المنصوري: 83% من العالم القروي مغطى بوثائق التعمير – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 23 أبريل 2025, 17:54

مجتمع

المنصوري: 83% من العالم القروي مغطى بوثائق التعمير


أمال الشكيري نشر في: 31 أكتوبر 2022

أوضحت وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري، أن مجال التعمير بالعالم القروي يواجه مجموعة من الإشكالات، التي تجعل تطبيق مساطر التعمير صعبة.وقالت الوزيرة اليوم الإثنين بمجلس النواب، “أعي كليا إشكالات العالم القروي، ونشتغل على توصيات نتجت عن عمل أزيد من 5000 آلاف مسؤول من العالم القروي”، مضيفة أن هناك غياب للملاءمة بين الواقع وانتظارات الساكنة والاستمرار بهذه الطريقة “سنغطي الشمس بالغربال” والوزارة في استعداد بعد مخرجات الحوار الوطني أن تقدم نص قانوني للحكامة بالعالم القروي لضبط عملية البناء فيه.وتقترح الوزيرة “مراكز صاعدة” في العالم القروي، وقالت إن وزارتها أجرت دراسة على 548 مركز صاعد يمثل 60 في المائة من العالم القروي، مضيفة أن الأولوية الآن لـ 77 مركز صاعد، كما أنه تم اختيار 12 مركزا مع الجهات، وانتهت الدراسة حولها، وسينطلق العمل هذه السنة لاستقطاب الساكنة بدل الهجرة للمدن، كمرحلة أولى لانقاذ العالم القروي.ولفتت المنصوري، إلى أن 83 في المائة من العالم القروي مغطى بوثائق التعمير “بدون مزايدة”، وعلى الرغم من ذلك تقول الوزيرة: “نحن غير راضين عن الوضعية القائمة".وشددت المنصوري، على أن الإشكال الحقيقي أن القوانين غير ملاءمة مع العالم القروي، والإجراءات موجودة لتشجيع الاستثمار في العالم القروي، وإذا لم نخلق أقطاب خاصة للعالم القروي داخل الوكالات الحضرية لن نصل إلى نتيجة، وعدم إعادة النظر في النص سيجعلنا نستمر في الترقيع”. 

أوضحت وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري، أن مجال التعمير بالعالم القروي يواجه مجموعة من الإشكالات، التي تجعل تطبيق مساطر التعمير صعبة.وقالت الوزيرة اليوم الإثنين بمجلس النواب، “أعي كليا إشكالات العالم القروي، ونشتغل على توصيات نتجت عن عمل أزيد من 5000 آلاف مسؤول من العالم القروي”، مضيفة أن هناك غياب للملاءمة بين الواقع وانتظارات الساكنة والاستمرار بهذه الطريقة “سنغطي الشمس بالغربال” والوزارة في استعداد بعد مخرجات الحوار الوطني أن تقدم نص قانوني للحكامة بالعالم القروي لضبط عملية البناء فيه.وتقترح الوزيرة “مراكز صاعدة” في العالم القروي، وقالت إن وزارتها أجرت دراسة على 548 مركز صاعد يمثل 60 في المائة من العالم القروي، مضيفة أن الأولوية الآن لـ 77 مركز صاعد، كما أنه تم اختيار 12 مركزا مع الجهات، وانتهت الدراسة حولها، وسينطلق العمل هذه السنة لاستقطاب الساكنة بدل الهجرة للمدن، كمرحلة أولى لانقاذ العالم القروي.ولفتت المنصوري، إلى أن 83 في المائة من العالم القروي مغطى بوثائق التعمير “بدون مزايدة”، وعلى الرغم من ذلك تقول الوزيرة: “نحن غير راضين عن الوضعية القائمة".وشددت المنصوري، على أن الإشكال الحقيقي أن القوانين غير ملاءمة مع العالم القروي، والإجراءات موجودة لتشجيع الاستثمار في العالم القروي، وإذا لم نخلق أقطاب خاصة للعالم القروي داخل الوكالات الحضرية لن نصل إلى نتيجة، وعدم إعادة النظر في النص سيجعلنا نستمر في الترقيع”. 



اقرأ أيضاً
“جبهة مغربية” ترفض المساس بسن التقاعد وتتشبث بحد 60 سنة
أكدت الجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد على ضرورة مواجهة المخططات التي تستهدف بعدوانية غير مسبوقة، عموم مكتسبات الشغيلة، داعية إلى تكريس هذا الدور وتقويته محليا ووطنيا. وأدانت الجبهة في بيان لها، ما أسمته "الموقف الرجعي والمخزي" للمدير العام لمنظمة العمل الدولية (OIT) من القانون التكبيلي للحق في الإضراب، الذي تم تمريره ضدا على إرادة الحركة النقابية، مجددة رفضها المطلق وعموم الشغيلة المغربية لهذا القانون الرجعي، وتأكيدها على مواصلة معركة التصدي له بكافة الأشكال النضالية المشروعة حتى إسقاطه. وشددت على التشبث بـ 60 سنة كسن للتقاعد في القطاعين العام والخاص وعلى مواصلة النضال من أجل ذلك، ورفض دمج الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي (CNOPS) في الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي (CNSS). وثمنت الجبهة الأدوار الحيوية لقطاع الوظيفة العمومية، معبرة عن رفضها القاطع لكل ما يستهدفه من تفكيك، مباشر أو غير مباشر، عبر مختلف أشكال التعاقد والعمل الهش؛ وعبرت عن تضامنها مع كل نضالات الطبقة العاملة، وخصوصا الفئات الهشة ودعمه لمطالبها ولنضالاتها المشروعة، وفي مقدمتهم عاملات وعمال الحراسة والنظافة، وعاملات وعمال الإنعاش الوطني، والعاملات والعمال الزراعيين، والمربيات والمربيين بقطاع التعليم، وعمال البناء وعمال الموقف، وغيرهم من القطاعات. ودعت عموم الشغيلة والمتقاعدين، غداة انطلاق جولة جديدة لا رهان عليها من الحوار الاجتماعي، للإنخراط القوي في النضال لوقف مسلسل التراجعات والدفاع عن الحقوق والمكتسبات، وتقوية مختلف تنظيماتها النقابية والحقوقية والإجتماعية الأخرى.
مجتمع

توقيف “كراب” وحجز كمية مهمة من “ماحيا” بمراكش
تمكنت عناصر الشرطة القضائية التابعة للمنطقة الأمنية الثانية، وتحت إشراف مباشر لرئيس الفرقة، من تنفيذ عملية نوعية أسفرت عن حجز كمية مهمة من مسكر ماء الحياة التقليدي الصنع. وحسب مصدر أمني لـ "كشـ24" فإن العملية، التي نُفذت بإحدى الأحياء الشعبية بعد تحريات دقيقة، أسفرت كذلك عن توقيف مشتبه فيه يُشتبه في تورطه في إعداد وترويج هذه المادة الممنوعة. وتاتي هذه العملية وفق المصدر ذاته، في إطار العمليات الأمنية الرامية إلى تجفيف منابع ترويج المواد المسكرة، او المخدرتتن و مخاربة مختلف الشوائب الامنية بتراب الدائرة الامنية الثانية.
مجتمع

رفض مستشفى استقبال سيدة حامل يجر وزير الصحة للمساءلة
وجه النائب البرلماني محمد أوزين سؤالاً كتابياً إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، على خلفية حادثة رفض مستشفى سانية الرمل الإقليمي بمدينة تطوان استقبال سيدة حامل في حالة مخاض مستعجلة، قادمة من جماعة تزروت، إقليم العرائش. واعتبر أوزين، في سؤاله، أن هذا السلوك “حادثة لا إنسانية أثارت استياء واسعا، ليس لدى عائلة المعنية وقبيلتها فحسب، بل لدى كل من علم بهذا التصرف اللامسؤول”. وطالب أوزين من وزير الصحة، أمين التهراوي، بـ”فتح تحقيق فوري في الموضوع ومحاسبة المتورطين في هذا الفعل اللامسؤول وغير الإنساني”، مسائلا إياه عن “التدابير التي ستتخذونها لتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين، خاصةً في الحالات الطارئة التي تتطلب تدخلًا سريعًا لإنقاذ أرواح المواطنين؟”. وقال أوزين في سؤاله إن “هذه الحادثة تعيد من جديد إلى الاذهان أزمة الواقع الصحي، لاسيما في الوقت الذي تطمح فيه بلادنا إلى استكمال تنزيل الورش الملكي الخاص بتعميم الحماية الاجتماعية، إلا أن مثل هذه السلوكات في مستشفيات عمومية تعتبر بعيدة كل البعد عن هذا الطموح الجماعي،”. وأشار إلى “العديد من الاختلالات والإشكالات التي يعرفها القطاع الصحي نظير النقص الكبير والحاد في الموارد البشرية، وغياب الأوكسجين بالمستعجلات، ونقص أو غياب الأدوية خاصة بالنسبة للأمراض المزمنة، وحتى إن وجدت فأسعارها لا تكون في المتناول، بالإضافة إلى الشلل الذي تعرفه مراكز الولادة”.
مجتمع

بيفركان لـ”كشـ24″: قرارات السلطات المحلية تثقل كاهل أرباب المقاهي وتفتقر للواقعية
طالبت الجامعة الوطنية لأرباب المقاهي والمطاعم بالمغرب، من خلال مراسلة رسمية موجهة إلى وزير الداخلية، بخلق آلية مؤسساتية للتشاور عبر لجان محلية وإقليمية تضم السلطات المحلية والمهنيين، بهدف مناقشة وإعداد أي إجراءات تهم القطاع قبل اتخاذها، وذلك في ظل ما وصفته بالقرارات الفجائية والانفرادية التي أربكت المهنيين في عدد من الأقاليم. وحسب المراسلة التي توصل بها موقع كشـ24، فإن الجامعة عبرت عن قلقها الكبير إزاء القرارات الإدارية المتخذة على المستوى المحلي، والتي تم بموجبها إغلاق العشرات من المحلات التجارية، خاصة في مدينة القنيطرة، دون سابق إشعار أو إشراك المعنيين في حوار مسبق. وأكدت الجامعة أن هذه القرارات لا تأخذ بعين الاعتبار الوضعية الاجتماعية والاقتصادية الصعبة التي يمر بها القطاع، والذي تأثر بشدة منذ جائحة "كوفيد-19"، حيث سجلت آلاف حالات الإغلاق الكلي والجزئي، إلى جانب فقدان مناصب شغل كثيرة. وجاء في المراسلة: ما نلاحظه اليوم هو أن عددا من المدن تعرف موجة من القرارات المتسرعة، وتفتقر إلى المعالجة المؤسساتية، حيث يتم إغلاق المحلات التجارية دون إشراك المعنيين بالأمر أو تقديم بدائل أو حلول توافقية. ودعت الجامعة إلى تفعيل مؤسسة اللجان المحلية للتشاور، والتي نصت عليها التوصيات السابقة للجهات الرسمية، معتبرة أن هذه اللجان تمثل الإطار الأنسب لمعالجة القضايا المرتبطة بالقطاع، وتفادي اتخاذ قرارات تعسفية قد تؤدي إلى احتجاجات ميدانية أو أزمات اجتماعية واقتصادية. وفي ذات السياق، أكد أحمد بيفركان، المنسق الوطني للجامعة الوطنية لأرباب المقاهي والمطاعم، في تصريحه لـكشـ24، أن القرارات المفاجئة للسلطات المحلية تثقل كاهل المهنيين، الذين يعانون أصلا من مجموعة من المشاكل، على رأسها أوامر إزالة الأطناف والأعمدة والمرتكزات التي تعتمد عليها. وأوضح بيفركان أن إزالة هذه الأعمدة يعرض سلامة الزبائن للخطر، مؤكدا أنه في حال إزالة الأساسات، لن تجد شركة تأمين واحدة تؤمن هذا النوع من المنشآت، خاصة بعد الحوادث المتكررة التي شهدتها بعض المدن، مثل حادث فاس الأخير الذي سقط فيه طنف على رؤوس الزبناء. وأشار بيفركان إلى أن القرارات التي تتخذ أحيانا داخل المكاتب لا يمكن أن تتماشى مع واقع الشارع ومتطلبات المهنة، ما يفرض ضرورة إشراك المهنيين في أي عملية تنظيمية أو تدبيرية تمس القطاع. وفي ختام المراسلة، جددت الجامعة دعوتها لوزير الداخلية إلى التدخل العاجل، وإصدار تعليماته للعمال والولاة ورؤساء الجماعات، قصد إرساء مقاربة تشاركية مبنية على الحوار والتخطيط المسبق، بدلا من المقاربة الزجرية، مؤكدة أن ذلك من شأنه أن يكرس الثقة ويؤسس لعلاقة شراكة حقيقية، في أفق إخراج ميثاق وطني لمهنيي القطاع.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 23 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة