الملك محمد السادس يعقد اجتماعات دبلوماسية مع كبار المسؤولين الكوبيين
كشـ24
نشر في: 13 أبريل 2017 كشـ24
عقد الملك محمد السادس اجتماعات دبلوماسية مع كبار المسؤولين الكوبيين، على هامش زيارته السياحية التي يخوضها رفقة الأميرة لالة سلمى وولي العهد الأمير مولاي الحسن والأميرة لالة خديجة، وهو ما يبشر بعلاقات جديدة بين المغرب وكوبا بعد انقطاع العلاقات الدبلوماسية بين الرباط وهافانا منذ 37 عاما، حسب تقارير إعلامية كوبية.
وعلى الرغم من كون كوبا بمثابة الداعم الأساسي لجبهة البوليساريو ماديا ومعنويا، خصص الشعب الكوبي استقبالا حافلا للملك محمد السادس، حسب ما أدلى به شهود عيان لوسائل الإعلام، في الزيارة التي اعتبرتها صحيفة "الكونفيدينسيال" الإسبانية بالتاريخية، حيث نقلت عن مصادر دبلوماسية أوروبية، أن الزيارة فاجأت العديد من الفاعلين السياسيين.
ونقلت اسبوعية "الايام" عن تقارير إعلامية لاتينية أن الملك محمد السادس سافر إلى كوبا، على أمل إضفاء ديناميكية جديدة في العلاقات المغربية-الكوبية وأن هذه الزيارة هي بمثابة زيارة للجزائر، مضيفة أنها ليست المرة الأولى التي يزور فيها الملك محمد السادس منطقة البحر الكاريبي، حيث سبق له أن سافر بضعة أيام لجمهورية الدومينيكان في دجنبر 2004.
عقد الملك محمد السادس اجتماعات دبلوماسية مع كبار المسؤولين الكوبيين، على هامش زيارته السياحية التي يخوضها رفقة الأميرة لالة سلمى وولي العهد الأمير مولاي الحسن والأميرة لالة خديجة، وهو ما يبشر بعلاقات جديدة بين المغرب وكوبا بعد انقطاع العلاقات الدبلوماسية بين الرباط وهافانا منذ 37 عاما، حسب تقارير إعلامية كوبية.
وعلى الرغم من كون كوبا بمثابة الداعم الأساسي لجبهة البوليساريو ماديا ومعنويا، خصص الشعب الكوبي استقبالا حافلا للملك محمد السادس، حسب ما أدلى به شهود عيان لوسائل الإعلام، في الزيارة التي اعتبرتها صحيفة "الكونفيدينسيال" الإسبانية بالتاريخية، حيث نقلت عن مصادر دبلوماسية أوروبية، أن الزيارة فاجأت العديد من الفاعلين السياسيين.
ونقلت اسبوعية "الايام" عن تقارير إعلامية لاتينية أن الملك محمد السادس سافر إلى كوبا، على أمل إضفاء ديناميكية جديدة في العلاقات المغربية-الكوبية وأن هذه الزيارة هي بمثابة زيارة للجزائر، مضيفة أنها ليست المرة الأولى التي يزور فيها الملك محمد السادس منطقة البحر الكاريبي، حيث سبق له أن سافر بضعة أيام لجمهورية الدومينيكان في دجنبر 2004.