رياضة

المغرب يستعد لتقديم ملف طلب تنظيم كأس العالم للامم سنة 2026


كشـ24 نشر في: 4 مارس 2016

قال جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، بعد أول يوم عمل في منصبه الجديد الاثنين، أن عملية الترشح لاستضافة كأس العالم 2026 التي تأجلت العام الماضي بسبب فضيحة الفساد التي هزت الفيفا، ستبدأ خلال الشهرين المقبلين. 

وقال إن البطولتين المقبلتين 2018 في روسيا و2022 في قطر يجب أن تكونا «الأفضل في التاريخ». وحرص إنفانتينو على الإشارة لعملية البدء في الترشح لاستضافة كأس العالم 2026 التي كان من المفترض انطلاقها العام الماضي، ويتوقع أن يعلن اسم البلد المضيف في كوالالمبور العام المقبل. 

وقال إنفانتينو «بالتأكيد أعتقد أننا بحاجة لإطلاق عملية الترشح لاستضافة البطولة خلال الشهرين المقبلين ربما قبل الجمعية العمومية المقبلة في مكسيكو سيتي في مايو المقبل. وبموجب قوانين الفيفا لا يمكن إقامة البطولة في قارة واحدة مرتين متتاليتين ما يعني أنها لن تقام في آسيا.
 
وينتظر أن يكون المغرب ضمن البلدان المرشحة لاستضافة هذا العرس الرياضي، والذي فشل المغرب في سباق تنظيمه أربع مرات بعدما آل لكل من الولايات المتحدة الأمريكية في عام 1994 وفرنسا في 1998 وألمانيا في 2006 وجنوب إفريقيا في عام 2010. 

وكان رئيس الجامعة، فوزي لقجع، ووزراء الرياضة السابقين، منصف بلخياط و محمد أوزين، قد صرحا في وقت سابق عن عزم المغرب تنظيم مونديال 2026. 

وحسب مصادر المساء» فإن قرار الترشح لاستضافة مونديال 2026 سيعرض في الأيام القليلة القادمة على الجهات العليا ومنها على مجلس حكومي، لأخذ الموافقة الرسمية والتقدم رسميا بطلب المغرب باستضافة المونديال. ولم تعلن عن أي دولة لحد الساعة عن نيتها في تنظيم مونديال 2026 .
 
وحسب تصريحات رئيسا فيفا الجديد فإن مونديال 2026 سيكون المونديال الأول الذي سيعرف مشاركة 40 منتخبا، وهو التلميح الذي يلقى معارضة من الاتحاد الأوربي لكرة القدم. وينتظر أن يتم الحسم في هذا الموضوع، خلال مؤتمر فيفا المقبل.

 وكان المغرب قد بدأ ورش استضافة المونديال منذ خسارته لحق تنظيم بطولة 2010 من خلال تشييد وبناء العديد من الملاعب الرياضية من متوسى عالمي، كما حول ملعب مراكش وأكادير وطنجة وفاس وأكادير، هذا إلى جانب البنية التحتية الهامة التي بات يتوفر عليها المغرب، والمتمثلة في شبكة للطريق السيار تنقل المغرب من شماله إلى جنوبه وشبكة القطارات والقطار السريع والنقل الجوي الداخلي.

قال جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، بعد أول يوم عمل في منصبه الجديد الاثنين، أن عملية الترشح لاستضافة كأس العالم 2026 التي تأجلت العام الماضي بسبب فضيحة الفساد التي هزت الفيفا، ستبدأ خلال الشهرين المقبلين. 

وقال إن البطولتين المقبلتين 2018 في روسيا و2022 في قطر يجب أن تكونا «الأفضل في التاريخ». وحرص إنفانتينو على الإشارة لعملية البدء في الترشح لاستضافة كأس العالم 2026 التي كان من المفترض انطلاقها العام الماضي، ويتوقع أن يعلن اسم البلد المضيف في كوالالمبور العام المقبل. 

وقال إنفانتينو «بالتأكيد أعتقد أننا بحاجة لإطلاق عملية الترشح لاستضافة البطولة خلال الشهرين المقبلين ربما قبل الجمعية العمومية المقبلة في مكسيكو سيتي في مايو المقبل. وبموجب قوانين الفيفا لا يمكن إقامة البطولة في قارة واحدة مرتين متتاليتين ما يعني أنها لن تقام في آسيا.
 
وينتظر أن يكون المغرب ضمن البلدان المرشحة لاستضافة هذا العرس الرياضي، والذي فشل المغرب في سباق تنظيمه أربع مرات بعدما آل لكل من الولايات المتحدة الأمريكية في عام 1994 وفرنسا في 1998 وألمانيا في 2006 وجنوب إفريقيا في عام 2010. 

وكان رئيس الجامعة، فوزي لقجع، ووزراء الرياضة السابقين، منصف بلخياط و محمد أوزين، قد صرحا في وقت سابق عن عزم المغرب تنظيم مونديال 2026. 

وحسب مصادر المساء» فإن قرار الترشح لاستضافة مونديال 2026 سيعرض في الأيام القليلة القادمة على الجهات العليا ومنها على مجلس حكومي، لأخذ الموافقة الرسمية والتقدم رسميا بطلب المغرب باستضافة المونديال. ولم تعلن عن أي دولة لحد الساعة عن نيتها في تنظيم مونديال 2026 .
 
وحسب تصريحات رئيسا فيفا الجديد فإن مونديال 2026 سيكون المونديال الأول الذي سيعرف مشاركة 40 منتخبا، وهو التلميح الذي يلقى معارضة من الاتحاد الأوربي لكرة القدم. وينتظر أن يتم الحسم في هذا الموضوع، خلال مؤتمر فيفا المقبل.

 وكان المغرب قد بدأ ورش استضافة المونديال منذ خسارته لحق تنظيم بطولة 2010 من خلال تشييد وبناء العديد من الملاعب الرياضية من متوسى عالمي، كما حول ملعب مراكش وأكادير وطنجة وفاس وأكادير، هذا إلى جانب البنية التحتية الهامة التي بات يتوفر عليها المغرب، والمتمثلة في شبكة للطريق السيار تنقل المغرب من شماله إلى جنوبه وشبكة القطارات والقطار السريع والنقل الجوي الداخلي.


ملصقات


اقرأ أيضاً
مشاريع تطوير البنيات الرياضية تدفع “سونارجيس” لتحيين أنظمتها
ترأس محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يومه الإثنين 30 يونيو 2025، أشغال اجتماع مجلس المراقبة للشركة الوطنية لإنجاز وتدبير المنشآت الرياضية – سونارجيس. وخصص الاجتماع لتدارس عدد من النقاط التنظيمية والتقنية، أبرزها عرض حصيلة عمل الشركة لسنة 2024، وتتبع تنفيذ قرارات المجلس، وتقديم تقارير اللجان المتخصصة، وكذا المصادقة على تعيين أعضاء جدد وتحيين تركيبة المجلس واللجان.كما تم بالمناسبة عقد الجمع العام العادي الذي تمت خلاله المصادقة على حسابات السنة المالية 2024 ونتائجها، في حين خصص الجمع العام غير العادي لمناقشة تحيين أنظمة الشركة، من خلال تحديث غرض الشركة، بما ينسجم مع توجهات تطوير البنيات التحتية الرياضية على المستوى الوطني.
رياضة

الكشف عن مجسم جديد لكأس أمم إفريقيا للسيدات بالمغرب
من المنتظر ان يكشف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف"، يوم الأربعاء 2 يوليوز 2025، عن المجسم الجديد لنهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات، والمرتقب اعتماده بداية من الدورة المقبلة، المرتقبة في المغرب، في الفترة الممتدة ما بين 5 و26 يوليوز.استنادا إلى الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف"، فإن المجسم الجديد لكأس أمم إفريقيا للسيدات، يأتي "في إطار جهود الكاف للارتقاء بكرة القدم النسوية في القارة". وتابع الاتحاد الإفريقي: "تأتي هذه الخطوة في سياق رؤية رئيس الكاف، الدكتور باتريس موتسيبي، لتطوير وتنمية كرة القدم النسوية في إفريقيا".
رياضة

الإعلام الفرنسي يتغنى بحكيمي بعد تألقه أمام “ميسي”
أثار اللاعب المغربي أشرف حكيمي، نجم باريس سان جيرمان، اعجاب الإعلام الفرنسي بعد أدائه في المباراة التي جمعت فريقه بإنتر ميامي، ضمن منافسات كأس العالم للأندية. وفي هذا السياق، أكد موقع "Onze Mondial" أن حكيمي سجل في آخر أربع مباريات إقصائية خاضها مع باريس سان جيرمان، مشيرا إلى أن هذا الرقم يعكس حس اللاعب الهجومي العالي وقدرته على أن يكون حاسما في اللحظات الكبرى. وذكر  أن حكيمي بات عنصرا لا غنى عنه في المباريات المصيرية للفريق، ما يزيد من قيمته داخل المجموعة. ومن جهة أخرى، أبرز موقع "Foot Mercato" أن حكيمي يعتبر"ظهيرا شاملا"، لافتا إلى أنه نجح هذا الموسم في تسجيل 11 هدفا وتقديم 14 تمريرة حاسمة. وأضاف الموقع أن مساهماته الهجومية لا تقل شأنا عن دوره الدفاعي، معتبرا إياه من ركائز مشروع المدرب لويس إنريكي. كما اعتبرت صحيفة "Sport.fr" أن حكيمي أصبح لاعبا لا يمكن تعويضه في تركيبة باريس سان جيرمان، مؤكدة على أن تألقه الكبير أمام إنتر ميامي يثبت مرة أخرى أنه أحد أعمدة الفريق.
رياضة

استقدام الجمهور من نواحي تاونات وتازة لتشجيع الفريق البركاني يثير الجدل
أثار استقدام مشجعين من نواحي كل من إقليم تاونات وتازة لتشجيع الفريق البركاني في المقابلة النهائية التي جمعته مساء يوم أمس الأحد مع فريق أولمبيك آسفي، الكثير من الجدل. ودعا المنتقدون إلى تقديم توضيحات بخصوص هذه القضية التي تفجرت على هامش هذه المواجهة التي أجريت في الملعب الكبير بفاس.وتُوج فريق أولمبيك آسفي بكأس العرش لموسم 2023/2024 لأول مرة في تاريخه، بعد انتصار مثير على نهضة بركان بركلات الترجيح.وقال عدد من المشجعين إنهم تم استقدامهم من قبل جمعيات مقربة من كبار المنتخبين التابعين لحزب التجمع الوطني للأحرار، بغرض تشجيع الفريق البركاني. وأشاروا إلى أنهم تم منحهم أقمصة هذا الفريق، ووفرت لهم حافلات خاصة، وتذاكر للولوج إلى الملعب.لكن البعض من هؤلاء ووجهوا بصعوبات في الولوج إلى الملعب، ما دفعهم إلى التعبير عن غضبهم تجاه هذه المحنة. وكان من اللافت أيضا أن من هؤلاء أطفال صغار يحتاج دخولهم للملعب إلى حضور أفراد أسرهم.وبلغت حدة الانتقادات لدى بعض الفاعلين السياسيين بالجهة، حد الإشارة إلى أن هذه المعطيات توحي بأن الفريق البركاني يعاني من غياب الجمهور، وبأنه يلجأ إلى مثل هذه الحملات لتجميع المشجعين من أجل استعراض العضلات.وقال جواد شفيق، عضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي، والكاتب الإقليمي للحزب بفاس، إنه من حق البلاد أن تخاف من أن تكون مثل هذه المؤشرات الفاسدة عناوين للانتخابات القادمة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة