

صحافة
النقابة الوطنية للصحافة المغربية تتضامن مع الزميل باطراح
عقد المكتب الجهوي للنقابة الوطنية للصحافة المغربية بجهة مراكش، لقاء عن بعد، مساء يومه الأحد 19 أبريل 2020، وبعد اطلاعه لما سمي بـ" بيان توضيحي لمن يهمه الأمر"، الصادر عن البرلماني يونس بنسليمان، النائب الأول لعمدة مراكش ورئيس مقاطعة مراكش-المدينة، حيث تم التداول في ظروف وملابسات صدور هذا البيان، وما تضمنه من هجوم ملؤه المغالطات وصنوف السب والقذف في حق الزميل عزيز باطراح، مدير نشر صحيفة "المراكشي".واعلن المكتب الجهوي للنقابة الوطنية للصحافة المغربية بجهة مراكش عن تضامنه اللامشروط مع الزميل عزيز باطراح، مؤكد متابعته منذ مدة سلسلة المقالات التي تصدر عن أحد المواقع الإلكترونية التي لا تمت للعمل الصحفي بأية صلة، إذ لا تعدو أن تكون سبا وقذفا في حق الزميل باطراح، وادعاءات وافتراءات تهدف النيل من سمعته وشرفه واعتباره، كان آخرها مقال تحت عنوان : يونس بنسليمان يوضح: المباح في الرد على باطراح"، والذي يكشف عن مستوى لا يليق بمسؤول يدبر شؤون مدينة من حجم وقيمة مراكش .وادانت النقابة الوطنية للصحافة المغربية بجهة مراكش، كل ما جاء على لسان يونس بنسليمان وما ورد في ما أسماه بالبيان التوضيحي، وما نشره في الموقع الإخباري المذكور، من سب وقذف وتشهير ومس بشرف واعتبار الزميل عزيز باطراح، وشجبت وننددت بكل الاتهامات والأباطيل الواردة على لسان من يتحمل مسؤولية تدبير الشأن المحلي ، متأسفة أن يصدر مثل هذا السلوك عمن يتحملون مسؤولية إدارة شؤون هذه المدينة التاريخية العريقة.واستنكر المكتب الجهوي للنقابة الوطنية للصحافة المغربية، كل الاتهامات التي حاول يونس بنسليمان، إلصاقها بالزميل عزيز باطراح، مؤكدا للرأي العام المحلي والوطني، اصطفاف جميع اعضاء مكتب الفرع و الاسرة الاعلامية بجهة مراكش الى جانب الزميل عزيز باطراح الذي لايحتاج شهادة في وطنيته وغيرته على المدينة، إلى جانب باقي الزملاء الشرفاء بمدينة مراكش، و الذين فضحوا وكشفوا سوء تدبير بعض المنتخبين بهذه المدينة على امتداد تجاريب التسيير المتعاقبة ، ما يعتبر شرفا ووساما على صدر الزميل عزيز باطراح وباقي الزملاء الذين تمكنوا، انطلاقا من مهنيتهم وما يمليه عليهم واجبهم المهني، من كشف مظاهر سوء هذا التدبير .وأكد مكتب الفرع على تضامنه المطلق واللامشروط مع الزميل عزيز باطراح في مواجهة ما يتعرض له من هجوم انتقامي ولا اخلاقي، مدينا بشدة كل الأباطيل والأكاذيب غير المسؤولة والرامية الى ترهيب وإسكات الأقلام الحرة، واعتبارها مجرد صيحة في واد ومحاولة بائسة ومدمومة، نشيرا في الاخير أن النقابة الوطنية للصحافة المغربية، ومن خلال مكتبها الجهوي، يعتبر أن ما تعرض له الزميل عزيز باطراح ، قد مس الجسم الإعلامي الجهوي برمته، وبالتالي فإن المكتب النقابي يحتفظ لنفسه بحق الدفاع عن الزميل باطراح وعن كل الزملاء بجميع الوسائل المشروعة وفي مقدمتها اللجوء إلى القضاء، كما دعا مكتب الفرع جميع الزملاء، خاصة مسؤولي نشر المواقع الاخبارية المحلية، إلى تخصيص حيز في أعلى الصفحات تتمضن ملصقا يحمل صورة الزميل عزيز باطراح مرفوقة بعبارات التضامن.
