

مجتمع
المغرب يستضيف أشغال مُشاوَرة عالمية بشأن صحة اللاجئين والمهاجرين
انطلقت، يوم أمس الثلاثاء بالرباط، أشغال المشاورة العالمية الثالثة حول صحة اللاجئين والمهاجرين، والتي تهدف إلى الوقوف عند التقدم المحرز على مستوى النهوض بحقوق المهاجرين والولوج إلى العلاجات الأولية.
وتنظم هذه المشاورة بمبادرة من وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، والمنظمة الدولية للهجرة، والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين، ومنظمة الصحة العالمية، على مدى ثلاثة أيام ، كما تجمع مسؤولين وخبراء وصناع قرار سياسيين من آفاق مختلفة.
وأفاد وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت طالب، خلال افتتاح المشاورة، بأن المغرب تبنى منذ سنة 2013 سياسة وطنية مندمجة ومستدامة تخص المهاجرين واللاجئين بما يعكس الأبعاد الإنسانية والاقتصادية والقانونية لهذه الفئات، بغرض ضمان حقوقهم وتسهيل اندماجهم داخل المجتمع المغربي، تماشيا مع الاتفاقيات والمواثيق الدولية، بتنسيق مع القطاعات الحكومية والمؤسسات العمومية وبشراكة مع جمعيات المجتمع المدني.
وأكد الوزير أن هذه الفئات تستفيد، مثل جميع المغاربة، من الولوج إلى الخدمات العمومية كالصحة، والتربية والمساعدة الاجتماعية والإنسانية، والحماية القانونية، والتشغيل.
انطلقت، يوم أمس الثلاثاء بالرباط، أشغال المشاورة العالمية الثالثة حول صحة اللاجئين والمهاجرين، والتي تهدف إلى الوقوف عند التقدم المحرز على مستوى النهوض بحقوق المهاجرين والولوج إلى العلاجات الأولية.
وتنظم هذه المشاورة بمبادرة من وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، والمنظمة الدولية للهجرة، والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين، ومنظمة الصحة العالمية، على مدى ثلاثة أيام ، كما تجمع مسؤولين وخبراء وصناع قرار سياسيين من آفاق مختلفة.
وأفاد وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت طالب، خلال افتتاح المشاورة، بأن المغرب تبنى منذ سنة 2013 سياسة وطنية مندمجة ومستدامة تخص المهاجرين واللاجئين بما يعكس الأبعاد الإنسانية والاقتصادية والقانونية لهذه الفئات، بغرض ضمان حقوقهم وتسهيل اندماجهم داخل المجتمع المغربي، تماشيا مع الاتفاقيات والمواثيق الدولية، بتنسيق مع القطاعات الحكومية والمؤسسات العمومية وبشراكة مع جمعيات المجتمع المدني.
وأكد الوزير أن هذه الفئات تستفيد، مثل جميع المغاربة، من الولوج إلى الخدمات العمومية كالصحة، والتربية والمساعدة الاجتماعية والإنسانية، والحماية القانونية، والتشغيل.
ملصقات
