مجتمع

المواطنون يحتجون على انتشار الأزبال بمراكش والجهات المسؤولة تناقش التراجع عن الغرامات لفائدة شركات النظافة


كشـ24 نشر في: 8 أغسطس 2013

المواطنون يحتجون على انتشار الأزبال بمراكش والجهات المسؤولة تناقش التراجع عن الغرامات لفائدة شركات النظافة
هي سياسة"الناس فالناس،وعائشة فمشيط الراس"،التي ما انفك أهل الحل والعقد بالمجلس الجماعي لمراكش، يمارسونها في مقاربة ملف النظافة وتدبير قضية استفحال ظاهرة انتشار النفايات والأزبال بعموم فضاءات المدينة الحمراء.

فعلى امتداد الأيام الأخيرة، اضطر عشرات المواطنين لتنظيم وقفات احتجاجية تنديدا بما باتت تعرفه مجمل الأحياء من مظاهر التسيب على مستوى انتشار النفايات والأزبال، بشكل أصبح يطرح أكثر من علامة استفهام،حول جدوى ملايير السنتيمات التي تستفيد منها الشركات الأجنبية المفوض لها تدبير القطاع بعموم تراب المدينة الحمراء.

طرق الإحتجاج اتخذت عدة أشكال، ففيما اضطرت ساكنة سعادة 3 بالمنطقة السكنية الجديدة المحاميد،إلى حجز شاحنتي نظافة تابعة لشركة تكميد الاسبانية، والتلويح بإضرام النار بهياكلها، باعتبارها لا تنفع في "رقعة ولا سير"، قبل تدخل بعض العقلاء لتهدئة الاوضاع وسل"شوكة الواقعة بلا دم".

خرج عشرات الساكنة بمنطقة الضحى 44 محملين بالاعلام الوطنية وصور عاهل البلاد، مجتمعين على قلب رجل واحد بأنه قد طفح بهم الكيل،ولم يعد في القلوب متسع للتحمل، بعد أن غزت النفايات والأزبال فضاءات تجمعاتهم السكنية، واصبحت ترميهم بوابل من الملوثات مع انتشار جيوش الحشرات.

سكان المحاميد 2 قرروا زوال أول أمس الإثنين، نقل احتجاجاتهم لمقر مقاطعة المنارة، لتبليغ مسؤوليها بمجمل الإكراهات والمشاكل التي باتوا مجبرين على التعايش معها،في ظل محاصرتهم بركام الأزبال.

في معمعة هذه الإحتجاجات كانت أصابع الإتهام تشير إلى الشركة الإسبانية تكميد المفوض لها تدبير القطاع بكل من مقاطعتي جيليز والمنارة، مع تحميل اتهام بعض مسؤولو المجلس الجماعي بالتواطئ ، ونهج سياسة"عين ماشافت،وقلب ماوجع" في مقاربة الوضع.
اتهامات وجدت تعابير لها في الطريقة السريالية التي يواجه بها القيمون على دواليب بلدية مراكش الوضعية، ففي عز أجواء الإحتقان والإحتجاج، لم يجد المسؤولون المعنيون من وسيلة لمعالجة الوضع سوى نهج مبدأ"ا لهروب إلى الأمام"، وبدل التعاطي بحزم مع الشركة الإسبانية لإرغامها على الإلتزام بتعهداتها والتزاماتها، قرروا بشكل غير مفهموم الدخول في نقاش أثار أكثر من علامة استفهام. فبالرجوع لكناش التحملات ، تتكشف مجموعة من الحقائق الصادمة، حيث تم حبك كناش التحملات بشكل يكبل يد الجماعة، ويطلق يد الشركة "سداح مداح"، ما يؤشر على ان طريقة تفويت القطاع تحبل بالكثير من الخبايا والاسرار، ما أدخل مقاربة التدبير المفوض خانة الفشل الحتمي،على اعتبار انه"من الخيمة خرج مايل".

في ظل هذه الحقائق والوقائع، وبعد فشل كل المحاولات التي بدلتها السلطات المحلية في شخص والي الجهة ومسؤولو المجلس الجماعي، لدفع الشركة لتحمل مسؤولياتها،واخراج المدينة من شرنقة الازبال، تم تحريك مسطرة الزجر المتمثلة في فرض ذعائر وغرامات بلغت في مجملها مليار و200 مليون سنتيم.

ظلت الغرامات مجرد حبر على ورق، إلى أن حلت مؤخرا لجنة تفتيش مركزية بالبلدية، سارع إثرها الخازن الجماعي لتفعيل الغرامات وسحب المبلغ من حسابات الشركة، وضخها في مالية الجماعة.
ومباشرة بعد ارتفاع الأصوات بالإحتجاج والتنديد على استفحال الوضع، وارتفاع منسوب النفايات بشكل مستفز، سارع المسؤولون المحليون بتشكيل لجنة بوساطة من والي الجهة، حدد مجال اختصاصها وبطريقة أثارت استغراب الجميع، في مراجعة الغرامات المذكورة، والبحث عن مخارج ممكنة للتراجع عنها، بدعم فاضح من بعض نواب العمدة، الذين نزلوا بثقلهم ضدا على واقع الامر،للدفع في اتجاه التراجع عن الغرامات المذكورة، وتمتيع الشركة بكل مستحقاتها، بعيدا عن الشرط الجزائي الذي يعتمد مبدأ التغريم كلما ظهر للجهات المسؤولة تلكأ الشركة في القيام بواجباتها.

وحتى تمتد مساحة العبث، فالمسؤولون المنتخبون الذين أغرقوا المدينة في بحر خدمات الشركة الإسبانية، وعلى بعد أشهر فقط من انتهاء مدة خدماتها، يعملون على وضع كماش تحملات جديد، لايختلف كثيرا عن سابقه، ما يجعل السؤال مشروعا عن الاسباب الحقيقية التي تدفع بالمعنيين إلى محاولة فرض الأمر الواقع، بالرغم من كل السلبيات المسجلة، وبالتالي ركوبهم قطار" زيادة الشحمة فالمعلوف".

المواطنون يحتجون على انتشار الأزبال بمراكش والجهات المسؤولة تناقش التراجع عن الغرامات لفائدة شركات النظافة
هي سياسة"الناس فالناس،وعائشة فمشيط الراس"،التي ما انفك أهل الحل والعقد بالمجلس الجماعي لمراكش، يمارسونها في مقاربة ملف النظافة وتدبير قضية استفحال ظاهرة انتشار النفايات والأزبال بعموم فضاءات المدينة الحمراء.

فعلى امتداد الأيام الأخيرة، اضطر عشرات المواطنين لتنظيم وقفات احتجاجية تنديدا بما باتت تعرفه مجمل الأحياء من مظاهر التسيب على مستوى انتشار النفايات والأزبال، بشكل أصبح يطرح أكثر من علامة استفهام،حول جدوى ملايير السنتيمات التي تستفيد منها الشركات الأجنبية المفوض لها تدبير القطاع بعموم تراب المدينة الحمراء.

طرق الإحتجاج اتخذت عدة أشكال، ففيما اضطرت ساكنة سعادة 3 بالمنطقة السكنية الجديدة المحاميد،إلى حجز شاحنتي نظافة تابعة لشركة تكميد الاسبانية، والتلويح بإضرام النار بهياكلها، باعتبارها لا تنفع في "رقعة ولا سير"، قبل تدخل بعض العقلاء لتهدئة الاوضاع وسل"شوكة الواقعة بلا دم".

خرج عشرات الساكنة بمنطقة الضحى 44 محملين بالاعلام الوطنية وصور عاهل البلاد، مجتمعين على قلب رجل واحد بأنه قد طفح بهم الكيل،ولم يعد في القلوب متسع للتحمل، بعد أن غزت النفايات والأزبال فضاءات تجمعاتهم السكنية، واصبحت ترميهم بوابل من الملوثات مع انتشار جيوش الحشرات.

سكان المحاميد 2 قرروا زوال أول أمس الإثنين، نقل احتجاجاتهم لمقر مقاطعة المنارة، لتبليغ مسؤوليها بمجمل الإكراهات والمشاكل التي باتوا مجبرين على التعايش معها،في ظل محاصرتهم بركام الأزبال.

في معمعة هذه الإحتجاجات كانت أصابع الإتهام تشير إلى الشركة الإسبانية تكميد المفوض لها تدبير القطاع بكل من مقاطعتي جيليز والمنارة، مع تحميل اتهام بعض مسؤولو المجلس الجماعي بالتواطئ ، ونهج سياسة"عين ماشافت،وقلب ماوجع" في مقاربة الوضع.
اتهامات وجدت تعابير لها في الطريقة السريالية التي يواجه بها القيمون على دواليب بلدية مراكش الوضعية، ففي عز أجواء الإحتقان والإحتجاج، لم يجد المسؤولون المعنيون من وسيلة لمعالجة الوضع سوى نهج مبدأ"ا لهروب إلى الأمام"، وبدل التعاطي بحزم مع الشركة الإسبانية لإرغامها على الإلتزام بتعهداتها والتزاماتها، قرروا بشكل غير مفهموم الدخول في نقاش أثار أكثر من علامة استفهام. فبالرجوع لكناش التحملات ، تتكشف مجموعة من الحقائق الصادمة، حيث تم حبك كناش التحملات بشكل يكبل يد الجماعة، ويطلق يد الشركة "سداح مداح"، ما يؤشر على ان طريقة تفويت القطاع تحبل بالكثير من الخبايا والاسرار، ما أدخل مقاربة التدبير المفوض خانة الفشل الحتمي،على اعتبار انه"من الخيمة خرج مايل".

في ظل هذه الحقائق والوقائع، وبعد فشل كل المحاولات التي بدلتها السلطات المحلية في شخص والي الجهة ومسؤولو المجلس الجماعي، لدفع الشركة لتحمل مسؤولياتها،واخراج المدينة من شرنقة الازبال، تم تحريك مسطرة الزجر المتمثلة في فرض ذعائر وغرامات بلغت في مجملها مليار و200 مليون سنتيم.

ظلت الغرامات مجرد حبر على ورق، إلى أن حلت مؤخرا لجنة تفتيش مركزية بالبلدية، سارع إثرها الخازن الجماعي لتفعيل الغرامات وسحب المبلغ من حسابات الشركة، وضخها في مالية الجماعة.
ومباشرة بعد ارتفاع الأصوات بالإحتجاج والتنديد على استفحال الوضع، وارتفاع منسوب النفايات بشكل مستفز، سارع المسؤولون المحليون بتشكيل لجنة بوساطة من والي الجهة، حدد مجال اختصاصها وبطريقة أثارت استغراب الجميع، في مراجعة الغرامات المذكورة، والبحث عن مخارج ممكنة للتراجع عنها، بدعم فاضح من بعض نواب العمدة، الذين نزلوا بثقلهم ضدا على واقع الامر،للدفع في اتجاه التراجع عن الغرامات المذكورة، وتمتيع الشركة بكل مستحقاتها، بعيدا عن الشرط الجزائي الذي يعتمد مبدأ التغريم كلما ظهر للجهات المسؤولة تلكأ الشركة في القيام بواجباتها.

وحتى تمتد مساحة العبث، فالمسؤولون المنتخبون الذين أغرقوا المدينة في بحر خدمات الشركة الإسبانية، وعلى بعد أشهر فقط من انتهاء مدة خدماتها، يعملون على وضع كماش تحملات جديد، لايختلف كثيرا عن سابقه، ما يجعل السؤال مشروعا عن الاسباب الحقيقية التي تدفع بالمعنيين إلى محاولة فرض الأمر الواقع، بالرغم من كل السلبيات المسجلة، وبالتالي ركوبهم قطار" زيادة الشحمة فالمعلوف".


ملصقات


اقرأ أيضاً
محكمة إسبانية تُفرج عن مغربي متورط في جريمة “بارباتي”
قالت جريدة لاراثون الإسبانية، أن محكمة بارباتي الابتدائية قررت، أمس الثلاثاء، الإفراج مؤقتا عن أحد المتهمين في قضية بارباتي، مع دفع كفالة وإلزامه بالمثول أمام المحكمة يومي 1 و15 من كل شهر. وحسب الصحيفة الإيبيرية، يعتبر المتهم واحدا من أربعة تجار مخدرات أُلقي القبض عليهم من طرف الحرس المدني، بتهمة ارتكاب جريمتي قتل وأربع محاولات قتل في ما يُسمى بـ"قضية بارباتي " . وادّعى دفاع المتهم وجود روابط شخصية تربطه بإسبانيا، مُقدّمًا إثبات إقامته في الجزيرة الخضراء اعتبارًا من مارس 2024، وشهادة إقامة سابقة في ميجاس، وشهادة بيانات في قاعدة بيانات مستخدمي نظام الرعاية الصحية العامة في الأندلس، وشهادة سجل جنائي في المملكة المغربية. وفي 17 مارس الماضي، تم العثور على قارب متخلى عنه يحمل أثار اصطدام تتوافق مع حادثة باربات، وتبين من خلال فحص أدلة الحمض النووي التي عثر عليها داخل القارب، أنها تعود إلى المتورطين فـي الجريمة، بسبب تطابق العينات مع الخصائص الجينية للمتهمين الأربعة. وفي شتنبر 2024، اعترف كريم البقالي، المتهم في قضية مقتل ضابطي الحرس المدني بساحل بارباتي، خلال تقديمه أمام العدالة، بأنه من كان يقود القارب الذي قتل اثنين من عناصر الحرس المدني في ميناء بارباتي (قادس). ووقعت الحادثة، في 9 فبراير 2024، وتم تحديد هوية الجاني الرئيسي الملقب ب "كريم"، والذي هرب بعد ساعات قليلة من ارتكاب الجريمة إلى المغرب مع شركاءه المفترضين.
مجتمع

وكالات الأحواض المائية تحذر من مخاطر السباحة في بحيرات السدود
حذّرت وكالات الأحواض المائية، من خلال حملات تحسيسية واسعة النطاق، من مخاطر السباحة في بحيرات السدود المنتشرة على مستوى الأحواض المائية، والتي أصبحت تشكل خطرًا حقيقيًا يهدد أرواح المواطنين. كما دعت جميع المواطنات والمواطنين، ولا سيما الشباب، إلى تفادي السباحة في الأماكن غير الآمنة، والتوجه نحو الفضاءات المجهزة والمراقبة، حفاظًا على سلامتهم وسلامة أبنائهم. وتأتي هذه الحملة في سياق ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف، وما يرافقه من توافد أعداد كبيرة من المواطنين، خصوصًا من فئة الشباب والأطفال، على المناطق المائية غير المخصصة للسباحة، مثل السدود والأنهار، مما يعرض حياتهم لخطر الغرق بسبب غياب وسائل الإنقاذ ووجود تيارات مائية قوية.
مجتمع

حقول الكيف في قفص الاتهام..الوزير بركة: سرقة الماء تقف وراء أزمة العطش بتاونات
قال وزير التجهيز والماء، نزار بركة، إن سرقة الماء وتحويله لأغراض أخرى يقف وراء أزمة الماء الصالح للشرب بعدد من المناطق في إقليم تاونات. ولمح الوزير بركة، في هذه التصريحات التي ارتبطت بزيارته يوم أمس للإقليم، حيث أشرف على إعطاء انطلاقة عدد من المشاريع ذات الصلة بالبنيات التحتية، إلى ملف سرقة الماء لسقي حقول الكيف في بعض المناطق بغفساي.وأشار إلى أنه عوض أن يستفيد السكان من الماء الصالح للشرب، فإنه يذهب إلى بعض الضيعات، وهو أمر غير مقبول، بحسب الوزير بركة، مضيفا بأنه يجب العمل على تحصين شبكات الماء الصالح للشرب. وأجرى بركة زيارة لتفقد مستوى تقدم أشغال إنجاز سد الرتبة، على مستوى جماعة الودكة، وذلك بجانب كل من عامل الإقليم، وكذا نائب رئيس مجلس جهة فاس-مكناس، فضلا عن ممثلي الوزارة والمسؤولين المحلين والمنتخبين بالإقليم.وبلغت نسبة تقدم أشغال سد الرتبة 38%، حيث يروم تزويد ساكنة الجهة بالماء الصالح للشرب، فضلا عن إنتاج الطاقة الكهرومائية، وحماية سافلة السد من الفيضانات، إلى جانب المساهمة في الحماية من الفيضانات التي تهدد سهل الغرب، وتحسين عملية تنظيم مشروع تحويل مياه نهر سبو نحو وادي أبي رقراق.وبسعة حقينة تصل لـ 1009 مليون متر مكعب، ومتوسط واردات سنوية مرتقبة تصل لـ 351 مليون متر مكعب، سيساهم هذا السد في خلق 1,5 مليون يوم عمل خلال فترة الأشغال وتأهيل اليد العاملة المحلية، فضلا عن تحسين المستوى الاجتماعي والاقتصادي للساكنة المجاورة، وتطوير السياحة البيئية باستغلال بحيرة السد. ورغم أن الإقليم يعتبر من أكبر الخزانات المائية في المغرب، فإن الساكنة تعاني، في كل موسم صيف، من صعوبات في التزود بهذه المادة الحيوية.وسبق لرئيس المجلس الإقليمي، محمد السلاسي، عن حزب الأحرار، أن تحدث بدوره عن مشكل سرقة الماء من قبل بعض أصحاب الضيعات بغرض السقي. وذكر بأن هذا الوضع يساهم في الأزمة المرتبطة بهذا الملف. لكن فعاليات محلية تعتبر بأن المشكل أيضا يرتبط بغياب البنيات الأساسية، وذلك إلى جانب تداعيات منح التراخيص المرتبطة بتوسعة الأراضي القابلة للزراعة.
مجتمع

سائحة فرنسية توثّق تعرضها للتحرش في الصويرة وتثير جدلاً واسعاً +ڤيديو
أثار مقطع فيديو نشرته سائحة فرنسية على مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلاً كبيراً وجدلاً واسعاً، بعدما وثّقت من خلاله تعرضها للتحرش في مدينة الصويرة، ووصفت الواقعة بأنها كانت "مزعجة ومخيفة"، رغم إشادتها بأجواء المدينة وكرم أهلها. وقالت السائحة، التي تزور المغرب للمرة الثالثة، إن أحد الأشخاص تحرّش بها بشكل مباشر، وقام بتقبيل يدها دون إذنها، كما ألحّ في محاولة الحصول على رقم هاتفها، ما دفعها إلى توثيق الحادثة ونشرها بهدف التحسيس بخطورة مثل هذه التصرفات الفردية، التي من شأنها أن تسيء لصورة المدينة والبلاد عموماً. ورغم الواقعة، أكدت السائحة أنها لطالما لقيت في المغرب ترحيباً وحسن معاملة، معتبرة ما جرى تصرفاً معزولاً لا يعكس روح الضيافة التي اعتادتها في زياراتها السابقة، لكنها لم تُخفِ شعورها بالخوف والقلق خلال لحظات الحادث.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة