ثقافة-وفن
المهرجان الدولي لسينما الذاكرة المشتركة يٌكرِّم شخصيات دولية ووطنية
تعرف الدورة الثامنة للمهرجان الدولي لسينما الذاكرة المشتركة بالناظور والتي تنطلق فعالياتها يوم 11 نونبر القادم وتمتد إلى غاية 16 منه عدد من التكريمات لوجوه بارزة في مجال المجال الحقوقي والاعلامي والفني وطنيا ودوليا.ويتعلق الامر وفق بلاغ للجنة المنظمة، بالرئيس الكولمبي السابق خوان مانويل سانتوس، الحاصل على جائزة نوبل للسلام، لما قام به من أجل المصالحة في بلاده، الذي نال الجائزة الدولية “جائزة ذاكرة من اجل الديمقراطية والسلم” لهذه السنة التي يسلمها مركز الذاكرة المشتركة من اجل الديمقراطية والسلم لشخصية بارزة دافعت عن قيم الحرية والديمقراطية والسلم والعيش المشترك وحقوق الانسان وحققت نتائح ملموسة وميدانية لصالح شعبها بصفة خاصة اوللانسانية بشكل عام.ومنح المركز هذه الجائزة للرئيس الكولمبي السابق اقتناعا منه بأهمية الاشتغال على الذاكرة لتعزيز قيم الديمقراطية والسلم و ثقافتهما، وتأكيدا منه على معالجة قضايا الذاكرة الجماعية والمشتركة لترسيخ القيم الإنسانية الإيجابية في أبعادها الكونية، ودفاعا منه عن أهمية التعايش بين الشعوب والثقافات والأفراد، وتجاوز الاختلافات الدينية واللغوية والهوياتية المرتبطة في جزء منها بقضايا الذاكرة الجماعية والمشتركة العالقة،وستسلم هذه الجائزة للرئيس الكولمبي السابق خلال فعاليات حفل افتتاح المهرجان، مع العلم أن السنة الماضية فقد تسلم نفس الجائزة رئيس الوزراء الاسباني ثباثيرور رودريغو خلال افتتاح الدورة السابعة.وسيتم تكريم الصحفية المصورة زوليخة اسبدون، التي ساهمت على مدى ربع قرن من الزمن باشتغالها في جريدة وطنية يومية “الاتحاد الاشتراكي”، في التقاط صور فوتغرافية بلمسات فنية منقطعة النظير، عبرت عن لحظات انسانية وأرخت لازمنة سيايية واجتماعية ثقافية وفنية وانسانية، بارزة في تاريخ المغرب المعاصر.يذكر على ان الريفية زوليخة اسبدون ابنة الناظور، قد تم الاحتفاء بها، من قبل عدة هيئات ومنظمات وطنية ودولية تكريما لعطاءاتها المهنية العالية، كمنظمة العفو الدولية في السنة الماضية.كما سيكرم المهرجان وجها بارزا في السينما المغربية، هو المخرج المغربي أحمد بولان اعتبارا لمساره الفني في مجال الفن السابع ورؤيته السينمائية المتميزة التي ترجمها في عدد من اعماله السينمائية الخالدة.وتجدر الاشارة أن احمد بولان ممثل وكاتب ومخرج مغربي، ولد في مدينة سلا في عام 1956، وعمل في مجال التمثيل بين عامي 1974 و1979 في المسرح القومي المغربي وفرقة اﻹذاعة والتليفزيون القومية في مدينة الرباط، لكنه بدأ مجالي الكتابة واﻹخراج منذ أواخر التسعينات بعد سنوات قضاها في العمل في مجال الانتاج، من أعماله (علي ربيعة وآخرون، أنا وأمي وبيتينا، ملائكة الشيطان، عودة الابن، جزيرة ليلى).
تعرف الدورة الثامنة للمهرجان الدولي لسينما الذاكرة المشتركة بالناظور والتي تنطلق فعالياتها يوم 11 نونبر القادم وتمتد إلى غاية 16 منه عدد من التكريمات لوجوه بارزة في مجال المجال الحقوقي والاعلامي والفني وطنيا ودوليا.ويتعلق الامر وفق بلاغ للجنة المنظمة، بالرئيس الكولمبي السابق خوان مانويل سانتوس، الحاصل على جائزة نوبل للسلام، لما قام به من أجل المصالحة في بلاده، الذي نال الجائزة الدولية “جائزة ذاكرة من اجل الديمقراطية والسلم” لهذه السنة التي يسلمها مركز الذاكرة المشتركة من اجل الديمقراطية والسلم لشخصية بارزة دافعت عن قيم الحرية والديمقراطية والسلم والعيش المشترك وحقوق الانسان وحققت نتائح ملموسة وميدانية لصالح شعبها بصفة خاصة اوللانسانية بشكل عام.ومنح المركز هذه الجائزة للرئيس الكولمبي السابق اقتناعا منه بأهمية الاشتغال على الذاكرة لتعزيز قيم الديمقراطية والسلم و ثقافتهما، وتأكيدا منه على معالجة قضايا الذاكرة الجماعية والمشتركة لترسيخ القيم الإنسانية الإيجابية في أبعادها الكونية، ودفاعا منه عن أهمية التعايش بين الشعوب والثقافات والأفراد، وتجاوز الاختلافات الدينية واللغوية والهوياتية المرتبطة في جزء منها بقضايا الذاكرة الجماعية والمشتركة العالقة،وستسلم هذه الجائزة للرئيس الكولمبي السابق خلال فعاليات حفل افتتاح المهرجان، مع العلم أن السنة الماضية فقد تسلم نفس الجائزة رئيس الوزراء الاسباني ثباثيرور رودريغو خلال افتتاح الدورة السابعة.وسيتم تكريم الصحفية المصورة زوليخة اسبدون، التي ساهمت على مدى ربع قرن من الزمن باشتغالها في جريدة وطنية يومية “الاتحاد الاشتراكي”، في التقاط صور فوتغرافية بلمسات فنية منقطعة النظير، عبرت عن لحظات انسانية وأرخت لازمنة سيايية واجتماعية ثقافية وفنية وانسانية، بارزة في تاريخ المغرب المعاصر.يذكر على ان الريفية زوليخة اسبدون ابنة الناظور، قد تم الاحتفاء بها، من قبل عدة هيئات ومنظمات وطنية ودولية تكريما لعطاءاتها المهنية العالية، كمنظمة العفو الدولية في السنة الماضية.كما سيكرم المهرجان وجها بارزا في السينما المغربية، هو المخرج المغربي أحمد بولان اعتبارا لمساره الفني في مجال الفن السابع ورؤيته السينمائية المتميزة التي ترجمها في عدد من اعماله السينمائية الخالدة.وتجدر الاشارة أن احمد بولان ممثل وكاتب ومخرج مغربي، ولد في مدينة سلا في عام 1956، وعمل في مجال التمثيل بين عامي 1974 و1979 في المسرح القومي المغربي وفرقة اﻹذاعة والتليفزيون القومية في مدينة الرباط، لكنه بدأ مجالي الكتابة واﻹخراج منذ أواخر التسعينات بعد سنوات قضاها في العمل في مجال الانتاج، من أعماله (علي ربيعة وآخرون، أنا وأمي وبيتينا، ملائكة الشيطان، عودة الابن، جزيرة ليلى).
ملصقات
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن