

حوادث
الوديان تواصل حصد الضحايا..وفاة شابين غرقا في واد بنواحي تاونات
عاد العداد مجددا ليواصل إحصاء ضحايا الوديان والسدود في إقليم تاونات. فقد اهتزت منطقة غفساي، اليوم الاثنين، على فاجعة سقوط شابين ضحايا الغرق في واد "أولاي" بمنطقة غفساي. وقالت المصادر إن متطوعين من أبناء المنطقة تمكنوا من انتشار جثة أحدهما.وطبقا للمعطيات، فإن الشابين يعملان لفائدة شركة تقوم بأشغال ترميم الطرق بالمنطقة. ومن المرجح أن يكونا قد انتهزا فرصة استراحة للسباحة، هروبا من موجة الحرارة المتزايدة بالمنطقة. لكن أوحال الواد قد تكون هي التي تقف وراء غرقهما. ولم تستبعد مصادر أخرى أن تكون أعمال استغلال رمال الواد بطريقة عشوائية هي التي تسببت في حفر عميقة أدت إلى غرق الضحيتين.يذكر أن الإقليم يشهد كل فصل صيف عددا من الفواجع المرتبطة بغرق الأطفال في الوديان والسدود. وتشير الفعاليات المحلية إلى أن لوائح الضحايا تدين غياب البنيات التحتية الأساسية، ومنها إحداث مسابح للقرب وتهيئة فضاءات تمكن فئات واسعة من أبناء الأسر الفقيرة من قضاء عطلتها الصيفية في شروط آمنة.
عاد العداد مجددا ليواصل إحصاء ضحايا الوديان والسدود في إقليم تاونات. فقد اهتزت منطقة غفساي، اليوم الاثنين، على فاجعة سقوط شابين ضحايا الغرق في واد "أولاي" بمنطقة غفساي. وقالت المصادر إن متطوعين من أبناء المنطقة تمكنوا من انتشار جثة أحدهما.وطبقا للمعطيات، فإن الشابين يعملان لفائدة شركة تقوم بأشغال ترميم الطرق بالمنطقة. ومن المرجح أن يكونا قد انتهزا فرصة استراحة للسباحة، هروبا من موجة الحرارة المتزايدة بالمنطقة. لكن أوحال الواد قد تكون هي التي تقف وراء غرقهما. ولم تستبعد مصادر أخرى أن تكون أعمال استغلال رمال الواد بطريقة عشوائية هي التي تسببت في حفر عميقة أدت إلى غرق الضحيتين.يذكر أن الإقليم يشهد كل فصل صيف عددا من الفواجع المرتبطة بغرق الأطفال في الوديان والسدود. وتشير الفعاليات المحلية إلى أن لوائح الضحايا تدين غياب البنيات التحتية الأساسية، ومنها إحداث مسابح للقرب وتهيئة فضاءات تمكن فئات واسعة من أبناء الأسر الفقيرة من قضاء عطلتها الصيفية في شروط آمنة.
ملصقات