عقد المكتب الجهوي للنقابة الوطنية للصحافة المغربية بجهة مراكش، لقاء عن بعد، مساء يومه الأحد 19 أبريل 2020، وبعد اطلاعه لما سمي بـ" بيان توضيحي لمن يهمه الأمر"، الصادر عن البرلماني يونس بنسليمان، النائب الأول لعمدة مراكش ورئيس مقاطعة مراكش-المدينة، حيث تم التداول في ظروف وملابسات صدور هذا البيان، وما تضمنه من هجوم ملؤه المغالطات وصنوف السب والقذف في حق الزميل عزيز باطراح، مدير نشر صحيفة "المراكشي".واعلن المكتب الجهوي للنقابة الوطنية للصحافة المغربية بجهة مراكش عن تضامنه اللامشروط مع الزميل عزيز باطراح، مؤكد متابعته منذ مدة سلسلة المقالات التي تصدر عن أحد المواقع الإلكترونية التي لا تمت للعمل الصحفي بأية صلة، إذ لا تعدو أن تكون سبا وقذفا في حق الزميل باطراح، وادعاءات وافتراءات تهدف النيل من سمعته وشرفه واعتباره، كان آخرها مقال تحت عنوان : يونس بنسليمان يوضح: المباح في الرد على باطراح"، والذي يكشف عن مستوى لا يليق بمسؤول يدبر شؤون مدينة من حجم وقيمة مراكش .وادانت النقابة الوطنية للصحافة المغربية بجهة مراكش، كل ما جاء على لسان يونس بنسليمان وما ورد في ما أسماه بالبيان التوضيحي، وما نشره في الموقع الإخباري المذكور، من سب وقذف وتشهير ومس بشرف واعتبار الزميل عزيز باطراح، وشجبت وننددت بكل الاتهامات والأباطيل الواردة على لسان من يتحمل مسؤولية تدبير الشأن المحلي ، متأسفة أن يصدر مثل هذا السلوك عمن يتحملون مسؤولية إدارة شؤون هذه المدينة التاريخية العريقة.واستنكر المكتب الجهوي للنقابة الوطنية للصحافة المغربية، كل الاتهامات التي حاول يونس بنسليمان، إلصاقها بالزميل عزيز باطراح، مؤكدا للرأي العام المحلي والوطني، اصطفاف جميع اعضاء مكتب الفرع و الاسرة الاعلامية بجهة مراكش الى جانب الزميل عزيز باطراح الذي لايحتاج شهادة في وطنيته وغيرته على المدينة، إلى جانب باقي الزملاء الشرفاء بمدينة مراكش، و الذين فضحوا وكشفوا سوء تدبير بعض المنتخبين بهذه المدينة على امتداد تجاريب التسيير المتعاقبة ، ما يعتبر شرفا ووساما على صدر الزميل عزيز باطراح وباقي الزملاء الذين تمكنوا، انطلاقا من مهنيتهم وما يمليه عليهم واجبهم المهني، من كشف مظاهر سوء هذا التدبير .وأكد مكتب الفرع على تضامنه المطلق واللامشروط مع الزميل عزيز باطراح في مواجهة ما يتعرض له من هجوم انتقامي ولا اخلاقي، مدينا بشدة كل الأباطيل والأكاذيب غير المسؤولة والرامية الى ترهيب وإسكات الأقلام الحرة، واعتبارها مجرد صيحة في واد ومحاولة بائسة ومدمومة، نشيرا في الاخير أن النقابة الوطنية للصحافة المغربية، ومن خلال مكتبها الجهوي، يعتبر أن ما تعرض له الزميل عزيز باطراح ، قد مس الجسم الإعلامي الجهوي برمته، وبالتالي فإن المكتب النقابي يحتفظ لنفسه بحق الدفاع عن الزميل باطراح وعن كل الزملاء بجميع الوسائل المشروعة وفي مقدمتها اللجوء إلى القضاء، كما دعا مكتب الفرع جميع الزملاء، خاصة مسؤولي نشر المواقع الاخبارية المحلية، إلى تخصيص حيز في أعلى الصفحات تتمضن ملصقا يحمل صورة الزميل عزيز باطراح مرفوقة بعبارات التضامن.
ملصقات
صحافة

صحافة

صحافة

صحافة

