مغاربة العالم
المنظمة الديمقراطية لمغاربة العالم تستنكر تعذيب “الحرّاكة” المغاربة في اليونان
استنكرت المنظمة الديمقراطية للشغل لمغاربة العالم ما وصفته بـ”التعذيب والتجاوزات اللا إنسانية” التي تمارسها السلطات اليونانية في حق المهاجرين المغاربة غير النظاميين، محمّلة المسؤولية في ذلك للحكومة اليونانية والاتحاد الأوروبي.وأدانت المنظمة التي تعنى بشؤون المغاربة عبر العالم ، في بلاغ اطلعت "كشـ24"، على نسخة منه، ما اعتبرته “الاعتداء الإجرامي والهمجي، الذي تعرض له المهاجرون المغاربة” و”التجاوزات اللا إنسانية بالضرب بالعصي من طرف السلطات اليونانية، مما أدى إلى إصابة عدد من المغاربة بإصابات خطيرة، خصوصا على مستوى القفص الصدري والظهر”.وحمّلت المنظمة المنضوية تحت لواء المنظمة الديمقراطية للشغل، المسؤولية المباشرة في “جريمة الاعتداء الوحشي على هؤلاء المغاربة” للحكومة اليونانية والاتحاد الأوروبي، مطالبا “الحكومة اليونانية والاتحاد الأوروبي بحماية هؤلاء اللاجئين، وبالتطبيق الفوري والنزيه للقانون في هذه النازلة”.واعتبرت المنظمة كل “تقاعس شكلا من أشكال التواطؤ البعيدة كل البعد عن قيم الديمقراطية ومبادئ حقوق الإنسان"، مشيرة إلى أنه في السنوات القليلة الماضية كانت هناك “اعتداءات مماثلة أدت إلى مقتل مهاجر من أصول مغربية وراء قضبان السجون اليونانية”.وأبرز المصدر ذاته، أن المهاجرين المغاربة “يعانون بشدة من تجاوزات خطيرة داخل السجون، خصوصا بعدما تم قتل مغربي، هو الرابع ممّن قضوا سابقا وسط أسوار سجون اليونان”.وأضافت أن، “ المهاجرون المغاربة يتعرضون إلى التعذيب نتيجة رفض خيار طلب السلطات اليونانية للطلب اللجوء السياسي أو البقاء تحت التعذيب والتجويع في زنازين سجونها”، مشيرة إلى أن “مغربيا ينحدر من مدينة الناضور تم تصفيته بعد تعذيبه وحرقه”.
استنكرت المنظمة الديمقراطية للشغل لمغاربة العالم ما وصفته بـ”التعذيب والتجاوزات اللا إنسانية” التي تمارسها السلطات اليونانية في حق المهاجرين المغاربة غير النظاميين، محمّلة المسؤولية في ذلك للحكومة اليونانية والاتحاد الأوروبي.وأدانت المنظمة التي تعنى بشؤون المغاربة عبر العالم ، في بلاغ اطلعت "كشـ24"، على نسخة منه، ما اعتبرته “الاعتداء الإجرامي والهمجي، الذي تعرض له المهاجرون المغاربة” و”التجاوزات اللا إنسانية بالضرب بالعصي من طرف السلطات اليونانية، مما أدى إلى إصابة عدد من المغاربة بإصابات خطيرة، خصوصا على مستوى القفص الصدري والظهر”.وحمّلت المنظمة المنضوية تحت لواء المنظمة الديمقراطية للشغل، المسؤولية المباشرة في “جريمة الاعتداء الوحشي على هؤلاء المغاربة” للحكومة اليونانية والاتحاد الأوروبي، مطالبا “الحكومة اليونانية والاتحاد الأوروبي بحماية هؤلاء اللاجئين، وبالتطبيق الفوري والنزيه للقانون في هذه النازلة”.واعتبرت المنظمة كل “تقاعس شكلا من أشكال التواطؤ البعيدة كل البعد عن قيم الديمقراطية ومبادئ حقوق الإنسان"، مشيرة إلى أنه في السنوات القليلة الماضية كانت هناك “اعتداءات مماثلة أدت إلى مقتل مهاجر من أصول مغربية وراء قضبان السجون اليونانية”.وأبرز المصدر ذاته، أن المهاجرين المغاربة “يعانون بشدة من تجاوزات خطيرة داخل السجون، خصوصا بعدما تم قتل مغربي، هو الرابع ممّن قضوا سابقا وسط أسوار سجون اليونان”.وأضافت أن، “ المهاجرون المغاربة يتعرضون إلى التعذيب نتيجة رفض خيار طلب السلطات اليونانية للطلب اللجوء السياسي أو البقاء تحت التعذيب والتجويع في زنازين سجونها”، مشيرة إلى أن “مغربيا ينحدر من مدينة الناضور تم تصفيته بعد تعذيبه وحرقه”.
ملصقات
مغاربة العالم
مغاربة العالم
مغاربة العالم
مغاربة العالم
مغاربة العالم
مغاربة العالم
مغاربة العالم