

مجتمع
النسخة الثانية من برنامج “المواعدة العمياء” يثير الجدل على منصات التواصل الاجتماعي
أثار برنامج "المواعدة العمياء" في نسخته الثانية موجة جديدة من الجدل على منصات التواصل الاجتماعي، بعدما واجهت النسخة الأولى انتقادات لاذعة من قبل المغاربة.
وعكس ما كان عليه الحال في النسخة الأولى، فالحلقة الجديدة شهدت انقلابا في الأدوار، حيث تولى الذكور مبادرة اختيار الفتيات الأربع المصطفات جنبا إلى جنب من وراء ستار، وهو ما أثار موجة من الانتقادات.
وأثار برنامج "المواعدة العمياء" في نسخته المغربية غضبا واستياء واسعين بين المغاربة، الذين عبروا عن رفضهم الشديد لعرض مثل هذه البرامج على موقع "يوتيوب".
وواجهت صاحبة البرنامج انتقادات واسعة بسبب ظهورها بطريقة مستفزة وعارية، اعتبرها الكثيرون "متناقضة مع مبادئنا وأخلاقنا"، كما تعرضت فكرة البرنامج لانتقادات حادة، حيث اعتبرها البعض غير مناسبة للمجتمع المغربي، بينما اعتبرها آخرون "مقتبسة بشكل سيئ وغير موفق".
وعودة برنامج "المواعدة العمياء" في نسخته الثانية فجرت موجة جديدة من الجدل والانتقادات، ما يعكس رفض شريحة واسعة من المجتمع المغربي لمثل هذه البرامج التي تعتبر مخالفة للقيم والأخلاق.
أثار برنامج "المواعدة العمياء" في نسخته الثانية موجة جديدة من الجدل على منصات التواصل الاجتماعي، بعدما واجهت النسخة الأولى انتقادات لاذعة من قبل المغاربة.
وعكس ما كان عليه الحال في النسخة الأولى، فالحلقة الجديدة شهدت انقلابا في الأدوار، حيث تولى الذكور مبادرة اختيار الفتيات الأربع المصطفات جنبا إلى جنب من وراء ستار، وهو ما أثار موجة من الانتقادات.
وأثار برنامج "المواعدة العمياء" في نسخته المغربية غضبا واستياء واسعين بين المغاربة، الذين عبروا عن رفضهم الشديد لعرض مثل هذه البرامج على موقع "يوتيوب".
وواجهت صاحبة البرنامج انتقادات واسعة بسبب ظهورها بطريقة مستفزة وعارية، اعتبرها الكثيرون "متناقضة مع مبادئنا وأخلاقنا"، كما تعرضت فكرة البرنامج لانتقادات حادة، حيث اعتبرها البعض غير مناسبة للمجتمع المغربي، بينما اعتبرها آخرون "مقتبسة بشكل سيئ وغير موفق".
وعودة برنامج "المواعدة العمياء" في نسخته الثانية فجرت موجة جديدة من الجدل والانتقادات، ما يعكس رفض شريحة واسعة من المجتمع المغربي لمثل هذه البرامج التي تعتبر مخالفة للقيم والأخلاق.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

