رياضة

المغرب يواجه إسبانيا بهدف العبور لربع النهائي ورد دين قديم


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 5 ديسمبر 2022

يواجه المنتخب الوطني المغربي نظيره الاسباني، غدا الثلاثاء على أرضية ملعب المدينة التعليمية بالدوحة (الساعة الرابعة عصرا بالتوقيت المغربي)، لحساب دور ثمن نهائي كأس العالم المتواصلة أطواره إلى غاية 18 دجنبر الجاري بقطر، بهدف العبور لدور ربع نهائي البطولة ورد دين قديم لمنتخب "لاروخا".ويسعى أشبال الناخب الوطني وليد الركراكي إلى الثأر في هذه المباراة القوية ضد خصم سبق وأن حرم المغرب من فرصة خوض كأس العالم بالشيلي سنة 1962 بعد إرغام الفيفا للمغرب على خوض مباراة ملحق ظالمة وهي تمنح إفريقيا نصف مقعد فقط، إلى جانب التحكيم السيء في مباراة الفريقين في مونديال روسيا 2018 على نحو منح تعادلا غير مستحق لإسبانيا.وكان المنتخب الوطني المغربي قد نجح في التأهل إلى دور الثمن بعد فوزه الثمين على نظيره الكندي بهدفين لواحد والتربع على عرش المجموعة السادسة برصيد 7 نقاط، فيما ضمن منتخب إسبانيا التأهل بعد إحتلاله وصافة المجموعة الخامسة.ويضرب " أسود الأطلس" موعدا مع مجموعة المدرب لويس أنريكي في مقابلة لن تكون سهلة أمام خصم يتوفر على تركيبة بشرية شابة، وتجربة طويلة في نهائيات كأس العالم بغية تحقيق نتيجة إيجابية في مباراة اعتبرها النجم الاسباني بيدري مباراة "حياة أو موت".وتأكيدا للنتائج الايجابية والإنجاز التاريخي للمنتخب الوطني في مونديال قطر، تخوض العناصر الوطنية اللقاء بروح من الاصرار على مواصلة المشوار والرغبة في تحقيق فوز على إسبانيا وكتابة فصل جديد من تاريخ كرة القدم المغربية.وتتطلع كتيبة الركراكي إلى تقديم مباراة كبيرة وتكرار الانجاز الذي مهد الطريق إلى دور الثمن والذهاب بعيدا في المونديال، مسلحين بالعزيمة للبصم على إنجاز تاريخي آخر، من خلال ضمان تأهلهم إلى دور ربع النهائي، وإسعاد الجماهير المغربية التي أبلت البلاء الحسن.وبالنظر إلى المشوار الجيد للمنتخب المغربي في دور المجموعات، يرى المتتبعون أن الممثل الوحيد للكرة العربية في هذا الدور قادر على تحقيق نتيجة الفوز في هذه المباراة "الصعبة"، ومرد ذلك قوة وحماس اللاعبين الذين يتوفرون على تجربة كبيرة وعزمهم على استثمار خبرتهم الأوروبية للفوز وخلق المفآجأة في كأس العالم.ولأهمية المباراة، يحث الركراكي على التركيز الكبير والحفاظ على الحالة الذهنية الجيدة للاعبين لتحقيق نتيجة إيجابية أمام إسبانيا، والتأهل إلى ربع نهائي مونديال قطر.ووعيا من النخبة الوطنية بقوة المباراة وضرورة خوضها بما يكفي من الحيطة الحذر، كان لاعب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم زكرياء أبو خلال قد أكد أن العناصر الوطنية عازمة على تحقيق نتيجة إيجابية في مواجهة إسبانيا ، والتطلع إلى الذهاب بعيدا في هذه التظاهرة العالمية.وأضاف أبو خلال، في تصريح صحفي قبيل الحصة التدريبية لأسود الأطلس السبت، أن النخبة الوطنية ستخوض هذه المقابلة الصعبة وعينها على تجاوز دور ثمن النهائي ولا ترى في هذه المقابلة إلا محطة لمواصلة مشوارها الايجابي في العرس الرياضي العالمي.واستطرد قائلا "المنتخب الوطني يتوفر على جميع المقومات للذهاب بعيدا في منافسات كأس العالم"، مضيفا أن النخبة الوطنية، بإشراف الناخب الوطني وليد الركراكي، الذي يقود المجموعة بتكتيك جديد، أضحت رقما صعبا، وأنه يصعب تحقيق الانتصار عليها.وبعد أن أعرب عن سعادته بالتأهل إلى دور الثمن، أكد أبو خلال أن اللاعبين تحذوهم عزيمة قوية لخوض مباراة من مستوى عال على الرغم من قوة الخصم.من جانبه، أعرب عبد الصمد الزلزولي عن ثقته في قدرة المنتخب الوطني المغربي على تحقيق الفوز على نظيره الإسباني في مباراة دور الثمن النهائي، مشيدا بالمؤهلات التي يتوفر عليها المنتخب.وأكد أن المجموعة تحذوها الرغبة في تحقيق فوز على إسبانيا وكتابة فصل جديد من تاريخ كرة القدم المغربية.أما الفريق الاسباني ، الذي بدأ استعداداته مبكرا للمباراة ، فيقر بصعوبة المواجهة التي تكتسي طابعا خاصا على اعتبار أن أداء المنتخب الوطني المغربي في مونديال قطر واقعي ولا يختلف عن الطريقة الأوروبية.وكان المدرب الإسباني لويس إنريكي، قد أكد في تصريحات صحفية سابقة ، أن المنتخب المغربي يتوفر على قدرات ولاعبين متمرسين أغلبهم يمارسون في بطولات أوروبية، مشددا على أن المباراة لن تكون سهلة الشيء الذي يفرض على اللاعبين الاستعداد الجيد وتحسين الأداء.ومن جهته، أكد سيرجو بوسكيتس، قائد المنتخب الإسباني، أن مهمة " لاروخا" في المباراة المقبلة أمام المغرب ، ستكون صعبة للغاية، مع دعوته إلى نسيان آخر مباراة والتركيز بشكل جيد على مقابلة المغرب".وأضاف أن المهمة لن تكون سهلة أمام منتخب يلعب أغلب لاعبيه في أندية أوروبية وطريقة لعبهم تتشابه إلى حد كبير مع المنتخبات الأوروبية، مشيرا إلى أن قوة المنتخب المغربي تكمن في جماهيره التي تسانده وكأن المباراة تلعب على أرضهم.وتصدر المغرب ترتيب المجموعة السادسة برصيد 7 نقاط، متفوقا على كرواتيا (5 نقاط)، وبلجيكا (4 نقاط)، وكندا بدون نقاط   

يواجه المنتخب الوطني المغربي نظيره الاسباني، غدا الثلاثاء على أرضية ملعب المدينة التعليمية بالدوحة (الساعة الرابعة عصرا بالتوقيت المغربي)، لحساب دور ثمن نهائي كأس العالم المتواصلة أطواره إلى غاية 18 دجنبر الجاري بقطر، بهدف العبور لدور ربع نهائي البطولة ورد دين قديم لمنتخب "لاروخا".ويسعى أشبال الناخب الوطني وليد الركراكي إلى الثأر في هذه المباراة القوية ضد خصم سبق وأن حرم المغرب من فرصة خوض كأس العالم بالشيلي سنة 1962 بعد إرغام الفيفا للمغرب على خوض مباراة ملحق ظالمة وهي تمنح إفريقيا نصف مقعد فقط، إلى جانب التحكيم السيء في مباراة الفريقين في مونديال روسيا 2018 على نحو منح تعادلا غير مستحق لإسبانيا.وكان المنتخب الوطني المغربي قد نجح في التأهل إلى دور الثمن بعد فوزه الثمين على نظيره الكندي بهدفين لواحد والتربع على عرش المجموعة السادسة برصيد 7 نقاط، فيما ضمن منتخب إسبانيا التأهل بعد إحتلاله وصافة المجموعة الخامسة.ويضرب " أسود الأطلس" موعدا مع مجموعة المدرب لويس أنريكي في مقابلة لن تكون سهلة أمام خصم يتوفر على تركيبة بشرية شابة، وتجربة طويلة في نهائيات كأس العالم بغية تحقيق نتيجة إيجابية في مباراة اعتبرها النجم الاسباني بيدري مباراة "حياة أو موت".وتأكيدا للنتائج الايجابية والإنجاز التاريخي للمنتخب الوطني في مونديال قطر، تخوض العناصر الوطنية اللقاء بروح من الاصرار على مواصلة المشوار والرغبة في تحقيق فوز على إسبانيا وكتابة فصل جديد من تاريخ كرة القدم المغربية.وتتطلع كتيبة الركراكي إلى تقديم مباراة كبيرة وتكرار الانجاز الذي مهد الطريق إلى دور الثمن والذهاب بعيدا في المونديال، مسلحين بالعزيمة للبصم على إنجاز تاريخي آخر، من خلال ضمان تأهلهم إلى دور ربع النهائي، وإسعاد الجماهير المغربية التي أبلت البلاء الحسن.وبالنظر إلى المشوار الجيد للمنتخب المغربي في دور المجموعات، يرى المتتبعون أن الممثل الوحيد للكرة العربية في هذا الدور قادر على تحقيق نتيجة الفوز في هذه المباراة "الصعبة"، ومرد ذلك قوة وحماس اللاعبين الذين يتوفرون على تجربة كبيرة وعزمهم على استثمار خبرتهم الأوروبية للفوز وخلق المفآجأة في كأس العالم.ولأهمية المباراة، يحث الركراكي على التركيز الكبير والحفاظ على الحالة الذهنية الجيدة للاعبين لتحقيق نتيجة إيجابية أمام إسبانيا، والتأهل إلى ربع نهائي مونديال قطر.ووعيا من النخبة الوطنية بقوة المباراة وضرورة خوضها بما يكفي من الحيطة الحذر، كان لاعب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم زكرياء أبو خلال قد أكد أن العناصر الوطنية عازمة على تحقيق نتيجة إيجابية في مواجهة إسبانيا ، والتطلع إلى الذهاب بعيدا في هذه التظاهرة العالمية.وأضاف أبو خلال، في تصريح صحفي قبيل الحصة التدريبية لأسود الأطلس السبت، أن النخبة الوطنية ستخوض هذه المقابلة الصعبة وعينها على تجاوز دور ثمن النهائي ولا ترى في هذه المقابلة إلا محطة لمواصلة مشوارها الايجابي في العرس الرياضي العالمي.واستطرد قائلا "المنتخب الوطني يتوفر على جميع المقومات للذهاب بعيدا في منافسات كأس العالم"، مضيفا أن النخبة الوطنية، بإشراف الناخب الوطني وليد الركراكي، الذي يقود المجموعة بتكتيك جديد، أضحت رقما صعبا، وأنه يصعب تحقيق الانتصار عليها.وبعد أن أعرب عن سعادته بالتأهل إلى دور الثمن، أكد أبو خلال أن اللاعبين تحذوهم عزيمة قوية لخوض مباراة من مستوى عال على الرغم من قوة الخصم.من جانبه، أعرب عبد الصمد الزلزولي عن ثقته في قدرة المنتخب الوطني المغربي على تحقيق الفوز على نظيره الإسباني في مباراة دور الثمن النهائي، مشيدا بالمؤهلات التي يتوفر عليها المنتخب.وأكد أن المجموعة تحذوها الرغبة في تحقيق فوز على إسبانيا وكتابة فصل جديد من تاريخ كرة القدم المغربية.أما الفريق الاسباني ، الذي بدأ استعداداته مبكرا للمباراة ، فيقر بصعوبة المواجهة التي تكتسي طابعا خاصا على اعتبار أن أداء المنتخب الوطني المغربي في مونديال قطر واقعي ولا يختلف عن الطريقة الأوروبية.وكان المدرب الإسباني لويس إنريكي، قد أكد في تصريحات صحفية سابقة ، أن المنتخب المغربي يتوفر على قدرات ولاعبين متمرسين أغلبهم يمارسون في بطولات أوروبية، مشددا على أن المباراة لن تكون سهلة الشيء الذي يفرض على اللاعبين الاستعداد الجيد وتحسين الأداء.ومن جهته، أكد سيرجو بوسكيتس، قائد المنتخب الإسباني، أن مهمة " لاروخا" في المباراة المقبلة أمام المغرب ، ستكون صعبة للغاية، مع دعوته إلى نسيان آخر مباراة والتركيز بشكل جيد على مقابلة المغرب".وأضاف أن المهمة لن تكون سهلة أمام منتخب يلعب أغلب لاعبيه في أندية أوروبية وطريقة لعبهم تتشابه إلى حد كبير مع المنتخبات الأوروبية، مشيرا إلى أن قوة المنتخب المغربي تكمن في جماهيره التي تسانده وكأن المباراة تلعب على أرضهم.وتصدر المغرب ترتيب المجموعة السادسة برصيد 7 نقاط، متفوقا على كرواتيا (5 نقاط)، وبلجيكا (4 نقاط)، وكندا بدون نقاط   



اقرأ أيضاً
إنتر يحفّز اللاعبين بـ10 ملايين يورو مقابل “الفوز بدوري الأبطال”
اقترب نادي إنتر ميلان من كتابة فصل جديد في تاريخه، ليس فقط من خلال إمكانية التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، بل أيضاً عبر مكافأة مالية ضخمة تنتظر لاعبيه في حال الفوز على باريس سان جيرمان في النهائي المرتقب يوم 31 ماي في ميونيخ. وبحسب صحيفة «لا غازيتا ديلو سبورت» الإيطالية، فقد رصدت إدارة إنتر مكافأة إجمالية مقدارها 10 ملايين يورو ستُمنح للاعبين حافزاً رمزياً بعد نهاية المشوار الأوروبي، مكافأة وُصفت بـ«التاريخية»، وإن كانت، كما أوضحت الصحيفة، لا تهدف إلى تحفيز اللاعبين بقدر ما تمثل تقديراً وامتناناً من الإدارة لما حقَّقوه هذا الموسم. تتوزع هذه المكافأة على شكل مزيج من الحوافز المنصوص عليها في عقود اللاعبين منذ بداية الموسم، إلى جانب مبلغ إضافي قرَّر النادي منحه بشكل استثنائي. وبحسب التقديرات، فإن كل لاعب سيحصل على نحو 400 ألف يورو (إجمالي) في حال رفع الكأس ذات الأذنين. وللمقارنة، فإن مكافأة الوصول إلى النهائي بلغت فقط 3 ملايين يورو، ما يُظهر ضخامة الرقم المرصود للظفر باللقب. وتقول «لا غازيتا» إن المدرب سيموني إنزاغي يدير المرحلة الحالية على محورين: الأول، ضبط الحماس والتركيز على ما تبقى من مباريات الدوري، خشية التهاون في حال حدوث مفاجآت تمنح إنتر فرصة التقدم. والثاني، يتعلق بالتحضير الذهني للنهائي، حيث يُحذر من الاسترخاء الكامل، لكون استعادة التركيز بعد ذلك قد تكون صعبة وخطرة على التحضيرات. ورغم تصريحات لويس إنريكي، التي أشار فيها إلى أن باريس سان جيرمان «يستحق» التتويج، فإن المعنويات في ميلانو مرتفعة جداً. فالتغلب على بايرن ميونيخ في رُبع النهائي، ثم على برشلونة في نصف النهائي، عزَّز من ثقة الفريق الإيطالي بنفسه، وبثّ الحماس في أروقة «أبيانو جنتيلي». وتختم الصحيفة بأن كل من في إنتر، من اللاعبين إلى أصغر موظف في النادي، يعملون الآن بروح واحدة: من أجل التاريخ، ومن أجل مكافأة مستحقة... ومن أجل مجد لا يُنسى.
رياضة

بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة