
أعلنت الشركة المغربية (ماسكير)، وهي مؤسسة بحث وتطوير مقرها بالرباط، منذ بداية الأزمة الصحية العالمية بسبب السارس — COV 2، عن صناعة أول عدة، كاملة للتحاليل والكشف عن فيروس كورونا.الإختراع الجديد وهو عبارة عن KIT مغربي الصنع 100%، خاص بالكشوفات المخصصة لفيروس كورونا في وقت قياسي، حيث يتميز بخصائص مميزة، محددة في درجة حساسيته العالية، موثوق منه وذو تكلفة متحكم بها، وقامت مصالح القوات المسلحة الملكية والدرك الملكي، ومعهد باستور بفرنسا بتجربته، حيث أتبثت فعاليته.وبحسب بلاغ للشركة،، فقد اشتغل طاقم متخصص على اختراع هذه العدة، منذ بداية جائحة كوفيد 19 بالمغرب، وذلك بتعاون وثيق مع كل من القوات المسلحة الملكية، والدرك الملكي، ووزارة الداخلية و الصحة.وعبرت مؤسسة MAScIR، عن شكرها للسلطات العامة، وخاصة وزارة الداخلية، ووزارة الاقتصاد والمالية والإصلاح الإداري ووزارة الصحة على الدعم والمساندة لكل خطواتها، وطذا القوات المسلحة الملكية، والدرك الملكي، والمعهد الوطني للصحة، والمركز الاستشفائي الجامعي بالدار البيضاء التي ساهمت بكل حيوية في الاختبارات الأولية الخاصة بهذا الطقم والعمل بالتالي على تطويره، وذلك من خلال فتح مختبراتها في كل من الرباط والدار البيضاء ومراكش ومكناس لإتمام كل عمليات الفحص والاختبار، وهي المجهودات التي كللت بالنجاح، وانتهت بصناعة أول نسخة مغربية 100%، من التحاليل المخصصة لفيروس كورونا، بعدما صادقت على نجاعتها كل من مختبرات الجيش والدرك، ومختبر باستور بباريس.
أعلنت الشركة المغربية (ماسكير)، وهي مؤسسة بحث وتطوير مقرها بالرباط، منذ بداية الأزمة الصحية العالمية بسبب السارس — COV 2، عن صناعة أول عدة، كاملة للتحاليل والكشف عن فيروس كورونا.الإختراع الجديد وهو عبارة عن KIT مغربي الصنع 100%، خاص بالكشوفات المخصصة لفيروس كورونا في وقت قياسي، حيث يتميز بخصائص مميزة، محددة في درجة حساسيته العالية، موثوق منه وذو تكلفة متحكم بها، وقامت مصالح القوات المسلحة الملكية والدرك الملكي، ومعهد باستور بفرنسا بتجربته، حيث أتبثت فعاليته.وبحسب بلاغ للشركة،، فقد اشتغل طاقم متخصص على اختراع هذه العدة، منذ بداية جائحة كوفيد 19 بالمغرب، وذلك بتعاون وثيق مع كل من القوات المسلحة الملكية، والدرك الملكي، ووزارة الداخلية و الصحة.وعبرت مؤسسة MAScIR، عن شكرها للسلطات العامة، وخاصة وزارة الداخلية، ووزارة الاقتصاد والمالية والإصلاح الإداري ووزارة الصحة على الدعم والمساندة لكل خطواتها، وطذا القوات المسلحة الملكية، والدرك الملكي، والمعهد الوطني للصحة، والمركز الاستشفائي الجامعي بالدار البيضاء التي ساهمت بكل حيوية في الاختبارات الأولية الخاصة بهذا الطقم والعمل بالتالي على تطويره، وذلك من خلال فتح مختبراتها في كل من الرباط والدار البيضاء ومراكش ومكناس لإتمام كل عمليات الفحص والاختبار، وهي المجهودات التي كللت بالنجاح، وانتهت بصناعة أول نسخة مغربية 100%، من التحاليل المخصصة لفيروس كورونا، بعدما صادقت على نجاعتها كل من مختبرات الجيش والدرك، ومختبر باستور بباريس.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

