

مجتمع
“الهجرة القسرية” بالمغرب..معطيات صادمة حول الاغتصاب و سوريون على رأس القائمة
كشفت المندوبية السامية للتخطيط، في مذكرة حول نتائج البحث الوطني حول الهجرة القسرية لسنة 2021، بأن أقل من نصف المهاجرين (44.5٪) صرحوا بمواجهتهم لصعوبات أثناء الهجرة.وتمثلت أهم هذه الصعوبات في نقص المال، يليه الإرهاق الجسدي بسبب المشي والجوع والعطش والعنف الجسدي والنفسي والتحرش الجنسي أو الاغتصاب 7.8٪، بنسبة 17.7٪ عند النساء مقابل 1.7٪ لدى الرجال. كما تحدثت عن الاعتقال والاحتجاز والاعادة القسرية والطرد والترحيل. وأوردت بأن 4.3٪ من النساء تعرضن للحمل أو الولادة أثناء الرحلة.وأشارت المذكرة، من جانب آخر، إلى أن أكثر من ثلث المهاجرين (39.1٪) غادروا بلدهم الأصلي لأسباب تتعلق أساسا بالحرب وانعدام الأمن والاضطهاد، 37.9٪ بين الرجال و 41٪ بين النساء. ويأتي البحث عن عمل أو تحسين ظروف المعيشة في المرتبة الثانية بنسبة 36.7٪ (39.9٪ لدى الرجال و 32.1٪ لدى النساء). وصرح بأن التعليم والتكوين والتجمع العائلي تعتبر من دوافع الهجرة.
كشفت المندوبية السامية للتخطيط، في مذكرة حول نتائج البحث الوطني حول الهجرة القسرية لسنة 2021، بأن أقل من نصف المهاجرين (44.5٪) صرحوا بمواجهتهم لصعوبات أثناء الهجرة.وتمثلت أهم هذه الصعوبات في نقص المال، يليه الإرهاق الجسدي بسبب المشي والجوع والعطش والعنف الجسدي والنفسي والتحرش الجنسي أو الاغتصاب 7.8٪، بنسبة 17.7٪ عند النساء مقابل 1.7٪ لدى الرجال. كما تحدثت عن الاعتقال والاحتجاز والاعادة القسرية والطرد والترحيل. وأوردت بأن 4.3٪ من النساء تعرضن للحمل أو الولادة أثناء الرحلة.وأشارت المذكرة، من جانب آخر، إلى أن أكثر من ثلث المهاجرين (39.1٪) غادروا بلدهم الأصلي لأسباب تتعلق أساسا بالحرب وانعدام الأمن والاضطهاد، 37.9٪ بين الرجال و 41٪ بين النساء. ويأتي البحث عن عمل أو تحسين ظروف المعيشة في المرتبة الثانية بنسبة 36.7٪ (39.9٪ لدى الرجال و 32.1٪ لدى النساء). وصرح بأن التعليم والتكوين والتجمع العائلي تعتبر من دوافع الهجرة.
ملصقات
