سياسة

المنصوري ل”كش24″ مشروع خويا قانوني، وأنا مستعدة نرفع دعوى قضائية ضد وزارة الثقافة


كشـ24 نشر في: 5 يونيو 2013

المنصوري ل
في حوار خاص وحصري أجرته "كش24" مع فاطمة الزهراء المنصوري رئيسة المجلس الجماعي لمراكش، اكدت من خلاله الأخبار التي تداولتها بعض الأوساط مؤخرا بخصوص القرار الذي اتخذته المديرية الجهوية للآثار بالمدينة الحمراء بمنع الترخيص لإنجاز مشروع سيسو-اقتصادي تشرف عليه شركة شقيق عمدة المدينة بمنطقة سوق الربيع بسيدي يوسف بن علي بمراكش.

اكدت المنصوري :"أولا هذا مشروع غادي يخدم ازيد من 2000 منصب شغل مباشر وغير مباشر بالمدينة، ثانيا هذا الأرض ديال الواليد الله يرحم، وثالثا انا كنتحدى اي مسؤول يتبث لي عدم قانونية المشروع، لأنني وبكل بساطة انا بنت القانون وكنحترم القانون."

كما أوضحت عمدة مراكش ل"كش24" ان هناك بعض الجهات التي تقف من اجل عرقلة هذا المشروع لأسباب مجهولة، مع العلم ان شقيقي زهير "تضيف عمدة مراكش"حريص جداً على تطبيق القانون، بحيث ان مشروع إقامة مركب سوسيو اقتصادي بهذه المنطقة أخذ بعين الاعتبار الخصوصية التاريخية للسور بالإضافة الى احترامه المسافة القانونية التي نصت عليها مختلف الظهائر الشريفة الصادرة سنتي (1914 و 1920) بالإضافة الى المرسومين الوزاريين (1925-1926)، بحيث ان المسافة التي تفصل بين السور والمشروع هي 65 متر، بدل 60 متر المنصوص عليها قانونيا، زد على ذالك العلو حيث حرص المهندس المسؤول عن المشروع على احترام المسافة القانونية والتي لن تتجاوز 5 أمتار، بدل 8 المنصوص عليها في المذكرة السالفة الذكر، مع الإشارة ان الوكالة الحضرية وولاية جهة مراكش تانسيفت الحوز، سبق لهما إعطاء الموافقة المبدئية لإنجاز المشروع، بعدما تبين لهما مدى احترامه للقوانين الجاري بها العمل في التعمير.

وأضافت المنصوري، ان الصك العقاري الذي سيقام عليه المشروع المذكور، لم يسلم من تطاول المجالس الجماعية السابقة، والتي حولت تلك البقعة الأرضية الى مواقف للدراجات النارية استخلصت منها ملايين الدراهم، بالإضافة الى سوق لبيع المواشي (سوق الأربعاء) سابقا، قبل ان تتحول الى ملاعب رياضية في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية مؤخرا، مما يدل على ان المجالس السابقة لم تكن تحترم "لا القانون ولا هم يحزنون"، ومن هنا أؤكد ان شقيقي زهير مستعد لرفع دعوى قضائية في حالة عدم الترخيص للمشروع المذكور، ضد المجلس الجماعي لمراكش وكذا ضد المديرية الجهوية للآثار بمراكش.

وتساءلت المنصوري :" علاش مشروع خويا بوحدو اللي غادي نقولو ليه لا معندكش الحق، واش لانه احترم القانون، ولا حيت اختو عمدة ديال مراكش، علاش القانون مطبقش على القرية السياحية في باب لخميس؟، علاش مطبقش على لقصر ديال ميلود الشعبي؟، بالإضافة الى مقر مجلس جهة مراكش تانسيفت الحوز ومقر ولاية الجهة المحاذيان للسور التاريخي، مديرية الآثار جات حتى لخو العمدة او بغات طبق القانون، ومع ذالك فأنا ولا خويا كنعرفو القانون ومزيان وما غاديش نتنازل على هذا المشروع لانه سيكون إضافة نوعية لمنطقة وساكنة حي سيدي يوسف بن علي".

وبخصوص لقائي بالوزير، فانا لم أقابل وزير الثقافة لسبب بسيط لانه كان خارج التراب الوطني، وأنا كنت حاضرة باجتماع الابناك الافريقية بمراكش. ولن اطلب منه التدخل في هذا الملف، لأننا سنلجا للقضاء في حالة رفض المشروع، لكون ذالك سيدخل في إطار "اللي ما عندو سيدو عندو لالاه".

وفي سياق متصل أوضح مصدر مسؤول من مديرية الآثار بمراكش، ان المشروع من شانه إحداث تصدعات وشقوق من شانها تهديد السور الذي يعتبر ثراثا تاريخيا وطنيا، واكد ذات المسؤول في لقاءه مع "كش24" ان سور مراكش بالفعل شهد عدة خروقات، من بينها إحداث باب خاص بإحدى المطاعم الفاخرة بحي درب البومبا بباب دكالة، بعد تدخل صاحب المطعم الذي يدعي علاقته بالقصر الملكي، الشئ الذي أدى الى انهيار جزء منه بالقرب من المنطقة.

واضاف نفس المسؤول ل"كش24" انه مستعد لتقديم استقالته في حالة حصول مشروع شقيق العمدة على الترخيص.

المنصوري ل
في حوار خاص وحصري أجرته "كش24" مع فاطمة الزهراء المنصوري رئيسة المجلس الجماعي لمراكش، اكدت من خلاله الأخبار التي تداولتها بعض الأوساط مؤخرا بخصوص القرار الذي اتخذته المديرية الجهوية للآثار بالمدينة الحمراء بمنع الترخيص لإنجاز مشروع سيسو-اقتصادي تشرف عليه شركة شقيق عمدة المدينة بمنطقة سوق الربيع بسيدي يوسف بن علي بمراكش.

اكدت المنصوري :"أولا هذا مشروع غادي يخدم ازيد من 2000 منصب شغل مباشر وغير مباشر بالمدينة، ثانيا هذا الأرض ديال الواليد الله يرحم، وثالثا انا كنتحدى اي مسؤول يتبث لي عدم قانونية المشروع، لأنني وبكل بساطة انا بنت القانون وكنحترم القانون."

كما أوضحت عمدة مراكش ل"كش24" ان هناك بعض الجهات التي تقف من اجل عرقلة هذا المشروع لأسباب مجهولة، مع العلم ان شقيقي زهير "تضيف عمدة مراكش"حريص جداً على تطبيق القانون، بحيث ان مشروع إقامة مركب سوسيو اقتصادي بهذه المنطقة أخذ بعين الاعتبار الخصوصية التاريخية للسور بالإضافة الى احترامه المسافة القانونية التي نصت عليها مختلف الظهائر الشريفة الصادرة سنتي (1914 و 1920) بالإضافة الى المرسومين الوزاريين (1925-1926)، بحيث ان المسافة التي تفصل بين السور والمشروع هي 65 متر، بدل 60 متر المنصوص عليها قانونيا، زد على ذالك العلو حيث حرص المهندس المسؤول عن المشروع على احترام المسافة القانونية والتي لن تتجاوز 5 أمتار، بدل 8 المنصوص عليها في المذكرة السالفة الذكر، مع الإشارة ان الوكالة الحضرية وولاية جهة مراكش تانسيفت الحوز، سبق لهما إعطاء الموافقة المبدئية لإنجاز المشروع، بعدما تبين لهما مدى احترامه للقوانين الجاري بها العمل في التعمير.

وأضافت المنصوري، ان الصك العقاري الذي سيقام عليه المشروع المذكور، لم يسلم من تطاول المجالس الجماعية السابقة، والتي حولت تلك البقعة الأرضية الى مواقف للدراجات النارية استخلصت منها ملايين الدراهم، بالإضافة الى سوق لبيع المواشي (سوق الأربعاء) سابقا، قبل ان تتحول الى ملاعب رياضية في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية مؤخرا، مما يدل على ان المجالس السابقة لم تكن تحترم "لا القانون ولا هم يحزنون"، ومن هنا أؤكد ان شقيقي زهير مستعد لرفع دعوى قضائية في حالة عدم الترخيص للمشروع المذكور، ضد المجلس الجماعي لمراكش وكذا ضد المديرية الجهوية للآثار بمراكش.

وتساءلت المنصوري :" علاش مشروع خويا بوحدو اللي غادي نقولو ليه لا معندكش الحق، واش لانه احترم القانون، ولا حيت اختو عمدة ديال مراكش، علاش القانون مطبقش على القرية السياحية في باب لخميس؟، علاش مطبقش على لقصر ديال ميلود الشعبي؟، بالإضافة الى مقر مجلس جهة مراكش تانسيفت الحوز ومقر ولاية الجهة المحاذيان للسور التاريخي، مديرية الآثار جات حتى لخو العمدة او بغات طبق القانون، ومع ذالك فأنا ولا خويا كنعرفو القانون ومزيان وما غاديش نتنازل على هذا المشروع لانه سيكون إضافة نوعية لمنطقة وساكنة حي سيدي يوسف بن علي".

وبخصوص لقائي بالوزير، فانا لم أقابل وزير الثقافة لسبب بسيط لانه كان خارج التراب الوطني، وأنا كنت حاضرة باجتماع الابناك الافريقية بمراكش. ولن اطلب منه التدخل في هذا الملف، لأننا سنلجا للقضاء في حالة رفض المشروع، لكون ذالك سيدخل في إطار "اللي ما عندو سيدو عندو لالاه".

وفي سياق متصل أوضح مصدر مسؤول من مديرية الآثار بمراكش، ان المشروع من شانه إحداث تصدعات وشقوق من شانها تهديد السور الذي يعتبر ثراثا تاريخيا وطنيا، واكد ذات المسؤول في لقاءه مع "كش24" ان سور مراكش بالفعل شهد عدة خروقات، من بينها إحداث باب خاص بإحدى المطاعم الفاخرة بحي درب البومبا بباب دكالة، بعد تدخل صاحب المطعم الذي يدعي علاقته بالقصر الملكي، الشئ الذي أدى الى انهيار جزء منه بالقرب من المنطقة.

واضاف نفس المسؤول ل"كش24" انه مستعد لتقديم استقالته في حالة حصول مشروع شقيق العمدة على الترخيص.


ملصقات


اقرأ أيضاً
مطالب برلمانية بإدراج السيلياك ضمن لائحة الأمراض المزمنة المعوض عنها
وجّه المستشار البرلماني خالد السطي، عن فريق الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، سؤالاً كتابياً إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، بشأن إدراج المواد الغذائية الخاصة بمرضى السيلياك ضمن لائحة المواد المشمولة بالتعويض في إطار التغطية الصحية الأساسية. وأوضح السطي في سؤاله، أن مرض السيلياك، رغم توفر وسائل الكشف عنه في المستشفيات العمومية، يتطلب التزاماً مدى الحياة بحمية غذائية صارمة خالية من الغلوتين، مشيراً إلى أن كلفة هذه الحمية تظل مرتفعة، ما يشكل عبئاً إضافياً على المرضى وأسرهم، خصوصاً ذوي الدخل المحدود. وأكد المستشار البرلماني أن الحمية الخالية من الغلوتين تمثل الوسيلة العلاجية الوحيدة للوقاية من المضاعفات الخطيرة المرتبطة بهذا المرض، مما يستوجب، برأيه، تدخل الجهات المختصة لإدراج بعض المواد الغذائية الخالية من الغلوتين ضمن نظام التعويضات الصحية، مع المطالبة بتصنيف السيلياك ضمن لائحة الأمراض المزمنة المستفيدة من التعويض. وتساءل السطي عن التدابير التي تعتزم الوزارة اتخاذها للتخفيف من الأعباء المالية التي يتحملها المصابون بهذا الداء، مبرزاً الحاجة إلى مقاربة اجتماعية أكثر عدالة في التعاطي مع هذه الحالات.
سياسة

لقاء ثنائي بين برلمانيين بريطانيين ومسؤولي جهة طنجة لتعميق الشراكة التنموية والتعاون
حل وفد برلماني بريطاني رفيع المستوى هذا الأسبوع بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة، في زيارة تهدف إلى تعزيز أطر التعاون الثنائي بين المملكة المتحدة والمغرب في مجموعة من المجالات ذات الاهتمام المشترك. وترأس الوفد النائب فابيان هاميلتون، عضو المجموعة البريطانية بالاتحاد البرلماني الدولي، وضم عددا من البرلمانيين البريطانيين، حيث التقى خلال زيارته برئيس مجلس جهة طنجة-تطوان-الحسيمة، عمر مورو، إلى جانب مسؤولين آخرين من مجلس الجهة. وخلال لقاء العمل الذي جمع الطرفين، تم عرض تجربة الجهة في دعم وترسيخ الممارسة الديمقراطية، وتعزيز مبدأ الشفافية والانفتاح، في إطار مشاركة مجلس الجهة في برنامج الحكومة المنفتحة. وشكلت هذه الزيارة فرصة لتأكيد أهمية تعميق الحوار بين المغرب وبريطانيا، وتفعيل القنوات الدبلوماسية على المستوى الجهوي، باعتبارها أداة فعالة لبناء شراكات استراتيجية، وتطوير ممارسات الحكامة الجيدة، وتعزيز التنمية المستدامة في المنطقة.
سياسة

بعد هزة “فساد التعمير”.. لجنة التعمير تخلق أزمة بمجلس مقاطعة سايس بفاس
قدم كل من الحزب الاشتراكي الموحد، وفيدرالية اليسار الديمقراطي، معطيات تخص انسحاب أعضائهما من الدورة العادية لمجلس مقاطعة سايس بفاس. واحتج فريق "الشمعة" على تأجيل نقطة انتخاب نائب رئيس لجنة التعمير والبيئة، دون أن يتم تقديم أي تفسير موضوعي أو استشارة مسبقة مع مكونات المجلس. واعتبر الحزب الاشتراكي الموحد بأن الأمر يمس بمصداقية عمل المؤسسة ومبادئ الحكامة الجيدة. ومن جانبه، استنكر حزب "الرسالة" تأجيل هذه النقطة، دون تفسير موضوعي. وأبدى تشبثه بضرورة هيكلة لجنة التعمير والبيئة. وكان مجلس مقاطعة سايس قد عقد دورته العادية لشهر يونيو، يوم الثلاثاء الماضي، وتدارس عددا من الملفات، ومنها وضعية النقل بتراب مقاطعة سايس، وضعية الدخول المدرسي بتراب مقاطعة سايس، واقتراح تسمية وتشوير الشوارع والأزقة بتراب المقاطعة. وعاين إقالة النائبة الأولى لرئيس المجلس، والتي جرى اعتقالها في قضية الفساد المالي والإداري الذي هز المجلس الجماعي للمدينة. واعتبر المجلس، في تقرير له أن وضعية النقل لا تتماشى مع حجم التحديات والأوراش المفتوحة بمدينة فاس والتوسع العمراني الذي تعرفه المقاطعة. كما قرر تكوين لجنة مختلطة لمعالجة ظاهرة الكلاب الضالة، بعد أن وصفها بالظاهرة الخطيرة التي تزداد يوما بعد يوم وتهدد سلامة وصحة المواطن.
سياسة

خبير في العلاقات الدولية لكشـ24: لا مصالحة مع الجزائر دون محاسبة وأي تنازل خيانة لدماء الشهداء
حذر الخبير في العلاقات الدولية، الأستاذ أحمد نور الدين، من مغبة الانجرار وراء دعوات المصالحة غير المشروطة مع النظام الجزائري، دون محاسبة الأخير على ما وصفها بجرائم تاريخية ارتكبها في حق المغرب والمغاربة، معتبرا أن هذه الدعوات لا تخدم سوى محاولة فك العزلة الخانقة التي تعيشها الجزائر إقليميا ودوليا. وأكد نور الدين، في تصريح خص به موقع “كشـ24”، أن العلاقات الدولية لا تبنى على العواطف، وإنما على أسس العقلانية والمصالح المتبادلة، مشيرا إلى أن المغرب سبق أن مد يده مرارا في مناسبات عدة، ووقع اتفاقيات مع الجزائر، لكن الأخيرة كانت دائما تغدر وتتنصل من التزاماتها، مضيفا أن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين. وتابع المتحدث ذاته، بأن الجزائر ما تزال تغرق في أزمتها الداخلية والخارجية، ولا ينبغي، حسب تعبيره، منحها طوق النجاة مجددا، مذكرا بتاريخ حافل من العداء تجاه المغرب بدأ منذ حرب الرمال، حين شرعت الجزائر في تبني استراتيجية عدائية تهدف إلى تقويض وحدة المغرب الترابية، عبر احتضان كل الحركات الانفصالية والمسلحة المعادية للمملكة، من أقصى اليسار إلى الشبيبة الإسلامية، وصولا إلى جبهة البوليساريو الارهابية. وشدد الخبير في العلاقات الدولية، على أن النظام الجزائري لا تحركه خلفيات إيديولوجية بقدر ما يحركه هدف واحد يتمثل في ضرب استقرار المغرب، مبرزا أن حرب الصحراء وحدها أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن خمسة آلاف جندي مغربي، إلى جانب مئات المدنيين من الشباب والرعاة والفلاحين على الحدود، فضلا عن ما وصفه بأبشع جريمة ضد الإنسانية، والمتمثلة في الطرد الجماعي التعسفي لما يقرب من نصف مليون مغربي يوم عيد الأضحى سنة 1975، في رد انتقامي على تنظيم المغرب للمسيرة الخضراء. وأضاف نور الدين أن هؤلاء المغاربة المهجرين من الجزائر، كانوا يقيمون بشكل قانوني على أراضيها منذ عقود، وأن النظام الجزائري صادر ممتلكاتهم، وديارهم، وحتى حلي نسائهم، وهو ما يشكل، بحسبه، ملفا حقوقيا وسياسيا لا يسقط بالتقادم. وفي ختام تصريحه، اعتبر أحمد نور الدين أن أي محاولة للمصالحة مع النظام الجزائري دون استرجاع كامل الحقوق، ودون ضمانات لعدم تكرار هذه الانتهاكات، ستعد خيانة للوطن، ولدماء الشهداء، ولمعاناة آلاف الضحايا، مشددا على أن لا صلح إلا بعد اعتراف صريح وكامل بسيادة المغرب على صحرائه الغربية والشرقية، وتعويض الدولة والمواطنين المتضررين عن الخسائر التي لحقت بهم طيلة أكثر من نصف قرن من الصراع.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 08 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة