

سياسة
الوزير الميداوي يتباحث مع نظيره الفرنسي سبل تعزيز التعاون في قطاع التعليم العالي
أجرى وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عز الدين المداوي، يوم أمس الثلاثاء 29 أكتوبر الجاري، مباحثات ثنائية مع نظيره الفرنسي، وزير التعليم العالي والبحث، باتريك هيتزل.
وأوردت وزارة التعليم العالي أن هذا الاجتماع ويأتي في إطار زيارة الدولة التي يقوم بها رئيس الجمهورية الفرنسية، إيمانويل ماكرون، إلى المملكة المغربية، بدعوة كريمة من صاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وبحب الوزارة، فقد شكل هذا اللقاء فرصة للمسؤولين للتنويه بالعلاقات التاريخية التي تجمع البلدين، لاسيما في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، والإشادة بتدشين مرحلة جديدة من الشراكة الاستراتيجية والاستثنائية بقيادة قائدي البلدين.
وهمت المباحثات بالأساس الآليات الكفيلة بتنفيذ إعلان النوايا في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، الذي تم توقيعه يوم 28 أكتوبر الجاري، أمام أنظار صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بهدف توطيد وتعزيز علاقات التعاون الأكاديمي والعلمي بين الطرفين.
تجدر الإشارة إلى أن فرنسا تعد أول شريك أكاديمي وعلمي للمغرب، إذ تشكل وجهة مفضلة للطلبة المغاربة، بأكثر من 43 ألف و500 طالب (ة) في مؤسسات التعليم العالي الفرنسية، بالإضافة إلى أكثر من 200 برنامج للشهادات المزدوجة بين الجامعات في البلدين.
أجرى وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عز الدين المداوي، يوم أمس الثلاثاء 29 أكتوبر الجاري، مباحثات ثنائية مع نظيره الفرنسي، وزير التعليم العالي والبحث، باتريك هيتزل.
وأوردت وزارة التعليم العالي أن هذا الاجتماع ويأتي في إطار زيارة الدولة التي يقوم بها رئيس الجمهورية الفرنسية، إيمانويل ماكرون، إلى المملكة المغربية، بدعوة كريمة من صاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وبحب الوزارة، فقد شكل هذا اللقاء فرصة للمسؤولين للتنويه بالعلاقات التاريخية التي تجمع البلدين، لاسيما في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، والإشادة بتدشين مرحلة جديدة من الشراكة الاستراتيجية والاستثنائية بقيادة قائدي البلدين.
وهمت المباحثات بالأساس الآليات الكفيلة بتنفيذ إعلان النوايا في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، الذي تم توقيعه يوم 28 أكتوبر الجاري، أمام أنظار صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بهدف توطيد وتعزيز علاقات التعاون الأكاديمي والعلمي بين الطرفين.
تجدر الإشارة إلى أن فرنسا تعد أول شريك أكاديمي وعلمي للمغرب، إذ تشكل وجهة مفضلة للطلبة المغاربة، بأكثر من 43 ألف و500 طالب (ة) في مؤسسات التعليم العالي الفرنسية، بالإضافة إلى أكثر من 200 برنامج للشهادات المزدوجة بين الجامعات في البلدين.
ملصقات
