رياضة

الورزازي لـ” كِشـ24″ هذا هو رهاننا بخصوص النسخة الخامسة للشان بمراكش


كشـ24 نشر في: 31 يناير 2018

تواصل اللجنة المحلية المنظمة لمنافسات الشان 2018 بمراكش، عملها الذي انطلق منذ بداية هذه المنافسات بتوفير جميع الوسائل المتاحة حتى تتمكن الجماهير من متابعة المباريات.
 
وفي تصريح ل"كِشـ24" أكد فؤاد الورزازي رئيس اللجنة المنظمة للشان بمراكش، أنه يرتقب أن تستقطب مباراة نصف النهائي الثاني التي ستجرى اليوم الأربعاء 31 يناير 2018 بين المنتخبين السوداني والنيجري بداية من السابعة والنصف مساءا حوالي 20 ألف من الجماهير بعد المجهودات الكبيرة للولاية جهة مراكش اسفي وكذلك جمعيات المجتمع المدني لإيصال صورة جميلة للعالم، وكذلك لتدعيم ملف ترشيح المغرب لمونديال  2026، مضيفا أن كل الظروف وفرت خاصة وسائل النقل التي حددت مجموعة من النقاط بمراكش لإنطلاقها من وإلى الملعب الكبير لمراكش.
 
الورزازي أضاف أيضا، أنه وبتنسيق مع ادارة الملعب الكبير لمراكش سيتم نقل مباراة المنتخب المغربي والليبي ضمن نصف النهائي الأول  المقرر أن تنطلق في حدود الرابعة والنصف زوالا بمدينة الدار البيضاء على الشاشة الكبيرة بالملعب حتى يتسنى للجماهير مواكبتها داخل ظروف مشابهة لمركب محمد الخامس بمدينة الدار البيضاء. 
 
هذا، ويذكر أن الملعب الكبير لمراكش استقطب خلال مباريات الدور الأول و ربع النهائي ما يقارب في المتوسط 15 ألف متفرج ما يعني نسبة نجاح مهمة راهنت عليها اللجنة المنظمة المحلية بمراكش.

تواصل اللجنة المحلية المنظمة لمنافسات الشان 2018 بمراكش، عملها الذي انطلق منذ بداية هذه المنافسات بتوفير جميع الوسائل المتاحة حتى تتمكن الجماهير من متابعة المباريات.
 
وفي تصريح ل"كِشـ24" أكد فؤاد الورزازي رئيس اللجنة المنظمة للشان بمراكش، أنه يرتقب أن تستقطب مباراة نصف النهائي الثاني التي ستجرى اليوم الأربعاء 31 يناير 2018 بين المنتخبين السوداني والنيجري بداية من السابعة والنصف مساءا حوالي 20 ألف من الجماهير بعد المجهودات الكبيرة للولاية جهة مراكش اسفي وكذلك جمعيات المجتمع المدني لإيصال صورة جميلة للعالم، وكذلك لتدعيم ملف ترشيح المغرب لمونديال  2026، مضيفا أن كل الظروف وفرت خاصة وسائل النقل التي حددت مجموعة من النقاط بمراكش لإنطلاقها من وإلى الملعب الكبير لمراكش.
 
الورزازي أضاف أيضا، أنه وبتنسيق مع ادارة الملعب الكبير لمراكش سيتم نقل مباراة المنتخب المغربي والليبي ضمن نصف النهائي الأول  المقرر أن تنطلق في حدود الرابعة والنصف زوالا بمدينة الدار البيضاء على الشاشة الكبيرة بالملعب حتى يتسنى للجماهير مواكبتها داخل ظروف مشابهة لمركب محمد الخامس بمدينة الدار البيضاء. 
 
هذا، ويذكر أن الملعب الكبير لمراكش استقطب خلال مباريات الدور الأول و ربع النهائي ما يقارب في المتوسط 15 ألف متفرج ما يعني نسبة نجاح مهمة راهنت عليها اللجنة المنظمة المحلية بمراكش.


ملصقات


اقرأ أيضاً
إنتر يحفّز اللاعبين بـ10 ملايين يورو مقابل “الفوز بدوري الأبطال”
اقترب نادي إنتر ميلان من كتابة فصل جديد في تاريخه، ليس فقط من خلال إمكانية التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، بل أيضاً عبر مكافأة مالية ضخمة تنتظر لاعبيه في حال الفوز على باريس سان جيرمان في النهائي المرتقب يوم 31 ماي في ميونيخ. وبحسب صحيفة «لا غازيتا ديلو سبورت» الإيطالية، فقد رصدت إدارة إنتر مكافأة إجمالية مقدارها 10 ملايين يورو ستُمنح للاعبين حافزاً رمزياً بعد نهاية المشوار الأوروبي، مكافأة وُصفت بـ«التاريخية»، وإن كانت، كما أوضحت الصحيفة، لا تهدف إلى تحفيز اللاعبين بقدر ما تمثل تقديراً وامتناناً من الإدارة لما حقَّقوه هذا الموسم. تتوزع هذه المكافأة على شكل مزيج من الحوافز المنصوص عليها في عقود اللاعبين منذ بداية الموسم، إلى جانب مبلغ إضافي قرَّر النادي منحه بشكل استثنائي. وبحسب التقديرات، فإن كل لاعب سيحصل على نحو 400 ألف يورو (إجمالي) في حال رفع الكأس ذات الأذنين. وللمقارنة، فإن مكافأة الوصول إلى النهائي بلغت فقط 3 ملايين يورو، ما يُظهر ضخامة الرقم المرصود للظفر باللقب. وتقول «لا غازيتا» إن المدرب سيموني إنزاغي يدير المرحلة الحالية على محورين: الأول، ضبط الحماس والتركيز على ما تبقى من مباريات الدوري، خشية التهاون في حال حدوث مفاجآت تمنح إنتر فرصة التقدم. والثاني، يتعلق بالتحضير الذهني للنهائي، حيث يُحذر من الاسترخاء الكامل، لكون استعادة التركيز بعد ذلك قد تكون صعبة وخطرة على التحضيرات. ورغم تصريحات لويس إنريكي، التي أشار فيها إلى أن باريس سان جيرمان «يستحق» التتويج، فإن المعنويات في ميلانو مرتفعة جداً. فالتغلب على بايرن ميونيخ في رُبع النهائي، ثم على برشلونة في نصف النهائي، عزَّز من ثقة الفريق الإيطالي بنفسه، وبثّ الحماس في أروقة «أبيانو جنتيلي». وتختم الصحيفة بأن كل من في إنتر، من اللاعبين إلى أصغر موظف في النادي، يعملون الآن بروح واحدة: من أجل التاريخ، ومن أجل مكافأة مستحقة... ومن أجل مجد لا يُنسى.
رياضة

بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة