التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
الممثلة المراكشية لبنى أبيضار تستعد لتصوير فيلم عن السحاق
نشر في: 11 فبراير 2015
قالت الممثلة المغربية لبنى أبضار أنها تستعد للمشاركة في فيلم مغربي بعنوان ''ماشي أنا "، يتناول فئة من شريحة مثلي الجنس في مقابل النفاق الاجتماعي، وأكدت أن اعتماد الفيلم توصيل فكرة ما باللجوء إلى الكلام الساقط أو التعري مبرر، مضيفة أنها مع التعري لهدف فكري أو درامي وليس من أجل الشهوة المثيرة.
وأضافت المتحدثة خلال حوارها مع جريدة "القدس العربي''، أن الفيلم يحوي مشاهد جنسية وذلك من أجل تبسيط الفكرة للمشاهد، حيث أن السحاق واللواط والعادة السرية "ظواهر وميولات جنسية" لا تشجعها أو تدعمها بأي شكل، فالبعض يراها مرضا نفسيا خطيرا، وهي ترى أن النفاق الاجتماعي والكبت الفكري أخطر من هذه الظواهر.
وأشارت إلى أن اشتاركها في عمل يتحدث عن هذه الظواهر لا يقدح بسمعتها ولا سمعة أي فنان، "للفن رؤية خاصة للواقع عليها التعمق بقوة بعين خاصة فلسفية وقد يحمل معالجات أو يلفت النظر للظواهر ويثير الإنتباه" حسب قول أبيضار.
وأشارت إلى أن اشتاركها في عمل يتحدث عن هذه الظواهر لا يقدح بسمعتها ولا سمعة أي فنان، "للفن رؤية خاصة للواقع عليها التعمق بقوة بعين خاصة فلسفية وقد يحمل معالجات أو يلفت النظر للظواهر ويثير الإنتباه" حسب قول أبيضار.
وأشارت إلى أن اشتاركها في عمل يتحدث عن هذه الظواهر لا يقدح بسمعتها ولا سمعة أي فنان، "للفن رؤية خاصة للواقع عليها التعمق بقوة بعين خاصة فلسفية وقد يحمل معالجات أو يلفت النظر للظواهر ويثير الإنتباه" حسب قول أبيضار.
وخلصت الممثلة إلى القول أنها لم تقبل دورا رفضه أحد، كل الأدوار التي لعبتها كانت لها واختارتها عن اقتناع، وتؤكد أنها بدورها السابق في فيلم نبيل عيوش ،اعتبرت نفسها فخورة بما قمت به، مضيفة "الفيلم لم يعرض ولا يجب الحكم حتى ظهوره".
وخلصت الممثلة إلى القول أنها لم تقبل دورا رفضه أحد، كل الأدوار التي لعبتها كانت لها واختارتها عن اقتناع، وتؤكد أنها بدورها السابق في فيلم نبيل عيوش ،اعتبرت نفسها فخورة بما قمت به، مضيفة "الفيلم لم يعرض ولا يجب الحكم حتى ظهوره".
قالت الممثلة المغربية لبنى أبضار أنها تستعد للمشاركة في فيلم مغربي بعنوان ''ماشي أنا "، يتناول فئة من شريحة مثلي الجنس في مقابل النفاق الاجتماعي، وأكدت أن اعتماد الفيلم توصيل فكرة ما باللجوء إلى الكلام الساقط أو التعري مبرر، مضيفة أنها مع التعري لهدف فكري أو درامي وليس من أجل الشهوة المثيرة.
وأضافت المتحدثة خلال حوارها مع جريدة "القدس العربي''، أن الفيلم يحوي مشاهد جنسية وذلك من أجل تبسيط الفكرة للمشاهد، حيث أن السحاق واللواط والعادة السرية "ظواهر وميولات جنسية" لا تشجعها أو تدعمها بأي شكل، فالبعض يراها مرضا نفسيا خطيرا، وهي ترى أن النفاق الاجتماعي والكبت الفكري أخطر من هذه الظواهر.
وأشارت إلى أن اشتاركها في عمل يتحدث عن هذه الظواهر لا يقدح بسمعتها ولا سمعة أي فنان، "للفن رؤية خاصة للواقع عليها التعمق بقوة بعين خاصة فلسفية وقد يحمل معالجات أو يلفت النظر للظواهر ويثير الإنتباه" حسب قول أبيضار.
وأشارت إلى أن اشتاركها في عمل يتحدث عن هذه الظواهر لا يقدح بسمعتها ولا سمعة أي فنان، "للفن رؤية خاصة للواقع عليها التعمق بقوة بعين خاصة فلسفية وقد يحمل معالجات أو يلفت النظر للظواهر ويثير الإنتباه" حسب قول أبيضار.
وأشارت إلى أن اشتاركها في عمل يتحدث عن هذه الظواهر لا يقدح بسمعتها ولا سمعة أي فنان، "للفن رؤية خاصة للواقع عليها التعمق بقوة بعين خاصة فلسفية وقد يحمل معالجات أو يلفت النظر للظواهر ويثير الإنتباه" حسب قول أبيضار.
وخلصت الممثلة إلى القول أنها لم تقبل دورا رفضه أحد، كل الأدوار التي لعبتها كانت لها واختارتها عن اقتناع، وتؤكد أنها بدورها السابق في فيلم نبيل عيوش ،اعتبرت نفسها فخورة بما قمت به، مضيفة "الفيلم لم يعرض ولا يجب الحكم حتى ظهوره".
وخلصت الممثلة إلى القول أنها لم تقبل دورا رفضه أحد، كل الأدوار التي لعبتها كانت لها واختارتها عن اقتناع، وتؤكد أنها بدورها السابق في فيلم نبيل عيوش ،اعتبرت نفسها فخورة بما قمت به، مضيفة "الفيلم لم يعرض ولا يجب الحكم حتى ظهوره".
ملصقات
اقرأ أيضاً
أشهر نجوم الغناء بالمغرب يغنون فوق خشبة مهرجان البهجة بجامع الفنا
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المغرب يسجل حضورا لافتا في سوق الدبلجة الفرنسية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المكتب الوطني للسياحة يحتفي بالطبخ المغربي في برنامج تلفزي فرنسي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الموت يفجع الفنانة المراكشية شيماء عبد العزيز
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
حماية الزليج في صلب مباحثات بنسعيد مع المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية بجنيف
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعد مهاجمته لزملائه.. أنس الباز لـ”كشـ24″ أرفض التصريح للصحافة إلا بمقابل مادي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن