رياضة

المنتخب المغربي يستعد لديربي مغاربي فوق العادة امام الجزائر


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 10 ديسمبر 2021

يفتح المنتخبان المغربي والجزائري صفحة جديدة في تاريخ مواجهاتهما عندما يخوضان ،يوم غد السبت، لقاء ربع النهاية، ضمن منافسات كأس العرب العاشرة بقطر على أرضية ملعب الثمامة بالدوحة، في ديربي مغاربي فوق العادة.وإذا كانت مباراة الجارين المغربي والجزائري أو ما يطلق عليها بالديربي المغاربي ،وديربي شمال إفريقيا تحظى دائما بأهمية قصوى، فإن مباراة الحادي عشر من دجنبر بملعب الثمامة بالدوحة، سيكون لها طابع خاص، يجعل كلا المنتخبين متمسكين بتحقيق الفوز فيها للعبور إلى المربع الذهبي.كما أن مباراة المغرب و الجزائر ستتميز بالندية والإثارة ويصعب التكهن بنتيجتها مهما تباعد أو قرب أداء المنتخبين حيث سيكون العامل النفسي حاضرا بقوة ، ويبقى الفريق الذي سيحافظ على تركيزه هو من سيحسم المواجهة التي ستلعب حتما على جزئيات بسيطة، لذلك وكما شدد على ذلك مدرب أسود الأطلس، "يجب التعامل معها بحذر وتركيز كبيرين".وتكتسي المباراة أهمية قصوى بالنسبة للمنتخب المغربي الذي يحذوه أمل كبير في الذهاب بعيدا في المسابقة العربية ويؤكد من خلالها استمراره في السباق نحو الظفر بلقبه الثاني على التوالي، وبالتالي تحقيق الهدف الذي جاء من أجله إلى قطر.ونظرا للتنافس الكبير والندية والتشويق، الذي ميز على مر السنين مباريات المنتخبين اللذين يشكلان كتابا مفتوحا لبعضهما البعض، فإن لقاء النخبتين المغربية والجزائرية يحمل طابعا خاصا وهو ما سيدفع لاعبيهما إلى تقديم عرض قوي يليق بتاريخهما وسمعتهما الكروية.ولتحقيق هذا الهدف، يبقى على أصدقاء العميد بدر بانون التعامل مع مجريات هذا اللقاء بكثير من الحيطة والحذر وبروح عالية إن أرادوا الوقوف في وجه المنتخب الجزائري الذي بدوره لن يدخر أي جهد من أجل تحقيق فوز يضمن له البقاء في حلبة المنافسة وهو ما سيسخر من أجل تحقيقه كل إمكاناته.وسيكون الفريقان مدعوين إلى إخراج كل ما في جعبتيهما خاصة وأنهما سيلتقيان في أول مرحلة بعد دور المجموعات والتي ستفرز بشكل كبير من منهما سيكون بمقدوره مواصلة رحلة البحث عن اللقب.وسيعمل اللاعبون الجزائريون كل ما في وسعهم لاستثمار كل صغيرة وكبيرة قد تمنحهم التفوق في وقت مبكر ،خاصة وأنهم يعلمون علم اليقين أن أشبال المدرب الحسين عموتة سيستميتون من أجل العودة بالكأس.والأكيد أن الحسين عموتة أعد العدة لهذه المواجهة ،التي يعي جيدا أنها لن تكون فسحة للعناصر الوطنية، وهو الذي أكد "سنعمل على معالجة بعض الأخطاء قبل هذه المواجهة، خاصة وأن المواجهات في دور الربع عبارة عن ديربيات إفريقية وعلى الفريق التجهيز لها ومراقبة أداء الفريق المنافس الذي سنواجهه في هذا الدور وسنحاول استغلال الأخطاء والتركيز على نقاط القوة والضعف لدى المنافس. وهو ما سنسعى لتحقيقه من أجل المواصلة في هذه الكأس وتحقيق الهدف الذي قدمنا من أجله".وكان مدرب المنتخب الوطني الرديف قرر عدم برمجة أي حصة إعدادية ،أمس الخميس، في محاولة منه لإتاحة الفرصة لخلق المزيد من الأجواء الإيجابية وبعيدا عن أي ضغط قد يفرضه التحضير لمباراة السبت.ولم يتواجه المنتخبان المغاربيان من قبل في كأس العرب، وأشهر اللقاءات بينهما يرجع إلى كأس إفريقيا للأمم 2004 في تونس حينما فاز "أسود الأطلس" بنتيجة 3-1، أما عن آخر المواجهات الرسمية بينهما فتخص مباراتي إقصائيات كأس إفريقيا للأمم 2012، وحينها فاز منتخب الجزائر ذهابا 1-0، وتفوق منتخب المغرب إيابا 4-0.كما التقى منتخبا المغرب والجزائر في إقصائيات كأس إفريقيا للمحليين الأخيرة وتعادلا حينها بدون أهداف ذهابا في عنابة، ثم تفوق الفريق المغربي 3-0 إيابا في بركان.

