

ثقافة-وفن
المهرجان الدولي لمراكش للضحك يدرج عمل كوميدي جزائري ضمن عروضه المبرمجة
ادرج المونولوج الكوميدي الجزائري "متزوج في عطلة" ضمن العروض المبرمجة في الطبعة القادمة للمهرجان الدولي لمراكش للضحك، حسب ما علم من المؤلف الجزائري "مراد سنوسي".
و حسب صحيفة "الموعد اليومي" الجزائرية فإن العرض الفردي الذي يؤديه الممثل الجزائري سمير بوعناني سيكون يوم 4 يونيو المقبل على ركح دار الثقافة لمراكش، كما أوضح الكاتب المسرحي سنوسي، مذكرا بأن مسرحيته قد تجاوزت عتبة 200 عرض منذ إنتاجها في عام 2006.
ووفقا للملخص الرسمي، فإن أحداث قصة "متزوج في عطلة" تدور حول زوج يعيد اكتشاف حرية التصرف أثناء غياب زوجته التي سافرت إلى الخارج للعلاج.
ويسمح غياب شريكة حياته التي طالما اضطهدته ونغصت عليه حياته لهذه الشخصية باستعادة حياة العزوبية وتقييم حياته الزوجية التي اتسمت بالشقاء والخيانات الصغيرة.
ويضم مهرجان "مراكش للضحك" كل سنة مواهب صاعدة إلى جانب نجوم الفكاهة المعروفين على الساحة العالمية بهدف ترقية الممثلين الشباب من مختلف البلدان بناء على رغبات الفكاهي المشهور جمال دبوز مؤسس هذا الموعد الثقافي.
وقد أعرب الكاتب المسرحي عن رضاه التام باعتبار أن المسرحية من إنتاج جزائري مائة بالمائة، وقال "إنه لفخر كبير لنا أن نساهم في تسليط الضوء على الامتياز الفني الجزائري".
ادرج المونولوج الكوميدي الجزائري "متزوج في عطلة" ضمن العروض المبرمجة في الطبعة القادمة للمهرجان الدولي لمراكش للضحك، حسب ما علم من المؤلف الجزائري "مراد سنوسي".
و حسب صحيفة "الموعد اليومي" الجزائرية فإن العرض الفردي الذي يؤديه الممثل الجزائري سمير بوعناني سيكون يوم 4 يونيو المقبل على ركح دار الثقافة لمراكش، كما أوضح الكاتب المسرحي سنوسي، مذكرا بأن مسرحيته قد تجاوزت عتبة 200 عرض منذ إنتاجها في عام 2006.
ووفقا للملخص الرسمي، فإن أحداث قصة "متزوج في عطلة" تدور حول زوج يعيد اكتشاف حرية التصرف أثناء غياب زوجته التي سافرت إلى الخارج للعلاج.
ويسمح غياب شريكة حياته التي طالما اضطهدته ونغصت عليه حياته لهذه الشخصية باستعادة حياة العزوبية وتقييم حياته الزوجية التي اتسمت بالشقاء والخيانات الصغيرة.
ويضم مهرجان "مراكش للضحك" كل سنة مواهب صاعدة إلى جانب نجوم الفكاهة المعروفين على الساحة العالمية بهدف ترقية الممثلين الشباب من مختلف البلدان بناء على رغبات الفكاهي المشهور جمال دبوز مؤسس هذا الموعد الثقافي.
وقد أعرب الكاتب المسرحي عن رضاه التام باعتبار أن المسرحية من إنتاج جزائري مائة بالمائة، وقال "إنه لفخر كبير لنا أن نساهم في تسليط الضوء على الامتياز الفني الجزائري".
ملصقات
