رياضة

المنتخب الأمريكي يأمل تحقيق فوز طال انتظاره في ودية الأسود


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 20 مايو 2022

تستضيف الولايات المتحدة المنتخب المغربي لكرة القدم، يوم فاتح يونيو المقبل في سينسيناتي، في مقابلة ودية تندرج ضمن استعدادات البلدين لمباريات كأس العالم المقبلة في قطر.وعلى الرغم من الطابع الودي لهذه المقابلة إلا أن معالم الثأر تلوح في الأفق، لاسيما أن المنتخب الأمريكي تجرع الهزيمة على يد أسود الأطلس خلال المباريات الثلاث السابقة التي جمعت المنتخبين.وينتظر عشاق المستديرة في بلاد العم سام، بفارغ الصبر، هذه المقابلة التي ستقام على الساعة 7:30 مساء (بالتوقيت المحلي) بملعب “تي كيو إل استاديوم” بمدينة سينسيناتي في ولاية أوهايو في الغرب الأوسط الأمريكي.وبدورها تتطلع الجالية المغربية الكبيرة المقيمة بالولايات المتحدة بفارغ الصبر إلى هذه المواجهة، لرؤية أسود الأطلس تزأر في عقر دار البلد المضيف.ومنذ الإعلان عن هذا الحدث الكروي، تعبأت الجالية المغربية المقيمة في مختلف أرجاء البلاد، للاحتفاء بهذا اليوم التاريخي، وانطلقت على شبكات التواصل الاجتماعي حملات اقتناء التذاكر وتنظيم رحلات من أماكن بعيدة أحيانا، لإشعال الحماس في المدرجات وتشجيع حكيمي وزملائه في أجواء مغربية خالصة، في نزالهم ضد بوليسيتش ورفاقه.وبالعودة إلى التاريخ فإن آخر لقاء جمع بين المنتخبين يعود إلى سنة 2006 في ناشفيل بولاية تينيسي، الذي كان يندرج في إطار استعدادات المنتخب الأمريكي لكأس العالم في ألمانيا، وانتهى بهدف دون مقابل لصالح الفريق الوطني.السيناريو ذاته تكرر في مباراتين سابقتين بين الفريقين، انتهتا بفوز أسود الأطلس، على التوالي، بنتيجة 3-1 في سنة 1992 بالرباط و2-1 في سنة 1999 بمراكش. ولعل هذه النتائج هي التي تجعل التحدي قويا أمام المدرب الأمريكي الحالي، غريغ برهالتر، في هذه المواجهة.وبالنسبة لمنتخب الولايات المتحدة الأمريكية، فإن المباراة ضد المغرب، الذي يحتل المركز 24 في التصنيف العالمي، هي بمثابة “تحد مختلف”، كما صرح بذلك المدرب البالغ 49 عاما، والذي تولى قيادة المنتخب الأمريكي في نهاية عام 2018، بعد مسيرة حافلة كلاعب شارك خلالها مرتين في المنافسات النهائية لكأس العالم، ليصبح بعد ذلك أول مدرب أمريكي يباشر مسيرة تدريبية في ناد أجنبي في السويد.وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قال المدرب الأمريكي: “يسعدنا أن نواجه متأهلا آخر لنهائيات كأس العالم، ليخوض فريقنا تحديا مختلفا”، مشيرا إلى وجود فريقه في “مرحلة دقيقة” من الاستعدادات قبل أشهر قليلة من نهائيات كأس العالم.وسيحرص زملاء مهاجم تشيلسي وقائد الفربق الأمريكي كريستيان بوليسيتش على إنهاء سلسلة النتائج السلبية ضد المنتخب الوطني.ويمتلك منتخب الولايات المتحدة، الذي لا يتجاور عمر لاعبيه 24 سنة، مواهب شابة يمارس معظمها في بعض البطولات الأوروبية الكبرى، علاوة على الدوري الأمريكي الذي أصبح أكثر تنافسية بفضل الاستثمار الضخم في تكوين اللاعبين.ويشكل لاعبون مثل لاعب خط الوسط تايلر آدامز وويستون ماكيني والمدافع ووالكر زيمرمان، العمود الفقري للفريق الذي أبان عن نضج كبير خلال السنوات الأخيرة.وبعد أن أشاد بـ”تميز الفريق المغربي في تصفيات كأس العالم”، قال المدرب الأمريكي إن “المغرب سيكون أول منافس إفريقي لهذه المجموعة من اللاعبين، لذلك نحن نتطلع بشدة إلى رفع هذا التحدي”.وبعد مباراة المغرب، سيخوض منتخب الولايات المتحدة مباراة ودية ثانية في 5 يونيو ضد الأوروغواي، سيحاول بعدها الدفاع عن لقبه الذي أحرزه في النسخة الأولى من دوري أمم الكونكاكاف، من خلال استضافة غرينادا في 10 يونيو، قبل مواجهة منتخب السلفادور.وبعد غيابه عن مونديال روسيا 2018، تمكن المنتخب الأمريكي من التأهل إلى نهائيات كأس العالم المقبلة، بعد احتلاله المركز الثالث خلف كندا والمكسيك، بعد تصفيات منطقة الكونكاكاف (اتحاد كرة القدم لأمريكا الشمالية وأمريكا الوسطى والكاريبي).ويتعلق الأمر بالمرة الحادية عشرة التي يتأهل فيها المنتخب الأمريكي إلى نهائيات كأس العالم، لكن أفضل أداء له يعود إلى النسخة الأولى في سنة 1930، عندما بلغ دور نصف النهائي.وفي مونديال قطر، أوقعت القرعة الفريق الأمريكي في المجموعة الثانية، إلى جانب إنجلترا وإيران والمنتخب المتأهل بين اسكتلندا وأوكرانيا وويلز.وفي المقابل، أوقعت القرعة المنتخب المغربي، الذي بصم على مسيرة موفقة في تصفيات كأس العالم، بمجموع 25 هدفا مقابل 3 أهداف فقط استقبلتها شباكه، في المجموعة السادسة في المونديال، حيث سيواجه بلجيكا وكرواتيا وكندا في الجولة الأولى.وبعد مواجهة الولايات المتحدة وديا سيخوض المنتخب الوطني لقاءين آخرين في إطار تصفيات كأس الأمم الإفريقية 2023، إذ يجرى الأول يوم 9 يونيو بالرباط ضد جنوب إفريقيا، والثاني ضد ليبيريا يوم الإثنين 13 يونيو بالدار البيضاء.

تستضيف الولايات المتحدة المنتخب المغربي لكرة القدم، يوم فاتح يونيو المقبل في سينسيناتي، في مقابلة ودية تندرج ضمن استعدادات البلدين لمباريات كأس العالم المقبلة في قطر.وعلى الرغم من الطابع الودي لهذه المقابلة إلا أن معالم الثأر تلوح في الأفق، لاسيما أن المنتخب الأمريكي تجرع الهزيمة على يد أسود الأطلس خلال المباريات الثلاث السابقة التي جمعت المنتخبين.وينتظر عشاق المستديرة في بلاد العم سام، بفارغ الصبر، هذه المقابلة التي ستقام على الساعة 7:30 مساء (بالتوقيت المحلي) بملعب “تي كيو إل استاديوم” بمدينة سينسيناتي في ولاية أوهايو في الغرب الأوسط الأمريكي.وبدورها تتطلع الجالية المغربية الكبيرة المقيمة بالولايات المتحدة بفارغ الصبر إلى هذه المواجهة، لرؤية أسود الأطلس تزأر في عقر دار البلد المضيف.ومنذ الإعلان عن هذا الحدث الكروي، تعبأت الجالية المغربية المقيمة في مختلف أرجاء البلاد، للاحتفاء بهذا اليوم التاريخي، وانطلقت على شبكات التواصل الاجتماعي حملات اقتناء التذاكر وتنظيم رحلات من أماكن بعيدة أحيانا، لإشعال الحماس في المدرجات وتشجيع حكيمي وزملائه في أجواء مغربية خالصة، في نزالهم ضد بوليسيتش ورفاقه.وبالعودة إلى التاريخ فإن آخر لقاء جمع بين المنتخبين يعود إلى سنة 2006 في ناشفيل بولاية تينيسي، الذي كان يندرج في إطار استعدادات المنتخب الأمريكي لكأس العالم في ألمانيا، وانتهى بهدف دون مقابل لصالح الفريق الوطني.السيناريو ذاته تكرر في مباراتين سابقتين بين الفريقين، انتهتا بفوز أسود الأطلس، على التوالي، بنتيجة 3-1 في سنة 1992 بالرباط و2-1 في سنة 1999 بمراكش. ولعل هذه النتائج هي التي تجعل التحدي قويا أمام المدرب الأمريكي الحالي، غريغ برهالتر، في هذه المواجهة.وبالنسبة لمنتخب الولايات المتحدة الأمريكية، فإن المباراة ضد المغرب، الذي يحتل المركز 24 في التصنيف العالمي، هي بمثابة “تحد مختلف”، كما صرح بذلك المدرب البالغ 49 عاما، والذي تولى قيادة المنتخب الأمريكي في نهاية عام 2018، بعد مسيرة حافلة كلاعب شارك خلالها مرتين في المنافسات النهائية لكأس العالم، ليصبح بعد ذلك أول مدرب أمريكي يباشر مسيرة تدريبية في ناد أجنبي في السويد.وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قال المدرب الأمريكي: “يسعدنا أن نواجه متأهلا آخر لنهائيات كأس العالم، ليخوض فريقنا تحديا مختلفا”، مشيرا إلى وجود فريقه في “مرحلة دقيقة” من الاستعدادات قبل أشهر قليلة من نهائيات كأس العالم.وسيحرص زملاء مهاجم تشيلسي وقائد الفربق الأمريكي كريستيان بوليسيتش على إنهاء سلسلة النتائج السلبية ضد المنتخب الوطني.ويمتلك منتخب الولايات المتحدة، الذي لا يتجاور عمر لاعبيه 24 سنة، مواهب شابة يمارس معظمها في بعض البطولات الأوروبية الكبرى، علاوة على الدوري الأمريكي الذي أصبح أكثر تنافسية بفضل الاستثمار الضخم في تكوين اللاعبين.ويشكل لاعبون مثل لاعب خط الوسط تايلر آدامز وويستون ماكيني والمدافع ووالكر زيمرمان، العمود الفقري للفريق الذي أبان عن نضج كبير خلال السنوات الأخيرة.وبعد أن أشاد بـ”تميز الفريق المغربي في تصفيات كأس العالم”، قال المدرب الأمريكي إن “المغرب سيكون أول منافس إفريقي لهذه المجموعة من اللاعبين، لذلك نحن نتطلع بشدة إلى رفع هذا التحدي”.وبعد مباراة المغرب، سيخوض منتخب الولايات المتحدة مباراة ودية ثانية في 5 يونيو ضد الأوروغواي، سيحاول بعدها الدفاع عن لقبه الذي أحرزه في النسخة الأولى من دوري أمم الكونكاكاف، من خلال استضافة غرينادا في 10 يونيو، قبل مواجهة منتخب السلفادور.وبعد غيابه عن مونديال روسيا 2018، تمكن المنتخب الأمريكي من التأهل إلى نهائيات كأس العالم المقبلة، بعد احتلاله المركز الثالث خلف كندا والمكسيك، بعد تصفيات منطقة الكونكاكاف (اتحاد كرة القدم لأمريكا الشمالية وأمريكا الوسطى والكاريبي).ويتعلق الأمر بالمرة الحادية عشرة التي يتأهل فيها المنتخب الأمريكي إلى نهائيات كأس العالم، لكن أفضل أداء له يعود إلى النسخة الأولى في سنة 1930، عندما بلغ دور نصف النهائي.وفي مونديال قطر، أوقعت القرعة الفريق الأمريكي في المجموعة الثانية، إلى جانب إنجلترا وإيران والمنتخب المتأهل بين اسكتلندا وأوكرانيا وويلز.وفي المقابل، أوقعت القرعة المنتخب المغربي، الذي بصم على مسيرة موفقة في تصفيات كأس العالم، بمجموع 25 هدفا مقابل 3 أهداف فقط استقبلتها شباكه، في المجموعة السادسة في المونديال، حيث سيواجه بلجيكا وكرواتيا وكندا في الجولة الأولى.وبعد مواجهة الولايات المتحدة وديا سيخوض المنتخب الوطني لقاءين آخرين في إطار تصفيات كأس الأمم الإفريقية 2023، إذ يجرى الأول يوم 9 يونيو بالرباط ضد جنوب إفريقيا، والثاني ضد ليبيريا يوم الإثنين 13 يونيو بالدار البيضاء.



اقرأ أيضاً
حكيمي مرشح بقوة لنيل جائزة الكرة الذهبية
في ظل عثمان ديمبيليه يعد الظهير المغربي الديناميكي لباريس سان جرمان، أشرف حكيمي، مرشحا قويا آخر لنيل جائزة الكرة الذهبية، كما أثبت مجددا في كأس العالم للأندية لكرة القدم المقامة راهنا في الولايات المتحدة. قلة من المدافعين فازوا بجائزة الكرة الذهبية، التي ستُمنح هذا العام في 22 شتنبر، ولم يحصل عليها أي ظهير في تاريخ هذه الجائزة المرموقة، لكن المغربي سيكون بلا شك جزءا من مناقشات نهاية الموسم. يواصل حكيمي التألق مستفيدا من كونه أكثر ثباتا في الأداء من زميله في الفريق عثمان ديمبيليه، أحد المرشحين لرفع الجائزة منذ تحوله إلى هداف بدءا من يناير. وفي المقابل كان حكيمي ممتازا من بداية الموسم إلى نهايته؛ في السادسة والعشرين من عمره يمتلك كل مقومات الظهير المثالي: سرعة فائقة، وقدرة على تكرار الجري للأمام والخلف، وتمريرات وعرضيات ماهرة؛ كما أن لياقته البدنية استثنائية، وقال في هذا الصدد في مايو “إنها نعمة من الله، هذه القوة على التحمل تعود للجهود الطويلة. لديّ مدرب شخصي وأخصائي تغذية، كما أدار المدرب وقت لعبي جيدا حتى أصل دائما إلى لياقة بدنية جيدة”. لكن اللاعب يتميّز بشكل خاص بطريقته في التقدم إلى وسط الملعب ليتعاون بشكل أفضل مع جناحه أو ينقل الكرة إلى الجانب الآخر. ويُحسب للمغربي أنه نفّذ تعليمات مدربه الإسباني لويس إنريكي، وبالتالي أعطى تعريفا جديدا لمركز الظهير. وقال حكيمي: “يُقدّم لي لويس إنريكي مستوى لعب لم أتخيله من قبل؛ يُمكنني أن أكون لاعبا متكاملا، هذا ما ساعدني على تحقيقه”، وأضاف: “أنا سعيد جدا بموسمي، وهو من الأفضل بالنسبة لي. لقد نضجت كرويا وشخصيا، وأصبحت أكثر ثقة بنفسي، وأشعر بنضج أكبر، ومع الخبرة التي اكتسبتها أشعر بتحسن”. أما المدرب فيقول: “لم أرَ ظهيرا أيمن أفضل منه، يتمتع بإمكانيات هائلة”، ومازال لديه مجال واسع للتطور. واجبات دفاعية عند سؤاله عن جائزة الكرة الذهبية ذكر لويس إنريكي ديمبيليه أولا، ثم حكيمي أيضا، قبل أي لاعب آخر؛ وتعكس الإحصائيات تأثيره من خلال تسجيله 11 هدفا ومساهمته بـ14 تمريرة حاسمة في 52 مباراة. ويُنهي حكيمي، الذي شارك في أولمبياد باريس صيف عام 2024، الموسم بشكل رائع: ففي كأس العالم للأندية سجل هدفين يُظهران بوضوح قدرته الهجومية الفائقة، ومهاراته، وهدوءه؛ على سبيل المثال أمام سياتل الأميركي كان المستفيد الأمثل من عرضية برادلي باركولا عندما سيطر على الكرة دون تسرع، قبل أن يُترجم الهجمة من مسافة قريبة. اختير اللاعب رجل المباراة أمام إنتر ميامي الأميركي، واستفاد مرة أخرى من تمريرة باركولا ليسجل هدفا. وسيضطر حكيمي إلى القيام بواجبه الدفاعي أمام بايرن ميونيخ، وهو أحد الجوانب التي مازال لديه مجال للتحسن فيها، حيث يتعين عليه مراقبة الجناح كينغسلي كومان تحديدا. وفاز حكيمي بجائزة الكاميروني مارك فيفيان فويه في نهاية الموسم، التي تُمنح لأفضل لاعب إفريقي في الدوري الفرنسي، بتصويت لجنة تحكيم من 100 شخص اختارتهم إذاعة فرنسا الدولية وقناة فرانس 24. وبصفته نائب قائد فريق باريس سان جرمان يحظى حكيمي بمكانة كبيرة في نادي العاصمة الذي مدد عقده في نوفمبر الماضي حتى عام 2029. ومنذ 3 مارس 2023 يخضع اللاعب للتحقيق بتهمة الاغتصاب بعد شكوى من امرأة تتهمه باغتصابها في منزله في بولون-بيانكور (أو دو سين). ومازال التحقيق جاريا، وفقا لمصدر مطلع على القضية.
رياضة

قائد الزمالك شيكابالا يضع حدا لمسيرته في الملاعب
وضع قائد نادي الزمالك المصري محمود عبد الرازق، المعروف بشيكابالا، حدا لمسيرته في ملاعب كرة القدم عن 39 عاما، وذلك وفق ما أعلن الخميس في فيديو نشره عبر صفحته الرسمية على موقع فيسبوك.وقال شيكابالا (39 عاما) في الفيديو الذي شهد تعليق نجليه لحذاء وقميص اللاعب "وداعا.. المنحنى الجنوبي رحلة انتهت ورحلة اخرى ستبدأ من قلب المدرجات". ويشير المنحنى الجنوبي إلى المدرجات المخصصة لجماهير نادي الزمالك في ستاد القاهرة الدولي، ملعب الفريق الرسمي. وأفاد شيكابالا في تصريحات تلفزيونية الخميس "الموسم المنتهي كان الأخير لي مع كرة القدم. أشعر بأنني قدمت كل شيء وأعتقد أنني لا أستطيع تقديم المزيد"، مضيفا "تعاقدي مستمر لموسم إضافي لكنني قررت نهاية المشوار. رحلتي مع جمهور الزمالك لن تنتهي أبدا". وانضم شيكابالا إلى ناشئي الزمالك عام 1996 قادما من نادي أسوان، قبل أن يلعب للفريق الأول اعتبارا من موسم 2001-2002. وفي عام 2004، انتقل شيكابالا إلى باوك اليوناني قبل أن يعود بعدها بموسم واحد إلى الزمالك. وخاض تجارب احترافية أخرى من الوصل الاماراتي وسبورتنغ البرتغالي والرائد السعودي وأبولون القبرصي، بالإضافة لفترة إعارة ضمن صفوف النادي الاسماعيلي. وتوج شيكابالا بقميص الزمالك بأربعة ألقاب في الدوري المصري وستة في الكأس واثنين في الكأس السوبر، إضافة إلى إحراز كأس الاتحاد الافريقي والكأس السوبر القارية ثلاث مرات والبطولة العربية للأندية مرة واحدة كما حقق مع منتخب مصر لقب كأس الأمم الإفريقية 2010 في انغولا. وكانت آخر مباريات شيكابالا مع الزمالك في نهائي كأس مصر الموسم المنتهي أمام بيراميدز والتي انتهت بفوز فريقه بركلات الترجيح. وسجل بنفسه الركلة الأخيرة التي حسمت فوز الفريق الأبيض باللقب. وعبر مشواره مع الزمالك في كل البطولات، سجل شيكابالا 74 هدفا ليحتل المركز الثامن في قائمة الهدافين التاريخيين للفريق. كما تواجد ضمن قائمة منتخب مصر التي شاركت في كأس العالم 2018 في روسيا لكنه لم يشارك في أي مباراة.
رياضة

العصبة الاحترافية لكرة القدم تصدم الكوكب المراكشي
يبدو ان فريق الكوكب المراكشي سيعاني من جديد مع بداية الموسم و لن يتمكن من تأهيل لاعبيه الجدد بسبب عدم تسوية وضعيته المالية ، على غرار مجموعة اخرى من الاندية الوطنية. وحسب بلاغ للعصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية فإن الاخيرة راسلت بتاريخ 16 مايو 2025 الأندية المنضوية تحت لوائها بقسميها الأول والثاني حول الوضعية المالية الخاصة بها إلى متم 31 مارس 2025 في إطار التحضيرات للموسم الرياضي 2025-2026، وتزامنًا مع فترة الانتقالات الصيفية التي حددت من 01 يوليوز إلى غاية 15 غشت 2025 المخصصة لتأهيل اللاعبين، وتخلف إلى حد الآن عن الرد 16 ناديا، ومن ضمنهم فريق الكوكب المراكشي . ويتعلق الأمر بـفرق : WAC-KACM-USYM- OCS-IRT-USMO-SM-RBM CJBG-JSM-MCO-MAT-WST - USB-SCCM - WAF والتي بالرغم من مراسلات التذكير المتكررة لها، إلا أنها لم تستجب لمراسلات العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، مما قد يعيق عملية تأهيل لاعبيها. كما ذكرت العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية أن الأندية التي وضعت ملفاتها في الآجال المحددة هي قيد الدراسة وسيُعلن عن نتائجها في مطلع الأسبوع المقبل في حين تبقى الأندية المتخلفة عن الإجابة عن المراسلات مسؤولة عن أي عواقب تنتج عن هذه الوضعية.
رياضة

بعد تحذيرات نادي الكوكب.. صفحات فايسبوكية تغيّر أسماءها تفادياً للملاحقة القانونية
شرعت عدد من الصفحات الفايسبوكية المهتمة بفريق الكوكب المراكشي في تغيير أسمائها، تجاوباً مع البلاغ التحذيري الصادر عن إدارة النادي، والذي شددت فيه على رفضها التام لاستخدام اسم وشعار الفريق دون ترخيص قانوني. وكانت إدارة الكوكب قد أصدرت بلاغا رسميا على موقعها الإلكتروني وصفحاتها المعتمدة، دعت فيه أصحاب الصفحات والمواقع الإلكترونية وبعض الجهات التجارية إلى التوقف الفوري عن استعمال اسم "جمعية الكوكب الرياضي المراكشي" وشعاره، سواء باللغة العربية أو الفرنسية (KACM). وأكد البلاغ أن أي جهة تواصل استغلال الهوية البصرية للنادي ستُواجه بالإجراءات القانونية اللازمة، حفاظاً على حقوق الفريق وسمعته. وفي استجابة سريعة، قامت بعض الصفحات المعروفة بتغيير تسمياتها، مثل صفحة "جريدة فريق الكوكب المراكشي" التي أصبحت تحمل اسم "المعقل المراكشي"، تفادياً لأي ملاحقة قانونية محتملة. وتهدف إدارة الكوكب المراكشي من خلال هذه الخطوة إلى حماية اسم النادي من أي استغلال غير مشروع، وضمان توجيه المحتوى الرقمي المرتبط بالفريق في إطار مسؤول ومنضبط، يحترم هوية النادي وقيمه.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة