التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
المنتخب المغربي يعود بنقطة ثمينة من الغابون قبل مواجهة كندا بمراكش
نشر في: 8 أكتوبر 2016
تمكن المنتخب المغربي من العودة بنقطة ثمينة من قلب الغابون، عصر اليوم السبت، عندما واجه فهود الغابون، برسم الجولة الأولى من التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم المقررة بروسيا سنة 2018.
وجرت المبارة بملعب فرانس فيل، حيث شهدت مستوى لا بأس به للمنتخب المغربي في الشوط الأول، قبل أن يتراجع المخزون البدني للاعبين خلال الجولة الثانية، ليتراجع معه المستوى بشكل عام، الشيء الذي استغله أصحاب الأرض لصالحهم، إلا أنهم لم يفلحوا في ترجمته إلى هدف، بسبب الحارس منير المحمدي، الذي أنقذ الأسود من هدف محقق، في الأنفاس الأخيرة من اللقاء.
ومن المنتظر أن تشد العناصر الوطنية الرحال مباشرة بعد نهاية المبارة إلى المغرب، على متن طائرة خاصة، للإستعداد للمبارة الودية المرتقبة ضد المنتخب الكندي، يوم الثلاثاء المقبل، بملعب مراكش.
وجرت المبارة بملعب فرانس فيل، حيث شهدت مستوى لا بأس به للمنتخب المغربي في الشوط الأول، قبل أن يتراجع المخزون البدني للاعبين خلال الجولة الثانية، ليتراجع معه المستوى بشكل عام، الشيء الذي استغله أصحاب الأرض لصالحهم، إلا أنهم لم يفلحوا في ترجمته إلى هدف، بسبب الحارس منير المحمدي، الذي أنقذ الأسود من هدف محقق، في الأنفاس الأخيرة من اللقاء.
ومن المنتظر أن تشد العناصر الوطنية الرحال مباشرة بعد نهاية المبارة إلى المغرب، على متن طائرة خاصة، للإستعداد للمبارة الودية المرتقبة ضد المنتخب الكندي، يوم الثلاثاء المقبل، بملعب مراكش.
تمكن المنتخب المغربي من العودة بنقطة ثمينة من قلب الغابون، عصر اليوم السبت، عندما واجه فهود الغابون، برسم الجولة الأولى من التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم المقررة بروسيا سنة 2018.
وجرت المبارة بملعب فرانس فيل، حيث شهدت مستوى لا بأس به للمنتخب المغربي في الشوط الأول، قبل أن يتراجع المخزون البدني للاعبين خلال الجولة الثانية، ليتراجع معه المستوى بشكل عام، الشيء الذي استغله أصحاب الأرض لصالحهم، إلا أنهم لم يفلحوا في ترجمته إلى هدف، بسبب الحارس منير المحمدي، الذي أنقذ الأسود من هدف محقق، في الأنفاس الأخيرة من اللقاء.
ومن المنتظر أن تشد العناصر الوطنية الرحال مباشرة بعد نهاية المبارة إلى المغرب، على متن طائرة خاصة، للإستعداد للمبارة الودية المرتقبة ضد المنتخب الكندي، يوم الثلاثاء المقبل، بملعب مراكش.
وجرت المبارة بملعب فرانس فيل، حيث شهدت مستوى لا بأس به للمنتخب المغربي في الشوط الأول، قبل أن يتراجع المخزون البدني للاعبين خلال الجولة الثانية، ليتراجع معه المستوى بشكل عام، الشيء الذي استغله أصحاب الأرض لصالحهم، إلا أنهم لم يفلحوا في ترجمته إلى هدف، بسبب الحارس منير المحمدي، الذي أنقذ الأسود من هدف محقق، في الأنفاس الأخيرة من اللقاء.
ومن المنتظر أن تشد العناصر الوطنية الرحال مباشرة بعد نهاية المبارة إلى المغرب، على متن طائرة خاصة، للإستعداد للمبارة الودية المرتقبة ضد المنتخب الكندي، يوم الثلاثاء المقبل، بملعب مراكش.
ملصقات
