رياضة

المغرب يواجه الهند في كأس ديفيس


كريم بوستة نشر في: 14 سبتمبر 2023

يواجه المنتخب المغربي لكرة المضرب يومي 16 و17 شتنبر 2023، بلكناو، بولاية أوتار براديش (شمال)، نظيره الهندي من أجل حجز بطاقة التأهل للمجموعة العالمية الأولى لكأس ديفيس.

وسيكون المنتخب مكونا في هذا اللقاء من المهدي الطاهري (عميد الفريق)، وآدم موندير، وإليوت بنشتريت، وياسين الدليمي، ويونس العلمي لعروسي، ووليد أحودة.

وكان المنتخب المغربي قد تأهل للمجموعة العالمية الثانية بعد فوزه في فبراير الماضي بأبيدجان على نظيره الايفواري (3-1). وقال عضو اللجنة المديرية للجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب، زكرياء الزمراني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء أن الجامعة وفرت جميع الظروف اللازمة للتحضير لهذا اللقاء.

وأوضح الزمراني، الذي يقود الوفد المغربي أن اللقاء لن يكون سهلا للمنتخب المغربي الذي سيواجه لاعبين من ذوي الخبرة، فضلا عن عاملي الجمهور والأرض الذي سيستفيد منه المنتخب الهندي، معربا بالمقابل عن " ثقة الجميع في قدرة اللاعبين المغاربة لانتزاع بطاقة التأهل للمجموعة الأولى".

من جهته أعرب عميد المنتخب المعربي المهدي الطاهيري عن ثقته في إمكانات اللاعبين المغاربة الذين سيدافعون عن الحظوظ الوطنية، مشيرا إلى ان اللاعبين المغاربة عازمون على تحقيق الفوز.

وأضاف أن المنتخب الوطني يتوفر على عناصر شابة واعدة، وكلهم إرادة للدفاع عن الحظوظ الوطنية، مسجلا أن اللقاء سيكون "صعبا جدا" في مواجهة لاعبين متمرسين، خصوصا في منافسات الزوجي.

وأبرز أن "لاعبي المنتخب الهندي مصنفين ضمن ال20 الأوائل على مستوى الزوجي، لافتا إلى أن المباراة ستجرى على أرضية سريعة، و"لا نعرف حتى الآن ظروف الملعب".

واعتبر الطاهيري أن أفضلية التصنيف لصالح المنتخب الهندي ليست عاملا فاصلا للفوز في مباريات كأس ديفيس، مشددا على أن المنافسة، والشجاعة، والإرادة، عوامل حاسمة للفوز باللقاءات.

وتابع "لدينا لاعبون بقدرات بدنية وذهنية تؤهلهم للانتصار على لاعبين من هذا المستوى، وقد فعلوا ذلك سابقا. سنعمل هذا الأسبوع على روح المجموعة، والتصميم من أجل الفوز، وهو أهم شيء سنركز عليه لتحقيق الانتصار".

وتعد منافسات كأس ديفس التي يشرف عليها الاتحاد الدولي لكرة المضرب أكبر مسابقات التنس للرجال على مستوى المنتخبات العالمية.

يواجه المنتخب المغربي لكرة المضرب يومي 16 و17 شتنبر 2023، بلكناو، بولاية أوتار براديش (شمال)، نظيره الهندي من أجل حجز بطاقة التأهل للمجموعة العالمية الأولى لكأس ديفيس.

وسيكون المنتخب مكونا في هذا اللقاء من المهدي الطاهري (عميد الفريق)، وآدم موندير، وإليوت بنشتريت، وياسين الدليمي، ويونس العلمي لعروسي، ووليد أحودة.

وكان المنتخب المغربي قد تأهل للمجموعة العالمية الثانية بعد فوزه في فبراير الماضي بأبيدجان على نظيره الايفواري (3-1). وقال عضو اللجنة المديرية للجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب، زكرياء الزمراني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء أن الجامعة وفرت جميع الظروف اللازمة للتحضير لهذا اللقاء.

وأوضح الزمراني، الذي يقود الوفد المغربي أن اللقاء لن يكون سهلا للمنتخب المغربي الذي سيواجه لاعبين من ذوي الخبرة، فضلا عن عاملي الجمهور والأرض الذي سيستفيد منه المنتخب الهندي، معربا بالمقابل عن " ثقة الجميع في قدرة اللاعبين المغاربة لانتزاع بطاقة التأهل للمجموعة الأولى".

من جهته أعرب عميد المنتخب المعربي المهدي الطاهيري عن ثقته في إمكانات اللاعبين المغاربة الذين سيدافعون عن الحظوظ الوطنية، مشيرا إلى ان اللاعبين المغاربة عازمون على تحقيق الفوز.

وأضاف أن المنتخب الوطني يتوفر على عناصر شابة واعدة، وكلهم إرادة للدفاع عن الحظوظ الوطنية، مسجلا أن اللقاء سيكون "صعبا جدا" في مواجهة لاعبين متمرسين، خصوصا في منافسات الزوجي.

وأبرز أن "لاعبي المنتخب الهندي مصنفين ضمن ال20 الأوائل على مستوى الزوجي، لافتا إلى أن المباراة ستجرى على أرضية سريعة، و"لا نعرف حتى الآن ظروف الملعب".

واعتبر الطاهيري أن أفضلية التصنيف لصالح المنتخب الهندي ليست عاملا فاصلا للفوز في مباريات كأس ديفيس، مشددا على أن المنافسة، والشجاعة، والإرادة، عوامل حاسمة للفوز باللقاءات.

وتابع "لدينا لاعبون بقدرات بدنية وذهنية تؤهلهم للانتصار على لاعبين من هذا المستوى، وقد فعلوا ذلك سابقا. سنعمل هذا الأسبوع على روح المجموعة، والتصميم من أجل الفوز، وهو أهم شيء سنركز عليه لتحقيق الانتصار".

وتعد منافسات كأس ديفس التي يشرف عليها الاتحاد الدولي لكرة المضرب أكبر مسابقات التنس للرجال على مستوى المنتخبات العالمية.



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة