رياضة

المنتخب المغربي النسوي أمام فرصة تخطي نيجيريا والمضي قدما نحو النهاية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 17 يوليو 2022

يسعى المنتخب المغربي النسوي لكرة القدم، الذي سيواجه نظيره النيجيري غدا الإثنين على أرضية المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط انطلاقا من التاسعة مساء برسم دور نصف نهاية كأس أمم إفريقيا للسيدات التي يحتضنها المغرب إلى غاية 23 يوليوز الجاري، إلى حسم اللقاء لصالحه والمضي قدما نحو المباراة النهائية لهذه التظاهرة الرياضية القارية الكبيرة.وكان المنتخب الوطني قد تأهل لنصف نهاية كأس أمم افريقيا للسيدات (المغرب 2022) بعد فوزه على المنتخب البوتسواني بنتيجة هدفين مقابل واحد، وانتزاعه بذلك تذكرة العبور ، للمرة الأولى في تاريخ كرة القدم المغربية و العربية ، إلى نهائيات مونديال 2023، المقرر تنظيمها بشكل مشترك بين أستراليا ونيوزيلندا خلال السنة المقبلة، فيما جاء تأهل المنتخب النيجيري إلى المربع الذهبي على حساب نظيره الكاميروني بهدف دون رد.وتدرك “لبؤات الأطلس” الأهمية الكبيرة التي يكتسيها هذا اللقاء الحارق خاصة وأن مواجهتهن ستكون أمام منتخب نيجيريا الذي يعتبر من أقوى المنتخبات الإفريقية ، و الأكثر تتويجا ببطولة كأس الأمم الإفريقية ، وكذلك الفريق الإفريقي الوحيد الذي شارك في كل بطولات كأس العالم لكرة القدم للسيدات.وعلى الرغم من التفوق النيجيري في كرة القدم النسوية على الورق، فإن زميلات غزلان شباك تحدوهن عزيمة كبيرة وإرادة جامحة لتحقيق نتيجة الفوز في هذه المباراة ومواصلة المشوار الجيد الذي بصم عليه لاعبات المنتخب المغربي منذ إنطلاق البطولة القارية.وستخوض العناصر الوطنية بقيادة المدرب الفرنسي رينالد بيدروس ، مجريات هذه المقابلة بمعنويات مرتفعة منتشيات بخوضهن جميع المباريات بدون هزيمة ، وتطلعهن للحفاظ على هذا المنحى الايجابي وإنتزاع النقاط الثلاث لمواصلة الزحف بثبات نحو المباراة النهائية لهذا العرس القاري.وكان المنتخب الوطني قد بصم على مسار جيد منذ البداية وضمن التأهل إلى دور ربع نهائي، بعد تحقيقه ثلاث انتصارات متتالية، حيث بدأت اللبؤات نتائجهن الايجابية أمام المنتخب البوركينابي بهدف نظيف، و فزن على أوغندا بثلاثة أهداف لهدف، قبل أن يختتمن دور المجموعات بانتصار على السنيغال بهدف نظيف ليتصدرن عن جدارة و استحقاق المجموعة الأولى برصيد تسع نقاط محققات العلامة الكاملة، ثم فوزه على نظيره البوتسواني في مباراة الربع .وفي خطوة لتقديم الدعم للمنتخب المغربي النسوي، قام السيد فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أول أمس الجمعة، بزيارة لمكونات المنتخب بمقر إقامته بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة قبل مواجهة نيجيريا.وبالمناسبة، أكد لقجع، أن الهدف الأسمى للمنتخب المغربي النسوي لكرة القدم، الذي ضمن تأهله إلى نهائيات كأس العالم (استراليا-نيوزيلاندا 2023)، يبقى الفوز بكأس أمم إفريقيا للسيدات (المغرب 2022).وأوضح أن الفوز بالكأس يمر بتجاوز المنتخب النيجيري في مباراة نصف النهاية، موضحا أن الجماهير المغربية تنتظر من اللاعبات الفوز بهذا اللقب القاري.وأضاف أن جميع المغاربة فخورين بالانجاز الذي حققنه، حيث يعتبر الأول من نوعه بالنسبة لكرة القدم النسوية الوطنية.ونوه بالمساندة اللامشروطة للجماهير المغربية للمنتخب الوطني في هذه البطولة القارية، مؤكدا أنها خلقت الحدث بعدما تمكنت من تحطيم الرقم القياسي في عدد الحضور.وفي سياق متصل، كانت غزلان شباك عميدة المنتخب الوطني قد أعربت عن سعادتها الغامرة ببلوغ الفريق الوطني النسوي المونديال بعد التأهل لمباراة النصف نهائي.وقالت شباك، في تصريح سابق ” أنا سعيدة مثل زميلاتي بهذا الإنجاز التاريخي الذي تحقق للكرة النسوية الوطنية ببلوغنا للمونديال بعد وصولنا لمباراة النصف نهائي، وأهنئ كل اللاعبات على هذا الانجاز ،منوهة بدعم ومساندة الجماهير المغربية الغفيرة طيلة هذا الحدث الإفريقي الكبير”.وتابعت أن “الفريق المغربي سيدافع عن حظوظه لبلوغ المباراة النهائية والتتويج باللقب الإفريقي”.في الجهة المقابلة ، أعرب مدرب المنتخب النيجيري النسوي راندي فالدروم عن تقديره لنظيره المغربي، قبل المواجهة التي ستجمع الطرفين لحساب نصف نهائي كأس أمم أفريقيا للسيدات “المغرب 2022”.وأضاف ، في تصريح سابق، أن كل جهود لاعبات فريقه منصبة على مباراة نصف النهائي أمام المغرب الذي يتوفر على لاعبات جيدات يعتمدن على الكرات الثابتة وهذا يحسب لهم، مؤكدا أن المنتخب المغربي النسوي فريق قوي ويعد من بين أحسن الفرق الافريقية المشاركة في هذه التظاهرة الرياضية.وإستطرد قائلا “سيلعبون على أرضهم وأمام جمهورهم، لكننا سنستعد جيدا لمواجهتهم لأننا جئنا من أجل الفوز و التتويج باللقب”.ومن أجل التغلب على الضغط النفسي وخوض المباراة في أجواء مريحة، يعول المنتخب المغربي على دعم الجماهير المغربية وحضورها بكثافة لمساندة اللاعبات من أجل بلوغ هدف التأهل إلى النهائي ولما لا التتويج بالكأس الغالية.ويشكل الحضور الجماهيري الغفير في هذه المباراة القوية دعما قويا لنفسية اللاعبات ، كما سيكون له جوانب إيجابية كبيرة على كل مكونات المنتخب المغربي النسوي لإبراز قدراته والظهور بقوة لتحقيق المبتغى وإسعاد الجماهير المغربية الشغوفة بكرة القدم.

يسعى المنتخب المغربي النسوي لكرة القدم، الذي سيواجه نظيره النيجيري غدا الإثنين على أرضية المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط انطلاقا من التاسعة مساء برسم دور نصف نهاية كأس أمم إفريقيا للسيدات التي يحتضنها المغرب إلى غاية 23 يوليوز الجاري، إلى حسم اللقاء لصالحه والمضي قدما نحو المباراة النهائية لهذه التظاهرة الرياضية القارية الكبيرة.وكان المنتخب الوطني قد تأهل لنصف نهاية كأس أمم افريقيا للسيدات (المغرب 2022) بعد فوزه على المنتخب البوتسواني بنتيجة هدفين مقابل واحد، وانتزاعه بذلك تذكرة العبور ، للمرة الأولى في تاريخ كرة القدم المغربية و العربية ، إلى نهائيات مونديال 2023، المقرر تنظيمها بشكل مشترك بين أستراليا ونيوزيلندا خلال السنة المقبلة، فيما جاء تأهل المنتخب النيجيري إلى المربع الذهبي على حساب نظيره الكاميروني بهدف دون رد.وتدرك “لبؤات الأطلس” الأهمية الكبيرة التي يكتسيها هذا اللقاء الحارق خاصة وأن مواجهتهن ستكون أمام منتخب نيجيريا الذي يعتبر من أقوى المنتخبات الإفريقية ، و الأكثر تتويجا ببطولة كأس الأمم الإفريقية ، وكذلك الفريق الإفريقي الوحيد الذي شارك في كل بطولات كأس العالم لكرة القدم للسيدات.وعلى الرغم من التفوق النيجيري في كرة القدم النسوية على الورق، فإن زميلات غزلان شباك تحدوهن عزيمة كبيرة وإرادة جامحة لتحقيق نتيجة الفوز في هذه المباراة ومواصلة المشوار الجيد الذي بصم عليه لاعبات المنتخب المغربي منذ إنطلاق البطولة القارية.وستخوض العناصر الوطنية بقيادة المدرب الفرنسي رينالد بيدروس ، مجريات هذه المقابلة بمعنويات مرتفعة منتشيات بخوضهن جميع المباريات بدون هزيمة ، وتطلعهن للحفاظ على هذا المنحى الايجابي وإنتزاع النقاط الثلاث لمواصلة الزحف بثبات نحو المباراة النهائية لهذا العرس القاري.وكان المنتخب الوطني قد بصم على مسار جيد منذ البداية وضمن التأهل إلى دور ربع نهائي، بعد تحقيقه ثلاث انتصارات متتالية، حيث بدأت اللبؤات نتائجهن الايجابية أمام المنتخب البوركينابي بهدف نظيف، و فزن على أوغندا بثلاثة أهداف لهدف، قبل أن يختتمن دور المجموعات بانتصار على السنيغال بهدف نظيف ليتصدرن عن جدارة و استحقاق المجموعة الأولى برصيد تسع نقاط محققات العلامة الكاملة، ثم فوزه على نظيره البوتسواني في مباراة الربع .وفي خطوة لتقديم الدعم للمنتخب المغربي النسوي، قام السيد فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أول أمس الجمعة، بزيارة لمكونات المنتخب بمقر إقامته بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة قبل مواجهة نيجيريا.وبالمناسبة، أكد لقجع، أن الهدف الأسمى للمنتخب المغربي النسوي لكرة القدم، الذي ضمن تأهله إلى نهائيات كأس العالم (استراليا-نيوزيلاندا 2023)، يبقى الفوز بكأس أمم إفريقيا للسيدات (المغرب 2022).وأوضح أن الفوز بالكأس يمر بتجاوز المنتخب النيجيري في مباراة نصف النهاية، موضحا أن الجماهير المغربية تنتظر من اللاعبات الفوز بهذا اللقب القاري.وأضاف أن جميع المغاربة فخورين بالانجاز الذي حققنه، حيث يعتبر الأول من نوعه بالنسبة لكرة القدم النسوية الوطنية.ونوه بالمساندة اللامشروطة للجماهير المغربية للمنتخب الوطني في هذه البطولة القارية، مؤكدا أنها خلقت الحدث بعدما تمكنت من تحطيم الرقم القياسي في عدد الحضور.وفي سياق متصل، كانت غزلان شباك عميدة المنتخب الوطني قد أعربت عن سعادتها الغامرة ببلوغ الفريق الوطني النسوي المونديال بعد التأهل لمباراة النصف نهائي.وقالت شباك، في تصريح سابق ” أنا سعيدة مثل زميلاتي بهذا الإنجاز التاريخي الذي تحقق للكرة النسوية الوطنية ببلوغنا للمونديال بعد وصولنا لمباراة النصف نهائي، وأهنئ كل اللاعبات على هذا الانجاز ،منوهة بدعم ومساندة الجماهير المغربية الغفيرة طيلة هذا الحدث الإفريقي الكبير”.وتابعت أن “الفريق المغربي سيدافع عن حظوظه لبلوغ المباراة النهائية والتتويج باللقب الإفريقي”.في الجهة المقابلة ، أعرب مدرب المنتخب النيجيري النسوي راندي فالدروم عن تقديره لنظيره المغربي، قبل المواجهة التي ستجمع الطرفين لحساب نصف نهائي كأس أمم أفريقيا للسيدات “المغرب 2022”.وأضاف ، في تصريح سابق، أن كل جهود لاعبات فريقه منصبة على مباراة نصف النهائي أمام المغرب الذي يتوفر على لاعبات جيدات يعتمدن على الكرات الثابتة وهذا يحسب لهم، مؤكدا أن المنتخب المغربي النسوي فريق قوي ويعد من بين أحسن الفرق الافريقية المشاركة في هذه التظاهرة الرياضية.وإستطرد قائلا “سيلعبون على أرضهم وأمام جمهورهم، لكننا سنستعد جيدا لمواجهتهم لأننا جئنا من أجل الفوز و التتويج باللقب”.ومن أجل التغلب على الضغط النفسي وخوض المباراة في أجواء مريحة، يعول المنتخب المغربي على دعم الجماهير المغربية وحضورها بكثافة لمساندة اللاعبات من أجل بلوغ هدف التأهل إلى النهائي ولما لا التتويج بالكأس الغالية.ويشكل الحضور الجماهيري الغفير في هذه المباراة القوية دعما قويا لنفسية اللاعبات ، كما سيكون له جوانب إيجابية كبيرة على كل مكونات المنتخب المغربي النسوي لإبراز قدراته والظهور بقوة لتحقيق المبتغى وإسعاد الجماهير المغربية الشغوفة بكرة القدم.



اقرأ أيضاً
التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

رسميا.. باير ليفركوزن يعلن رحيل تشابي ألونسو
أعلن باير ليفركوزن الألماني في موقعه الرسمي على الإنترنت اليوم الجمعة عن رحيل المدرب الإسباني تشابي ألونسو نهاية الموسم الحالي.وسيزيد إعلان باير ليفركوزن من احتمالات انتقال تشابي ألونسو إلى ريال مدريد الإسباني وسط الكثير من شائعات استلامه لمهام تدريب النادي الملكي بدلاً من الإيطالي كارلو أنشيلوتي. وجاء في بيان ليفركوزن: "بعد قرابة سنتين ونصف وخلال أنجح فترة في تاريخ النادي، سيغادر مدربنا مع نهاية الموسم الحالي". وقاد ألونسو (43 عاماً) باير ليفركوزن للفوز بلقب الدوري الألماني وكأس ألمانيا الموسم الفائت إضافة للوصول إلى نهائي الدوري الأوروبي. وتوّج بايرن ميونيخ بلقب الدوري الألماني هذا الموسم لكن باير ليفركوزن نجح في ضمان المركز الثاني. ويبحث ريال مدريد عن مدرب بدلاً من أنشيلوتي الذي يتوقع رحيله نهاية الموسم الحالي خاصة بعد خسارة نهائي كأس الملك أمام برشلونة والخروج من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. ولم ينجح أنشيلوتي في إيجاد الانسجام المطلوب بين لاعبي ريال مدريد بعد انضمام الفرنسي مبابي إلى الفريق بداية الموسم.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة