

مجتمع
اليونسكو: الأطفال ذوو إعاقة أكثر عرضة لعدم الالتحاق بالمدرسة
كشفت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، على حسابها الرسمي بموقع "تويتر" ، أن الأطفال ذوي الإعاقة الجسدية أو الحسية أكثر عرضة مرتين ونصف لعدم الالتحاق بالمدرسة، مقارنة بأقرانهم من الأطفال الأصحاء.وأكدت منظمة اليونسكو، أن التقرير العالمي لرصد التعليم لعام 2020 بين إلى أي مدى لا يزال الأطفال ذوو الإعاقة يعانون من التمييز، وما زالوا مستبعدين من فرص الولوج الى التعليم.وأشارت المنظمة، إلى أن هناك أكثر من مليار شخص حول العالم لديهم أحد أشكال الإعاقة، ولابد من دمجهم فى المجتمعات من خلال تفعيل دور التكنولوجيا.ونشرت منظمة اليونسكو على حسابها الرسمى بموقع "تويتر"، تقريرا يفيد بأن هناك أكثر من مليار شخص فى العالم لديهم أحد أشكال الإعاقة بما يعادل 1 من كل 7 أشخاص فى العالم، موضحة، أنه يمكن لوسائل التكنولوجيا الحديثة مساعدة الأشخاص المعاقين على المشاركة والمساهمة فى بناء المجتمعات الشاملة.وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، قد دعا في وقت سابق، إلى تعزيز إدماج الأشخاص ذوى الإعاقة فى المجتمع بما فى ذلك فى الاستجابة لجائحة كوفيد-19 والتعافى منها، مشيرا إلى أن إيجاد عالم يتمتع فيه الجميع بفرص متساوية هو هدف يستحق المكافحة من أجله.
كشفت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، على حسابها الرسمي بموقع "تويتر" ، أن الأطفال ذوي الإعاقة الجسدية أو الحسية أكثر عرضة مرتين ونصف لعدم الالتحاق بالمدرسة، مقارنة بأقرانهم من الأطفال الأصحاء.وأكدت منظمة اليونسكو، أن التقرير العالمي لرصد التعليم لعام 2020 بين إلى أي مدى لا يزال الأطفال ذوو الإعاقة يعانون من التمييز، وما زالوا مستبعدين من فرص الولوج الى التعليم.وأشارت المنظمة، إلى أن هناك أكثر من مليار شخص حول العالم لديهم أحد أشكال الإعاقة، ولابد من دمجهم فى المجتمعات من خلال تفعيل دور التكنولوجيا.ونشرت منظمة اليونسكو على حسابها الرسمى بموقع "تويتر"، تقريرا يفيد بأن هناك أكثر من مليار شخص فى العالم لديهم أحد أشكال الإعاقة بما يعادل 1 من كل 7 أشخاص فى العالم، موضحة، أنه يمكن لوسائل التكنولوجيا الحديثة مساعدة الأشخاص المعاقين على المشاركة والمساهمة فى بناء المجتمعات الشاملة.وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، قد دعا في وقت سابق، إلى تعزيز إدماج الأشخاص ذوى الإعاقة فى المجتمع بما فى ذلك فى الاستجابة لجائحة كوفيد-19 والتعافى منها، مشيرا إلى أن إيجاد عالم يتمتع فيه الجميع بفرص متساوية هو هدف يستحق المكافحة من أجله.
ملصقات
