المكتب الوطني المغربي للسياحة يقدم آليته الجديدة للتسويق لوجهة المغرب – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 07:52

سياحة

المكتب الوطني المغربي للسياحة يقدم آليته الجديدة للتسويق لوجهة المغرب


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 22 أبريل 2021

قدم المكتب الوطني المغربي للسياحة ، اليوم الخميس بالدار البيضاء، آليته الجديدة للتسويق الدولي والوطني والمؤسساتي لوجهة المغرب ، والتي يهدف من خلالها إلى تسريع وتيرة إعادة إطلاق أنشطة القطاع السياحي .وبهذا، يكون المكتب الوطني المغربي للسياحة قد ضخ دينامية تحول جديدة وعميقة بنموذجه التشغيلي، وهو النموذج الذي يعكس إستراتيجية طموحة ترتكز على التحول ، وتضع إعادة انطلاق القطاع ضمن أولى أولويات المكتب ، كلما تحسنت الظروف الصحية.وعلى ضوء الدراسات المنجزة، أضحى المكتب متوفرا اليوم على هندسة جديدة للعلامات ترتكز على تقسيم الفئات المستهدفة إلى ثلاثة أصناف كبرى. فعلاوة على العلامة التاريخية Visitmorocco، الخاصة بوجهة المغرب والموجهة لفئة السياح الأجانب، والتي خضعت لبعض التعديلات، بادر المكتب إلى اعتماد علامتين اثنتين جديدتين.ويتعلق الأمر بعلامة "نتلاقاو فبلادنا"، العلامة المخصصة للترويج للسياحة الداخلية لدى فئة المغاربة (المحليين ومغاربة العالم)، والعلامة المؤسساتية للمكتب الوطني المغربي للسياحة، والتي تعتمد هوية بصرية جديدة ومنصة إستراتيجية محددة، تخصص للتفاعل مع المنظومة المهنية والمؤسساتية للمكتب، على الصعيدين الوطني والدولي.وبهذه المناسبة، أوضح عادل الفقير، المدير العام للمكتب الوطني المغربي للسياحة، أن المكتب بادر إلى التفكير والاشتغال بعمق على العديد من الجبهات، حيث أنجز دراسات للسوق، ومراجعة إستراتيجية العلامات، أو حتى إستراتيجية المنتوج، بغية إرساء الآليات الضرورية والكفيلة بالمساعدة على بلورة انطلاقة حقيقية ومثمرة للقطاع رغم التعقيدات المحيطة بالإشكاليات التي تطرحها الوضعية الصحية .وأضاف أنه "عملنا على الانخراط بمنطق تشاوري يعتمد على الاستماع، وتبادل الرؤى والأفكار مع شركائنا الوطنيين والدوليين"، مشيرا إلى أنه "اليوم، نستطيع القول على أننا على أتم استعداد للانطلاق فور توفر الشروط التي تتيح لنا ذلك".