

سياسة
الندرة الشديدة للمياه.. “الكتاب” يتطلع لأن تنجح الحكومة في تفعيل التوجيهات الملكية
ثَمَّن المكتبُ السياسي لحزب التقدم والاشتراكية، عالياًّ، النتائجَ التي أسفرت عنها جلسةُ العمل التي ترأسها يوم أمس الثلاثاء جلالةُ الملك بخصوص المسألة الاستراتيجية المتعلقة بالماء، في ظل ظرفية الجفاف الصعبة التي تجتازها بلادُنا.
وقال، في بلاغ صحفي، إنه يتطلع إلى أن تنجح الحكومةُ في تفعيل التوجيهات الملكية السامية رفعاً للتحدي المرتبط بالندرة الشديدة للمياه، لا سيما من خلال نجاعة تنفيذ محاور المخطط الاستعجالي، وحُسن تدبير الموارد المائية المتاحة وتعزيز تدابير الاقتصاد في استعمالها بكل شفافية، وتقوية اللجوء إلى المصادر المائية غير التقليدية، بغاية ضمان الماء الصالح للشرب، على سبيل الأولوية، لكافة المواطنات والمواطنين وفي جميع المجالات الترابية.
من جانبٍ آخر، أشاد حزب التقدم والاشتراكية بانتخاب بلادنا رئيسًا لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. واعتبَــرَ هذا الحدث اعترافاً بمكتسباتِ المغرب في مجال حقوق الإنسان.
وأكد أنَّ هذا المُكتسب يَطرح على بلادنا تحدي المُضِيّ قُدُمًا في مسار الالتزام بحقوق الإنسان، كما هي متعارف عليها عالميا، وتكريس حماية منظومتها، في مراعاةٍ لطابعها الكوني وعدم قابليتها للتجزيء، من خلال التفعيل الأسرعٍ والأمْثَل لكل مقتضيات دستور 2011 في مجال الحريات والمساواة والحقوق بجميع أصنافها وأجيالها.
وفي هذا السياق، أعرب عن أمله في أن يُساعد هذا الاعتراف في إحراز بِلادِنا تقدماً ملموساً على مستوى مدونة الأسرة والقانون الجنائي وباقي الأوراش الإصلاحية ذات الصلة بالحريات والحقوق. كما عبر عن تطلعه نحو معالجة الملفات العالقة التي ترتبط بالحقل الإعلامي وبمُخَـــلَّـــفَــات بعض الحركات الاجتماعية، بما يُسهم في إحداث الانفراج السياسي والحقوقي الضروري.
ثَمَّن المكتبُ السياسي لحزب التقدم والاشتراكية، عالياًّ، النتائجَ التي أسفرت عنها جلسةُ العمل التي ترأسها يوم أمس الثلاثاء جلالةُ الملك بخصوص المسألة الاستراتيجية المتعلقة بالماء، في ظل ظرفية الجفاف الصعبة التي تجتازها بلادُنا.
وقال، في بلاغ صحفي، إنه يتطلع إلى أن تنجح الحكومةُ في تفعيل التوجيهات الملكية السامية رفعاً للتحدي المرتبط بالندرة الشديدة للمياه، لا سيما من خلال نجاعة تنفيذ محاور المخطط الاستعجالي، وحُسن تدبير الموارد المائية المتاحة وتعزيز تدابير الاقتصاد في استعمالها بكل شفافية، وتقوية اللجوء إلى المصادر المائية غير التقليدية، بغاية ضمان الماء الصالح للشرب، على سبيل الأولوية، لكافة المواطنات والمواطنين وفي جميع المجالات الترابية.
من جانبٍ آخر، أشاد حزب التقدم والاشتراكية بانتخاب بلادنا رئيسًا لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. واعتبَــرَ هذا الحدث اعترافاً بمكتسباتِ المغرب في مجال حقوق الإنسان.
وأكد أنَّ هذا المُكتسب يَطرح على بلادنا تحدي المُضِيّ قُدُمًا في مسار الالتزام بحقوق الإنسان، كما هي متعارف عليها عالميا، وتكريس حماية منظومتها، في مراعاةٍ لطابعها الكوني وعدم قابليتها للتجزيء، من خلال التفعيل الأسرعٍ والأمْثَل لكل مقتضيات دستور 2011 في مجال الحريات والمساواة والحقوق بجميع أصنافها وأجيالها.
وفي هذا السياق، أعرب عن أمله في أن يُساعد هذا الاعتراف في إحراز بِلادِنا تقدماً ملموساً على مستوى مدونة الأسرة والقانون الجنائي وباقي الأوراش الإصلاحية ذات الصلة بالحريات والحقوق. كما عبر عن تطلعه نحو معالجة الملفات العالقة التي ترتبط بالحقل الإعلامي وبمُخَـــلَّـــفَــات بعض الحركات الاجتماعية، بما يُسهم في إحداث الانفراج السياسي والحقوقي الضروري.
ملصقات
