

مجتمع
امتناع أساتذة عن تسليم نقط التلاميذ يغضب رابطة جمعيات الاولياء بمراكش
عبرت الرابطة الجهوية لجمعيات امهات و آباء و أولياء التلاميذ لجهة مراكش آسفي، عن رفضها لكل مساس بحق المتعلمين بعد الامتناع عن تسليم بعض الاساتذة تسليم النقط للتلاميذ، معتبرة بذلك خرقا للقانون والمساطر، خصوصا وأن حصوله على بيان نقطه من حقوقه، مدينة حرمانهم من نقاطهم.وجاء ذلك في متابعة لما آلت له الأوضاع بسبب امتناع أساتذة تسليم نقط التلاميذ، حيث لم يتم التواصل مع جمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ رسميا لطمأنة الأسر، مما ترتب عنه عدم التمكن من عقد مجالس الأقسام بالشكل الطبيعي، وترتب عنه كذلك ميز بين تلاميذ القطاع الخاص والقطاع العمومي، مما جعل بعض أسرهم في حيرة من أمرها بسبب ما تتناقله وسائل التواصلوحيث أن الوضع تفاقم إذ وصل حد توقيف الأساتذة عن العمل مما يندر في الأفق بهدر الزمن المدرسي نتيجة للإضرابات، فقد سجلت الرابطة الجهوية رفضها جعل التلاميذ وسيلة ضغط من أي جهة كانت، مدينة اهمال الإدارة طلبات عقد لقاء لتدارس الوضع التعليمي بجهة مراكش آسفي.وحيث أن حماية حقوق التلاميذ من مسؤولية جمعيات أمهات وأباء وأولياء التلاميذ، أشادت الاابطة بالتعاون الفعال من طرف مدراء المؤسسات، مدينة اضعافها والتدخل السافر في شؤونها من طرف بعضهم الذين يعملون على فبركة مكاتبها، ومحاربة كل من لا يخضع لنزواتهم.وعبرت الرابطة عنه ايمانها بأن فئات من الأطر التعليمية تضررت في مسارها المهني، مطالبة الوزارة الوصية بحل مشاكل الأساتذة بالطريقة التي لا تضر بأبنائها، خصوصا في مجتمع يضم نوعين من التعليم-خاص وعمومي- ينتظر منهما تكافؤ الفرص.وطالبت الرابطة الجهوية لجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ لجهة مراكش آسفي من كل أعضاء مجالس الاكاديميات بالمغرب وخصوصا ممثلي جمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ تدارس هذه الأزمة والخروج بمقترحات ترضي الجميع حتى لا يفرز الوضع الحالي أزمات أخرى، باعتبارهم مسؤولين رسميين، وحتى نتفادى دوامة التخبط في اتخاذ القرارات وترويج التراجع عنها.و رغم أن نسبة الامتناع عن تسليم النقط اصبحت قليلة حسب إحصائيات الوزارة، دعت الرابطة منخرطيها الذين تسبب لهم عدم التوصل ببيان نقط أبنائهم في ضرر مكاتبة الرابطة رسميا حتى تتخذ الامور مجراها نحو القضاء.
عبرت الرابطة الجهوية لجمعيات امهات و آباء و أولياء التلاميذ لجهة مراكش آسفي، عن رفضها لكل مساس بحق المتعلمين بعد الامتناع عن تسليم بعض الاساتذة تسليم النقط للتلاميذ، معتبرة بذلك خرقا للقانون والمساطر، خصوصا وأن حصوله على بيان نقطه من حقوقه، مدينة حرمانهم من نقاطهم.وجاء ذلك في متابعة لما آلت له الأوضاع بسبب امتناع أساتذة تسليم نقط التلاميذ، حيث لم يتم التواصل مع جمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ رسميا لطمأنة الأسر، مما ترتب عنه عدم التمكن من عقد مجالس الأقسام بالشكل الطبيعي، وترتب عنه كذلك ميز بين تلاميذ القطاع الخاص والقطاع العمومي، مما جعل بعض أسرهم في حيرة من أمرها بسبب ما تتناقله وسائل التواصلوحيث أن الوضع تفاقم إذ وصل حد توقيف الأساتذة عن العمل مما يندر في الأفق بهدر الزمن المدرسي نتيجة للإضرابات، فقد سجلت الرابطة الجهوية رفضها جعل التلاميذ وسيلة ضغط من أي جهة كانت، مدينة اهمال الإدارة طلبات عقد لقاء لتدارس الوضع التعليمي بجهة مراكش آسفي.وحيث أن حماية حقوق التلاميذ من مسؤولية جمعيات أمهات وأباء وأولياء التلاميذ، أشادت الاابطة بالتعاون الفعال من طرف مدراء المؤسسات، مدينة اضعافها والتدخل السافر في شؤونها من طرف بعضهم الذين يعملون على فبركة مكاتبها، ومحاربة كل من لا يخضع لنزواتهم.وعبرت الرابطة عنه ايمانها بأن فئات من الأطر التعليمية تضررت في مسارها المهني، مطالبة الوزارة الوصية بحل مشاكل الأساتذة بالطريقة التي لا تضر بأبنائها، خصوصا في مجتمع يضم نوعين من التعليم-خاص وعمومي- ينتظر منهما تكافؤ الفرص.وطالبت الرابطة الجهوية لجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ لجهة مراكش آسفي من كل أعضاء مجالس الاكاديميات بالمغرب وخصوصا ممثلي جمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ تدارس هذه الأزمة والخروج بمقترحات ترضي الجميع حتى لا يفرز الوضع الحالي أزمات أخرى، باعتبارهم مسؤولين رسميين، وحتى نتفادى دوامة التخبط في اتخاذ القرارات وترويج التراجع عنها.و رغم أن نسبة الامتناع عن تسليم النقط اصبحت قليلة حسب إحصائيات الوزارة، دعت الرابطة منخرطيها الذين تسبب لهم عدم التوصل ببيان نقط أبنائهم في ضرر مكاتبة الرابطة رسميا حتى تتخذ الامور مجراها نحو القضاء.
ملصقات