وأشار إلى أن "الدراسات التي أنجزناها زودتنا بذكاء قطاعي وإستراتيجي مهم، حيث خلصنا في الأخير إلى تحديد الجوانب والتصورات المحيطة بالوجهة، والتموقع والتحفيزات الممكن اقتراحها على الزوار المحتملين ، مضيفا أن نفس الدراسات وفرت لنا رؤى محددة وواضحة وزودتنا بمعرفة دقيقة لرافعات جذب السياح وتحفيزهم على القدوم".وذكر أن المكتب سبق له أن أنجز عددا من دراسات الأسواق بغية تحديد الديناميات المطروحة والتحولات الصغرى التي تتحكم في سلوك السياح وانتظاراتهم عبر العالم، على الصعيدين الوطني والدولي.وفي إطار سعيه لتنزيل هذه الهندسة الجديدة، وبث الروح في العلامات الجديدة وتثبيت توجهاته لدى عموم زبنائه، يعتزم المكتب، بداية من الأسبوع المقبل، إطلاق حملة تواصلية كبرى بالمغرب تحمل اسم"نتلاقاو فبلادنا" يهدف من خلالها إلى تعزيز الشعور بالانتماء لدى كل المغاربة وبالتالي تحفيزهم على اكتشاف بلدهم بطرق مغايرة لم يعهدوها من قبل.أما على الصعيد الدولي، فقد عهد إعداد الحملة التواصلية الجديدة لواحدة من كبريات وكالات التواصل العالمية، علما أن هذه الحملة تعكس جوهر وجهة المغرب، عبر وضع تصور مبتكر، والقطع تماما مع الوضع القائم من حيث التصور والتموقع.وبهذا، يكون هذا التصور قد رفع من مكانة المغرب، ليجسده كذلك البلد المتحرك، المتجدد والوفي دوما لأصالته وعراقته وثقافته الحية . ومن المرتقب الشروع في إطلاق الشطر الأول من هذه الحملة بالأسواق المصدرة الرئيسية بكل من فرنسا، وإسبانيا، والمملكة المتحدة، وألمانيا، والولايات المتحدة الأمريكية، وإسرائيل ، على أن يتم توسيعها فيما بعد لتشمل باقي البلدان تبعا لتحسن الظروف الصحية العالمية .وسيتم الاعتماد في بث هاته الحملات الدعائية على ترسانة تواصلية رقمية مهمة لكل علامة على حدة ، تتمحور حول تعزيز الحضور على شبكات التواصل من خلال المواقع الإلكترونية ومنصات شبكات التواصل الاجتماعية الخاصة، فضلا عن وضع إستراتيجيات للإنتاج وتوزيع محتويات استهدافية وذات قيمة مضافة مهمة لجمهور كل علامة على حدة.ويتلخص الهدف المتوخى من طرف المكتب الوطني المغربي للسياحة في سعيه إلى بلوغ الامتياز التشغيلي، للتمكن مستقبلا من مضاهاة ومنافسة كبريات الوجهات العالمية، عبر الاعتماد على معايير وازنة ومن المستوى الرفيع.

قدم المكتب الوطني المغربي للسياحة ، اليوم الخميس بالدار البيضاء، آليته الجديدة للتسويق الدولي والوطني والمؤسساتي لوجهة المغرب ، والتي يهدف من خلالها إلى تسريع وتيرة إعادة إطلاق أنشطة القطاع السياحي .وبهذا، يكون المكتب الوطني المغربي للسياحة قد ضخ دينامية تحول جديدة وعميقة بنموذجه التشغيلي، وهو النموذج الذي يعكس إستراتيجية طموحة ترتكز على التحول ، وتضع إعادة انطلاق القطاع ضمن أولى أولويات المكتب ، كلما تحسنت الظروف الصحية.وعلى ضوء الدراسات المنجزة، أضحى المكتب متوفرا اليوم على هندسة جديدة للعلامات ترتكز على تقسيم الفئات المستهدفة إلى ثلاثة أصناف كبرى. فعلاوة على العلامة التاريخية Visitmorocco، الخاصة بوجهة المغرب والموجهة لفئة السياح الأجانب، والتي خضعت لبعض التعديلات، بادر المكتب إلى اعتماد علامتين اثنتين جديدتين.ويتعلق الأمر بعلامة "نتلاقاو فبلادنا"، العلامة المخصصة للترويج للسياحة الداخلية لدى فئة المغاربة (المحليين ومغاربة العالم)، والعلامة المؤسساتية للمكتب الوطني المغربي للسياحة، والتي تعتمد هوية بصرية جديدة ومنصة إستراتيجية محددة، تخصص للتفاعل مع المنظومة المهنية والمؤسساتية للمكتب، على الصعيدين الوطني والدولي.وبهذه المناسبة، أوضح عادل الفقير، المدير العام للمكتب الوطني المغربي للسياحة، أن المكتب بادر إلى التفكير والاشتغال بعمق على العديد من الجبهات، حيث أنجز دراسات للسوق، ومراجعة إستراتيجية العلامات، أو حتى إستراتيجية المنتوج، بغية إرساء الآليات الضرورية والكفيلة بالمساعدة على بلورة انطلاقة حقيقية ومثمرة للقطاع رغم التعقيدات المحيطة بالإشكاليات التي تطرحها الوضعية الصحية .وأضاف أنه "عملنا على الانخراط بمنطق تشاوري يعتمد على الاستماع، وتبادل الرؤى والأفكار مع شركائنا الوطنيين والدوليين"، مشيرا إلى أنه "اليوم، نستطيع القول على أننا على أتم استعداد للانطلاق فور توفر الشروط التي تتيح لنا ذلك".وأشار إلى أن "الدراسات التي أنجزناها زودتنا بذكاء قطاعي وإستراتيجي مهم، حيث خلصنا في الأخير إلى تحديد الجوانب والتصورات المحيطة بالوجهة، والتموقع والتحفيزات الممكن اقتراحها على الزوار المحتملين ، مضيفا أن نفس الدراسات وفرت لنا رؤى محددة وواضحة وزودتنا بمعرفة دقيقة لرافعات جذب السياح وتحفيزهم على القدوم".وذكر أن المكتب سبق له أن أنجز عددا من دراسات الأسواق بغية تحديد الديناميات المطروحة والتحولات الصغرى التي تتحكم في سلوك السياح وانتظاراتهم عبر العالم، على الصعيدين الوطني والدولي.وفي إطار سعيه لتنزيل هذه الهندسة الجديدة، وبث الروح في العلامات الجديدة وتثبيت توجهاته لدى عموم زبنائه، يعتزم المكتب، بداية من الأسبوع المقبل، إطلاق حملة تواصلية كبرى بالمغرب تحمل اسم"نتلاقاو فبلادنا" يهدف من خلالها إلى تعزيز الشعور بالانتماء لدى كل المغاربة وبالتالي تحفيزهم على اكتشاف بلدهم بطرق مغايرة لم يعهدوها من قبل.أما على الصعيد الدولي، فقد عهد إعداد الحملة التواصلية الجديدة لواحدة من كبريات وكالات التواصل العالمية، علما أن هذه الحملة تعكس جوهر وجهة المغرب، عبر وضع تصور مبتكر، والقطع تماما مع الوضع القائم من حيث التصور والتموقع.وبهذا، يكون هذا التصور قد رفع من مكانة المغرب، ليجسده كذلك البلد المتحرك، المتجدد والوفي دوما لأصالته وعراقته وثقافته الحية . ومن المرتقب الشروع في إطلاق الشطر الأول من هذه الحملة بالأسواق المصدرة الرئيسية بكل من فرنسا، وإسبانيا، والمملكة المتحدة، وألمانيا، والولايات المتحدة الأمريكية، وإسرائيل ، على أن يتم توسيعها فيما بعد لتشمل باقي البلدان تبعا لتحسن الظروف الصحية العالمية .وسيتم الاعتماد في بث هاته الحملات الدعائية على ترسانة تواصلية رقمية مهمة لكل علامة على حدة ، تتمحور حول تعزيز الحضور على شبكات التواصل من خلال المواقع الإلكترونية ومنصات شبكات التواصل الاجتماعية الخاصة، فضلا عن وضع إستراتيجيات للإنتاج وتوزيع محتويات استهدافية وذات قيمة مضافة مهمة لجمهور كل علامة على حدة.ويتلخص الهدف المتوخى من طرف المكتب الوطني المغربي للسياحة في سعيه إلى بلوغ الامتياز التشغيلي، للتمكن مستقبلا من مضاهاة ومنافسة كبريات الوجهات العالمية، عبر الاعتماد على معايير وازنة ومن المستوى الرفيع.



