

مجتمع
المنظمة الديمقراطية للصحة تعود إلى أحضان نقابة CDT
عادت نقابة المنظمة الديمقراطية للصحة إلى أحضان الكونفدرالية الديمقراطية للشغل بعد إعلان انسحاب مناضلاتها ومناضليها بشكل جماعي من المنظمة الديمقراطية للشغل.وقد خصص عبد القادر الزاير، الكاتب العام للكونفدرالية الديمقراطية للشغل، ونائبه خليد هوير العلمي، ومصطفى شناوي، ورجاء قصاب، ويونس فراشن، وعبد القادر عمري، زوال أمس الثلاثاء عاشر مارس الجاري، استقبالا لالمقر المركزي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل، للمسؤولين السابقين في المنظمة الديمقراطية للصحة.و وفق موقع "الديمقراطية العمالية" الذراع الإعلامي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل، فإن الزاير رحّب بعودة أبناء الكونفدرالية قائلا "هذي داركم. والبيت بيتكم. ومرحبابكم"، مشددا على أن الكونفدرالية، ستظل بيت كل المناضلات والمناضلين، مبرزا، دورها التاريخي في الدفاع ليس فقط عن الطبقة العاملة المغربية، بل في الدفاع عن الحقوق الاجتماعية والديمقراطية والحريات لكافة المجتمع المغربي.من جانبه، أكد عدي بوعرفة، الكاتب العام السابق، للمنظمة الديمقراطية للصحة، الذي قاد وفد المنظمة المنحلة، في كلمة قصيرة أمام قيادة الكونفدرالية، أن هذه اللحظة اعتبرها عزيزة عليه، وأنه يتقاسمها بصدق مع كافة إخوانه في تنظيمه السابق، وأنهم جميعا يقول، يشعرون بأنهم في "بيتهم" الذي احتضنهم وهاهم يعودون بقوة ووعي ومسؤولية إلى "حضنه" من جديد.وجدد الدكتور مصطفى شناوي، الكاتب الوطني للنقابة الوطنية للصحة، بدوره، وفق المصدر ذاته، الترحاب بالعودة الجماعية لكافة المناضلات والمناضلين في تنظيمهم المنحل. مشددا في الآن ذاته، على أن هذه العملية سيكون لها لمحالة، أثر إيجابي في تعميق الوحدة العمالية في إطار الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، باعتبارها الواجهة النقابية الوحيدة التي تتحمل تاريخيا وعلى حدّ سواء، يقول عضو المكتب التنفيذي، مسؤولية الدفاع عن توفير خدمات صحية جيدة لعموم المواطنين، والاستجابة لانتظارات العاملين بالقطاع.ويذكر، أن المجلس الوطني الاستثنائي للمنظمة الديمقراطية للصحة المنعقد السبت 7 مارس 2020 بالمعهد العالي لمهن التمريض وتقنيات الصحة بالرباط، قرر في بيان، حل المنظمة الديمقراطية للصحة العضو في المنظمة الديمقراطية للشغل، على جميع المستويات المحلية والإقليمية والجهوية والوطنية. وأعلن الالتحاق الجماعي بالكونفدرالية الديمقراطية للشغل، وتنظيمها النقابي، النقابة الوطنية للصحة.من جهته، يضيف المصدر نفسه، عبّر المكتب الوطني للنقابة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، في بلاغ أصدره عقب اجتماعه المنعقد السبت 7 مارس بالمقر المركزي بالدارالبيضاء، عن ترحيبه الكبير بمناضلات ومناضلي ومنخرطات ومنخرطي المنظمة الديمقراطية للشغل العضو (سابقا) في المنظمة الديمقراطية للشغل، الذين يقول بلاغ النقابة، "قرروا الالتحاق الجماعي بالكونفدرالية الديمقراطية للشغل" وقطاعها النقابي، و"الرجوع إلى بيتهم ودارهم الكبيرة والأصيلة"، وهو ما يدل حسب إفادة ذات المصدر، على "قوة نقابتنا ومصداقيتها وصدقية قيادتها".
عادت نقابة المنظمة الديمقراطية للصحة إلى أحضان الكونفدرالية الديمقراطية للشغل بعد إعلان انسحاب مناضلاتها ومناضليها بشكل جماعي من المنظمة الديمقراطية للشغل.وقد خصص عبد القادر الزاير، الكاتب العام للكونفدرالية الديمقراطية للشغل، ونائبه خليد هوير العلمي، ومصطفى شناوي، ورجاء قصاب، ويونس فراشن، وعبد القادر عمري، زوال أمس الثلاثاء عاشر مارس الجاري، استقبالا لالمقر المركزي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل، للمسؤولين السابقين في المنظمة الديمقراطية للصحة.و وفق موقع "الديمقراطية العمالية" الذراع الإعلامي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل، فإن الزاير رحّب بعودة أبناء الكونفدرالية قائلا "هذي داركم. والبيت بيتكم. ومرحبابكم"، مشددا على أن الكونفدرالية، ستظل بيت كل المناضلات والمناضلين، مبرزا، دورها التاريخي في الدفاع ليس فقط عن الطبقة العاملة المغربية، بل في الدفاع عن الحقوق الاجتماعية والديمقراطية والحريات لكافة المجتمع المغربي.من جانبه، أكد عدي بوعرفة، الكاتب العام السابق، للمنظمة الديمقراطية للصحة، الذي قاد وفد المنظمة المنحلة، في كلمة قصيرة أمام قيادة الكونفدرالية، أن هذه اللحظة اعتبرها عزيزة عليه، وأنه يتقاسمها بصدق مع كافة إخوانه في تنظيمه السابق، وأنهم جميعا يقول، يشعرون بأنهم في "بيتهم" الذي احتضنهم وهاهم يعودون بقوة ووعي ومسؤولية إلى "حضنه" من جديد.وجدد الدكتور مصطفى شناوي، الكاتب الوطني للنقابة الوطنية للصحة، بدوره، وفق المصدر ذاته، الترحاب بالعودة الجماعية لكافة المناضلات والمناضلين في تنظيمهم المنحل. مشددا في الآن ذاته، على أن هذه العملية سيكون لها لمحالة، أثر إيجابي في تعميق الوحدة العمالية في إطار الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، باعتبارها الواجهة النقابية الوحيدة التي تتحمل تاريخيا وعلى حدّ سواء، يقول عضو المكتب التنفيذي، مسؤولية الدفاع عن توفير خدمات صحية جيدة لعموم المواطنين، والاستجابة لانتظارات العاملين بالقطاع.ويذكر، أن المجلس الوطني الاستثنائي للمنظمة الديمقراطية للصحة المنعقد السبت 7 مارس 2020 بالمعهد العالي لمهن التمريض وتقنيات الصحة بالرباط، قرر في بيان، حل المنظمة الديمقراطية للصحة العضو في المنظمة الديمقراطية للشغل، على جميع المستويات المحلية والإقليمية والجهوية والوطنية. وأعلن الالتحاق الجماعي بالكونفدرالية الديمقراطية للشغل، وتنظيمها النقابي، النقابة الوطنية للصحة.من جهته، يضيف المصدر نفسه، عبّر المكتب الوطني للنقابة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، في بلاغ أصدره عقب اجتماعه المنعقد السبت 7 مارس بالمقر المركزي بالدارالبيضاء، عن ترحيبه الكبير بمناضلات ومناضلي ومنخرطات ومنخرطي المنظمة الديمقراطية للشغل العضو (سابقا) في المنظمة الديمقراطية للشغل، الذين يقول بلاغ النقابة، "قرروا الالتحاق الجماعي بالكونفدرالية الديمقراطية للشغل" وقطاعها النقابي، و"الرجوع إلى بيتهم ودارهم الكبيرة والأصيلة"، وهو ما يدل حسب إفادة ذات المصدر، على "قوة نقابتنا ومصداقيتها وصدقية قيادتها".
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