يفتح المنتخبان المغربي والجزائري صفحة جديدة في تاريخ مواجهاتهما عندما يخوضان ،يوم غد السبت، لقاء ربع النهاية، ضمن منافسات كأس العرب العاشرة بقطر على أرضية ملعب الثمامة بالدوحة، في ديربي مغاربي فوق العادة.وإذا كانت مباراة الجارين المغربي والجزائري أو ما يطلق عليها بالديربي المغاربي ،وديربي شمال إفريقيا تحظى دائما بأهمية قصوى، فإن مباراة الحادي عشر من دجنبر بملعب الثمامة بالدوحة، سيكون لها طابع خاص، يجعل كلا المنتخبين متمسكين بتحقيق الفوز فيها للعبور إلى المربع الذهبي.كما أن مباراة المغرب و الجزائر ستتميز بالندية والإثارة ويصعب التكهن بنتيجتها مهما تباعد أو قرب أداء المنتخبين حيث سيكون العامل النفسي حاضرا بقوة ، ويبقى الفريق الذي سيحافظ على تركيزه هو من سيحسم المواجهة التي ستلعب حتما على جزئيات بسيطة، لذلك وكما شدد على ذلك مدرب أسود الأطلس، "يجب التعامل معها بحذر وتركيز كبيرين".وتكتسي المباراة أهمية قصوى بالنسبة للمنتخب المغربي الذي يحذوه أمل كبير في الذهاب بعيدا في المسابقة العربية ويؤكد من خلالها استمراره في السباق نحو الظفر بلقبه الثاني على التوالي، وبالتالي تحقيق الهدف الذي جاء من أجله إلى قطر.ونظرا للتنافس الكبير والندية والتشويق، الذي ميز على مر السنين مباريات المنتخبين اللذين يشكلان كتابا مفتوحا لبعضهما البعض، فإن لقاء النخبتين المغربية والجزائرية يحمل طابعا خاصا وهو ما سيدفع لاعبيهما إلى تقديم عرض قوي يليق بتاريخهما وسمعتهما الكروية.ولتحقيق هذا الهدف، يبقى على أصدقاء العميد بدر بانون التعامل مع مجريات هذا اللقاء بكثير من الحيطة والحذر وبروح عالية إن أرادوا الوقوف في وجه المنتخب الجزائري الذي بدوره لن يدخر أي جهد من أجل تحقيق فوز يضمن له البقاء في حلبة المنافسة وهو ما سيسخر من أجل تحقيقه كل إمكاناته.وسيكون الفريقان مدعوين إلى إخراج كل ما في جعبتيهما خاصة وأنهما سيلتقيان في أول مرحلة بعد دور المجموعات والتي ستفرز بشكل كبير من منهما سيكون بمقدوره مواصلة رحلة البحث عن اللقب.وسيعمل اللاعبون الجزائريون كل ما في وسعهم لاستثمار كل صغيرة وكبيرة قد تمنحهم التفوق في وقت مبكر ،خاصة وأنهم يعلمون علم اليقين أن أشبال المدرب الحسين عموتة سيستميتون من أجل العودة بالكأس.والأكيد أن الحسين عموتة أعد العدة لهذه المواجهة ،التي يعي جيدا أنها لن تكون فسحة للعناصر الوطنية، وهو الذي أكد "سنعمل على معالجة بعض الأخطاء قبل هذه المواجهة، خاصة وأن المواجهات في دور الربع عبارة عن ديربيات إفريقية وعلى الفريق التجهيز لها ومراقبة أداء الفريق المنافس الذي سنواجهه في هذا الدور وسنحاول استغلال الأخطاء والتركيز على نقاط القوة والضعف لدى المنافس. وهو ما سنسعى لتحقيقه من أجل المواصلة في هذه الكأس وتحقيق الهدف الذي قدمنا من أجله".وكان مدرب المنتخب الوطني الرديف قرر عدم برمجة أي حصة إعدادية ،أمس الخميس، في محاولة منه لإتاحة الفرصة لخلق المزيد من الأجواء الإيجابية وبعيدا عن أي ضغط قد يفرضه التحضير لمباراة السبت.ولم يتواجه المنتخبان المغاربيان من قبل في كأس العرب، وأشهر اللقاءات بينهما يرجع إلى كأس إفريقيا للأمم 2004 في تونس حينما فاز "أسود الأطلس" بنتيجة 3-1، أما عن آخر المواجهات الرسمية بينهما فتخص مباراتي إقصائيات كأس إفريقيا للأمم 2012، وحينها فاز منتخب الجزائر ذهابا 1-0، وتفوق منتخب المغرب إيابا 4-0.كما التقى منتخبا المغرب والجزائر في إقصائيات كأس إفريقيا للمحليين الأخيرة وتعادلا حينها بدون أهداف ذهابا في عنابة، ثم تفوق الفريق المغربي 3-0 إيابا في بركان.



اقرأ أيضاً
معركة الصعود ومباريات السد تشعل ختام القسم الثاني والكوكب ابرز المرشحين للصعود
مع اقتراب نهاية الموسم، تعيش بطولة القسم الوطني الثاني على وقع تشويق كبير، حيث تتنافس أربعة أندية على الصعود إلى القسم الأول هي: الكوكب المراكشي، ورجاء بني ملال، واتحاد يعقوب المنصور، وأولمبيك الدشيرة.وقد بلغ التشويق ذروته مع تبقي جولتين فقط، حيث يتصدر الكوكب المراكشي الترتيب بـ51 نقطة، متبوعا برجاء بني ملال واتحاد يعقوب المنصور بـ47 نقطة لكل منهما، ثم أولمبيك الدشيرة في المركز الرابع بـ46 نقطة. ما يعني أن كل الاحتمالات لا تزال واردة، ولا فريق في مأمن من المفاجآت. وقررت العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية توحيد توقيت مباريات الجولتين 29 و30 من الدوري الوطني الاحترافي الثاني (الساعة الرابعة عصرا)، حيث ستجرى مباريات الجولة 29 اليوم الأربعاء 14 ماي 2025، فيما تقام مباريات الجولة 30 (الأخيرة) يوم الأحد 18 ماي 2025. ومع الفارق الضئيل في النقاط والمواجهات الحاسمة المرتقبة، قد تقلب الموازين في كل جولة. كما يرتفع الضغط أيضا على بعض أندية القسم الأول، التي يهمها مباشرة النظام الجديد لمباريات السد، الذي أقرته العصبة الوطنية هذا الموسم. وينص هذا النظام على إقامة مباريات سد بين الفريقين المحتلين للمركزين 13 و14 في القسم الأول، والفريقين المحتلين للمركزين 3 و4 في القسم الثاني. وهو ما يضيف جرعة إضافية من الإثارة، سواء في معركة الصعود أو في صراع البقاء. وعلى رأس الترتيب، يسعى الكوكب المراكشي إلى ضمان الصدارة وتفادي أي مفاجآت غير سارة. وسيواجه النادي المراكشي، اليوم الأربعاء 14 ماي 2025، فريق مولودية وجدة في إطار الجولة 29. وبفضل تاريخه الحافل وجماهيره العريضة، قدّم الكوكب موسما قويا اتسم بالثبات في الأداء، سواء داخل الميدان أو خارجه، بهدف العودة إلى القسم الأول بعد سنوات من الغياب. وخلف المتصدر، يتطلع رجاء بني ملال إلى الحفاظ على مركزه الثاني وتفادي فخ مباريات السد، عندما يواجه شباب أطلس خنيفرة بعزيمة على حصد النقاط الثلاث والاقتراب أكثر من الصعود، لكن أي تعثر قد يكون ثمنه باهظا، خاصة في ظل الملاحقة القوية من اتحاد يعقوب المنصور، مفاجأة هذا الموسم. وسيسعى اتحاد يعقوب المنصور إلى الفوز على سريع وادي زم لمواصلة المنافسة على الصعود المباشر أو، على الأقل، ضمان مقعد في مباريات السد. بدوره، سيواجه أولمبيك الدشيرة، صاحب المركز الرابع، نادي شباب بن جرير في مباراة لا تقل أهمية. وهكذا، قد تعرف البطولة الاحترافية الأولى في الموسم المقبل عودة أسماء عريقة إلى الواجهة، أو صعود فرق جديدة تسعى إلى فرض مكانتها بين الكبار، لكن المؤكد أن الجولتين الأخيرتين ستكونان على قدر كبير من الإثارة والتشويق.  snrt
رياضة

باريس سان جيرمان يقلب الطاولة على مبابي
كشفت تقارير صحفية أن إدارة باريس سان جيرمان طالبت كيليان مبابي لاعب الفريق السابق والمنضم حاليا إلى ريال مدريد بدفع تعويضات مالية ضخمة خلال الجلسات القضائية الجارية بين الطرفين. وتأتي هذه المطالبات في إطار نزاع قانوني قائم بين النادي الباريسي واللاعب الفرنسي، الذي يطالب بدوره بالحصول على مستحقات مالية تقدر بـ55 مليون يورو، تشمل رواتب متأخرة ومكافآت لم يتسلمها قبل رحيله. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ماركا" الإسبانية، طالب محامو باريس سان جيرمان خلال إحدى الجلسات بالحصول على تعويض مالي قدره 98 مليون يورو، مشيرين إلى أن النادي حاول على مدار عام كامل تسوية الخلاف بشكل ودي، إلا أن اللاعب رفض الحلول المقترحة وأصر على مواقفه التي اعتبرت مضرة بمصالح النادي. ويشار إلى أن مبلغ التعويض الذي يطالب به سان جيرمان يعادل نحو 3 أضعاف راتب مبابي الحالي مع ريال مدريد، الذي يبلغ حوالي 31 مليون يورو سنويا. يذكر أن باريس سان جيرمان يعيش فترة ازدهار بعد رحيل مبابي، حيث بلغ نهائي دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في تاريخه، كما حسم لقب الدوري الفرنسي مبكرا وبفارق كبير عن أقرب منافسيه، وسط أداء قوي ومتوازن على أرضية الملعب. من المنتظر أن يصدر الحكم النهائي في القضية في 26 مايو الجاري، ما قد يضع حدا للجدل القائم بين الطرفين. ورغم تألق مبابي مؤخرا مع ريال مدريد، خاصة بعد تسجيله "هاتريك" في شباك برشلونة، فإن آماله في تحقيق لقب الدوري الإسباني هذا الموسم باتت ضئيلة. ويستعد الفريق الملكي لمواجهة ريال مايوركا ضمن الجولة 36، في مباراة قد تكون حاسمة لحسم اللقب لصالح برشلونة في حال تعثر "الميرينغي".
رياضة

فنربخشة يخطط للتخلي عن خدمات أمرابط والنصيري
كشفت تقارير إعلامية أن نادي فنربخشة التركي لكرة القدم يخطط  لإطلاق عملية بيع واسعة خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، في إطار خطته لإعادة هيكلة الفريق وتعزيز ميزانيته استعدادا للموسم الجديد. وأوضحت صحيفة “Türkiye Gazetesi”، أن إدارة النادي التركي وضعت كلا من يوسف النصيري وسفيان أمرابط في مقدمة اللاعبين المعروضين للبيع، رغبة منها في تحقيق عائدات مالية لا تقل عن 60 مليون يورو من بيع أربعة أسماء بارزة. وأفادت الصحيفة بأن إدارة فنربخشة تلقت عرضا رسميا من نادي النصر السعودي لضم المهاجم المغربي يوسف النصيري، بلغت قيمته 35 مليون يورو؛ وإذا ما تمت الصفقة، فإن النادي التركي سيحوّل 10 في المائة من قيمة البيع لنادي إشبيلية الإسباني، بموجب اتفاق سابق بين الطرفين. وحسب المصدر ذاته، فإن فنربخشة يرغب في تفعيل بند شراء عقد المغربي الآخر سفيان أمرابط من نادي فيورنتينا الإيطالي مقابل 13 مليون يورو، تمهيدا لإعادة بيعه لاحقا بمبلغ يُقدر بنحو 20 مليون يورو، في ظل اهتمام عدد من الأندية الأوروبية بخدماته.
رياضة

مشاركة 30 من ضمن أفضل 100 لاعبة في العالم في جائزة للا مريم لكرة المضرب
أكد مدير الدورة الـ 23 للجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم لكرة المضرب (250 نقطة)، خالد أوطالب، التي ستقام ما بين الـ 17 و24 ماي الجاري، بملاعب نادي اتحاد سككيي المغرب لكرة المضرب بالرباط، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أن 30 من ضمن أفضل 100 لاعبة في العالم يشاركن في دورة هذه السنة.وأضاف أوطالب، في المؤتمر الصحافي، الذي انعقد أمس الاثنين بالرباط، لتقديم هذه الدورة المنظمة من طرف نادي الاتحاد الرياضي للسككيين بالمغرب، تحت إشراف الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب ورابطة محترفات كرة المضرب، أن اللاعبات المصنفات على مستوى العالم سيحضرن هذا الموعد الرياضي المرموق. وتابع أن الدورة ستعرف، على الخصوص، مشاركة الأرمينية إلينا أفنيسيان وبطلة الدورة الماضية الأمريكية بيتون ستيرنز، ووصيفتها المصرية ميار شريف. وأشار إلى أن المضرب الناعم المغربي، سيكون ممثلا بكل من آية العوني وياسمين القباج في الفردي، بينما تمثل المغرب ضياء جردي في الزوجي.  من جهته، سلط نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب، عزيز لعراف، الضوء على إشعاع الجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم لكرة المضرب على مدى الدورات السابقة، لافتا إلى أن المغرب هو البلد الإفريقي الوحيد الذي ينظم بطولتين تابعتين لرابطة اللاعبات المحترفات والجولة العالمية لرابطة محترفي التنس. وعرفت هذه البطولة، التي تبلغ قيمة جوائزها 275,094 دولارا أميركيا، مشاركة أسماء لامعة في كرة المضرب خلال الدورات السابقة على غرار ماريا ساكاري (المصنفة الثالثة في سنة 2022)، وغاربيني موغوروزا (المصنفة الأولى سنة 2017)، وسيمونا هاليب (المصنفة الأولى سنة 2018)، ولي نا (المصنفة الثانية سنة 2014)، وفرانسيسكا سكيافوني، الفائزة ببطولة فرنسا المفتوحة "رولان غاروس" سنة 2010. كما أبرزت مواهب إفريقية مثل النجمة التونسية أنس جابر (المصنفة الثانية عالميا سنة 2022) والمصرية ميار شريف (المصنفة 31 عالميا سنة 2023). وكانت الأمريكية بيتون ستيرنز قد توجت بلقب الدورة الـ 22 للجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم على حساب المصرية ميار شريف. أما لقب مسابقة الزوجي فعاد للثنائي المكون من الروسية إيرينا خروماتشيفا ومواطنتها يانا سيزكوفا بتغلبهما في المباراة النهائية على الثنائي المكون من الكازاخستانية آنا دانيلينا والصينية ييفان شو. 
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة