سياحة

المغرب يستهدف السياحة الصينية ويطمح لجذب هذا الرقم


كشـ24 نشر في: 3 فبراير 2018

 
يتطلع المغرب إلى جذب 500 ألف سائح صيني سنويا، خلال الأعوام الثلاثة المقبلة، غير أن خبراء السياحة، يرون أن بلوغ ذلك الهدف يقتضي ملاءمة  المعروض السياحي المغربي للصينيين وحل مشكلة النقل الجوي.

وأدى إعفاء ا لسائحين الصينيين من تأشيرة الدخول إلي المملكة المغربية، إلى رفع عددهم إلى 116 ألفا في العام الماضي، بزيادة تجاوزت 240%، مقارنة بعام 2016، حسب بيانات المرصد المغربي للسياحة.

وقال وزير السياحة والنقل الجوي والصناعة التقليدية المغربي، محمد ساجد، في مؤتمر صحافي يوم الخميس، إن الارتفاع الكبير الذي عرفه عدد السياح الذين زاروا المغرب من الصين، يدفع إلى التطلع إلى جذب نصف مليون سائح في 2020.

وأكد الوزير الذي كان يتحدث على هامش المنتدى المغربي- الصيني للتعاون السياحي، على أنه يفترض في المهنيين المغاربة السعى إلى التعرف على طبيعة السوق الصينية، والعمل على توفير منتجات سياحية تتلاءم مع توقعات السائح الآسيوي.

ويرمي المنتدى الصيني- المغربي للتعاون السياحي، الذي ينتهي اليوم السبت، الذي نظم بتعاون مع الفيدرالية العالمية للمدن السياحية، إلى عقد شراكات بين الفاعلين في القطاع في البلدين، وعقد لقاءات تتيح التعرف على الفرص أمام السياحة.

ويندرج التوجه المغربي نحو السوق الصينية، ضمن تصور يرمي إلى عدم الارتهان للأسواق التقليدية مثل فرنسا، حيث يعول على جذب سياح من روسيا والصين والبرازيل والهند، بهدف تدارك التأخر الحاصل في الاستراتيجية الوطنية للسياحة.

غير أن تحقيق هدف جذب نصف مليون سائح، يقتضي، حسب وزير السياحة المغربي، حل مشكلة النقل الجوي بين البلدين، حيث يفترض فتح خطوط مباشرة، وهو مطلب ما فتئ المهنيون في القطاع السياحي يعبرون عنه في المغرب.

ويتصور فاعلون في القطاع السياحي، أن المغرب غير قادر على إطلاق رحلات جوية يومية نحو الصين، ما يستدعي ربط شركات مع الخطوط الفرنسية أو القطرية، بهدف إطلاق رحلات غير مباشرة، عبر رحلات تنطلق من الصين إلى الشرق الأوسط، ثم المغرب.

ويعتبر خبراء أنه يجب الاسترشاد بنماذج مثل فرنسا، التي أضحت تستقطب 3.5 ملايين سائح صيني، عبر اتخاذ تدابير من قبيل إقامة "علامات تشوير" باللغة الصينية وإعداد محلات تجارية موجهة لسياح ذلك البلد الآسيوي.

ويرون أن عشرة ملايين من السياح الصينيون يفضلون رحلات جوية طويلة، ما يعني أنه يجب الأخذ بعين الاعتبار أذواقهم، سواء على مستوى التغذية وتوفير عمال فنادق أو توفير مرشدين يتقنون اللغة الصينية. 

ويذهب فوزي الزمراني، نائب رئيس جمعية المستثمرين في القطاع الفندقي بالمغرب الذي شارك في المنتدى، إلى أن بعض المنصات الإلكترونية العالمية غير مرخص لها بالصين، ما يستدعي البحث عن إحداث مواقع إلكترونية بالصين من أجل الترويج للمنتوج السياحي المغربي.

ويعتبر المرشد السياحي محمد بنعبو، أنه يتوجب تنظيم حملات ترويجية بالصين والسعي لتقديم منتوج سياحي مفيد لسمعة المملكة، خاصة في ظل تأكيد التقديرات أن السائح الصيني ينفق حوالي 200 دولار يومياً في المتوسط، بينما يصرف باقي السياح حوالي 150 دولاراً يومياً.

 
يتطلع المغرب إلى جذب 500 ألف سائح صيني سنويا، خلال الأعوام الثلاثة المقبلة، غير أن خبراء السياحة، يرون أن بلوغ ذلك الهدف يقتضي ملاءمة  المعروض السياحي المغربي للصينيين وحل مشكلة النقل الجوي.

وأدى إعفاء ا لسائحين الصينيين من تأشيرة الدخول إلي المملكة المغربية، إلى رفع عددهم إلى 116 ألفا في العام الماضي، بزيادة تجاوزت 240%، مقارنة بعام 2016، حسب بيانات المرصد المغربي للسياحة.

وقال وزير السياحة والنقل الجوي والصناعة التقليدية المغربي، محمد ساجد، في مؤتمر صحافي يوم الخميس، إن الارتفاع الكبير الذي عرفه عدد السياح الذين زاروا المغرب من الصين، يدفع إلى التطلع إلى جذب نصف مليون سائح في 2020.

وأكد الوزير الذي كان يتحدث على هامش المنتدى المغربي- الصيني للتعاون السياحي، على أنه يفترض في المهنيين المغاربة السعى إلى التعرف على طبيعة السوق الصينية، والعمل على توفير منتجات سياحية تتلاءم مع توقعات السائح الآسيوي.

ويرمي المنتدى الصيني- المغربي للتعاون السياحي، الذي ينتهي اليوم السبت، الذي نظم بتعاون مع الفيدرالية العالمية للمدن السياحية، إلى عقد شراكات بين الفاعلين في القطاع في البلدين، وعقد لقاءات تتيح التعرف على الفرص أمام السياحة.

ويندرج التوجه المغربي نحو السوق الصينية، ضمن تصور يرمي إلى عدم الارتهان للأسواق التقليدية مثل فرنسا، حيث يعول على جذب سياح من روسيا والصين والبرازيل والهند، بهدف تدارك التأخر الحاصل في الاستراتيجية الوطنية للسياحة.

غير أن تحقيق هدف جذب نصف مليون سائح، يقتضي، حسب وزير السياحة المغربي، حل مشكلة النقل الجوي بين البلدين، حيث يفترض فتح خطوط مباشرة، وهو مطلب ما فتئ المهنيون في القطاع السياحي يعبرون عنه في المغرب.

ويتصور فاعلون في القطاع السياحي، أن المغرب غير قادر على إطلاق رحلات جوية يومية نحو الصين، ما يستدعي ربط شركات مع الخطوط الفرنسية أو القطرية، بهدف إطلاق رحلات غير مباشرة، عبر رحلات تنطلق من الصين إلى الشرق الأوسط، ثم المغرب.

ويعتبر خبراء أنه يجب الاسترشاد بنماذج مثل فرنسا، التي أضحت تستقطب 3.5 ملايين سائح صيني، عبر اتخاذ تدابير من قبيل إقامة "علامات تشوير" باللغة الصينية وإعداد محلات تجارية موجهة لسياح ذلك البلد الآسيوي.

ويرون أن عشرة ملايين من السياح الصينيون يفضلون رحلات جوية طويلة، ما يعني أنه يجب الأخذ بعين الاعتبار أذواقهم، سواء على مستوى التغذية وتوفير عمال فنادق أو توفير مرشدين يتقنون اللغة الصينية. 

ويذهب فوزي الزمراني، نائب رئيس جمعية المستثمرين في القطاع الفندقي بالمغرب الذي شارك في المنتدى، إلى أن بعض المنصات الإلكترونية العالمية غير مرخص لها بالصين، ما يستدعي البحث عن إحداث مواقع إلكترونية بالصين من أجل الترويج للمنتوج السياحي المغربي.

ويعتبر المرشد السياحي محمد بنعبو، أنه يتوجب تنظيم حملات ترويجية بالصين والسعي لتقديم منتوج سياحي مفيد لسمعة المملكة، خاصة في ظل تأكيد التقديرات أن السائح الصيني ينفق حوالي 200 دولار يومياً في المتوسط، بينما يصرف باقي السياح حوالي 150 دولاراً يومياً.


ملصقات


اقرأ أيضاً
الاحتجاجات المناهضة للسياحة في إسبانيا تعود بالنفع على المغرب
يختار عدد متزايد من السياح البريطانيين المغرب على الوجهات الأوروبية التقليدية مثل إسبانيا وإيطاليا والبرتغال. ويعود هذا التحول إلى رخص أسعار المغرب، وقربه الجغرافي، وتنوع مناظره الطبيعية، بالإضافة إلى تنامي المشاعر المعادية للسياحة في بعض أنحاء أوروبا . ومع حلول العطلات الصيفية، يتزايد عدد السياح البريطانيين الذين يهجرون وجهاتهم الأوروبية التقليدية، مثل فرنسا وإسبانيا والبرتغال، متجهين إلى المغرب. ويشير خبراء الطيران إلى زيادة ملحوظة في عدد الرحلات الجوية من المملكة المتحدة إلى المغرب وتونس ومصر. وبحسب بيانات حديثة من شركة تحليلات الطيران "سيريوم"، التي أوردتها وسائل إعلام بريطانية، من المتوقع أن تغادر 19,847 رحلة جوية من المطارات البريطانية متجهة إلى شمال إفريقيا في عام 2025، وهو أكثر من ضعف 8,653 رحلة جوية مسجلة في عام 2019. ويشير خبراء السفر إلى أن المغرب، يُقدم عروضا ممتازة مقابل المال، ما يجذب السياح البريطانيين ذوي الميزانية المحدودة. وعلى سبيل المثال، تبلغ تكلفة الإقامة لمدة أسبوع في أكادير، المشهورة بشواطئها وقرية تغازوت لركوب الأمواج، حوالي 889 جنيهًا إسترلينيًا للشخص الواحد، مقارنةً بوجهات أوروبية مثل سانتوريني وميكونوس وماربيا، حيث تتراوح الأسعار بين 1000 و2700 جنيه إسترليني للشخص الواحد، وفقًا لوسائل الإعلام البريطانية. القرب ميزة أخرى. مع تذاكر ذهاب وعودة تبدأ من 30 جنيهًا إسترلينيًا، يختار الكثيرون رحلات يومية أو إجازات قصيرة، مدفوعين بمناخها اللطيف وتجاربها السياحية بأسعار معقولة. على سبيل المثال، أمضت سائحة بريطانية سبع ساعات فقط في أكادير مع ابنها، مستمتعةً بالشاطئ وركوب التلفريك وتذوق المأكولات المحلية، مقابل 120 جنيهًا إسترلينيًا. بالإضافة إلى مزاياه الاقتصادية وقربه الجغرافي، يتميز المغرب بتنوع مناظره الطبيعية، من الصحراء الكبرى إلى الشواطئ والجبال، ومناخه المعتدل على مدار العام، مما يجعله وجهة مثالية. وقد يؤثر تنامي المشاعر المعادية للسياحة في بعض أنحاء أوروبا على هذا التحول. ففي أوائل يونيو تظاهر سكان إسبانيا ودول أوروبية أخرى ضد السياحة الجماعية، منددين بارتفاع تكلفة السكن بسبب السياحة.
سياحة

قناة تلفزيونية كندية تستعرض مؤهلات المغرب
استعرضت قناة (ICI RDI) التلفزيونية الكندية المؤهلات التي يزخر بها المغرب في مجال السياحة، والتراث التاريخي والثقافي "المتنوع بتنوع تقاليده". وأشارت القناة الإخبارية، التي بثت مساء الاثنين ربورتاجا حول المملكة في إطار برنامج "Horizons"، إلى أن المغرب، الذي يشتهر بكثبانه الرملية الخلابة وأسواقه المفعمة بنكهات التوابل، يعد بلدا يتمتع بتنوع مؤهلاته. وأضافت أن أقاليمه تزخر "بالتنوع الهائل لمناظرها الطبيعية، بين الجبال الشامخة والصحراء الشاسعة"، مبرزة أن "القصور الفخمة والحواضر التاريخية تعد شاهدا على ماض عريق"، وأن "المغرب، من مدنه العتيقة إلى القصبات، يبهر المسافرين الذين يختبرون تجربة حقيقية في كنف هذا البلد.وفي الربورتاج الذي حمل عنوان "المغرب، حضارة ألفية"، لاحظت القناة التلفزيونية الكندية "أن المغرب، بوابة شمال إفريقيا، يعد من البلدان القلائل التي تحظى بموقع مثالي بين المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط"، مسلطة الضوء على العديد من مدن المملكة، من بينها مراكش، حيث "جمالية" الهندسة المعمارية الإسلامية متجذرة ضمن "التقاليد الراسخة للقصور الأندلسية والمغربية". يأخذ الربورتاج المشاهد في رحلة لاستكشاف المدينة العتيقة والأزقة الضيقة للحاضرة الحمراء، حيث "يوقظ عبق التوابل جميع الحواس"، لينتقل إلى إبراز خصوصيات مدينة الصويرة، "القلعة المشيدة على الصخور" و"ملاذ الفنانين والصناع التقليديين الذين تتوارث الأجيال خبرتهم". ويسلط الربورتاج الضوء أيضا على جمالية مدينة الداخلة، التي تشتهر برياحها القوية التي تهب على البحيرات، لتجذب هواة رياضات ركوب الأمواج والكايت سورف. أما حاضرة طنجة، "التي شكلت على الدوام أرض استقبال للفنانين والمثقفين من كافة الآفاق"، فإن الهدوء الذي يسودها "يتناقض بشكل لافت مع منطقة الميناء ونشاطها الصناعي الذي يجعل من المدينة ثاني قطب اقتصادي في البلاد". كما زارت (ICI RDI) مدينة شفشاون، التي ذاع صيت اللون الأزرق الذي يزين جدران ونوافذ مدينتها العتيقة، مبرزة أن هذه المدينة أصبحت "أيقونة على وسائل التواصل الاجتماعي وأن عدد الزوار الذين يجوبون أزقتها ما فتئ يتزايد". وعرّج فريق القناة التلفزيونية على مدينة فاس، موطن الصناع التقليديين المهرة والتجار والعلماء". ويشير التقرير إلى أن مدينة فاس، التي تعد بمثابة متحف يصون فنون الصناعة التقليدية، تتيح اكتشاف هذا التراث العريق. وتطرقت القناة الإخبارية الكندية أيضا إلى فنون الفانتازيا، العروض التقليدية التي تحاكي من خلالها سربة الفرسان تراثا عسكريا ضاربة جذوره في التاريخ، موضحة أنه يتم استعراض هذه التقاليد في مجال الفروسية على شكل كوريغرافيا فولكلورية تقدمها فرق الفرسان، التي تتنافس في الدفاع بفخر عن قيم هذا التراث.
سياحة

المغرب يتصدر خيارات البريطانيين في السفر بدلاً من إسبانيا
كشفت صحيفة إكسبريس البريطانية في تقرير حديث أن المغرب بات ينافس بقوة الوجهات السياحية التقليدية للبريطانيين، وعلى رأسها إسبانيا، التي طالما احتلت صدارة اختياراتهم لسنوات طويلة. وأشار التقرير إلى تراجع ملحوظ في إقبال السياح البريطانيين على إسبانيا، في مقابل تنامي الاهتمام بوجهات بديلة تتميز بانخفاض التكلفة وتنوع العروض السياحية، أبرزها المغرب. وأرجعت الصحيفة هذا التحول إلى الارتفاع الكبير في أسعار الإقامة وتذاكر السفر نحو الوجهات الإسبانية منذ جائحة "كوفيد-19"، حيث زادت تكلفة العطلات في بعض المناطق السياحية الإسبانية بما يقارب 50% خلال السنوات الست الأخيرة. في المقابل، حافظت الأسعار في المغرب على استقرارها، ما جعله خيارًا اقتصاديًا جاذبًا للزوار من المملكة المتحدة. ووفقًا للتقرير، فإن متوسط تكلفة قضاء أسبوع سياحي في مدينة أكادير المغربية يبلغ نحو 889 جنيهًا إسترلينيًا للفرد، في حين تصل تكلفة الإجازة في وجهات أوروبية مثل ماربيا الإسبانية أو ميكونوس اليونانية إلى ما يقرب من 2700 جنيه إسترليني. هذا الفارق الكبير في الأسعار يعكس جاذبية المغرب كوجهة تقدم تجربة متكاملة بسعر منافس. لكن ما يميز المغرب ليس فقط الجانب المالي، بل أيضًا ثراؤه الثقافي وتنوعه السياحي، بدءًا من المطبخ المغربي المعروف عالميًا، مرورًا بالشواطئ الساحرة، وانتهاءً بالتعدد الحضاري الذي يزخر به. هذه المقومات تجعل من المغرب خيارًا مفضلًا للسياح الباحثين عن تجربة أصيلة ومختلفة عن الوجهات الأوروبية التقليدية. وفي الوقت الذي تتجه فيه دول أوروبية مثل إسبانيا واليونان وإيطاليا إلى اتخاذ إجراءات للحد من السياحة المفرطة وتحسين البنية التحتية، يواصل المغرب تعزيز مكانته كوجهة سياحية صاعدة ضمن استراتيجية وطنية شاملة. وتأتي هذه الجهود بالتزامن مع استعداد المملكة لاحتضان كأس العالم 2030 بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال، وهو الحدث الذي تتعامل معه الرباط كفرصة استراتيجية لمضاعفة عدد الزوار. وأكدت الصحيفة البريطانية أن المغرب يشهد حاليًا توسعًا كبيرًا في الاستثمارات السياحية، بما في ذلك افتتاح فنادق عالمية جديدة في عدد من المدن الكبرى، في استعداد واضح لمواكبة الطلب السياحي المتزايد في السنوات المقبلة.
سياحة

“Travel Daily News”: مراكش جوهرة تتلألأ خارج دوائر السياحة التقليدية
كشفت صحيفة "travel daily news" أن مدينة مراكش أصبحت وجهة مفضلة لجيل جديد من المسافرين الذين يفضلون وجهات أقل ازدحامًا وأكثر أصالة. وذكرت الصحيفة أنه وفي الوقت الذي لا تزال فيه مدن مثل باريس ولندن ونيويورك تهيمن على قوائم السفر العالمية، تبرز مدينة النخيل كإحدى أبرز المدن التي تجمع بين الغنى الثقافي والتجربة الإنسانية العميقة، بعيدًا عن الاستهلاك السياحي السريع والمكرر. وذكرت أن المسافرين الآن، خاصة جيل الألفية وجيل Z، لا يبحثون فقط عن صورة جميلة لنشرها، بل يبحثون عن قصص، عن تواصل وشعور بأنهم يعيشون تجربة لم تُكرر آلاف المرات.  وأضافت أن مراكش لم تعد مجرد محطة جانبية في رحلات السياح إلى المغرب، بل "تحولت إلى وجهة قائمة بذاتها، تستقطب الزوار الباحثين عن التجربة الحسية الكاملة: من عبق التوابل في أسواق المدينة القديمة، إلى صوت الأذان الذي يتردد بين الأزقة الضيقة، ودفء الضيافة المغربية التي لا تُنسى". وأكدت الصحيفة أن ما يميز المدينة الحمراء لا يقتصر فقط على جمالها البصري أو غنى تاريخها بل يكمن أيضا في الجو العام للمدينة، مشيرة إلى أنها تنبض بطاقة تجمع بين الحدة والجاذبية.  
سياحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة