النيبت وبودربالة وثلة من نجوم الكرة يدعمون دار الأمومة بامزميز ضواحي مراكش
كشـ24
نشر في: 17 مارس 2017 كشـ24
تحولت جماعة أمزميز، ضواحي مراكش، نهاية الأسبوع الماضي، إلى ملتقى لنجوم الرياضة الوطنية، تزامنا مع زيارة إلى المنطقة، قامت بها جمعية رياضة وصداقة فرع مراكش، بتنسيق مع دار الأمومة أمزميز.
وجمعت الزيارة لاعبين لكرة القدم من جيل أحمد الشاوي وسعيد غاندي وحمادي حميدوش وعبد الله السماط ومولاي الحسن، وآخرين من جيل الثمانينات والتسعينات ضمنهم عزيز بودربالة وحميد جنينة ونور الدين النيبت، إضافة إلى عبد الكبير العيطوني، المدرب السابق لمنتخب كرة اليد، فضلا عن مسيرين سابقين من قبيل عبد السلام حنات وعبد اللطيف طالبي والحسين بوهروال والحكمين السابقين أحمد شوقي جوهري وعبد الرحيم المتمني وفق ما اوردته يومية "الصباح"
وقدمت رياضة وصداقة فرعا مراكش والبيضاء، دعما لوجستيكيا لدار الأمومة بأمزميز، عبارة عن تجهيزات المطبخ وأغطية ومواد غذائية، قبل أن يتحول الجميع إلى ملعب كرة القدم بأمزميز، حيث نظمت مباراة بين فئات كوكب أمزميز، جرى بعدها توزيع هدايا على اللاعبين عبارة عن كرات وكؤوس وألبسة رياضية.
وقال محمد نجيب جوهري، رئيس جمعية رياضة وصداقة بمراكش، إن «الزيارة تدخل ضمن البرنامج السنوي للجمعية والذي يتضمن أنشطة تمزج بين الرياضة والتكافل الاجتماعي، ونحن سعداء بالفرح التي لمسناه لدى سكان أمزميز كما نشكر لهم كرم الضيافة وحسن الاستقبال”.
واعتبرت السيدة مليكة بابامو ، رئيسة جمعية الأمومة، أن «الزيارة شكلت حدثا بارزا بالمنطقة وأدخل الفرح والسعادة على السكان، سيما نزيلات دار الامومة اللواتي شعرن بسعادة غامرة برؤية نجوم الرياضة، ونشكر رياضة وصداقة على الدعم الذي خصصته للدار التي باتت ملاذا يخفف من معاناة النساء الحوامل بأمزميز والجماعات المجاورة المعروفة بالمسالك الوعرة”.
تحولت جماعة أمزميز، ضواحي مراكش، نهاية الأسبوع الماضي، إلى ملتقى لنجوم الرياضة الوطنية، تزامنا مع زيارة إلى المنطقة، قامت بها جمعية رياضة وصداقة فرع مراكش، بتنسيق مع دار الأمومة أمزميز.
وجمعت الزيارة لاعبين لكرة القدم من جيل أحمد الشاوي وسعيد غاندي وحمادي حميدوش وعبد الله السماط ومولاي الحسن، وآخرين من جيل الثمانينات والتسعينات ضمنهم عزيز بودربالة وحميد جنينة ونور الدين النيبت، إضافة إلى عبد الكبير العيطوني، المدرب السابق لمنتخب كرة اليد، فضلا عن مسيرين سابقين من قبيل عبد السلام حنات وعبد اللطيف طالبي والحسين بوهروال والحكمين السابقين أحمد شوقي جوهري وعبد الرحيم المتمني وفق ما اوردته يومية "الصباح"
وقدمت رياضة وصداقة فرعا مراكش والبيضاء، دعما لوجستيكيا لدار الأمومة بأمزميز، عبارة عن تجهيزات المطبخ وأغطية ومواد غذائية، قبل أن يتحول الجميع إلى ملعب كرة القدم بأمزميز، حيث نظمت مباراة بين فئات كوكب أمزميز، جرى بعدها توزيع هدايا على اللاعبين عبارة عن كرات وكؤوس وألبسة رياضية.
وقال محمد نجيب جوهري، رئيس جمعية رياضة وصداقة بمراكش، إن «الزيارة تدخل ضمن البرنامج السنوي للجمعية والذي يتضمن أنشطة تمزج بين الرياضة والتكافل الاجتماعي، ونحن سعداء بالفرح التي لمسناه لدى سكان أمزميز كما نشكر لهم كرم الضيافة وحسن الاستقبال”.
واعتبرت السيدة مليكة بابامو ، رئيسة جمعية الأمومة، أن «الزيارة شكلت حدثا بارزا بالمنطقة وأدخل الفرح والسعادة على السكان، سيما نزيلات دار الامومة اللواتي شعرن بسعادة غامرة برؤية نجوم الرياضة، ونشكر رياضة وصداقة على الدعم الذي خصصته للدار التي باتت ملاذا يخفف من معاناة النساء الحوامل بأمزميز والجماعات المجاورة المعروفة بالمسالك الوعرة”.