اقرأ أيضاً
وفد برلماني من الرأس الأخضر يزور المغرب ومباحثات لتعزيز التعاون السياحي
أجرت فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، يوم أول أمس الأربعاء 16 أبريل 2025، بمقر الوزارة بالرباط مباحثات مع أورلاندو بيريرا دياس، رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الرأس الأخضر- المغرب، الذي كان مرفوقا بوفد برلماني هام من الرأس الأخضر، وذلك في إطار زيارة عمل للمملكة المغربية تمتد من 12 إلى 18 أبريل 2025. ونوه الطرفان بجودة العلاقات السياسية المتميزة التي تجمع بين البلدين، والتي تعززت مؤخرًا بافتتاح سفارة الرأس الأخضر بالرباط، وسفارة المملكة المغربية بمدينة برايا، بالإضافة إلى قنصلية الرأس الأخضر بمدينة الداخلة. واعتبرت الوزارة، في بلاغ صحفي، أن هذا التوجه يؤكد متانة أواصر الصداقة والأخوة التي تجمع البلدين، وكذا دعم جمهورية الرأس الأخضر للوحدة الترابية والسيادة الوطنية للمملكة المغربية. وأشاد أورلاندو بيريرا دياس بالرؤية الملكية السديدة بشأن الواجهة الأطلسية، معربا عن تقديره للجهود المتواصلة التي يبذلها  الملك محمد السادس، من أجل تنمية وازدهار المملكة المغربية، وكذا التزامه الراسخ بدعم تقدم القارة الإفريقية وتعزيز السلم على الصعيد الدولي. من جهتها، أكدت الوزيرة على حرص المملكة المغربية على تطوير تعاون سياحي فعّال مع الرأس الأخضر، وذلك في إطار التعاون جنوب-جنوب، ولاسيما من خلال تبادل التجارب واستقبال الطلبة القادمين من الرأس الأخضر لمتابعة دراستهم في مؤسسات التكوين الفندقي والسياحي التابعة للوزارة. وأكدت الوزيرة عمور أن توقيع المملكة المغربية ومنظمة الأمم المتحدة للسياحة، يوم 28 يناير 2025 بمراكش، على اتفاق المقر لاستضافة أول مكتب موضوعاتي للمنظمة الخاص بالابتكار بإفريقيا، يُجسد التزام المملكة بالعمل بشكل وثيق مع الدول الإفريقية الأعضاء، من أجل تعزيز نمو سياحي شامل على مستوى القارة.
سياحة

بالڤيديو.. إعطاء انطلاقة استراتيجية جديدة للنهوض بالسياحة المحلية بالرحامنة
 أعطى عامل إقليم الرحامنة خلال لقاء تواصلي رسمي يومه الخميس 17 ابريل، إشارة الانطلاق لبرنامج شامل يهدف إلى تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية متميزة، عبر تسليط الضوء على مؤهلاتها الطبيعية والثقافية والتاريخية. 
سياحة

عامل إقليم الرحامنة يعلن عن انطلاقة استراتيجية جديدة للنهوض بالسياحة المحلية+ صور
محمد الأصفر في إطار الدينامية التنموية التي يشهدها إقليم الرحامنة، أعطى عامل الإقليم خلال لقاء تواصلي رسمي، إشارة الانطلاق لبرنامج شامل يهدف إلى تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية متميزة، عبر تسليط الضوء على مؤهلاتها الطبيعية والثقافية والتاريخية. وقال عامل الإقليم في كلمته بالمناسبة إن هذا اللقاء يندرج في إطار تنزيل البرنامج الوطني "Go Siyaha"، الذي أطلقته وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، بشراكة مع الوكالة الوطنية للنهوض بالمقاولات الصغرى والمتوسطة، ويهدف إلى دعم استثمار المشاريع السياحية وتشجيع حاملي الأفكار المبتكرة في هذا المجال.وفي هذا السياق، أعلن عامل الإقليم عن مجموعة من الإجراءات العملية التي ستعتمدها العمالة بشراكة مع مختلف المتدخلين، وتشمل تأسيس المجلس الإقليمي للسياحة، وتنظيم دورات تكوينية لحاملي المشاريع، وإعداد خريطة ترويجية للمؤهلات السياحية، بالإضافة إلى إطلاق طلبات المشاريع وتوفير المناخ المناسب للمستثمرين المحليين في القطاع السياحي.كما شدد على أن تطوير السياحة بالإقليم ليس خياراً اقتصادياً فحسب، بل هو مشروع متكامل يهدف إلى إعادة التوازن إلى الفضاء القروي، وتحقيق الإدماج الاجتماعي، وتحفيز روح المبادرة والابتكار، وتعزيز الاندماج الفعلي للفئات الهشة ضمن دينامية التنمية المحلية.كما دعى كافة الفاعلين إلى الانخراط الجدي والمسؤول في هذا الورش، بما يضمن تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية قادرة على استقطاب الزوار وتحقيق التنمية المستدامة، موجهاً شكره لكل من ساهم في تنظيم هذا اللقاء وساهم في وضع اللبنات الأولى لهذا المشروع الطموح.
سياحة

غياب الأثر الاقتصادي للتدفق السياحي على التنمية المحلية يجر وزيرة السياحة للمسائلة
وجه البرلماني عبد الرحمان وافا عن حزب الاصالة والمعاصرة سؤالا كتابيا إلى وزيرة السياحة والصناعة التقليدية و الاقتصاد الاجتماعي والتضامني حول غياب الأثر الاقتصادي الفعلي للتدفق السياحي على التنمية المحلية؟ واشار البرلماني الوفا الى انه في ظل الأرقام القياسية التي حققها قطاع السياحة في المغرب خلال السنتين الأخيرتين، وخاصة في الربع الأول من سنة 2025، حيث استقبلت المملكة أربعة ملايين سائح، بزيادة بلغت اثنين وعشرين في المائة مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2024، وتوزعت هذه الزيادة بين مليونين ومائة ألف سائح أجنبي ومليون وتسعمائة ألف من مغاربة العالم، يظل السؤال الأبرز هو حول الأثر الاقتصادي الفعلي لهذا التدفق السياحي على التنمية المحلية والاقتصاد الوطني بشكل عام. ورغم هذه الأرقام المشجعة، تشير عدة ملاحظات إلى أن السياحة المغربية لا تساهم بالشكل الكافي في تحريك العجلة الاقتصادية، خصوصا في المدن السياحية التي تعرف اكتظاظا سياحيا دون أن ينعكس ذلك بوضوح على القطاعات الاقتصادية المحلية، مثل سوق العمل والمطاعم والخدمات والنقل. وغالبا ما يقتصر إنفاق السياح على الحد الأدنى، مما يطرح تساؤلات حول نوعية السائح الذي تستقطبه المملكة، ومدى قدرة القطاع على جذب سياح ذوي قدرة شرائية مرتفعة. وفي هذا السياق، ستءل النائب البرلماني الوزيرة المسؤولة عن القطاع عن الإجراءات التي تعتزم الوزارة اتخاذها لاستقطاب نوعية جديدة من السياح ذوي القدرة الشرائية العالية؟ وعن الخطة المحتملة لتعزيز أنماط السياحة المستدامة، مثل السياحة الثقافية، الإيكولوجية، وسياحة الأعمال، بهدف الرفع من العائد الاقتصادي على القطاعات المحلية؟ كما تساءل الوفا عن الاليات المحتملة التي قد تمكن للقطاع السياحي أن يساهم بشكل أكثر فعالية في خلق فرص شغل مستدامة وتحسين مستوى الدخل في المدن السياحية، وعن الإجراءات المتخذة لضمان استفادة أكبر للجماعات المحلية من النمو السياحي، خاصة في ظل الارتفاع الكبير في عدد الوافدين.
سياحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة