التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
المغرب يسوي الوضع القانوني لـ26 ألف لاجئ من جنسيات مختلفة من بينهم 4500 لاجئ سوري
نشر في: 16 ديسمبر 2015
قال الوزير المكلف بالمغاربة المقيمين في الخارج وشؤون الهجرة، مساء يوم الاثنين، إن بلاده "سوّت الوضع القانوني" خلال العامين الماضي والحالي، لنحو 26 ألف مهاجر إليها، من جنسيات مختلفة.
وأضاف أنيس بيرو، في تصريح لوكالة الاناضول على هامش توقيع اتفاقية في الرباط، بين المغرب والمنظمات الأممية في البلاد لدعم الاستراتيجية المغربية، في مجال الهجرة واللجوء، أن "المغرب سوّت الوضع القانوني لنحو 26 ألف مهاجر إليها، من جنسيات مختلفة، بينهم أكثرمن 4500 لاجئ سوري".
وأوضح الوزير أن عدد المهاجرين الذين تم "تسوية وضعهم القانوني"، خلال العام الماضي، بلغ 18 ألف مهاجرا، ليرتفع العدد الاجمالي إلى نحو 26 ألفا، خلال العام الحالي.
وفي كلمته خلال توقيع الاتفاقية مع المنظمات الأممية، قال بيرو "إن المملكة المغربية محتاجة لدعم الأمم المتحدة، وأن تتحمل المنظمة الدولية مسؤولية تجاه قضية اللاجئين".
ودعا إلى ضرورة العمل المشترك لإيجاد حلول شمولية لمعالجة تداعيات الهجرة، على أن تشتمل على توفير العمل والسكن للاجئين، بدلا من الإجراءات الأمنية فقط.
من جانبه، طالب منسق برنامج الأمم المتحدة بالمغرب، "فيليب بوانسو"، بتقوية التعاون الدولي من أجل معالجة قضية الهجرة، في شمال أفريقيا وشرق أوروبا، متوقعا أن تشهد حركات الهجرة ارتفاعا، خلال السنوات المقبلة.
وتوافد على المغرب خلال السنوات الأخيرة آلاف المهاجرين غير الشرعيين من دول جنوب الصحراء، في طريقهم للعبور إلى دول أوروبا ولاسيما إسبانيا، غير أن عددا منهم يستقر في المغرب لتصبح الأراضي المغربية موطن استقرار لهم لا نقطة عبور فقط.
وأضاف أنيس بيرو، في تصريح لوكالة الاناضول على هامش توقيع اتفاقية في الرباط، بين المغرب والمنظمات الأممية في البلاد لدعم الاستراتيجية المغربية، في مجال الهجرة واللجوء، أن "المغرب سوّت الوضع القانوني لنحو 26 ألف مهاجر إليها، من جنسيات مختلفة، بينهم أكثرمن 4500 لاجئ سوري".
وأوضح الوزير أن عدد المهاجرين الذين تم "تسوية وضعهم القانوني"، خلال العام الماضي، بلغ 18 ألف مهاجرا، ليرتفع العدد الاجمالي إلى نحو 26 ألفا، خلال العام الحالي.
وفي كلمته خلال توقيع الاتفاقية مع المنظمات الأممية، قال بيرو "إن المملكة المغربية محتاجة لدعم الأمم المتحدة، وأن تتحمل المنظمة الدولية مسؤولية تجاه قضية اللاجئين".
ودعا إلى ضرورة العمل المشترك لإيجاد حلول شمولية لمعالجة تداعيات الهجرة، على أن تشتمل على توفير العمل والسكن للاجئين، بدلا من الإجراءات الأمنية فقط.
من جانبه، طالب منسق برنامج الأمم المتحدة بالمغرب، "فيليب بوانسو"، بتقوية التعاون الدولي من أجل معالجة قضية الهجرة، في شمال أفريقيا وشرق أوروبا، متوقعا أن تشهد حركات الهجرة ارتفاعا، خلال السنوات المقبلة.
وتوافد على المغرب خلال السنوات الأخيرة آلاف المهاجرين غير الشرعيين من دول جنوب الصحراء، في طريقهم للعبور إلى دول أوروبا ولاسيما إسبانيا، غير أن عددا منهم يستقر في المغرب لتصبح الأراضي المغربية موطن استقرار لهم لا نقطة عبور فقط.
قال الوزير المكلف بالمغاربة المقيمين في الخارج وشؤون الهجرة، مساء يوم الاثنين، إن بلاده "سوّت الوضع القانوني" خلال العامين الماضي والحالي، لنحو 26 ألف مهاجر إليها، من جنسيات مختلفة.
وأضاف أنيس بيرو، في تصريح لوكالة الاناضول على هامش توقيع اتفاقية في الرباط، بين المغرب والمنظمات الأممية في البلاد لدعم الاستراتيجية المغربية، في مجال الهجرة واللجوء، أن "المغرب سوّت الوضع القانوني لنحو 26 ألف مهاجر إليها، من جنسيات مختلفة، بينهم أكثرمن 4500 لاجئ سوري".
وأوضح الوزير أن عدد المهاجرين الذين تم "تسوية وضعهم القانوني"، خلال العام الماضي، بلغ 18 ألف مهاجرا، ليرتفع العدد الاجمالي إلى نحو 26 ألفا، خلال العام الحالي.
وفي كلمته خلال توقيع الاتفاقية مع المنظمات الأممية، قال بيرو "إن المملكة المغربية محتاجة لدعم الأمم المتحدة، وأن تتحمل المنظمة الدولية مسؤولية تجاه قضية اللاجئين".
ودعا إلى ضرورة العمل المشترك لإيجاد حلول شمولية لمعالجة تداعيات الهجرة، على أن تشتمل على توفير العمل والسكن للاجئين، بدلا من الإجراءات الأمنية فقط.
من جانبه، طالب منسق برنامج الأمم المتحدة بالمغرب، "فيليب بوانسو"، بتقوية التعاون الدولي من أجل معالجة قضية الهجرة، في شمال أفريقيا وشرق أوروبا، متوقعا أن تشهد حركات الهجرة ارتفاعا، خلال السنوات المقبلة.
وتوافد على المغرب خلال السنوات الأخيرة آلاف المهاجرين غير الشرعيين من دول جنوب الصحراء، في طريقهم للعبور إلى دول أوروبا ولاسيما إسبانيا، غير أن عددا منهم يستقر في المغرب لتصبح الأراضي المغربية موطن استقرار لهم لا نقطة عبور فقط.
وأضاف أنيس بيرو، في تصريح لوكالة الاناضول على هامش توقيع اتفاقية في الرباط، بين المغرب والمنظمات الأممية في البلاد لدعم الاستراتيجية المغربية، في مجال الهجرة واللجوء، أن "المغرب سوّت الوضع القانوني لنحو 26 ألف مهاجر إليها، من جنسيات مختلفة، بينهم أكثرمن 4500 لاجئ سوري".
وأوضح الوزير أن عدد المهاجرين الذين تم "تسوية وضعهم القانوني"، خلال العام الماضي، بلغ 18 ألف مهاجرا، ليرتفع العدد الاجمالي إلى نحو 26 ألفا، خلال العام الحالي.
وفي كلمته خلال توقيع الاتفاقية مع المنظمات الأممية، قال بيرو "إن المملكة المغربية محتاجة لدعم الأمم المتحدة، وأن تتحمل المنظمة الدولية مسؤولية تجاه قضية اللاجئين".
ودعا إلى ضرورة العمل المشترك لإيجاد حلول شمولية لمعالجة تداعيات الهجرة، على أن تشتمل على توفير العمل والسكن للاجئين، بدلا من الإجراءات الأمنية فقط.
من جانبه، طالب منسق برنامج الأمم المتحدة بالمغرب، "فيليب بوانسو"، بتقوية التعاون الدولي من أجل معالجة قضية الهجرة، في شمال أفريقيا وشرق أوروبا، متوقعا أن تشهد حركات الهجرة ارتفاعا، خلال السنوات المقبلة.
وتوافد على المغرب خلال السنوات الأخيرة آلاف المهاجرين غير الشرعيين من دول جنوب الصحراء، في طريقهم للعبور إلى دول أوروبا ولاسيما إسبانيا، غير أن عددا منهم يستقر في المغرب لتصبح الأراضي المغربية موطن استقرار لهم لا نقطة عبور فقط.
ملصقات
اقرأ أيضاً
لجنة مركزية للتحقيق في قضية ثقوب مالية في صندوق محكمة تاونات
مجتمع
مجتمع
مطالب بمراقبة مدى احترام دكاكين ومحلات تجارية للاسعار المرجعية بمراكش
مجتمع
مجتمع
ائتلاف جمعوي يتهم جماعة صفرو بالفشل في تدبير المجال الثقافي والبيئي
مجتمع
مجتمع
نسبة ملء حقينة السدود تبلغ 32.76 %
مجتمع
مجتمع
لربط المسؤولية بالمحاسبة.. أكاديمية فاس توقع عقود نجاعة مع المديريات الإقليمية
مجتمع
مجتمع
خارجية هولندا تدخل على خط منع بطلة “المواعدة العمياء” من مغادرة المغرب
مجتمع
مجتمع
بالڤيديو: أسابيع قبيل عيد الاضحى.. الشناقة معمرين السوق والثمن مضوبل على جوج والمسكين ليه الله
مجتمع
مجتمع