

رياضة
الى من يهمه الامر.. الكوكب المراكشي يلفظ أنفاسه الاخيرة
أنهى فريق الكوكب المراكشي لكرة القدم، مرحلة الذهاب من الدوري الوطني الإحترافي الثاني، دون تحقيق أي فوز، إذ تلقى 11 هزيمة، وتعادل في 4 مباريات، وبات، الفريق الوحيد في الدوري من دون تحقيق أي فوز بعد نهاية مرحلة الذهاب، وواصل بذلك احتلال المركز الأخير في الترتيب، برصيد 4 نقاط، بفارق 9 نقاط عن الوداد الفاسي، صاحب المركز ما قبل الأخير.ويترجم هذا الوضع مدى حجم الازمة الغير مسبوقة التي يعيشها الفريق، وصار بسببها قاب قوسين او ادنى للهبوط لقسم الهواة، وطي صفحة الامجاد والصفوة الى اجل غير معلوم وغير مضمون، وقد يكون للابد، ما دام هذا الوضع الراهن لم يحرك ابناء المدينة من رجال اعمال ومسؤولين، فكيف لهم ان يهبوا بعدها لانقاذ فريق سينازل حينها فرق شبيهة بفرق الاحياء في ملاعب ترابية، لا فائدة من الانخراط في دعم اي فريق فيها، بالنسبة لاصحاب المال والنفوذ.من جهة اخرى علمت كشـ24، أن رجل اعمال فاسي، آلمه ما لم يؤلم المراكشيين من رجال الاعمال، وقرر دعم الفريق خوفا عليه من غياهب قسم الهواة، واندثار فريق صنع افراح المراكشيين والمغاربة لعقود، وانجب اساطير في الكرة المغربية، وهو الامر المستغرب على اعتبار ان رجال الاعمال والمسؤولين بمراكش، تملصوا من المسؤولية وواصلو معاينة الكوكب المراكشي وهو يلفظ انفاسه الاخيرة دون تحريك ساكن.ولا زال محبو الفريق يأملون في تحرك وازن في الايام القادمة، قد يمكن من انقاذ الفريق من النزول لاقسام الهواة، من خلال حل مشاكل تأهيل اللاعبين وتوفير ملعب قار للفريق وتقديم الدعم الضروري لتجاوز مرحلة الاياب باقل الخسائر، والحفاظ على مكانة الفريق في قسم المظاليم، في انتظار موسم اخر يحلم فيه المراكشيون بعودة فريقهم لقسم الاضواء من جديد.
أنهى فريق الكوكب المراكشي لكرة القدم، مرحلة الذهاب من الدوري الوطني الإحترافي الثاني، دون تحقيق أي فوز، إذ تلقى 11 هزيمة، وتعادل في 4 مباريات، وبات، الفريق الوحيد في الدوري من دون تحقيق أي فوز بعد نهاية مرحلة الذهاب، وواصل بذلك احتلال المركز الأخير في الترتيب، برصيد 4 نقاط، بفارق 9 نقاط عن الوداد الفاسي، صاحب المركز ما قبل الأخير.ويترجم هذا الوضع مدى حجم الازمة الغير مسبوقة التي يعيشها الفريق، وصار بسببها قاب قوسين او ادنى للهبوط لقسم الهواة، وطي صفحة الامجاد والصفوة الى اجل غير معلوم وغير مضمون، وقد يكون للابد، ما دام هذا الوضع الراهن لم يحرك ابناء المدينة من رجال اعمال ومسؤولين، فكيف لهم ان يهبوا بعدها لانقاذ فريق سينازل حينها فرق شبيهة بفرق الاحياء في ملاعب ترابية، لا فائدة من الانخراط في دعم اي فريق فيها، بالنسبة لاصحاب المال والنفوذ.من جهة اخرى علمت كشـ24، أن رجل اعمال فاسي، آلمه ما لم يؤلم المراكشيين من رجال الاعمال، وقرر دعم الفريق خوفا عليه من غياهب قسم الهواة، واندثار فريق صنع افراح المراكشيين والمغاربة لعقود، وانجب اساطير في الكرة المغربية، وهو الامر المستغرب على اعتبار ان رجال الاعمال والمسؤولين بمراكش، تملصوا من المسؤولية وواصلو معاينة الكوكب المراكشي وهو يلفظ انفاسه الاخيرة دون تحريك ساكن.ولا زال محبو الفريق يأملون في تحرك وازن في الايام القادمة، قد يمكن من انقاذ الفريق من النزول لاقسام الهواة، من خلال حل مشاكل تأهيل اللاعبين وتوفير ملعب قار للفريق وتقديم الدعم الضروري لتجاوز مرحلة الاياب باقل الخسائر، والحفاظ على مكانة الفريق في قسم المظاليم، في انتظار موسم اخر يحلم فيه المراكشيون بعودة فريقهم لقسم الاضواء من جديد.
ملصقات
