رياضة

المنتخب المغربي يبحث عن ورقة التأهل للدور الموالي عبر بوابة منتخب رواندا


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 21 يناير 2021

يسعى المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين لكرة القدم ،غدا الجمعة، إلى انتزاع بطاقة العبور إلى الدور الموالي لبطولة إفريقيا للأمم، المقامة حاليا في الكاميرون، عندما يواجه نظيره الرواندي على أرضية ملعب "إعادة التوحيد" بمدينة دوالا، برسم الجولة الثانية عن المجموعة الثالثة.وكان المنتخب الوطني استهل رحلة الدفاع عن اللقب الذي أحرزه سنة 2018 في الدار البيضاء، بالتفوق على نظيره الطوغولي بهدف لصفر ،في المباراة التي جمعت بينهما الإثنين الماضي، ليتصدر مؤقتا ترتيب مجموعته بثلاث نقاط متقدما بنقطتين على منتخبي رواندا و أوغندا المتعادلين في لقائهما عن الجولة الأولى، فيما يتديل منتخب الطوغو الترتيب بصفر نقطة .وستحاول العناصر الوطنية، بقيادة مدربها الحسين عموته، الخروج بنتيجة الفوز تعبد لها الطريق مبكرا نحو الدور الموالي وبالتالي الحفاظ على صدارة ترتيب المجموعة الثالثة، وتفادي ضغط مباراة الجولة الثالثة والأخيرة والدخول في الحسابات الضيقة.وتشكل مواجهة رواندا بالنسبة للمنتخب الوطني فرصة لتأكيد الذات، وتدارك الهفوات المسجلة خلال المباراة الأولى و التي لم يحسمها أسود الاطلس الا من خلال ضربة جزاء، وذلك نت خلال الرفع من مستوى الفعالية الهجومية التي كانت غائبة، وتجنب إهدار الفرص السهلة للتسجيل و الحرص على التركيز أمام المرمى، تعزيز مستوى الانسجام بين الخطوط تكتيكيا.ويتطلع حسين عموتة إلى للعب مباراة تجمع بين النتيجة والأداء، وترقى الى مستوى انتظارات وتطلعات الجمهور الرياضي المغربي وتليق بسمعة النخبة الوطنية كبطلة للنسخة السابقة ومرشحة فوق العادة للظفر بلقب دورة الكاميرون 2020 .كان عموتة قد أكد ،في هذا السياق، خلال الندوة الصحفية التي تلت مباراة المنتخب المغربي ونظيره الطوغولي و انتهت بتفوق أسود الأطلس بهدف دون رد ، أن له ثقة كبيرة في العناصر الوطنية، مبرزا أن المهم قد تحقق في اللقاء الأول من خلال الظفر بالثلاث نقاط .وبعد أن سجل بأن النجاعة الهجومية كانت غائبة خلال هذه المواجهة، توقع مدرب المنتخب الوطني المحلي أن اللاعبين سيكونون خلال مباراته الثانية ضد منتخب رواندا "أكثر حضورا و تركيزا خاصة على المستوى الذهني لمعانقة الشباك ".من جهته، اعتبر اللاعب محمد علي بامعمر في تصريح للصحافة عقب الحصة التدريبية ليوم أمس أن هذه المواجهة تكتسي أهمية بالغة على اعتبار أن نتيجة الفوز ستفتح الباب للتأهل الى الدور التالي، مشددا على ضرورة عدم الاستهانة بالخصم الذي يتوفر على تركيبة بشرية تتمتع بالتنافسية و اللياقة البدينة.وأضاف، أن العناصر الوطنية ستحاول تصحيح الأخطاء و الهفوات المرتكبة في اللقاء الأول ضد منتخب الطوغو لبلوغ النجاعة الهجومية والعمل على ترجمة الفرص المتاحة الى أهداف و بالتالي تحقيق نتيجة الفوز ليواصل المنتخب الوطني المشوار في هذه المسابقة بكل أريحية.بدوره، أكد اللاعب نوفل الزرهوني ،في تصريح مماثل، أنه يتم حاليا التركيز على المباراة المنتظرة ضد منتخب رواندا ،مبرزا أن العناصر الوطنية عاقدة العزم على تحقيق الانتصار وحجز بطاقة العبور إلى الدور الموالي.و استأنف المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين ، أمس الثلاثاء حصصه التدريبية تحضيرا لمواجهة منتخب رواندا، غاب عنها مهاجم مولودية وجدة، آدم النفاتي، الذي يعاني من الإصابة، فيما شهدت بالمقابل انضمام متوسط ميدان الرجاء الرياضي عبد الإله الحافيظي للمران الجماعي.وفي هذا الصدد ، أكد عبد الرزاق هيفتي، طبيب المنتخب المحلي المغربي، أن جميع اللاعبين يوجدون في حالة صحية جيدة قبل مواجهة رواندا، الجمعة المقبل.وأوضح هيفتي في تصريح له أن "اللاعب الحافيظي كان يشكو من إصابة على مستوى الفخذ، وقمنا بعلاجه في الفترة الأخيرة، وكان لنا أيضا تواصل بالجهاز الطبي لناديه الرجاء لاستكمال العلاج في المعسكر"، مشيرا إلى أن نجم الرجاء الرياضي "بإمكانه المشاركة في مباراة رواندا، وأصبح جاهزا للعودة للمنافسة".وعن الوضع الصحي للاعبين آدم النفاتي وسفيان رحيمي قال هفتي "إن النفاتي سيكون جاهزا بعد يومين، وأنا سعيد جدا أيضا بعودة سفيان رحيمي، الذي دخل المعسكر وهو يشكو من إصابة".وأردف "رحيمي تعافى بفضل الجهود التي قمنا بها مع الجهاز الطبي للرجاء، ونال جائزة أفضل لاعب في مباراة الطوغو"، معربا عن شكره لأعضاء الجهاز الطبي الذي يشتغل معه، وكذلك للجهاز التقني الذي يتواصل مع طاقمه الطبي بطريقة احترافية.ويختتم أشبال المدرب الحسين عموتة، مباريات الدور الأول، بمواجهة منتخب أوغندا في 26 من يناير الجاري، على أرضية الملعب ذاته (إعادة التوحيد)، وهي المباراة التي ستنطلق في على الساعة الثامنة مساء حسب توقيت المغرب.

يسعى المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين لكرة القدم ،غدا الجمعة، إلى انتزاع بطاقة العبور إلى الدور الموالي لبطولة إفريقيا للأمم، المقامة حاليا في الكاميرون، عندما يواجه نظيره الرواندي على أرضية ملعب "إعادة التوحيد" بمدينة دوالا، برسم الجولة الثانية عن المجموعة الثالثة.وكان المنتخب الوطني استهل رحلة الدفاع عن اللقب الذي أحرزه سنة 2018 في الدار البيضاء، بالتفوق على نظيره الطوغولي بهدف لصفر ،في المباراة التي جمعت بينهما الإثنين الماضي، ليتصدر مؤقتا ترتيب مجموعته بثلاث نقاط متقدما بنقطتين على منتخبي رواندا و أوغندا المتعادلين في لقائهما عن الجولة الأولى، فيما يتديل منتخب الطوغو الترتيب بصفر نقطة .وستحاول العناصر الوطنية، بقيادة مدربها الحسين عموته، الخروج بنتيجة الفوز تعبد لها الطريق مبكرا نحو الدور الموالي وبالتالي الحفاظ على صدارة ترتيب المجموعة الثالثة، وتفادي ضغط مباراة الجولة الثالثة والأخيرة والدخول في الحسابات الضيقة.وتشكل مواجهة رواندا بالنسبة للمنتخب الوطني فرصة لتأكيد الذات، وتدارك الهفوات المسجلة خلال المباراة الأولى و التي لم يحسمها أسود الاطلس الا من خلال ضربة جزاء، وذلك نت خلال الرفع من مستوى الفعالية الهجومية التي كانت غائبة، وتجنب إهدار الفرص السهلة للتسجيل و الحرص على التركيز أمام المرمى، تعزيز مستوى الانسجام بين الخطوط تكتيكيا.ويتطلع حسين عموتة إلى للعب مباراة تجمع بين النتيجة والأداء، وترقى الى مستوى انتظارات وتطلعات الجمهور الرياضي المغربي وتليق بسمعة النخبة الوطنية كبطلة للنسخة السابقة ومرشحة فوق العادة للظفر بلقب دورة الكاميرون 2020 .كان عموتة قد أكد ،في هذا السياق، خلال الندوة الصحفية التي تلت مباراة المنتخب المغربي ونظيره الطوغولي و انتهت بتفوق أسود الأطلس بهدف دون رد ، أن له ثقة كبيرة في العناصر الوطنية، مبرزا أن المهم قد تحقق في اللقاء الأول من خلال الظفر بالثلاث نقاط .وبعد أن سجل بأن النجاعة الهجومية كانت غائبة خلال هذه المواجهة، توقع مدرب المنتخب الوطني المحلي أن اللاعبين سيكونون خلال مباراته الثانية ضد منتخب رواندا "أكثر حضورا و تركيزا خاصة على المستوى الذهني لمعانقة الشباك ".من جهته، اعتبر اللاعب محمد علي بامعمر في تصريح للصحافة عقب الحصة التدريبية ليوم أمس أن هذه المواجهة تكتسي أهمية بالغة على اعتبار أن نتيجة الفوز ستفتح الباب للتأهل الى الدور التالي، مشددا على ضرورة عدم الاستهانة بالخصم الذي يتوفر على تركيبة بشرية تتمتع بالتنافسية و اللياقة البدينة.وأضاف، أن العناصر الوطنية ستحاول تصحيح الأخطاء و الهفوات المرتكبة في اللقاء الأول ضد منتخب الطوغو لبلوغ النجاعة الهجومية والعمل على ترجمة الفرص المتاحة الى أهداف و بالتالي تحقيق نتيجة الفوز ليواصل المنتخب الوطني المشوار في هذه المسابقة بكل أريحية.بدوره، أكد اللاعب نوفل الزرهوني ،في تصريح مماثل، أنه يتم حاليا التركيز على المباراة المنتظرة ضد منتخب رواندا ،مبرزا أن العناصر الوطنية عاقدة العزم على تحقيق الانتصار وحجز بطاقة العبور إلى الدور الموالي.و استأنف المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين ، أمس الثلاثاء حصصه التدريبية تحضيرا لمواجهة منتخب رواندا، غاب عنها مهاجم مولودية وجدة، آدم النفاتي، الذي يعاني من الإصابة، فيما شهدت بالمقابل انضمام متوسط ميدان الرجاء الرياضي عبد الإله الحافيظي للمران الجماعي.وفي هذا الصدد ، أكد عبد الرزاق هيفتي، طبيب المنتخب المحلي المغربي، أن جميع اللاعبين يوجدون في حالة صحية جيدة قبل مواجهة رواندا، الجمعة المقبل.وأوضح هيفتي في تصريح له أن "اللاعب الحافيظي كان يشكو من إصابة على مستوى الفخذ، وقمنا بعلاجه في الفترة الأخيرة، وكان لنا أيضا تواصل بالجهاز الطبي لناديه الرجاء لاستكمال العلاج في المعسكر"، مشيرا إلى أن نجم الرجاء الرياضي "بإمكانه المشاركة في مباراة رواندا، وأصبح جاهزا للعودة للمنافسة".وعن الوضع الصحي للاعبين آدم النفاتي وسفيان رحيمي قال هفتي "إن النفاتي سيكون جاهزا بعد يومين، وأنا سعيد جدا أيضا بعودة سفيان رحيمي، الذي دخل المعسكر وهو يشكو من إصابة".وأردف "رحيمي تعافى بفضل الجهود التي قمنا بها مع الجهاز الطبي للرجاء، ونال جائزة أفضل لاعب في مباراة الطوغو"، معربا عن شكره لأعضاء الجهاز الطبي الذي يشتغل معه، وكذلك للجهاز التقني الذي يتواصل مع طاقمه الطبي بطريقة احترافية.ويختتم أشبال المدرب الحسين عموتة، مباريات الدور الأول، بمواجهة منتخب أوغندا في 26 من يناير الجاري، على أرضية الملعب ذاته (إعادة التوحيد)، وهي المباراة التي ستنطلق في على الساعة الثامنة مساء حسب توقيت المغرب.



اقرأ أيضاً
مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

بسبب مكياجها وأظافرها.. أليشا ليمان تثير الجدل وترد على منتقديها
تعرضت أليشا ليمان لاعبة يوفنتوس والمنتخب السويسري لكرة القدم للسيدات لانتقادات واسعة بسبب مظهرها مؤكدة أن استخدامها للمكياج وطلاء الأظافر لا علاقة له بأدائها في الملعب. وجاءت تصريحات الملقبة بأجمل لاعبة كرة قدم في العالم ردا على موجة من الجدل الذي أثاره ظهورها في المباريات بمظهر أنيق اعتبره البعض لا يليق بلاعبة كرة قدم. وقالت ليمان في مقابلة مع "Small Talk" إنها تأذت في حياتها الخاصة بسبب نظرة الناس إليها. وأضافت: "الناس لا يحبون أن ألعب بالمكياج، لكن ما المشكلة؟ أنا لا أؤذي أحدا". وأكدت أنها لا ترى أي تعارض بين أنوثتها وشغفها بكرة القدم: "أنا فتاة، أنثوية، وأحب طلاء الأظافر لماذا لا يمكنني الظهور كما أحب؟". ووصفت السويسرية الانتقادات التي تطالها بسبب شكلها بأنها غير منطقية، مشيرة إلى أن الإعلام يركز على أمور سطحية لا تؤثر في مستواها. وقالت: "أنا لا أخرج الكرات من الخط الجانبي ولست بحاجة للتخلي عن مظهري كي أكون جيدة أحيانا أضع أحمر الشفاه فقط لأن البعض لا يحب ذلك أفعل ذلك من أجلهم". وأضافت أنها لم تهاجم يوما نساء أخريات بسبب مظهرهن وأنها لا تتأثر إلا بكلام المقربين منها مؤكدة أن الانتقادات لا تهمها طالما أنها تقدم الأداء المطلوب داخل الملعب.
رياضة

المنتخب المغربي يواجه سيراليون في ربع نهائي كأس أفريقيا لأقل من 20 سنة
تعرّف المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة على خصمه في الدور ربع النهائي من كأس أمم إفريقيا، التي تحتضنها مصر حاليًا. وسيلتقي "أشبال الأطلس" منتخب سيراليون يوم الإثنين المقبل، على أرضية ملعب "30 يونيو" بالعاصمة القاهرة، انطلاقًا من الساعة الرابعة مساءً (غرينيتش +1). وكان المنتخب المغربي قد بلغ ربع النهائي بعد تصدره للمجموعة الثانية برصيد 7 نقاط، حصدها من انتصارين وتعادل. في الجهة المقابلة، تأهل منتخب سيراليون بعد احتلاله المركز الثاني في المجموعة الأولى برصيد 7 نقاط أيضًا، من أربع مباريات حقق خلالها انتصارين، تعادلًا، وهزيمة، ليضرب موعدًا قويًا مع المغرب في هذا الدور الحاسم.
رياضة

الحسم في الفئات التي ستمثل جمهور الكوكب في مباراته الحاسمة أمام رجاء بني ملال
علمت كشـ24 من مصدر جيد الاطلاع، ان السلطات وبتوافق مع المكتب المسير لفريق الكوكب المراكشي، توصلوا الى قرار رسمي بخصوص الفئات التي سيسمح لها بولوج ملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش، لمتابعة مباراة فريق الكوكب المراكشي الحاسمة يوم غد السبت 10 ماي امام فريق رجاء بني ملال، برسم الجولة 28 من منافسات القسم الثاني من البطولة الاحترافية. وحسب المعطيات التي حصلت عليها كشـ24، فقد تم الاستقرار على توسيع دائرة المسموح لهم بولوج الملعب بشكل نسبي استثنائيا في المباراة المقبلة ، حيث سيتم السماح بحضور مختلف الفئات السنية التابعة لفريق الكوكب المراكشي وبعض ممثلي الجمعيات الرياضية، وممثلي الهيئات الداعمة للفريق، ومنخرطي النادي، واعضاء المكتب المسير، وبعض المشجعين المعروفين الذين ستوجه لهم دعوات خاصة، بالاضافة الى ممثلي وسائل الاعلام المعتمدين. وقد جاء هذا القرار بالنظر لعدم قدرة ملعب سيدي يوسف بن علي على استيعاب جماهير الفريق العريضة، و لا حتى اعضاء فصيل الكريزي بويز الذين يعدون بالالاف، ما استدعى توسيع دائرة الحاضرين في المدرجات بشكل نسبي ومحدود فقط، لتوفير الحد الادنى من الدعم للاعبين من مدرجات ملعب سيدي يوسف بن علي، علما ان الفئات التي كانت حاضرة في المباراة الماضية وعلى قلتها، ساهمت بشكل ملموس في تشجيع الفريق، وخاصة في الدقائق الاخيرة من المباراة التي شهدت بعض التراخي، الذي كاد ان يمنح فرصة التعادل لفريق يوسفية برشيد. ويشار انها ليست المرة الاولى التي يتم فيها توسيع فئة المسموح لهم بولوج الملعب حيث تم الامر في المبارة الماضية، بشكل اقل من المتوقع في المباراة القادمة، الا ان عدم تخصيص مكان محدد لممثلي وسائل الاعلام، وترك مختلف الفئات تختلط معهم في نفس المكان بالمدرجات، ساهم في حالة من الارتجالية التي عاقت عمل الصحفيين، كما استغل البعض فرصة ولوج الصحافيين للملعب بعد نهاية المباراة لاخذ التصريحات من اجل الاختلاط معهم، وولوج الملعب بدون صفة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة