الموت يغيب الكاتب والروائي المصري مكاوي سعيد عن 61 عاما
كشـ24
نشر في: 2 ديسمبر 2017 كشـ24
نعت وزارة الثقافة المصرية والأوساط الأدبية الكاتب والروائي مكاوي سعيد الذي توفي صباح اليوم السبت عن 61 عاما.
وقال وزير الثقافة حلمي النمنم في بيان إن سعيد "لم يكن كاتبا متابعا للأحداث أو شاعرا فقط بل كان روائيا ناجحا، ومن خلال أعماله الروائية تم ترشيحه لأهم الجوائز العربية".
وأضاف "مكاوي سعيد كان من المبدعين البارزين الذين شاركوا في الحياة العامة ولم يكن بعيدا عن الأحداث الوطنية، فقد كان شاهدا على الأحداث التي عاشتها مصر، فكتب عنها ونقلها في أعماله".
كما نعاه العشرات من الكتاب والأدباء منهم الفلسطيني يحيى يخلف والكاتب اليمني جمال جبران والكاتب الجزائري سعيد خطيبي والشاعر المصري زين العابدين فؤاد.
ولد سعيد في 1956 وبدأت رحلته مع الكتابة أواخر السبعينات وكان وقتها مهتما بكتابة الشعر العامي والفصيح ون شرت له عدة قصائد في مجلة (صوت الجامعة) وغيرها كما كانت له نشاطات دائمة في الندوات الثقافية بالجامعة حتى ل قب "شاعر الجامعة" في 1979.
أصدر العديد من الروايات منها (أن تحبك جيهان) و(فئران السفينة) و(تغريدة البجعة) التي وصلت للقائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر العربية" في أولى دوراتها عام 2008.
ومن مؤلفاته أيضا المجموعة القصصية (البهجة تحزم حقائبها) وكتاب (كراسة التحرير.. حكايات وأمكنة) وكتاب (مقتنيات وسط البلد) الذي يوثق ويقيم مقتنياته وذكرياته الثمينة عن شخصيات عرفها وأحبها.
نعت وزارة الثقافة المصرية والأوساط الأدبية الكاتب والروائي مكاوي سعيد الذي توفي صباح اليوم السبت عن 61 عاما.
وقال وزير الثقافة حلمي النمنم في بيان إن سعيد "لم يكن كاتبا متابعا للأحداث أو شاعرا فقط بل كان روائيا ناجحا، ومن خلال أعماله الروائية تم ترشيحه لأهم الجوائز العربية".
وأضاف "مكاوي سعيد كان من المبدعين البارزين الذين شاركوا في الحياة العامة ولم يكن بعيدا عن الأحداث الوطنية، فقد كان شاهدا على الأحداث التي عاشتها مصر، فكتب عنها ونقلها في أعماله".
كما نعاه العشرات من الكتاب والأدباء منهم الفلسطيني يحيى يخلف والكاتب اليمني جمال جبران والكاتب الجزائري سعيد خطيبي والشاعر المصري زين العابدين فؤاد.
ولد سعيد في 1956 وبدأت رحلته مع الكتابة أواخر السبعينات وكان وقتها مهتما بكتابة الشعر العامي والفصيح ون شرت له عدة قصائد في مجلة (صوت الجامعة) وغيرها كما كانت له نشاطات دائمة في الندوات الثقافية بالجامعة حتى ل قب "شاعر الجامعة" في 1979.
أصدر العديد من الروايات منها (أن تحبك جيهان) و(فئران السفينة) و(تغريدة البجعة) التي وصلت للقائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر العربية" في أولى دوراتها عام 2008.
ومن مؤلفاته أيضا المجموعة القصصية (البهجة تحزم حقائبها) وكتاب (كراسة التحرير.. حكايات وأمكنة) وكتاب (مقتنيات وسط البلد) الذي يوثق ويقيم مقتنياته وذكرياته الثمينة عن شخصيات عرفها وأحبها.