رياضة

المغرب يلج نادي الثمانية الكبار للعبة لكرة القدم داخل القاعة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 24 سبتمبر 2021

ببلوغه الدور ربع النهائي من منافسات كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة ، المقامة حاليا في ليتوانيا،يكون المنتخب الوطني المغربي قد ولج، من الباب الواسع، نادي الثمانية الكبار للعبة التي ستدخل في مواجهات شرسة لتحديد المتوج باللقب العالمي .و الواقع، أن بلوغ كتيبة الإطار التقني الوطني هشام الدكيك هذه الدرجة من التألق لم يكن وليد الصدفة، بل جاء عن جدارة و إستحقاق ،مترجما الجهود الجبارة التي بذلتها مكونات المنتخب من لاعبين و إطار تقني، علاوة على الدعم المادي والتقني و اللوجستكي التي وفرته الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لبلوغ الأهداف المسطرة بعد تتويج المنتخب بطلا على الصعيدين الإفريقي و العربي.و يجمع المتتبعون الرياضيون لمسار النخبة الوطنية منذ تتويجها بكأس أمم إفريقيا في جنوب إفريقيا سنة 2016 على أن تظافر مجموعة من العوامل والمجهودات كان لها الوقع الإيجابي في تشكيل منتخب قوي تنافسي ،بسط سيطرة مطلقة قاريا و إقليميا، ونجح في مقارعة أعتد المنتخبات على الساحة الدولية ، لعل أبرزها الاستقرار التقني الذي ينعم به المنتخب بتواجد الاطار الوطني هشام الدكيك ،والانسجام الكبير الذي بلغته المجموعة الوطنية ،و الدعم المتواصل للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم .فالإستقرار التقني تجسد في تأكيد الثقة من قبل الجهة الوصية على كرة القدم في الناخب الوطني الكفء هشام الدكيك لقيادة العارضة التقنية لأسود الأطلس و الذي قادها للعرس العالمي في ثلاث نسخ متتالية مكنته من إكتساب الخبرة و التجربة، و رسم خارطة طريق للتوقيع على حضور جيد في كأس العالم بلوتوانيا 2021 .و بدا واضحا للمراقبين والمتتبعين أن أداء المنتخب الوطني لكرة القدم داخل القاعة شهد تطورا كبيرا بدنيا و تقنيا و تكتيكيا ،و بالتالي إكتسب المنتخب الوطني هوية وطابعا خاصين به يتميز بالتقنيات الفردية التي وظفت في قالب جماعي متميز بالواقعية في اللعب و الشراسة و رباطة الجأش .وهكذا، فخلافا لمشاركتيه المخيبتين السابقتين عندما خرج خالي الوفاض بثلاث هزائم في كل منها، حافظ المنتخب المغربي على سجله خاليا من الخسارة في النسخة الحالية وحقق فوزه الثاني على التوالي بعد الأول على جزر سليمان في دور المجموعات، مقابل تعادلين مع تايلاند والبرتغال بطلة القارة العجوز في الدور الأول أيضا.كما يشكل الانسجام الكبير الذي بلغته المجموعة الوطنية، بقيادة هشام الدكيك، عاملا مهما في بلوغ العالمية حيث أبان اللاعبون سواء الذين يمارسون محليا أو خارج الوطن عن مستوى تقني عالي وعلى حس كبير بالمسؤولية ، وكذا إصرارهم على تشريف كرة القدم المغربية بأبهى صورة.و يبدو أن اللاعبين تأقلموا جيدا مع الرسم التكتيكي الذي وضعه الناخب الوطني ، و الذي يتطلب لياقة بدنية عالية باعتباره يقوم على مجموعة من آليات اللعب ،و التي تتوزع بين الانتشار الجيد داخل رقعة الميدان ،و التبادل السريع للتمريرات، وممارسة الضغط المتواصل على حامل الكرة ،واعتماد التفوق العددي، و التركيز لبلوغ النجاعة و الفعالية دفاعيا وهجوميا .وجدير ذكره أن التميز المغربي في مجال كرة القدم داخل القاعة جعل العناصر الوطنية تستحوذ على أغلب الجوائز خلال كأس العرب في مصر ، حيث فاز اللاعب محمد أشرف سعود ، الممارس بفريق شباب المحمدية بلقب هداف كأس العرب ب7 أهداف ،وإحراز اللاعب يوسف جواد جائزة أفضل لاعب في المباراة النهائية ،وتتويج لاعب سيبرطيل أنين الإيطالي أنس العيان بجائزة أحسن لاعب في الدورة الخامسة ، إلى جانب فوز الحارس رضا الخياري الذي يلعب لدينامو القنيطرة بلقب أفضل حارس في الدورة ذاتها.وعلى غرار باقي منتخبات كرة القدم ، حظي أسود "الفوتسال " بدعم متواصل من لدن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم التي صادقت دون تحفظ على البرنامج الاعدادي الذي وضعه الناخب الوطني هشام الدكيك في إطار الاستعدادات لدخول غمار نهائيات كأس العالم على أكمل وجه .وفي هذا السياق ، أجرى المنتخب المغربي عدة تربصات ومعسكرات تدريبية داخل المغرب وخارجه ، تخللتها مجموعة من المباريات الودية مع منتخبات مرشحة للظفر بكأس العالم، و التي كان لها وقع إيجابي على الأداء العام للمجموعة الوطنية في كأس العالم بليتوانيا.ومع بلوغها دور الربع ، رفعت كتيبة هشام الدكيك من سقف التطلعات و الطموحات المعبر عنها من قبل الجماهير المغربية المتعطشة للألقاب ، مؤمنة بشعار التحدي في مواجهة البرازيل حاملة الرقم القياسي في عدد الألقاب في المسابقة (5 نسخ 1989 و1992 و1996 و2008 و2012) ،رغبة منها في تدوين إسم المملكة المغربية في السجل التاريخي لكرة القدم داخل القاعة التي تمضي قدما في توسيع دائرة إشعاعها عالميا .

ببلوغه الدور ربع النهائي من منافسات كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة ، المقامة حاليا في ليتوانيا،يكون المنتخب الوطني المغربي قد ولج، من الباب الواسع، نادي الثمانية الكبار للعبة التي ستدخل في مواجهات شرسة لتحديد المتوج باللقب العالمي .و الواقع، أن بلوغ كتيبة الإطار التقني الوطني هشام الدكيك هذه الدرجة من التألق لم يكن وليد الصدفة، بل جاء عن جدارة و إستحقاق ،مترجما الجهود الجبارة التي بذلتها مكونات المنتخب من لاعبين و إطار تقني، علاوة على الدعم المادي والتقني و اللوجستكي التي وفرته الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لبلوغ الأهداف المسطرة بعد تتويج المنتخب بطلا على الصعيدين الإفريقي و العربي.و يجمع المتتبعون الرياضيون لمسار النخبة الوطنية منذ تتويجها بكأس أمم إفريقيا في جنوب إفريقيا سنة 2016 على أن تظافر مجموعة من العوامل والمجهودات كان لها الوقع الإيجابي في تشكيل منتخب قوي تنافسي ،بسط سيطرة مطلقة قاريا و إقليميا، ونجح في مقارعة أعتد المنتخبات على الساحة الدولية ، لعل أبرزها الاستقرار التقني الذي ينعم به المنتخب بتواجد الاطار الوطني هشام الدكيك ،والانسجام الكبير الذي بلغته المجموعة الوطنية ،و الدعم المتواصل للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم .فالإستقرار التقني تجسد في تأكيد الثقة من قبل الجهة الوصية على كرة القدم في الناخب الوطني الكفء هشام الدكيك لقيادة العارضة التقنية لأسود الأطلس و الذي قادها للعرس العالمي في ثلاث نسخ متتالية مكنته من إكتساب الخبرة و التجربة، و رسم خارطة طريق للتوقيع على حضور جيد في كأس العالم بلوتوانيا 2021 .و بدا واضحا للمراقبين والمتتبعين أن أداء المنتخب الوطني لكرة القدم داخل القاعة شهد تطورا كبيرا بدنيا و تقنيا و تكتيكيا ،و بالتالي إكتسب المنتخب الوطني هوية وطابعا خاصين به يتميز بالتقنيات الفردية التي وظفت في قالب جماعي متميز بالواقعية في اللعب و الشراسة و رباطة الجأش .وهكذا، فخلافا لمشاركتيه المخيبتين السابقتين عندما خرج خالي الوفاض بثلاث هزائم في كل منها، حافظ المنتخب المغربي على سجله خاليا من الخسارة في النسخة الحالية وحقق فوزه الثاني على التوالي بعد الأول على جزر سليمان في دور المجموعات، مقابل تعادلين مع تايلاند والبرتغال بطلة القارة العجوز في الدور الأول أيضا.كما يشكل الانسجام الكبير الذي بلغته المجموعة الوطنية، بقيادة هشام الدكيك، عاملا مهما في بلوغ العالمية حيث أبان اللاعبون سواء الذين يمارسون محليا أو خارج الوطن عن مستوى تقني عالي وعلى حس كبير بالمسؤولية ، وكذا إصرارهم على تشريف كرة القدم المغربية بأبهى صورة.و يبدو أن اللاعبين تأقلموا جيدا مع الرسم التكتيكي الذي وضعه الناخب الوطني ، و الذي يتطلب لياقة بدنية عالية باعتباره يقوم على مجموعة من آليات اللعب ،و التي تتوزع بين الانتشار الجيد داخل رقعة الميدان ،و التبادل السريع للتمريرات، وممارسة الضغط المتواصل على حامل الكرة ،واعتماد التفوق العددي، و التركيز لبلوغ النجاعة و الفعالية دفاعيا وهجوميا .وجدير ذكره أن التميز المغربي في مجال كرة القدم داخل القاعة جعل العناصر الوطنية تستحوذ على أغلب الجوائز خلال كأس العرب في مصر ، حيث فاز اللاعب محمد أشرف سعود ، الممارس بفريق شباب المحمدية بلقب هداف كأس العرب ب7 أهداف ،وإحراز اللاعب يوسف جواد جائزة أفضل لاعب في المباراة النهائية ،وتتويج لاعب سيبرطيل أنين الإيطالي أنس العيان بجائزة أحسن لاعب في الدورة الخامسة ، إلى جانب فوز الحارس رضا الخياري الذي يلعب لدينامو القنيطرة بلقب أفضل حارس في الدورة ذاتها.وعلى غرار باقي منتخبات كرة القدم ، حظي أسود "الفوتسال " بدعم متواصل من لدن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم التي صادقت دون تحفظ على البرنامج الاعدادي الذي وضعه الناخب الوطني هشام الدكيك في إطار الاستعدادات لدخول غمار نهائيات كأس العالم على أكمل وجه .وفي هذا السياق ، أجرى المنتخب المغربي عدة تربصات ومعسكرات تدريبية داخل المغرب وخارجه ، تخللتها مجموعة من المباريات الودية مع منتخبات مرشحة للظفر بكأس العالم، و التي كان لها وقع إيجابي على الأداء العام للمجموعة الوطنية في كأس العالم بليتوانيا.ومع بلوغها دور الربع ، رفعت كتيبة هشام الدكيك من سقف التطلعات و الطموحات المعبر عنها من قبل الجماهير المغربية المتعطشة للألقاب ، مؤمنة بشعار التحدي في مواجهة البرازيل حاملة الرقم القياسي في عدد الألقاب في المسابقة (5 نسخ 1989 و1992 و1996 و2008 و2012) ،رغبة منها في تدوين إسم المملكة المغربية في السجل التاريخي لكرة القدم داخل القاعة التي تمضي قدما في توسيع دائرة إشعاعها عالميا .



اقرأ أيضاً
بسبب مكياجها وأظافرها.. أليشا ليمان تثير الجدل وترد على منتقديها
تعرضت أليشا ليمان لاعبة يوفنتوس والمنتخب السويسري لكرة القدم للسيدات لانتقادات واسعة بسبب مظهرها مؤكدة أن استخدامها للمكياج وطلاء الأظافر لا علاقة له بأدائها في الملعب. وجاءت تصريحات الملقبة بأجمل لاعبة كرة قدم في العالم ردا على موجة من الجدل الذي أثاره ظهورها في المباريات بمظهر أنيق اعتبره البعض لا يليق بلاعبة كرة قدم. وقالت ليمان في مقابلة مع "Small Talk" إنها تأذت في حياتها الخاصة بسبب نظرة الناس إليها. وأضافت: "الناس لا يحبون أن ألعب بالمكياج، لكن ما المشكلة؟ أنا لا أؤذي أحدا". وأكدت أنها لا ترى أي تعارض بين أنوثتها وشغفها بكرة القدم: "أنا فتاة، أنثوية، وأحب طلاء الأظافر لماذا لا يمكنني الظهور كما أحب؟". ووصفت السويسرية الانتقادات التي تطالها بسبب شكلها بأنها غير منطقية، مشيرة إلى أن الإعلام يركز على أمور سطحية لا تؤثر في مستواها. وقالت: "أنا لا أخرج الكرات من الخط الجانبي ولست بحاجة للتخلي عن مظهري كي أكون جيدة أحيانا أضع أحمر الشفاه فقط لأن البعض لا يحب ذلك أفعل ذلك من أجلهم". وأضافت أنها لم تهاجم يوما نساء أخريات بسبب مظهرهن وأنها لا تتأثر إلا بكلام المقربين منها مؤكدة أن الانتقادات لا تهمها طالما أنها تقدم الأداء المطلوب داخل الملعب.
رياضة

المنتخب المغربي يواجه سيراليون في ربع نهائي كأس أفريقيا لأقل من 20 سنة
تعرّف المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة على خصمه في الدور ربع النهائي من كأس أمم إفريقيا، التي تحتضنها مصر حاليًا. وسيلتقي "أشبال الأطلس" منتخب سيراليون يوم الإثنين المقبل، على أرضية ملعب "30 يونيو" بالعاصمة القاهرة، انطلاقًا من الساعة الرابعة مساءً (غرينيتش +1). وكان المنتخب المغربي قد بلغ ربع النهائي بعد تصدره للمجموعة الثانية برصيد 7 نقاط، حصدها من انتصارين وتعادل. في الجهة المقابلة، تأهل منتخب سيراليون بعد احتلاله المركز الثاني في المجموعة الأولى برصيد 7 نقاط أيضًا، من أربع مباريات حقق خلالها انتصارين، تعادلًا، وهزيمة، ليضرب موعدًا قويًا مع المغرب في هذا الدور الحاسم.
رياضة

الحسم في الفئات التي ستمثل جمهور الكوكب في مباراته الحاسمة أمام رجاء بني ملال
علمت كشـ24 من مصدر جيد الاطلاع، ان السلطات وبتوافق مع المكتب المسير لفريق الكوكب المراكشي، توصلوا الى قرار رسمي بخصوص الفئات التي سيسمح لها بولوج ملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش، لمتابعة مباراة فريق الكوكب المراكشي الحاسمة يوم غد السبت 10 ماي امام فريق رجاء بني ملال، برسم الجولة 28 من منافسات القسم الثاني من البطولة الاحترافية. وحسب المعطيات التي حصلت عليها كشـ24، فقد تم الاستقرار على توسيع دائرة المسموح لهم بولوج الملعب بشكل نسبي استثنائيا في المباراة المقبلة ، حيث سيتم السماح بحضور مختلف الفئات السنية التابعة لفريق الكوكب المراكشي وبعض ممثلي الجمعيات الرياضية، وممثلي الهيئات الداعمة للفريق، ومنخرطي النادي، واعضاء المكتب المسير، وبعض المشجعين المعروفين الذين ستوجه لهم دعوات خاصة، بالاضافة الى ممثلي وسائل الاعلام المعتمدين. وقد جاء هذا القرار بالنظر لعدم قدرة ملعب سيدي يوسف بن علي على استيعاب جماهير الفريق العريضة، و لا حتى اعضاء فصيل الكريزي بويز الذين يعدون بالالاف، ما استدعى توسيع دائرة الحاضرين في المدرجات بشكل نسبي ومحدود فقط، لتوفير الحد الادنى من الدعم للاعبين من مدرجات ملعب سيدي يوسف بن علي، علما ان الفئات التي كانت حاضرة في المباراة الماضية وعلى قلتها، ساهمت بشكل ملموس في تشجيع الفريق، وخاصة في الدقائق الاخيرة من المباراة التي شهدت بعض التراخي، الذي كاد ان يمنح فرصة التعادل لفريق يوسفية برشيد. ويشار انها ليست المرة الاولى التي يتم فيها توسيع فئة المسموح لهم بولوج الملعب حيث تم الامر في المبارة الماضية، بشكل اقل من المتوقع في المباراة القادمة، الا ان عدم تخصيص مكان محدد لممثلي وسائل الاعلام، وترك مختلف الفئات تختلط معهم في نفس المكان بالمدرجات، ساهم في حالة من الارتجالية التي عاقت عمل الصحفيين، كما استغل البعض فرصة ولوج الصحافيين للملعب بعد نهاية المباراة لاخذ التصريحات من اجل الاختلاط معهم، وولوج الملعب بدون صفة.
رياضة

الصحافة العالمية تشيد بأداء حكيمي
عجت الصحف العالمية، خلال الساعات الأخيرة، بتقارير تسلط الضوء على تألق الدولي المغربي ونجم باريس سان جرمان أشرف حكيمي، خلال لقاء القمة الذي جمع ناديه بأرسنال في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا. ونجح الدولي المغربي في تقديم مستوى متميز خلال المباراة الحاسمة وساعد النادي الباريسي في العبور إلى نهائي دوري أبطال أوروبا ليضرب بذلك موعدا مع نادي إنتر ميلان في 31 ماي الجاري. وأشادت صحيفة "فوت ميركاتو" باللاعب المغربي وأدائه الذي لم يتغير منذ وصوله إلى "الباريسي"، بل تطور بشكل كبير. ومن جهة أخرى، اعتبرت صحيفة "So foot" أن الدولي المغربي هو اللاعب المنقذ في صفوف النادي الباريسي، بعد أن سجل ثاني أهداف فريقه في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، مساهما في عبور المجموعة إلى النهائي. وأكدت صحيفة "gazzetta" الإيطالية، أن نادي باريس سان جيرمان طرف نهائي الأبطال أمام الإنتر، وصل إلى نضج كروي كبير، رفقة نجومه من بينهم الحارس دوناروما، والمغربي أشرف حكيمي، مشددة على أن النادي الفرنسي  قادر على كل شيء، وأصبح يفوز بطرق مختلفة تحت قيادة لويس إنريكي. وبالنسبة لصحيفة " Le parisien"، فقد منحت حكيمي تنقيط 7/10، وأكدت أنه وجد نفسه مرتين في الخط الأمامي، متسببا في ركلة جزاء مرة ومسجلا هدفا بلمسة مهاجم حقيقي (الدقيقة 72)، مشيرة إلى أن "الأمر كان معقدا قليلا على المستوى الدفاعي في مواجهة مارتينيلي المتحرك جدا على جناحه، لكنه صمد".
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة