السفلي ببلوك 52 يفتقر إلى شروط إنشاء روض بالمواصفات والمعايير القانونية، بحيث يفتقر إلى التهوية وشروط
السلامة لاسيما في ظل الإستعمال المزدوج لهذا المحل كفصل للدراسة وبيت للسكن والطبخ مما يعرض حياة الأطفال للخطر بفعل قنينة غاز البوتان.
وأوضحت مصادرنا، أن المعنية بالأمر تستخدم رخصة سبق أن حصلت عليها في محل آخر تحت إسم "روض غزلان واد الذهب"، وطالبوا الجهات المعنية بايفاد لجنة لعين المكان واتخاذ الإجراءات اللازمة في الموضوع.
وقال مواطنون في تصريح لـ"كشـ24"، إن السكن المذكور والذي يوجد بالطابق السفلي ببلوك 52 يفتقر إلى شروط إنشاء روض بالمواصفات والمعايير القانونية، بحيث يفتقر إلى التهوية وشروط
السلامة لاسيما في ظل الإستعمال المزدوج لهذا المحل كفصل للدراسة وبيت للسكن والطبخ مما يعرض حياة الأطفال للخطر بفعل قنينة غاز البوتان.
وأوضحت مصادرنا، أن المعنية بالأمر تستخدم رخصة سبق أن حصلت عليها في محل آخر تحت إسم "روض غزلان واد الذهب"، وطالبوا الجهات المعنية بايفاد لجنة لعين المكان واتخاذ الإجراءات اللازمة في الموضوع.
ملصقات
