الوفا كَاليك “اوباما” باباه معندو بحال مدارسنا…اليونيسف تحصي زهاء 6 آلاف مؤسسة تعليمية في المغرب بدون مراحيض..!
كشـ24
نشر في: 16 مايو 2015 كشـ24
كشفت منظمة اليونسيف، صندوق الأمم المتحدة الخاص بالطفولة، أرقام صادمة حول المدارس المغربية، التي تفتقر إلى المعدات الأساسية، وبلغ عددها 6000 مؤسسة تعليمية.
واعتمد المصدر خلال جمع المعطيات، على بيانات صادرة عن وزارة التربية الوطنية والتعليم، موضحة أن هذه المؤسسات تفتقر أساسا لإلى أماكن الصرف الصحي، والنظافة الصحية الأساسية، بما في ذلك المراحيض.
وأفادت المنظمة الدولية، أن انعدام المراحيض في المدارس الحكومية في المناطق القروية يؤثر في نوعية التعليم في المغرب، بينما سوء النظافة يؤثر في صحة الطلاب، ويتسبب أيضا في الهدر المدرسي بالنسبة إلى الفتيات، اللائي يجبرن على وقف الدراسة بمجرد بلوغهن فترة الحيض، لصعوبة قضاء حاجاتهن في الهواء الطلق، على غرار الأولاد.
ولحل هذه المشكلة، بادرت مؤسسة “We Are water” واليونيسيف، إلى إطلاق مشروع محافظة تجريبي في زاكورة لتحسين شروط التعليم والصحة في عدد من المدارس سيستفيد منها حوالي 4000 طفل، ويشمل المشروع بناء وإعادة تأهيل 19 مركزا صحيا في المدارس.
وكان المصدر نفسه، كشف السنة الماضية، أن 30 في المائة من أطفال القرى يلجون التعليم الثانوي في المغرب، موضحة أن المعدل الوطني للتمدرس ينخفض إلى 87 في المائة في المستوى الإعدادي، و61 في المائة في المستوى الثانوي.
كشفت منظمة اليونسيف، صندوق الأمم المتحدة الخاص بالطفولة، أرقام صادمة حول المدارس المغربية، التي تفتقر إلى المعدات الأساسية، وبلغ عددها 6000 مؤسسة تعليمية.
واعتمد المصدر خلال جمع المعطيات، على بيانات صادرة عن وزارة التربية الوطنية والتعليم، موضحة أن هذه المؤسسات تفتقر أساسا لإلى أماكن الصرف الصحي، والنظافة الصحية الأساسية، بما في ذلك المراحيض.
وأفادت المنظمة الدولية، أن انعدام المراحيض في المدارس الحكومية في المناطق القروية يؤثر في نوعية التعليم في المغرب، بينما سوء النظافة يؤثر في صحة الطلاب، ويتسبب أيضا في الهدر المدرسي بالنسبة إلى الفتيات، اللائي يجبرن على وقف الدراسة بمجرد بلوغهن فترة الحيض، لصعوبة قضاء حاجاتهن في الهواء الطلق، على غرار الأولاد.
ولحل هذه المشكلة، بادرت مؤسسة “We Are water” واليونيسيف، إلى إطلاق مشروع محافظة تجريبي في زاكورة لتحسين شروط التعليم والصحة في عدد من المدارس سيستفيد منها حوالي 4000 طفل، ويشمل المشروع بناء وإعادة تأهيل 19 مركزا صحيا في المدارس.
وكان المصدر نفسه، كشف السنة الماضية، أن 30 في المائة من أطفال القرى يلجون التعليم الثانوي في المغرب، موضحة أن المعدل الوطني للتمدرس ينخفض إلى 87 في المائة في المستوى الإعدادي، و61 في المائة في المستوى الثانوي.