رياضة

المنتخب المغربي ينهي منافسات كأس محمد السادس للكراطي برصيد أربع ميداليات برونزية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 15 مايو 2023

أنهى المنتخب المغربي للكراطي منافسات الدورة ال17 لكأس محمد السادس الدولية للكراطي ،التي اختتمت مساء أمس الأحد بالقاعة المغطاة التابعة للمجمع الرياضي الامير مولاي عبد الله بالرباط، برصيد أربع ميداليات برونزية.

وأحرز الميداليات البرونزية في مسابقة التباري كل من عبد العالي جينا (وزن أقل من 60 كلغ) و نسرين بروك (وزن أقل من 68 كلغ) وفاطمة الزهراء الشجعي (وزن أقل من 61 كلغ) وشيماء الحياتي (وزن أقل من 50 كلغ). وأشار ،سعيد الشراط، مدير الدورة على هامش مراسيم توزيع الميداليات، أن الدورة الحالية لكأس محمد السادس الدولية حققت نجاحا كبيرا إن على المستوى التنظيمي أو التقني من خلال مشاركة 56 بلدا من القارات الخمس.

وأضاف ،في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن المسابقة عرفت تنافسا قويا بين جميع الأبطال ومن بينهم المغاربة بالنظر إلى مشاركة أبطال عالميين وأولمبيين مصنفين ضمن 30 الأوائل عالميا . واعتبر الشراط أن إحراز المغرب لأربع ميداليات لم يكن بالسهل خاصة أمام هؤلاء الأبطال الذين يتمتعون بمستوى تقني وبدني عال، لذلك يمكن اعتبار أن الممارسين المغاربة بصموا على مشاركة مشرفة.

وقال إن المغرب ربح رهانا آخر إلى جانب اعتلاء منصة التتويج والذي كان هدف الجامعة، ويتمثل في التنظيم الرائع الذي كان مبعث إشادة من الاتحاد الدولي للكراطي والمشاركين وحتى الجمهور الذي حج بكثافة إلى القاعة المغطاة للمجمع الرياضي الأمير مولاي عبد على مدى ثلاثة أيام من التباري.

وشدد ،مدير الدورة، على أن المشاركة المغربية في هذا الحدث الدولي الكبير، والذي يشكل إحدى مراحل العصبة الأولى للاتحاد الدولي، يعد شيئا إيجابيا في حد ذاته ومحكا حقيقيا قبل خوض غمار القادم من الاستحقاقات الدولية وفي مقدمتها بطولة العالم.

من جانبه، أبرز مدرب الفريق الوطني للتباري ،عبد الكبير دوري، أن الأبطال والبطلات المغاربة أبانوا عن قتالية كبيرة رغم قوة الخصوم الذين يوجد من بينهم أبطال يحتلون مراكز متقدمة في التصنيف العالمي وتمكنوا من بلوغ ربع ونصف النهاية في العديد من الأوزان.

وقال إن الإدارة التقنية للجامعة راهنت على أجود العناصر ،الذين تألقوا في العديد من البطولات الدولية والعالمية لتشريف رياضة الكراطي الوطنية والصعود إلى منصة التتويج، وهو ما تأتى لها بفضل الميداليات الأربع التي أحرزتها العناصر الوطنية.

يذكر أن المغرب كان ممثلا في الدورة ال17 بإحدى عشر لاعبا في مسابقتي التباري والكاطا من الحاصلين على ميداليات في مختلف الاستحقاقات الدولية والقارية، ويتعلق الأمر بكل من المهدي السريتي (وزن أقل من 84 كلغ) ووديع ساسوي (وزن أقل من 75 كلغ) وسعيد أوبايا (وزن أقل من 67 كلغ) وعبد العالي جينا (وزن أقل من 60 كلغ) وأنس العلمي (وزن (أقل من 67 كلغ) في التباري ذكورا.

أما في فئة الإناث تباري فمتلثه كل من وشيماء الحايتي (وزن أقل من 50 كلغ) ونسرين بروك (وزن أقل من 68 كلغ) وفاطمة الزهراء شجيع (وزن أقل من 61 كلغ) وسوسن بنشباب (وزن أقل من 55 كلغ) تباري إناثا.

أما في صنف المسابقة التقنية (كاطا) فكان المغرب ممثلا بكل من آية النصيري وسناء أكلمام. وعرف هذا الحدث الرياضي السنوي، الذي بات يكتسب مع مرور الدورات إشعاعا متزايدا ، مشاركة 400 لاعبا يمثلون 56 بلدا شاركت بمجموعة من أجود عناصرها ومنها اليابان وإيطاليا وبلجيكا والصين وكازاخستان وتركيا ومصر وتونس.

أنهى المنتخب المغربي للكراطي منافسات الدورة ال17 لكأس محمد السادس الدولية للكراطي ،التي اختتمت مساء أمس الأحد بالقاعة المغطاة التابعة للمجمع الرياضي الامير مولاي عبد الله بالرباط، برصيد أربع ميداليات برونزية.

وأحرز الميداليات البرونزية في مسابقة التباري كل من عبد العالي جينا (وزن أقل من 60 كلغ) و نسرين بروك (وزن أقل من 68 كلغ) وفاطمة الزهراء الشجعي (وزن أقل من 61 كلغ) وشيماء الحياتي (وزن أقل من 50 كلغ). وأشار ،سعيد الشراط، مدير الدورة على هامش مراسيم توزيع الميداليات، أن الدورة الحالية لكأس محمد السادس الدولية حققت نجاحا كبيرا إن على المستوى التنظيمي أو التقني من خلال مشاركة 56 بلدا من القارات الخمس.

وأضاف ،في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن المسابقة عرفت تنافسا قويا بين جميع الأبطال ومن بينهم المغاربة بالنظر إلى مشاركة أبطال عالميين وأولمبيين مصنفين ضمن 30 الأوائل عالميا . واعتبر الشراط أن إحراز المغرب لأربع ميداليات لم يكن بالسهل خاصة أمام هؤلاء الأبطال الذين يتمتعون بمستوى تقني وبدني عال، لذلك يمكن اعتبار أن الممارسين المغاربة بصموا على مشاركة مشرفة.

وقال إن المغرب ربح رهانا آخر إلى جانب اعتلاء منصة التتويج والذي كان هدف الجامعة، ويتمثل في التنظيم الرائع الذي كان مبعث إشادة من الاتحاد الدولي للكراطي والمشاركين وحتى الجمهور الذي حج بكثافة إلى القاعة المغطاة للمجمع الرياضي الأمير مولاي عبد على مدى ثلاثة أيام من التباري.

وشدد ،مدير الدورة، على أن المشاركة المغربية في هذا الحدث الدولي الكبير، والذي يشكل إحدى مراحل العصبة الأولى للاتحاد الدولي، يعد شيئا إيجابيا في حد ذاته ومحكا حقيقيا قبل خوض غمار القادم من الاستحقاقات الدولية وفي مقدمتها بطولة العالم.

من جانبه، أبرز مدرب الفريق الوطني للتباري ،عبد الكبير دوري، أن الأبطال والبطلات المغاربة أبانوا عن قتالية كبيرة رغم قوة الخصوم الذين يوجد من بينهم أبطال يحتلون مراكز متقدمة في التصنيف العالمي وتمكنوا من بلوغ ربع ونصف النهاية في العديد من الأوزان.

وقال إن الإدارة التقنية للجامعة راهنت على أجود العناصر ،الذين تألقوا في العديد من البطولات الدولية والعالمية لتشريف رياضة الكراطي الوطنية والصعود إلى منصة التتويج، وهو ما تأتى لها بفضل الميداليات الأربع التي أحرزتها العناصر الوطنية.

يذكر أن المغرب كان ممثلا في الدورة ال17 بإحدى عشر لاعبا في مسابقتي التباري والكاطا من الحاصلين على ميداليات في مختلف الاستحقاقات الدولية والقارية، ويتعلق الأمر بكل من المهدي السريتي (وزن أقل من 84 كلغ) ووديع ساسوي (وزن أقل من 75 كلغ) وسعيد أوبايا (وزن أقل من 67 كلغ) وعبد العالي جينا (وزن أقل من 60 كلغ) وأنس العلمي (وزن (أقل من 67 كلغ) في التباري ذكورا.

أما في فئة الإناث تباري فمتلثه كل من وشيماء الحايتي (وزن أقل من 50 كلغ) ونسرين بروك (وزن أقل من 68 كلغ) وفاطمة الزهراء شجيع (وزن أقل من 61 كلغ) وسوسن بنشباب (وزن أقل من 55 كلغ) تباري إناثا.

أما في صنف المسابقة التقنية (كاطا) فكان المغرب ممثلا بكل من آية النصيري وسناء أكلمام. وعرف هذا الحدث الرياضي السنوي، الذي بات يكتسب مع مرور الدورات إشعاعا متزايدا ، مشاركة 400 لاعبا يمثلون 56 بلدا شاركت بمجموعة من أجود عناصرها ومنها اليابان وإيطاليا وبلجيكا والصين وكازاخستان وتركيا ومصر وتونس.



اقرأ أيضاً
شبكة دازن تشبه حكيمي بليونيل ميسي
أشادت شبكة "دازن" للبث المباشر بأشرف حكمي، اللاعب الدولي المغربي، بعد مساهمته الفعالة، من جديد، في تأهل فريقه باريس سان جيرمان إلى دور نصف نهائي كأس العالم للأندية، خلال الفوز على بايرن ميونخ الألماني، بهدفين لصفر، السبت 5 يوليوز 2025. وكتبت شبكة "دازن"، في منشور لها في حسابها على منصة "إكس"، إن حكيمي "تقمص شخصية ميسي"، في إحراز باريس سان جيرمان للهدف الثاني. وساهم حكمي في إحراز فريقه للهدف الأول على بايرن ميونخ، وقدم تمريرة حاسمة جاء منها الهدف الثاني، الذي أحرزه زميله عثمان ديمبيلي، وبالتالي، أكد اللاعب الدولي المغربي، تأثيره الكبير في فريقه الباريسي. في هذا السياق، أشادت شبكة "دازن"، المالكة الحصرية لحقوق بث مباريات مونديال الأندية، بمجهود أشرف حكيمي الفردي في إحراز باريس سان جيرمان للهدف الثاني على الخصوص، بعدما راوغ مدافعي بايرن ميونخ وقدم تمريرة حاسمة إلى زميله عثمان ديمبيلي، وشبهته بالنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي. وعبر حكيمي، في تصريح لشبكة "دازن"، عن سعادته بالتأهل إلى دور نصف النهائي أمام فريق "صعب"، وقال: "قمنا بما كان يجب أن نقول به، ونحن سعداء بالتأهل".
رياضة

أسامة العزوزي يقترب من الانتقال إلى الدوري الفرنسي
يخطط فريق أوكسير الفرنسي إلى التعاقد مع الدولي المغربي أسامة العزوزي، لاعب نادي بولونيا الإيطالي، خلال فترة الانتقالات الصيفية. وأوضح فابريزيو رومانو، الصحافي الإيطالي المتخصص في أخبار الانتقالات، أن نادي أوكسير دخل في مفاوضات مع اللاعب وإدارة بولونيا، من أجل حسم الصفقة لصالحه خلال الأيام المقبلة. ومن المرتقب أن ينتهي عقد العزوزي مع بولونيا في يونيو 2027، وتبلغ قيمته الحالية في سوق الانتقالات حسب منصة “ترانسفر ماركت” 1.4 مليون يورو، علما أنها تراجعت منذ الإصابة القوية التي تعرض لها مع انطلاق الموسم والتي غيبته عن الملاعب لأشهر طويلة. ويلعب العزوزي في مركز وسط الميدان الدفاعي، وبإمكانه أيضا اللعب في محور الدفاع، وهو المركز الذي شغله الصيف الماضي مع المنتخب المغربي في أولمبياد باريس.
رياضة

حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لربع نهائي كأس العالم للأندية
اختار موقع الإحصائيات "صوفا سكور"،  الدولي المغربي ونجم باريس سان جرمان أسرف حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لدور ربع نهائي كأس العالم للأندية. ويأتي حضور حكيمي بعد مواصلة تألقه في مباراة النادي الباريسي ضد بايرن ميونخ الألماني، ضمن ربع نهائي الموندياليتو. ونجح حكيمي خلال المباراة من تقديم تمريرة حاسمة بعد مجهود فردي وسط تسعة لاعبين، ليصبح بذلك في صدارة أكثر اللاعبين مساهمة تهديفية في المسابقة.
رياضة

بومهدي ضمن مجموعة الدراسة الفنية لنهائيات كأس أمم إفريقيا
أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم عن فريق الدراسات الفنية لنهائيات كأس أمم إفريقيا للأمم، المقامة في المغرب، والتي تتكون من ذوي الخبرة، ومدربين سابقين، ومديرين فنيين، ومدربين مكونين ومحللين، ومهمتها تتجلى في دراسة وتحليل وتوثيق المنافسات الإفريقية. وتضمن مجموعة الدراسة الفنية لنهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات لمياء بومهدي، اللاعبة الدولية المغربية السابقة، ومدربة فريق "تي بي مازيمبي" الكونغولي، والمتوجة بجائزة أفضل مدربة في إفريقيا لسنة 2024. ويأتي اختيار لمياء بومهدي، المدربة السابقة لمنتخب المغرب لأقل من 20 سنة، لكونها "لعبت دورا كبيرا في صعود كرة القدم النسائية المغربية، من خلال مساهماتها على مستوى الأندية والمنتخبات. وقادت نادي تي بي مازيمبي للفوز بأول لقب في رابطة أبطال إفريقيا للسيدات 2024". وإلى جانب لمياء بومهدي، تضم مجموعة الدراسة الفنية لنهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات كل شيريل بوتس، وليا سويتنيس، وشيلين بويسن (جنوب إفريقيا)، وراضية فرتول (الجزائر)، وجاكلين شيبانغا (ناميبيا)، وكليمانتين توري (كوت ديفوار)، وبرناديت أنونغ (الكاميرون). وحسب "كاف"، تعمل مجموعة الدراسات الفنية على تحليل الاتجاهات التكتيكية، وأنظمة اللعب، وأداء اللاعبات والمنتخبات، بهدف إعداد تقارير فنية مفصلة، وتوصيات عملية تُوجه إلى الاتحادات الأعضاء في "كاف"، والمدربين وأقسام التطوير، للمساهمة في الارتقاء بمستوى اللعبة في القارة. وتقوم مجموعة الدراسات الفنية، إضافة إلى التحليل وإعداد التقارير، باختيار الجوائز الرسمية في نهائيات كأس إفريقيا للسيدات، مثل أفضل لاعبة في المباراة، والتشكيلة المثالية، وأفضل لاعبة في البطولة، وأفضل حارسة مرمى، وأفضل موهبة شابة. كما ستسهم في الاستراتيجية الفنية الشاملة للاتحاد الإفريقي من خلال دعم تكوين المدربين، وإعداد مواد تعليمية، ومشاركة نتائج البطولات من خلال عمل ودورات تدريبية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة