

سياسة
المنصوري: “البام” لا يعيش صراع ديكة من أجل مناصب المسؤولية
أكدت رئيسة المجلس الوطني لحزب الأصالة والمعاصرة، فاطمة الزهراء المنصوري، أن ما يعيشه الحزب من صراعات داخلية،“معركة من أجل الديمقراطية”.وكتبت المنصوري في تدوينة على حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، اليوم الجمعة، إن ما يعيشه حزبها “ليس صراع ديكة من أجل مناصب المسؤولية، ولكنها معركة الديمرقراطية الداخلية، ورفض الانتهازية، والزبونية”.وأضافت المنصوري: “ساورتني، مرات عديدة، شكوك، ورغبات في ترك الجمل بما حمل، معتقدة في قرارة نفسي أن المعركة صعبة، والنتيجة ضعيفة، غير أن المناضلين، والمناضلات الحقيقيين، والأكفاء أعطوني شجاعة التقدم لأصارع من أجل هذا البلد”.وأشارت المنصوري أنها لن تخفي انتماءها إلى “البام” بمبرر أن “بعضهم شوه صورته”، مبرزة أنه لا يزال بالإمكان تحقيق الفارق، موجهة كلمة إلى رفاقها في تيار المستقبل، بالقول: “نحن الأغلبية”.المنصوري أقرّت في تدوينتها بأن “البام” ساهم في حالة العزوف عن المشاركة السياسية، وكتبت: “من المحزن أن نسمع اليوم أن الناس لن يصوتوا، محزن أن نسمع أنهم فقدوا الأمل، وفي البام ساهمنا إلى جانب الأحزاب السياسية الأخرى”، موجهة في الأخير دعوة لفتح “حوار الأفكار للقضاء على الرداءة”، والصرامة في الشفافية لإقصاء الانتهازيية.
أكدت رئيسة المجلس الوطني لحزب الأصالة والمعاصرة، فاطمة الزهراء المنصوري، أن ما يعيشه الحزب من صراعات داخلية،“معركة من أجل الديمقراطية”.وكتبت المنصوري في تدوينة على حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، اليوم الجمعة، إن ما يعيشه حزبها “ليس صراع ديكة من أجل مناصب المسؤولية، ولكنها معركة الديمرقراطية الداخلية، ورفض الانتهازية، والزبونية”.وأضافت المنصوري: “ساورتني، مرات عديدة، شكوك، ورغبات في ترك الجمل بما حمل، معتقدة في قرارة نفسي أن المعركة صعبة، والنتيجة ضعيفة، غير أن المناضلين، والمناضلات الحقيقيين، والأكفاء أعطوني شجاعة التقدم لأصارع من أجل هذا البلد”.وأشارت المنصوري أنها لن تخفي انتماءها إلى “البام” بمبرر أن “بعضهم شوه صورته”، مبرزة أنه لا يزال بالإمكان تحقيق الفارق، موجهة كلمة إلى رفاقها في تيار المستقبل، بالقول: “نحن الأغلبية”.المنصوري أقرّت في تدوينتها بأن “البام” ساهم في حالة العزوف عن المشاركة السياسية، وكتبت: “من المحزن أن نسمع اليوم أن الناس لن يصوتوا، محزن أن نسمع أنهم فقدوا الأمل، وفي البام ساهمنا إلى جانب الأحزاب السياسية الأخرى”، موجهة في الأخير دعوة لفتح “حوار الأفكار للقضاء على الرداءة”، والصرامة في الشفافية لإقصاء الانتهازيية.
ملصقات
