التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
المنتخب الوطني المغربي في أول ظهور له يخرج خاوي الوفاض أمام منتخب الأورغواي بأكادير + تفاصيل
نشر في: 28 مارس 2015
أمام مدرجات ممتلئة عن آخرها و بمستوى نال نصيبه من الإقناع ، رضخ المنتخب المغربي لخبرة نظيره الأوروغوياني ، لينهزم أمامه بهدف نظيف ، على أرضية ملعب " أدرار " بمدينة أكادير ، في نطاق تحضيرات المنتخبيْن للإستحقاقات المقبلة .
الأسود الذين قادهم العائد إلى حمل القميص الوطني ، حسين خرجة ربطوا الماضي بالحاضر و أبرزوا وجها ناصع البياض ، حيث خاضوا معظم مجريات المقابلة على سجيتهم و أصابوا رفاق المدافع الصلب ، دييغو غودين بحرج لم يرفعه سوى هدف المهاجم الباريسي ، إدينسون كافاني عن طريق ضربة جزاء .
أبناء الناخب الوطني ، بادو الزاكي لم يتطلب منهم الإنخراط في أجواء المباراة إلا عشرة دقائق ، إذ سرعان ما بسطوا سيطرتهم النسبية و أخذوا يشنون الهجمات تلو الأخرى على مرمى الحارس المتألق ، موسليرا ، و حتى إذا ما فشلوا في ذلك راحوا يبدعون في بناء سلسلة تمريرات بهيجة بينهم .
و ظل ممثلو الكرة المغربية مهيمنين على أطوار الشوط الأول إلى غاية إعلان الحكم صافرة النهاية ، قبل أن يستأنفوا نشاطهم و تألقهم مع حلول الجولة الثانية ، بيد أن ضربة الجزاء التي سجلها المهاجم و النجم ، إدينسون كافاني كسرت عنفوان التوهج المغربي و لو مؤقتا .
ردة فعل النخبة الوطنية على الهدف الأوروغوياني ، جاء على درجة كبيرة من الخطورة التي اكتستها الهجمات الحمراء و الخضراء ، عن طريق كل من المهاجم عبد الرزاق حمد الله و جناح تورينو المميز ، عمر القادوري الذي اختبر موسليرا بتسديدة صدها الأخير بإبداع بالغ .
المقابلة التي تندرج في إطار استعدادات المنتخبين للإستحقاقات القادمة ، شكلت فرصة للزاكي لإقحام قطع غيار جديدة من قبيل اللاعب المسعودي و مهاجم المغرب التطواني ، محسن ياجور ، غير أن ذلك لم يُسعف الكتيبة المغربية في تعديل الكفة و توقيع هدف مُستحق قياسا إلى أدائهم خلال اللقاء ، لتنتهي المباراة بهدف نظيف للسيليستي .
أمام مدرجات ممتلئة عن آخرها و بمستوى نال نصيبه من الإقناع ، رضخ المنتخب المغربي لخبرة نظيره الأوروغوياني ، لينهزم أمامه بهدف نظيف ، على أرضية ملعب " أدرار " بمدينة أكادير ، في نطاق تحضيرات المنتخبيْن للإستحقاقات المقبلة .
الأسود الذين قادهم العائد إلى حمل القميص الوطني ، حسين خرجة ربطوا الماضي بالحاضر و أبرزوا وجها ناصع البياض ، حيث خاضوا معظم مجريات المقابلة على سجيتهم و أصابوا رفاق المدافع الصلب ، دييغو غودين بحرج لم يرفعه سوى هدف المهاجم الباريسي ، إدينسون كافاني عن طريق ضربة جزاء .
أبناء الناخب الوطني ، بادو الزاكي لم يتطلب منهم الإنخراط في أجواء المباراة إلا عشرة دقائق ، إذ سرعان ما بسطوا سيطرتهم النسبية و أخذوا يشنون الهجمات تلو الأخرى على مرمى الحارس المتألق ، موسليرا ، و حتى إذا ما فشلوا في ذلك راحوا يبدعون في بناء سلسلة تمريرات بهيجة بينهم .
و ظل ممثلو الكرة المغربية مهيمنين على أطوار الشوط الأول إلى غاية إعلان الحكم صافرة النهاية ، قبل أن يستأنفوا نشاطهم و تألقهم مع حلول الجولة الثانية ، بيد أن ضربة الجزاء التي سجلها المهاجم و النجم ، إدينسون كافاني كسرت عنفوان التوهج المغربي و لو مؤقتا .
ردة فعل النخبة الوطنية على الهدف الأوروغوياني ، جاء على درجة كبيرة من الخطورة التي اكتستها الهجمات الحمراء و الخضراء ، عن طريق كل من المهاجم عبد الرزاق حمد الله و جناح تورينو المميز ، عمر القادوري الذي اختبر موسليرا بتسديدة صدها الأخير بإبداع بالغ .
المقابلة التي تندرج في إطار استعدادات المنتخبين للإستحقاقات القادمة ، شكلت فرصة للزاكي لإقحام قطع غيار جديدة من قبيل اللاعب المسعودي و مهاجم المغرب التطواني ، محسن ياجور ، غير أن ذلك لم يُسعف الكتيبة المغربية في تعديل الكفة و توقيع هدف مُستحق قياسا إلى أدائهم خلال اللقاء ، لتنتهي المباراة بهدف نظيف للسيليستي .
ملصقات
اقرأ أيضاً
رغم أهمية المباراة.. إقبال ضعيف على مواجهة الكوكب والحسنية في كأس العرش
رياضة
رياضة
الإمارات ترحل عددا من اللاعبين المصريين
رياضة
رياضة
الأداء المتواضع لـ”الأسود” يضع الركراكي في مرمى الانتقادات
رياضة
رياضة
مشاركة لاعبين مرموقين في الدورة 38 لجائزة الحسن الثاني للتنس بمراكش
رياضة
رياضة
الركراكي: لم نكن في المستوى المطلوب أمام موريتانيا
رياضة
رياضة
كشـ24 ترصد مستجدات الدورة 38 من جائزة الحسن الثاني للتنس
رياضة
رياضة
المنتخب المغربي يكتفي بالتعادل السلبي أمام موريتانيا وديا
رياضة
رياضة